المحرر موضوع: «فاتنة بغداد» في شيخوختها تعاني العزلة وإهمال الحكومة  (زيارة 6841 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sabah Yalda

  • الاداري الذهبي
  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 32867
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
«فاتنة بغداد» في شيخوختها تعاني العزلة وإهمال الحكومة

المطربة عفيفة إسكندر جمعت الملكيين والجمهوريين في حفلاتها وكرهها عبد السلام عارف

صورة أرشيفية من إحدى حفلاتها في أواخر الستينات («الشرق الأوسط») وصورة لعفيفة إسكندر تعود إلى بضع سنوات خلت قبل أن تتدهور حالتها

«الشرق الأوسط» بغداد: أفراح شوقي
في ركن منزو، بعيدا عن معجبيها وفنها وتاريخها الحافل، ارتضت المطربة العراقية (فاتنة بغداد) عفيفة إسكندر، مضطرة، أن تقضي ما تبقى لها من العمر وحدها، في طابق ثان لشقة صغيرة وفي وضع صحي يزداد سوءا يوما بعد يوم، تشكو ابتعاد الجميع عنها وجفاء الحكومة لها، بعد أن قطع راتبها الشهري، ولم يتبق من معين لها سوى رفيقتها (أم عيسى) التي ترعاها كابنة لها، برغم ما تعانيه من قصر ذات الحال.
«الشرق الأوسط» زارت عفيفة في شقتها الكائنة في الطابق الثاني لعمارة سكنية قديمة، في منطقة الكرادة الشرقية ببغداد، واطلعت على حال معيشتها الصعب، لم تكن قادرة على الكلام، لكنها أومأت لنا بابتسامة ترحيب جميلة، وهي التي أمتعت الملايين، وشكلت جزءا مهما من تاريخ العراق الفني والاجتماعي والأدبي معا، وكان مجلسها الثقافي أحد أهم المجالس الأدبية في فترة الخمسينات والسيتنات من القرن الماضي، يجمع الشخصيات البارزة ويرتاده ملوك ورؤساء وأدباء ذلك الزمان، وهي الوحيدة التي غنت القصيدة من مطربات بغداد.

عفيفة إسكندر وقد تجاوز عمرها 93 عاما، تقبع الآن في شقة صغيرة، ومتواضعة، اعتزلت العالم بعد أن اعتزلها الآخرون، وبعد أن فقدت كل ما حصلت عليه خلال سنوات عملها لعلاج نفسها وتأمين حياتها، وصارت تعتاش هي ومعيلتها على ما يردها من راتب شهري خصص لها من رئاسة الجمهورية قبل نحو عام، لكنه قطع عنها بدعوى انتهاء المنافع الاجتماعية للرئاسة العراقية! وكذلك الحال مع راتب يسير خصصته لها وزارة الثقافة العراقية أيام استيزار مفيد الجزائري للوزارة، وهي اليوم تواجه خطر الجوع والمرض والموت أيضا بسبب هذا الإهمال.

جارتها ومعيلتها ورفيقتها الوحيدة نهرين بيلس يوحنا، والمعروفة بـ(أم عيسى) قالت لـ«الشرق الأوسط» لقد «قضيت مع عفاوي (هكذا تناديها) أكثر من ست سنوات، لكن وضعها يزداد سوءا، وأتحمل وحدي مسؤولية رعايتها صحيا واجتماعيا، لا أحد يزورها وليس لها أهل أو أقارب، ومنذ أن رقدت في الفراش بدأت أجد مشقة كبيرة في مراعاتها وحدي، فهي لم تعد قادرة على الحركة».

وفي ردها عن سؤالنا في ما إذا كانت تحصل على راتب من الحكومة لرعايتها لعفيفة، قالت: «ليس هناك من يعطيني راتبا، بل ليس هناك من يمنح الفنانة الكبيرة أية مخصصات مالية، فأنا أرعاها منذ فترة، كأنها أمي، وأنا لا أستطيع تركها».

وعن كيفية قضاء يومها، تقول أم عيسى: «عفاوي تقضي معظم ساعات يومها بالنوم، وهي لا تعلم شيئا عما يدور حولها، ولكنها تفهم ما أقوله لها بحكم عشرتنا، عفيفة من مواليد 1921 حسب هوية الأحوال المدنية، في الليل تصحو وتصر على مشاهدة التلفاز، وتصر على إبقائه مفتوحا لأنها تخشى النوم في الظلام».

وعن ذكرياتها القديمة ومقتنياتها وأرشيفها، تقول أم عيسى: «في السنوات الأخيرة، كانت عفيفة تبيع أغراضها ومقتنياتها الثمينة كي تؤمّن عيشتها وإيجار بيتها وتكاليف علاجها، لا تملك بيتا ولا حسابا مصرفيا، ولم يتبق من تراثها القديم سوى لوحتين من صنع يديها، وأرشيف صغير لصورها القديمة وبعض ما كتب عنها في الصحافة، وفي إحدى السنوات، منحها وزير المالية السابق بيتا للسكن، لكن اتضح أنه بيت قديم يحتاج للإعمار، واشترط علينا مالكه أن يستلمه وقتما شاء، لذلك رفضنا تسلمه». وعن ما يقوله الأطباء عن حالتها الصحية، تقول أم عيسى: «عفيفة لا تدرك شيئا مما يدور حولها الآن، وهي لا تقدر على الكلام أيضا، فقط تومئ لي بإيماءات أفهمها أنا فقط، وهي تقريبا مصابة بمرض (الزهايمر)، وأستعين بنفسي لإجراء بعض التحاليل الطبية لها، وأجلب لها طبيب اختصاص كل فترة ليفحص حالتها، وأحيانا ألجأ إلى طلب الإسعاف الفوري كي تكون الإسعافات سريعة».

واستدركت قائلة، «كل المشاهير في العالم ينالون حظهم من العناية في أواخر أيامهم، ومن المفترض أن تخصص الدولة كادرا طبيا للعناية بعفيفة، كما نسمع عن المطربة اللبنانية صباح وهي تعيش شيخوختها، لكن السياسيون اليوم لم يعد يهمهم أحوال أهل الفن والأدب في البلاد». وعن ما تحبه وما تفضله عفيفة حتى الآن، قالت أم عيسى: «عفيفة لم تزل تفرح إن اعتنيت بها وصبغت لها شعرها أو صففته لها، وأقوم حتى الآن بالاهتمام بيديها، وأصبغ لها أظافرها بالطلاء دائما، وتابعت العام الماضي حلقات مسلسل تلفزيوني عراقي، يحكي قصتها، حمل عنوان (فاتنة بغداد)، لكنها لم تكن راضية عن بعض تفاصيله. وعن حكاياتها الشخصية وأسرارها، قالت أم عيسى: «عفيفة لا تبوح بأسرارها لأحد، وهي (سرانية)، وحتى قصة زواجها الذي لم يستمر طويلا، فقد اختزلت الحديث عنه بأنها ضاقت ذرعا به وطلقت زوجها، وهي لم تنجب منه طبعا، كما أنها أخبرتني أن لها أختا تسكن الكويت، لكن لم يحصل أن اتصل أحد بها».

تقول أغلب المصادر إن عفيفة ولدت في الموصل عام 1921 من أب عراقي مسيحي وأم يونانية. وعاشت في بغداد. غنت في عمر خمس سنوات وكانت أول حفلة أحيتها بعمر 8 سنوات في أربيل. لقبت بـ(مونولوجست) من المجمع العربي الموسيقي، كونها تجيد ألوان الغناء والمقامات العراقية.

وهي من عائلة مثقفة فنيا، والدتها كانت تعزف على أربع آلات موسيقية، تزوجت وهي في سن الـ(12) من رجل عراقي أرمني يدعى «إسكندر أصطفيان» وهو عازف وفنان قدير وكان عمره يتجاوز الـ(50) عاما عندما تزوجا، ومنه أخذت لقب «إسكندر».

ظهرت لأول مرة على المسرح في مطعم صغير بمدينة أربيل في أواسط الثلاثينات، وكانوا يسمونها (جابركلي) أي «المسدس سريع الطلقات».. وأتت هذه التسمية من صفة الغناء الذي أدته، حيث الغناء السريع نتيجة لصغر سنها وعدم نضوج صوتها آنذاك.. وأول أغنية غنتها في أربيل كانت بعنوان (زنوبة) وهي بعمر 8 سنوات.

بدأت مشوارها الفني عام 1935 في الغناء في نوادي بغداد، مثل (الجواهري) و(الهلال) و(كباريه عبد الله) و(براديز).. علما أن الملاهي كانت سابقا أفضل من النوادي الاجتماعية الموجودة حاليا. واستطاعت عفيفة بنباهة تحسد عليها أن تتعلم وتتأقلم مع أجواء الفن.. وبسرعة، تحولت إلى نجمة من نجوم الفن، كانت حينها شابة جميلة وذكية جدا. والتفت حولها شخصيات مهمة وذات مكانة اجتماعية.. وغنت لهم المونولوغ لمدة (5 - 6) دقائق باللغة التركية والفرنسية والألمانية والإنجليزية، وعملت مع الفنانة (منيرة الهوزوز) والفنانة (فخرية مشتت)..

سافرت إلى القاهرة عام 1938 وغنت هناك وعملت لمدة طويلة مع فرقة (بديعة مصابني) في مصر وهي أشهر راقصة وممثلة مصرية في الأربعينات.. وكذلك عملت مع فرقة تحية كاريوكا.. وأبرز مشاركاتها العربية هي التمثيل في فيلم (يوم سعيد) مع الفنان الراحل الكبير محمد عبد الوهاب وفاتن حمامة وغنت فيه، لكن لسوء الحظ لم تظهر الأغنية عند عرض الفيلم بسبب المخرج الذي حذفها لطول مدة العرض التي تجاوزت الساعتين.. ومثلت في أفلام أخرى في لبنان وسوريا ومصر.

كانت المغنية الأولى في العصر الملكي وكان كبار المسؤولين في الدولة العراقية من ملوك وقادة ورؤساء ووزراء يطلبون ودها ويطربون لصوتها ويحضرون حفلاتها من دون حياء. فالملك فيصل الأول كان من المعجبين بصوتها. أما نوري السعيد، رئيس الوزراء في العهد الملكي، فقد كان يحب المقام والجالغي البغدادي وكان يحضر كل يوم اثنين إلى حفلات المقام ويحضر حفلاتها. وعبد الكريم قاسم أيضا، كان يحب غناءها ويحترمها. ولكن عبد السلام عارف كان يحاربها ويضيق عليها حسب وصفها، وتقول إنه كان يتهمها بدفن الشيوعيين في حديقة بيتها.

لم تغن عفيفة لقادة الثورة ولم تطلب منها الملكية أن تغني لها رغم أنها كانت على صلة وثيقة بها، وإنما كانت تغني في عيد الجيش وغنت لفيصل الثاني، ولهذا أهملت وغيبت في عهده وما زالت مغيبة، وتقول متعجبة: «أعجب على الناس قالوا للملك لا نصدق أن نراك عريسا وبعد أسبوع واحد من هذا الكلام قتلوه».

مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم



غير متصل يوسف ابو يوسف

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 6328
  • الجنس: ذكر
  • ان كنت كاذبا فتلك مصيبه وان كنت صادقا المصيبه اعظم
    • مشاهدة الملف الشخصي
نتضرع الى الرب ان يلمس كل المرضى والمحتاجين ويكسوهم بحنانه وهو هكذا فعلا..وليتعلم كل البشر المحبه الالهيه والعطايا التي يغمرنا بها ربنا..فلنتعلم من خالقنا ونحب بعضنا البعض ولنخدم المحتاجين الى كل انواع الاحتياج ان كنا قادرين...والدور الكبير هنا يقع على الحكومه لانها اب لكل الشعب ...وكم من طفل الان يعيش بعمر ال 90 ؟؟؟؟..بارك يارب العراق وشعبه وكل العالم.

                                                                                                                        ظافر شانو
لن أُحابيَ أحدًا مِنَ النَّاسِ ولن أتَمَلَّقَ أيَ إنسانٍ! فأنا لا أعرِفُ التَمَلُّقَ. أيوب 32.

غير متصل Janan Kawaja

  • اداري منتديات
  • عضو مميز متقدم
  • *
  • مشاركة: 31756
    • مشاهدة الملف الشخصي
هناك مثل عراقي يقول " الميت كرعانة طوال" وهذا يقال عندما يذاع عن المتوفي اكثر مما يسال عنه في الحياة.
في هذه الايام نسمع اخبارا كثيرة من هذا النوع عن وضع فنان او رياضي او سياسي اونجم عراقي كان له دورا في مجال ما، مهمل بمعنى مشرد او مريض يستجدي من الاغراب واصحاب النخوة،، العراق الغني وشعبه الشهم وقادته ،،الكل يجب ان يجتمع ويتامل موقفا انسانيا تجاه اخوتنا ممن عصف بهم الزمن والقاهم بعيدا مهملين متروكين كي ينعموا اخر العمر ولو للحظات بان جهدهم القديم اثمر ،،ليناموا شاكرين لانادمين..


جنان خواجا

غير متصل عصام الكلداني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 98
    • مشاهدة الملف الشخصي
وهكذا تكون نهاية الابداع .. وهكذا تكون نهاية المبدعين .. فقر وعوز وجوع وموت دون رعاية وقد يكون احيانا تشرد ايضا.. هكذا كان حال الجواهري ومنير بشير وعمو بابا .. والان جاء الدور على العمالقة الاخرين .. فها هو فؤاد سالم يصارع المرض دون رعاية . وها هي عفيفة تحدو نحو الموت دون لقمة خبز من وطن منحته جل حياتها.. في كل دول العلم يكون نصيب المبدعين تقييما كبيرا جدا .. الا في وطننا .. كان الله في عونك يا ملكة غناء العراق ويا ابنة الموصل الغالية.. اتمنى من السيد اسامة النجيفي والسيد اثيل النجيفي ان يهتما هما بموضوع وتكلفة تطبيبها في ايامها الباقية لكونها ابنة بلدتهم .. كما اتمنى من السيد رئيس الوزراء والسيد وزير الثقافة ان يهتموا بهؤلاء المبدعين الذين كرسوا حياتهم لخدمة العراق منذ نعومة اضفارهم... مع التقدير


عصام الكلداني / نينوى

غير متصل habanya_612

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4805
    • مشاهدة الملف الشخصي


       ّّ   فاتنة بغداد   ّّّ

       من المؤسف أن تسمع مثل هكذا خبر , لكن

      من دون أستغراب لأن العراق بلد العجائب الغير

     متحضر اساسآ لهمجية الحكومات المتعاقبة واليوم

    حرامية و قتلة و............ !
 
     ليست فاتنة بغداد هي الأولى قد أهملت هناك الكثير

    من كتاب و شعرا و فنانين و رياضيين و مبدعين في كل

   المجالات الحياتية ... مع الأسف يا عراق يظل ترابك عراقي .

غير متصل azizyousif

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5628
    • مشاهدة الملف الشخصي


            نتضرع الى الرب ان يلمس كل المرضى والمحتاجين ويكسوهم بحنانه هكذا هي نهاية الابداع وهكذا تكون نهاية
 
            المبدعين (  فقر  ــــــ  جوع  ـــــ  موت )  دون رعاية قد يكون احيانا تشرد ايضا هكذا كان حال الجواهري و منير

            بشير و عمو بابا .  وها هي عفيفة اسكندر تحدو نحو الموت دون لقمة خبز , في كل دول العلم يكون نصيب

            المبدعين تقييما كبيرا الا في وطننا , كان الله في عونك يا ملكة غناء العراق ويا ابنة موصل الغالية .


                  عزيز يوسف /  النمسا


غير متصل hoznaya09

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2831
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


الأخوه الكرام :
ليكن تعليقي اليوم باللهجه العراقيه المحليه:
يمعوودين ليش ما تكعدون أعوج وتحجون عدل ؟؟
ليش منو الأفرض عفيفه أسكندر لو الحكيم وقباد  وأحمد والشابندر وغيرهم؟؟؟
ليش هسه وقت عفيفه ؟؟
بالله عليكم هو هذا حجي ؟؟ ليش ما تحجون عدل ؟؟
أذا تجيبون (( كلب )) وتلبسوا قاط ورباط وتعطروا وتحطوله ورده بصدر القاط يصير الكلب ادمي؟؟
وأذا نفس الكلب تلبسوا ذهب وأرجوان وتحطوا بسياره اخر موديل يصير بشر ؟؟

راح أترك الجواب للقارئ على هذه الأسئله !!!!
وأعتقد كل واحد يعرف الجواب ويعرف قصدي ..
يا حيف عليك يا عراق الله يرحمك ...

غير متصل نوال متي الطوري

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 25
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اصبح العراق ذلك البلد الذي لاتاريخ له  ولاهوية

التاريخ والهوية يصنعه  كل فئات المجتمع


من فنان وكاتب وشاعر ورسام  وبطل سباحة وبطل رياضي  وووووووووووووو

لكن الكل في هذا الزمن مغيب

لان هويتي بلد اصبحت   لمن هو من احفاد( علي بابا)

الهوية  لمن هو من اتباع هولاكو 


فمن تكون فاتنة بغداد ومن يكون  الشاعر   الفلاني ووووووووووووووو

الرب يساعدك يافاتنة

واحب ان اضيف لقد توفي شاعر عراقي  في المهجر   صاحب داووين شعر

دون ان يعرف احد

وهذا الحال  للكل في الداخل والخارج

 

 



غير متصل Bet-Nahrain Women

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 14
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تم تخصيص لها راتب تقاعدي بامر من رئيس الجمهورية مام جلال

غير متصل Janan Kawaja

  • اداري منتديات
  • عضو مميز متقدم
  • *
  • مشاركة: 31756
    • مشاهدة الملف الشخصي
  
                                       حتما خطوة جيدة من السيد رئيس الجمهورية،بتخصيص راتب تقاعدي
                                                     حسب خبر نقله من سبقني في التعليق ،،
                                               وان كانت خطوة متاخرة لكنها تستحق الشكر والتقدير..

     جنان خواجا

غير متصل خالد توما

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1710
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اتمنى لك الشفاء العاجل وتعودين بقدره قادر الى عمر 24 سنه فان جميع المسؤوليين يتسابقون لأرظائك ودفع لك الآف الدولارات مجرد نظره او ضحكه او اغنيه منك ... اتمنى لك الصحه وبارك الله بام  عيسى التي هي ترعاك فالله يجازها خير جزاء والذين هم سبب قطع راتبك يجازيهم الله بما يستحقون ؟؟ .ويقول حديث نبوي شريف يموت الأنسان ينقطع الا عن ثلاث .. صدقة جاريه او علم ينتفع به او ولد صالح يدعوا له
خالد جرجيس توما / كليفورنيا