المحرر موضوع: قداس احتفالي كبير في كنيسة نوتردام بباريس بمناسبة الذكرى الـ 97 على مجزرة الارمن و الكلدان الاشوريين  (زيارة 1764 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل عنكاوا دوت كوم

  • مشرف
  • عضو مميز متقدم
  • *
  • مشاركة: 37785
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
قداس احتفالي كبير في كنيسة نوتردام بباريس بمناسبة الذكرى الـ 97 على مجزرة الارمن و الكلدان الاشوريين السريان

 
عنكاوا كوم – باريس - خاص
 
 
بمناسبة الذكرى السنوية السابعة والتسعين لمجزرة الارمن في تركيا، اقيم قداس احتفالي كبير في كنيسة نوتردام دو باريس، ترأسه الاسقف غريغوري غابرويان اسقف الارمن الكاثوليك في فرنسا وبمشاركة الاسقف مولان بوفوغ معاون رئيس ابرشية باريس الكاثوليك وجمع المؤمنين من مسيحيي فرنسا وتركيا وسوريا والعراق وبعض البلدان الاخرى.
 
والقى العظة سيادة الاسقف مولان بوفوغ، تناول فيها الهجمات الشرسة التي يتعرض لها المسيحيون في الشرق منذ الوجود العثماني الى وقتنا الحاضر، واشار الى الاضطهاد وعمليات التهجير الذي تتعرض له الكنيسة والمؤمنين في تركيا وسوريا والعراق ومصر وغيرها من البلدان.
 
واوضح ان الايمان المسيحي في العالم اصبح عرضة للخطر ومن هذا المنطلق فان الكنيسة في فرنسا تقف الى جانب اخواتها في هذه البلدان وتقيم هذه الصلوات دعوة الى الرب يسوع ان ينشر الامن والسلام على الارض.
 
وقد وزعت بعض المنشورات التي تلقي الضوء على المذبحة التي تعرض اليها الارمن، بالاضافة الى الابادة الجماعية لاكثر من 500 الف شخص من شعبنا السرياني الكلداني في عام 1915.


أي نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة، دون الإشارة الى " عنكاوا كوم " يترتب عليه أجراءات قانونية



غير متصل برديصان

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1165
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
      الى اللذين اخذوا من بلدان المهجر وطنا بديلا لهم وخاصة من اللذين اخذوا على عاتقهم البحث والتقصي وايصال المعلومه الحقيقيه التي طالت شعبنا الاشوري بكل طوائفه كذلك الارمني اقول عليهم ان يلقنوا الاجيال التي تليهم من ابناء جلدتنا للسير على طريق الحصول على استحقاق اهلهم اللذي ارتكبت بحقهم الجرائم وان لايذهبوا الى نسيان ماحدث واذا يريدون ان يخدموا اهلهم عليهم ان يكونوا الصوت والعين لشعبهم في الداخل كذلك عليهم ان يحثوا الرؤساء الدينيين داخل الوطن ان يتخذوا من هذه الذكرى الى اجراء طقوس تليق بارواح الشهداء اللذين تقدموا على مذبح الشهاده والكرامه لانهم بقوا امينين على ايمانهم بربهم يسوع المسيح لهذا جرى ماجرى عليهم لذا لانقول كلمة بحق الحكومات التركيه لانها مهما تقدم على اساس اعادة جزء يسير لشعبنا  انها كافيه لانها يجب ان تعترف بانها كانت ابادة جماعيه وهذا يترتب عليه اشياء قانونيه بمجرد الاعتراف بالمجازر واذا يقال مالها وجريمه ارتكبها اخرون في غير زمان نقول ان الحكومات التركيه المتعاقبه تعتز بالتارخ العثماني لدولتهم وكيف انها كانت امبراطريه على مساحات شاسعه اما عندما تصل الى المجازر تتبراء منها لذا نقولها مزيدا من الضغط على مراكز صنع القرارات  ومن الضغوط التي يجب ان تفرض اولا على رؤسائنا لان هم اذا ارادوا يكون صنع القرار بايديهم              بغداد