المحرر موضوع: أخبار و آراء العدد 5338 المسائي  (زيارة 474 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل samir latif kallow

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 50554
    • MSN مسنجر - samirlati8f@live.dk
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخبار و آراء
News &Views
لا للارهاب ..لا للطائفية.. لا للمحاصصة..لا للفساد
نعم للديمقراطية الحقيقية وإنهاء الإحتلال
العدد 5338 المسائي





في هذا العدد
الولايات المتحدة تعلن تفكيك شبكة تهريب سيارات فخمة إلى العراق عبر كندا
مشاريع إعادة الاعمار التي تبنتها واشنطن في العراق بحاجة لمهارات خاصة
البحرية الكويتية تعتقل 8 صيادين عراقيين وتحتجز سفينتهم
التحالف الكردستاني: الأجواء العراقية لا تزال بيد الجيش الأميركي والتمديد له خاضع للإجماع
الصافي:غياب الثقة بين السياسيين جعل بعضهم لا يتأثر بإزهاق أرواح الناس
اشتباكات في ولاية حدودية مضطربة بين السودان وجنوب السودان
البنك المركزي يؤكد على ضرورة حذف الأصفار وإصدار عملة جديدة بثلاث لغات

التيار الصدري يشكك في تأكيد المالكي انسحاب الجيش الأميركي نهائياً

الجمعة 02 أيلول 2011
السومرية نيوز/ بغداد
شكك التيار الصدري، الجمعة، في تصريح رئيس الوزراء نوري المالكي حول انسحاب الجيش الأميركي من العراق بشكل كامل في الموعد المقرر نهاية العام الحالي، وتأكيده عدم الإبقاء على أي قاعدة عسكرية، معتبراً أن الأموال "الطائلة" التي تكبدتها واشنطن على قواعدها تؤكد نيتها عدم الانسحاب.
وقال القيادي في التيار الصدري حاكم الزاملي في حديث لـ"السومرية نيوز" رداً على تصريح المالكي إن "الأميركيين صرفوا أموالاً طائلة على القواعد العسكرية وعلى أجهزة الاتصالات"، معتبراً أن "هذا الأمر يؤكد أن ليس لديهم النية الصادقة للانسحاب".
وأوضح الزاملي أن "القوات الأميركية صرفت على إحدى القواعد نحو 263 مليون دولار"، مشيراً إلى أن "إخراجها من البلاد يحتاج إلى جهد كبير من رئاسة الوزراء ومجلس النواب والكتل السياسية الوطنية".
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي أكد، في 30 آب الماضي، أن اتفاقية سحب القوات الأميركية ستنفذ في موعدها المحدد نهاية العام الحالي، كما لن تكون هناك أي قاعدة للقوات الأميركية.
وأكد الزاملي أن "رئيس الوزراء نوري المالكي غير مخول بإعطاء أي جزء من أراضي العراق، كون هذه القضية تدخل ضمن صلاحيات مجلس النواب فقط

الولايات المتحدة تعلن تفكيك شبكة تهريب سيارات فخمة إلى العراق عبر كندا

الجمعة 02 أيلول 2011
السومرية نيوز/ بغداد
أعلنت السلطات الأميركية، الخميس، عن اعتقال 13 شخصاً يشكلون عصابة لسرقة السيارات الفخمة من الولايات المتحدة إلى العراق عبر كندا.
وذكرت صحيفة "ذو غازيت الكندية"، أن السلطات الأميركية أعلنت عن "تفكيك شبكة كبيرة لسرقة السيارات المستأجرة، واعتقال 13  شخصاً، بينهم نساء، يتراوح أعمارهم بين الـ24 والـ59 عاماً في ولايتي ميشيغان وكاليفورنيا، بتهمة نقل البضائع المسروقة والتآمر".
وأضافت السلطات الأميركية أن السيارات الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي المستأجرة دخلت عبر الحدود من الولايات المتحدة الأميركية إلى كندا، مشيرة إلى أن التحقيقات استمرت عامين وحملت اسم "عملية العجلات الساخنة"، بحسب الصحيفة.
وكشفت السلطات الأميركية أن "المستأجرين قدموا تقارير إلى الشرطة يدعون فيها أن السيارات قد سرقت، ولكن في الواقع كانوا يعرفون بالضبط أنها موجودة داخل حاويات في كندا ليتم شحنها إلى العراق"، وفقاً للصحيفة.
وقال مسؤول في جهاز الهجرة والجمارك الأميركي بريان موسكوفيتش إن "الجماعات الإجرامية غالباً ما تعتقد أنها تستخدم تقنيات مبتكرة لتعزيز نشاطها غير المشروع".
وأشار القرار الاتهامي، الذي صدر الأسبوع الحالي عن هيئة محلفين كبرى في المحكمة الجزئية الأميركية في ديترويت بكندا، إلى أن العملية امتدت من آب 2008 حتى أيلول 2009.
وتتم سرقة السيارات الفاخرة، بينها شركة تويوتا أفالون ، وتويوتا هايلاندر، ونيسان إنفينيتي، ودودج جورني وشيفروليه تاهو، من الشركات الوطنية العاملة في تأجير السيارات في جميع أنحاء
ميشيغان وأوهايو، فضلاً عن جنوب كاليفورنيا.
وفي تفاصيل إحدى العمليات، ذكرت السلطات الأميركية أن شخصاً استأجر سيارة تويوتا أفالون من مدينة سينسيناتي في ولاية أوهايو، في 24 تشرين الأول 2009، ثم دخل الأراضي الكندية بعد ثلاثة أيام، في وقت عبر أحد شركائه الحدود في الوقت نفسه في سيارة أخرى، قبل أن يعود الرجلان إلى الولايات المتحدة ويتركا سيارة التويوتا هناك، بحسب تقرير الصحيفة.
وأضافت الشرطة أنه "تم تقديم شكوى لدى شرطة ديترويت يومها تفيد بأن السيارة قد سرقت في المدينة، ولكن تم ضبطها بعد شهر داخل حاوية شحن في ميناء مونتريال كانت متجهة إلى العراق عبر تركيا"، وفقاً للصحيفة.
وذكرت الصحيفة أيضاً أن "الشرطة أشارت إلى أن وكالة خدمة الحدود الكندية ضبطت أربع سيارات أخرى في الميناء نفسه، مبينة أن مستندات التصدير إلى أن مركز الشركة في ديترويت وهي تبيع السيارات بكلفة واطئة".   
يذكر أن وحدة مكافحة الإرهاب في الـ(أف بي أي) أجرت منذ أعوام تحقيقاً واسعاً لتعقب حلقات سرقة السيارات المتمركزة في الولايات المتحدة، بعد أن اكتشفت احتمال أن يكون بعض السيارات المستخدمة في التفجيرات بالعراق مسروقاً من الولايات المتحدة، وفقاً لمعلومات أدلى بها مسؤولون حكوميون كبار.

تجدد القصف الإيراني والعشرات يفرون من مناطق حدودية في محافظة السليمانية

الجمعة 02 أيلول 2011
السومرية نيوز/ اربيل
أفاد شهود عيان بمناطق حدودية، الجمعة، بتجدد القصف المدفعي الإيراني لمناطق حدودية في قضاء بشدر التابع لمحافظة السليمانية، ما دفع بالمزيد من العوائل لإخلاء مساكنها، وسط أنباء عن قرب توغل الجيش الايراني في داخل الاراضي العراقية بحجة تعقب مسلحين اكراد معارضين.
وقال المواطن محمد حسين، 20 سنة من سكان قرية سوني التابعة لقضاء بشدر لـ"السومرية نيوز"، إن "العشرات من العوائل من سكنة القرية بدأت مغادرتها الأسبوع الجاري بعدما ترددت انباء عن قرب توغل الجيش الإيراني وشن هجوم بري على المنطقة بذريعة مطاردة عناصر حزب بيجاك المعارض".
وأضاف أن "المدفعية الإيرانية بدأت ومنذ نحو الرابعة من عصر الجمعة بقصف مكثف على محيط القرية ما أدى إلى هروب اكبر مجموعة من السكان باتجاه مناطق بعيدة".                                                       
وأوضح حسين "لم يعد في القرية سوى بعض الأفراد، ونحن نخشى أن يصل القصف إلى داخل القرية، لان القنابل تقع في محيطها"، لافتاً إلى أن "أيا من عناصر المعارضة الكردية لا تتواجد لا في داخل قرية سوني ولا بالقرب منها، ما يجعل من ذرائع الجيش الإيرانية بقصف المنطقة واهية وغير صحيحة".
من جانبه، قال مدير ناحية سنكسر بقضاء بشدر هيمن عبد الله إن "قصفاً مكثفا للمدفعية الإيرانية أخذت تشهده مناطق تابعة للناحية، دون معرفة حجم الخسائر التي تسبب بها، بسبب استمراره وعدم توقفه".
وطال القصف المدفعي الايراني ليوم الجمعة، قرى عديدة بينها "سوني، كوجار، زيوكه، نالي رش، ضمن قضاء بشدر في السليمانية.
وتشهد المناطق الحدودية العراقية مع تركيا وإيران منذ سنة 2007 هجمات بالمدفعية وغارات للطائرات الحربية التركية بذريعة ضرب عناصر حزب العمال الكردستاني المتواجد في تلك المناطق منذ أكثر من 25 سنة، وحزب بيجاك المعارض لطهران، مما أسفر عن سقوط العشرات من المدنيين العراقيين وتهجير المئات من أهالي القرى.

مشاريع إعادة الاعمار التي تبنتها واشنطن في العراق بحاجة لمهارات خاصة

سوا
02/09/2011
أرسلت الولايات المتحدة عام 2004 "كتيبة منطقة الخليج" التي قادها المقدم السابق المهندس كيري كاتشيجان للعراق لإعادة إعمار البلاد وسط تمرد مميت وواسع النطاق.
وقد شرعت هذه الكتيبة التابعة لسلاح المهندسين بالجيش الأميركي في تنفيذ خمسة آلاف مشروع إعادة إعمار. وتراوحت أعمالها بين بناء مدارس ومشاف ومبان حكومية وحتى إنشاء محطات لتوليد الكهرباء وتنقية المياه واستخراج النفط. لكن بعد أعوام على بدء المشروع، سأل مندوب "راديو سوا" محمد وفا الليفتنانت كولونيل المتقاعد كيري كاتشيجان عن هذه المشاريع، فقال: "معظم هذه المشروعات على الأرجح تعمل على أكمل وجه. لكن المشكلة تتعلق بالمشروعات التي تستلزم مهارات خاصة، مثل محطة لتوليد الكهرباء لا تتطلب فقط موظفين أكفاء لإدارتها وإنما هناك ضرورة ليكون فيها عمالة مدربة فنيا."
وقال كاتشيجان إنه يتوجب تأمين المناطق التي تبنى فيها المشروعات وتوظيف المزيد من العراقيين. لكن يتوجب المضي خطوة أخرى للأمام والعمل على تنمية قدرات العراقيين الذين يتسلمون هذه المشروعات، وقال: "ليس من المقبول بناء مشروع مثل محطة لتوليد الكهرباء وتسليمها للعراقيين أو لغيرهم فقط. علينا أن ندربهم على كيفية استخدامها وصيانتها وكيفية وضع ميزانية تشغيلها بأنفسهم في السنوات التالية."
وقال كيري كاتشيجان الضابط الذي تحول إلى مؤلف إن كتيبته وفرت وظائف لقرابة 155 ألف عراقي.
لكن بعض هذه المشروعات تواجه أعمال تخريب حاليا. ويقول كاتشيجان صاحب كتاب "الفوضى والشجاعة، قصة إعادة بناء العراق خلال التمرد المستعر" إنه من الصعب تحديد منفذي غالبية الحوادث، لكن يمكن تحديد الجهات المستفيدة في بعضها، وقال: "إذا انفجرت قنبلة في جنوب شرق العراق واستهدفت ضريحا شيعيا، فإن الشكوك تتجه على الفور للبعثيين أو السنة، لكن ربما تكون القاعدة تحاول إذكاء حرب بين السنة والشيعة."
فالأمر لا يتعلق فقط بالهجمات، وإنما بتحديات تواجه إنجازها في الوقت الراهن، ومضى إلى القول:"إن تباطؤ إنهاء المشاريع يعزى في جانب كبير منه لحقيقة أن الولايات المتحدة ستنسحب من العراق ولهذا فإن حجم برامج إعادة الإعمار يتقلص."
يقول كيري كاتشيجان إن وجود القوات الأميركية في العراق كان حائط صد أمام انزلاق بعض المنافسات السياسية والطائفية للعنف. ويضيف أن قرب الانسحاب المزمع يخاطر بمستقبل مشروعات إعادة الإعمار التي خصص لتنفيذها عشرات المليارات من الدولارات.

علاوي يهاجم المالكي ويحذر واشنطن من "خسارة العراق"

بيروت 2 أيلول/سبتمبر(آكانيوز)- قال رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي في مقال في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية ان "غزو العراق في العام 2003، ربما كان بمثابة حرب خيار، لكن خسارة العراق في العام 2011 هو خيار لا يمكن ان تتحمله الولايات المتحدة وبقية العالم".
وفي مقاله في الصحيفة الأميركية، شن علاوي حملة انتقادات على رئيس الحكومة نوري المالكي.
وكتب علاوي انه "فيما يحرك الربيع العربي التغييرات في منطقتنا، جالبا الأمل والديمقراطية والإصلاح، لملايين العرب، فان اهتماما اقل بات يمنح لمعاناة العراق وشعبه".
واعتبر علاوي ان العراقيين "كانوا أول من انتقل من الديكتاتورية إلى الديمقراطية، لكن النتيجة ما زالت غير مؤكدة"، مشيرا إلى أنها يمكن ان تكون تجربة ايجابية من اجل التقدم وضد قوى التطرف، أو تكون سابقة خطرة تحمل تداعيات سيئة للمنطقة وللمجتمع الدولي.
وتابع علاوي انه في حين ان التمديد لوجود قوات أميركية في العراق "قد يكون ضروريا"، إلا انه أشار إلى ان ذلك لن يكون كافيا وحده لتسوية مشكلات العراق التي تمثل "مخاطرة متزايدة على استقرار الشرق الاوسط والمجتمع الدولي".
واوضح علاوي فكرته قائلا ان خطة زيادة القوات الأميركية التي جرت قبل أكثر من عامين، كان يفترض بها ان "تخلق مناخا مناسبا للمصالحة السياسية الوطنية وإعادة بناء مؤسسات العراق وبناه التحتية، لكن ذلك لم يتحقق".
وبعدما عدد الإخفاقات التي يعانيها العراق على صعيد الكهرباء والفساد والمحسوبية وتعثر القطاع النفطي والاستفادة من إيراداته وانتشار البطالة، برغم مرور أكثر من ثمانية أعوام على إسقاط نظام صدام حسين، قال علاوي ان "الوعد بتحسين الأمن ظل فارغا، بينما تنامت المذهبية".
كما شكك علاوي بولاء القوات الأمنية وقدرتها حتى على حماية نفسها ناهيك عن بقية أنحاء البلد.
واتهم علاوي رئيس الوزراء نوري المالكي، الذي فشل في الفوز بغالبية المقاعد في انتخابات العام 2010، بـ "التشبث بالسلطة من خلال خليط من الدعم الإيراني والتواطؤ الاميركي".
كما اتهم المالكي بأنه يظهر استهتارا بالمبادئ الديمقراطية وحكم القانون، مشيرا إلى ان مؤسسات مستقلة على غرار مفوضية الانتخابات ولجنة الشفافية والبنك المركزي، تلقت أوامر بان تقدم تقاريرها مباشرة إلى ان مكتب رئيس الوزراء.
واتهم علاوي الحكومة بممارسة "أساليب ديكتاتورية وتحرش" ضد المعارضة، "متجاهلة حقوق الإنسان الأساسية".
وتساءل علاوي قائلا "هل ضحت الولايات المتحدة بأكثر من 4 آلاف رجل وامرأة، ومئات مليارات الدولارات، لتبني هذا ؟!". وخلص إلى القول ان "وجهة الفشل أصبحت لا رجعة فيها"، مضيفا ان "الوقت لم يفت على عكس مسار الأمور، لكن يجب التحرك الآن
مرحبا بك في منتديات



www.ankawa.com