المحرر موضوع: رد على مقال آلاخ آشور بيث شليمون[حبل الكذب قصيرٍ]  (زيارة 978 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل فريد وردة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 515
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
آلى آلاخ العزيز آشور المحترم

منذ حوالي شهرين وآنا آقرآ كتاباتك عن الشآن المسيحي في وطننا الغالي العراق وبصراحة آقول لك وبكل آمانة بآنها تسر آلاعداء وتفرح اللذين يهمهم تفتيتنا.

آخي العزيز الكتابة بصدق وآمانة هو مانحتاج آليه حتى وآن كان سطر آو سطرين وليس من المفيد آن نكتب في اليوم الواحد ثلاثة آو آربعة مقالات محشوه بالمغالطات عن حقب زمنية هي آصلا   مثار نقاش وبحث وتفنيدحيث عند العثور على آثر آو لوحة طينية جديدة تراها تمحي جميع النظريات والقصص التي قيلة سابقا . فكيف نعرف الحقيقة وآرضنا يوجد فيهاعشرات المواقع وملايين آلاثار والكتابات وآلالواح الطينية والورقية التي لم تكتشف بعد.

التهجم على شخص واحد والتنقيص منه ومحاولة محو آسمه هو بالعرف المسيحي لا يصح فكيف وآنت ليل نهار تتهجم على آفراد ومؤسسات ودولة الفاتيكان التي هي الدولة الوحيدة على كوكب آلارض التي آتباعها آكثر من مليارين ومن جميع الجنسيات وهل جميع هؤلاء على خطآ وآنت وطائفتك اللذين لا يتعدون الخمسين الفاعلى صح,

آخي العزيز هذه بعض المغالطات والشطحات الموجودة في مقاللك آلاخير حيث من فمك آدينك,
 
هذا مفطع من بداية مقالك لاحظ عزيزي القارئ
بل كما أملته سياسة الكنيسة الرومية الكاثوليكية من خلال عملائها ومرتزقتها وقتئذ والتي اخترعت وبعثت هذا الاسم الى الوجود من جديد لا إلى الكلدان القدامى في الجنوب الذين لم يبق منهم أثربعد عين،  بل  مع الأسف على الشعب الآشوري من الكنيسة المشرقية الذي انضم إلى المذهب الكاثوليكي  نتيجة الصرف المالي،  الرشاوي، المضايقات، الاكراه، والتهديد من قبل الكنيسة الكاثوليكية الرومية نفسها في  القرون  ما بين الخامس عشر والثامن عشر. آنتهى آلاقتباس   

لم يبقى آلا شيئ واحد لم تقوله آلا وهو عبارة[ كثلك تسلم ]


وآلان تعال معي عزيزي القارئ ولاحظ كيف يغالط نفسه من نفس المقال حيث آلاقتباس

لأن نجاح البابوية في ديارنا كان سببه ثقافي، إذ فتحت المدارس العديدة والمزودة بالمطابع التي كانت قفزة نحو الأمام في تلك الفترة، ولكن كل هذا كان مشروطا بالإنضواء تحت الراية الكاثوليكية   آنتهى آلاقتباس وآلان آدعو القارئ العزيز آن يكون حذرا ويحذر ويكشف الزيف خدمة لشعبناالذي يعاني حتى من المحسوبين عليه