المحرر موضوع: واخيرا ظهر ان سرجون هو قاتل الامام الحسين بن على في واقعة الطف...  (زيارة 6802 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل تيري بطرس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1326
  • الجنس: ذكر
  • الضربة التي لا تقتلك تقويك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
واخيرا ظهر ان سرجون هو قاتل الامام الحسين بن على  في واقعة الطف....




تيري بطرس
bebedematy54@web.de
في مقطع فيديو على الرابط ادناه انتشر على الفيس بوك يقول السيد مقتدى الصدر بان سرجون (لم يحدد اي سرجون) هو قاتل الحسين بدفع من الامبراطورية البيزنطية. من الواضح ان سرجون هذا من ابناء شعبنا الاشوري (فالاشوريين فقط هم من يسمون بهذا الاسم)، فهل يراد ياترى تحميل شعبنا مقتل الحسين بدفع من الامبراطورية البيزنطية، التي كانت تكن العداء للاسلام والمسلمين حسب ما يريد السيد مقتدى الصدر ان يفهمنا؟. وسرجون هذا ولانه مدفوع من قبل هذه الامبراطورية فلا بد ان يكون له دافع ديني، وخاصة نحن نعلم ان الامبراطورية البيزنطية كانت مسيحية. الى ماذا يريد ان يصل السيد مقتدى الصدر بخطابه هذا؟ هل يريد ان يقول ان السنة براء من دم الحسين، نحن نعتقد بذلك؟ فليس معقولا ان يتحمل كل السنة ما اقترفته ثلة معينة، قد لا تكون مؤمنة اصلا وقد تكون عملت هذا لاجل مصالح دنيوية وليس لاسباب دينية مذهبية وخصوصا انه في تلك الظروف ما كان الانقسام المذهبي قد حدث ولا تجذر، لا بل من الواضح ان الصراع كان على الخلافة وهو امر سياسي ولم يكن له بعد امانس فلسفس. فاذا ماكان حقا يريد تبرئة السنة من هذا العمل، فنحن معه قلبا وقالبا ولكن ليس برمي التهمة على الاخرين، بل باعلان براءة السنة من الفعلة والدعوة الى التاخي والتعايش.
 الظاهر ان السيد مقتدى الصدر نسى ان مسيحي العراق حينها واغلب الشام لم تكن تتلقى الاوامر من بيزنطا او قسطنطينة، بل كانت في حالة عداء مستحكم بسبب الخلاف الطائفي. والغريب ان السيد مقتدى الصدر يماشي النظرية الشعبية التي تملاء اجواء المنطقة عن عداء الغرب للاسلام من خلال ربطه بعض الاحداث في العصر الحديث بما سبقها في العصور القديمة، كمثال تلميحه الى ان الغرب يعادي الاسلام منذ ذلك الزمان ولحد الان. بسبب عدم تقبل الفكر العربي  والاسلامي ان صحت التسمية المؤامرات والخلافات الداخلية فيحاول رميها دائما على الاخر؟ لسنا في حالة الدفاع عن الغرب، ولكن المؤسف ان شخصا بمكانة السيد مقتدى الصدر، يسير بما يقوله مئات الالاف ان لم نقل الملايين، يحاول نشر مثل تلك التلميحات المضرة ليس بالوحدة الوطنية، ولكن بفكر الانسان العراقي من خلال اشاعة نظريات تافهة لا قيمة لها، الا حشو الادمغة بخرافات تجعلها عاجزة على التفكير والتحليل والاستنتاج. فحديث التاريخ عن قتل الحسين بيد عبيد الله بين زياد، ومن ثم تحميل السنة هذا العمل كل هذه العصور والعداء المستحكم بين الشيعة والسنة بسبب ذلك، يجعلنا ندرك المحن التي يمكن ان نتعرض لها جراء هذا التفسير الملتوي والذي للاسف لا يستند الى اي حقيقة تاريخية.
المريع والمثير ان من يقومون برمي كل السلبيات الى مؤامرات الاخرين يرمون الى  وضع صورة خاصة عن العالم وتاريخه، فهم يتهمون الروم والفرس مثلا بعداء الاسلام والعرب، ويسحبون هذا العداء للوقت الحاضر، ولم يقل احد من احتل بلد الاخر، من اعتدى على الاخر، فتاريخيا كانت العراق ومنذ اكثر من الف عام من ظهور الاسلام تحت حكم الفرس بمختلف مراحلهم، وكانت سوريا في الغالب تحت حكم روما ومن ثم بيزنطا، فمن منح العرب الحق في الادعاء بان هذه الارض لهم؟ انه سؤال مشروع وتاريخي ولا اريد سحبه للان، ولكن من حق الجميع ان يسأل لو اردنا محاكمة التاريخ. كيف يليق ان نتهم الاخرين بالعدو ونحن الذين سرنا اليهم واحتلينا بلدهم؟ انه سؤال مشروع اليس كذلك؟. فحتى لو افترضنا انهم كانوا مكلفين من قبل الله بنشر رسالة الاسلام، فهل في ظل العقل العصري والمعارف الحالية، يمكن تكرار الحجة المكرر وهي ان بيزنطا وبلاد فارس كانت عدوة للعرب المسلمين؟ وهل حقا يمكننا ان نتهم الله وما يريده، بكل ما حدث في استيلاء العرب على هذه الاراض من اعمال السيف والقتل بالبشر وسبي النساء  والاستيلاء على ثرواتهم بحجة نشر الاسلام.
 ان نظرية المؤامرة لا تستقيم والكم الهائل من الخلافات والصراعات التي اندلعت بين المسلمين من المذاهب المختلفة، ولا التي اندلعت من اجل الاستيلاء على الحكم ولا الاساليب البشعة والممارسات التي لا يمكن للعقل تقبلها بين مختلف الفرقاء المتصارعين على السلطة، مثل قطع الراس وارساله الى الامير او الوالي او الخليفة وهي ممارسة مورست مرارا وتكرارا في تاريخ الحكم الاسلامي وفي مختلف مراحله، كما ان شواء الخصم في التنور او تقطيعه وهو حي او سلخ جلده وهو حي او سحله في الدروب لحين الوفاة  تكررت في الخلافات بين الامراء والخلفاء المسلمين. وفي مقارنة ذات دلالة فانه في تاريخ العراق ما قبل دخول الاسلام وولنقل من 2340 ق. م والى سنة 661 م والتي تقارب ثلاثة الاف سنة يذكر التاريخ عن مقتل حوالي 18 ثماني عشر حاكم، بينما من سنة 661 م والى سنة 1966 والتي تبلغ حوالي 1300 سنة هناك اكثرمن 60 حاكم ووالي وخليفة تم قتلهم واغلبهم بطرق بشعة والكثير منهم من قبل اقرباء لهم (الابن، الاخ) والخلافاء الراشدون قضى اربعة منهم بالقتل وعثمان بن عفان تركت جثته ايام دون دفن.. واذا تركنا القادة والولاة والخلفاء، واتينا الى علماء الدين فان اصحاب المذاهب الاربعة كلهم ذاقوا السجون والتعذيب والاهانات. ومعروف مصير الحلاج والبرامكة . اما عن الاقليات وما عانته فهي كانت ضحية في اي فترة عمها الاضطراب وفلت القانون، فكان الناس يقومون بالهجوم على حارات الاقليات ولحين استقرار الوضع كانت ممتلكاتهم تسلب وبناتهم تغتصب وهذه العملية حدثت مرارا وتكرارا في تاريخ المنطقة بعد الحكم الاسلامي (وليست وليدة اليوم فقط). وفي القرنين الاخيرين تعرض الازيدية لمذابح كثيرة بتهمة عبادة الشيطان، وتعرض الاشوريين السريان للمذابح المتتالية في سنوات 1836م و1843 م و1895 و1914_1917 ومذبحة 1933 في سميل و1969 في صورية.   السؤال الذي نطرحه على السيد مقتدى الصدر وغيره، هل كان الاستعمار والاستكبار العالمي يد في كل ذلك؟ ام ان على الشعوب وقادة المنطقة البحث في مكان اخر عن العنف الدموي المستشري في المنطقة، لمعالجة الامر بشكل دائم. ويمكن العودة للاستزادة من هذه الحوادث الى كتاب الاستاذ باقر ياسين (تاريخ العنف الدموي في العراق)
نعتقد ان الوجود والانتماء مهزوزان لذا فان الاغلبية وغالبية قادة هذه الاغلبية، تشعر على الدوام ان الاخرين يتامرون عليهم، وانهم عملاء لطرف ما، لا بل انهم في اتهاماتهم لم يتركوا احد من تهمة العمالة . فلو مررنا مرورالكرام على تاريخ العراق الحديث، لظهر الاتي، الاشوريين عملاء المستعمر، يتامرون لتقسيم العراق، الكورد عملاء الصهيونية يتامرون لتقسيم العراق، التركمان عملاء تركيا يريدون سلخ لواء الموصل والحاقه بتركيا، الشيعة الصفويين يريدون تقسيم العراق والانضواء تحت السلطة الفارسية المجوسية، السنة يريدون بيع العراق وثرواته للعرب.
اذا ليس هناك متامر وان كانت السياسية تبحث عن المصالح دائما، بل هناك اناس ليسوا مؤهلين لادارة الدول وكل همهم هو السلب والنهب والغنائم في حروب متتالية، وليس العمل من اجل خلق ثروة وديموتها وزيادتها. فكل العالم في نظر الفكر الذي ساد ويسود المنطقة هو مشروع للاحتلال والاخضاع ونشر الدين واخذ الجزية والاسلاب والغنائم منه. وليس ادل على ذلك من عودة الفتاوي التي تقول بالجهاد والفتح للاملاء خزائن الدولة. ولن تفيد بعد الان القول ان فلان لا يمثل الانفسه، فالتاريخ يقول والاحداث تبين وانتشار الفكر الجهادي والذي يقسم العالم الى دار سلام ودار حرب دليل على ذلك.


لمن اراد الاطلاع على الفلم عليه ان يفتح الرابط التالي
https://www.facebook.com/photo.php?v=10200932297219436

ܬܝܪܝ ܟܢܘ ܦܛܪܘܤ



غير متصل Jacob Oraha

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 104
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي تيري

هذه بداية نهاية مقتدى الصدر وأمثاله من الحاقدين كشيخ الأزهر. إنه إفلاس سياسي وأخلاقي وديني، لقد قضوا على أغلبية المسيحيين في الشرق الأوسط وشردوهم الى بلاد الله الواسعة.
إن نارهم ستأكل حطبهم بعد أن خليت الساحة لهم  تقريبا ولن يجدوا غير بعضهم البعض ليحرقوه بحقدهم ووحشيتهم، وكل ماهو أعوج أو مبني على الرمل سينهار لامحالة. انه زمن الأنترنت والنور ولا مجال لظلامهم الدامس الذي لفّهم لقرون طويلة وستر عورتهم، أصبح كل شيئ مكشوفا، وإن أنهار البيرة والعرق والويسكي تجري في شوارع كربلاء والنجف وهي أكثر المحافظات إستهلاكا لهذه المادة وحسب الإحصائيات الخاصة بهذا الصدد، أما عن الحوريات فحدّث ولا حرج. هذه هي الجنة التي يحلمون بها قد نزلت الى الأرض عندهم ، والشيئ نفسه يحصل في السعودية، إنها مسألة وقت وسينفجر البركان - بركان الغضب الشعبي المتحضر - ليحرقهم الى غير رجعة.
مشاكلهم ليست بسبب سرجون أو ميخا أو ججو وإنما بسبب الحقد والكراهية التي تملأ قلوبهم وتعمي ضمائرهم.

غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
يا حبذا لو كان كلام الصدر صحيحاً فبهذا ستنتهي التفرقة بينهم وسينتهي الارهاب في العالم .. ولكن على الصدر اقناع الآخرين جميعاُ بما قاله .. هذا اصعب من مقتل الامام حسين نفسه ..

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4988
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي تيري
شلاما دمارن

ربما يريدون اعادة سيناريو مذبحة سميل 
من اجل اشباع نزعاتهم الدموية بايجاد ضحية موجودة تحت ايديهم لتكون قربان سياسيا لتحقيق ماربهم الشيطانية
الرب يستر

غير متصل wesammomika

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1654
  • الجنس: ذكر
  • السريان الآراميون شعب وأُمة مُستقلة عن الكلدوآثور
    • مشاهدة الملف الشخصي
ربما يريدون اعادة مذابح الماضي الاليم ومنها مذابح سيفو والتي ارتكبت بحق شعبنا السرياني ,ولكن من جهة مسلمة وهي العثمانيين والان هي تركيا الحالية ,,,ونتمنى ان لايعيد التاريخ نفسه ويرتكبوا مذابح جديدة بحق شعبنا السرياني في العراق ,,,والرب يحفظ شعبنا من  هؤلاء الصفويين الايرانيين اصحاب العباءات السوداء ,,وكلهم خونة ودجالين ,,,والرب يحفظنا منهم هؤلاء الكفار الظالمين .


وسام موميكا - بغديدا السريانية
>لُغَتنا السريانية الآرامية هي هويتنا القومية .
>أُعاهد شعبي بِمواصلة النضال حتى إدراج إسم السريان الآراميون في دستور العراق .
(نصف المعرفة أكثر خطورة من الجهل)
ܣܘܪܝܳܝܐ ܐܪܡܝܐ

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20832
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
هذا فلم هندي فارسي عجمي مجوسي

لسومرية نيوز/ النجف
 دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الأربعاء، إلى العمل على التقارب بين المسلمين، وفيما طالب بعدم الاعتداء على المسيحيين إلا إذا أعلنوا العداء، اعتبر أنه لو كان "أهل البيت فينا اليوم لتبرءوا منا".

ومتى كانوا المسيحيين اعداء اخوانهم المسلمين في العراق ؟؟؟
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل Eissara

  • الحُرُّ الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيّد بصبر وشكر
  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 591
    • مشاهدة الملف الشخصي
ومتى كان المسيحيون المشرقيون أعداء أي كان ؟ حتى رب المجد ضاق ذرعاً بهذا الخنوع الذي يراه في المسيحيين المشرقيين.

لقد أرخينا الحبل على غاربه للقاصي والداني حتى باتوا لا يتورعون عن القيام بأي شيء.


غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
http://al-madinanews.com/index.php/permalink/11171.html
المسيحيون يطالبون السيد مقتدى الصدر بالتدخل العاجل لحماية الآثار المسيحية في النجف إإإإ
 سيد مقتدى الصدر لو لم تكن محترما لدى المسيحيين لما طالبوا بتدخلك العاجل لحماية الاثار المسيحية ولكن نتمنى ان يكون للسيد مقتدى الصدر رأي اخر فيما يتعلق بالفيديو المذكور  ونحن سوية نبني عراق ديمقراطي بعد ازاحة نظام الدكتاتورية وشكرا

غير متصل abdulahad fatuh

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 230
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
طيب من الذي كان سببا في حروب الردة التي استمرت اكثر من ثلاث سنوات وحدثت مباشرة بعد موت رسول الاسلام
وراح ضحيتها المئات بل الالوف من المسلمين .
ومن كان السبب في معركة الجمل التي صارت سنة 40 للهجرة بين جيش عائشة زوجة محمد  من جهةوجيش علي
بن ابي طالب من جهة أخرى وراح ضحيتها عشرات الالاف من المسلمين حسب تقديرات كتبهم الصحاح. هل كانت بوشاية
من سرجون الاشوري.
وعلى مدى تاريخ الاسلام الدموي بداية من العصر الاموي ومرورا بالعصر العباسي وحتى العصر الحالي وعلى امتداد اكثر من
1400 سنة الذي كله مليء بالثأر والدم والكراهية والتعصب والعنف والحقد بين مذاهبه التي لاتقبل أحدها الاخر يأتي السيد
الصدر ويرمي أتهامه السيد سرجون بأنه كان السبب في مقتل الحسين[ أبويا مايكدر الا على أمي]  لماذا  ولماذا في هذا
الوقت بالذات لان المسيحيين في العراق لاظهر ولاسند لهم ولاحامي ليحميهم.
ولكن ليس حبا بعلي ولكن كرها بمعاوية مثل مايقول المثل الدارج  أقولها بالفم المليان يا سيد مقتدى لو كان صدام اليوم
حيا لما تجرأت وقلت هذا الكلام لانه مصيرك كان سيكون مصيرك والدك وأهلك من الصدريين .

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
يقول (آية الله) مقتدى بانه سمع من والده بأن سرجون هو الذي قتل الحسين وربما كان يقصد سرجون الأكدي ولا أظن أن والده قال مثل هذا الشيء وانما تأتي مثل هذه الأفكار من مخيلته الواسعة
الذي قرأناه أن المرحوم والده قال : (أن مقتدى لا يقتدى) واللبيب تكفيه الأشارة

غير متصل مرقس دندو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 144
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ان القاتل ليس سركون . بل القاتل هو مرقس اسكندر . حين هاجم الحسين بطعنة من سكينه في صدره . وارداه قتيلا . السبب هو .  انه تلاعب يتسمية ( كرب  الا ) وجعلها ( كربلاء ) . اي كر وبلاء . مستعينا بتقارب الحروف لكرب و والا .وتعني حسب لغة المقاطع ( الخط المسماري ) مجمع الالهة . فهذا هو السبب الذي قتل مرقس اسكندر الحسين من اجله ..
الاخ تيري بطرس . الملك الاشوري ساركون . هو الذي سمى نفسه تيمنا ب ساركون الكلداني الاكدي وليس كما تعتقد وهل تعلم كم كم كلداني سمي بهذا الاسم ؟ انهم كثيرون جدا . وتيمنا باسك ساركون الكلداني الاكدي وليس العكس .. ارجو عدم القفز على التاريخ .
 
اخوك مرقس اسكندر

غير متصل Eddie Beth Benyamin

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1627
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
من اقوال السيد مقتدى الصدر
*** المسيحي اخوك في هذه البلاد*****

والسلام مسك الختام
ادي بيث بنيامين    

غير متصل مرقس دندو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 144
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ شليمون اوراهم المحترم
تحية
حديثك الموضوع انف الذكر ممكن ان يكون بتقليد  البعض ذلك الصوت لقد . ولكن الم ترى بان اللكنة الايرانية بادية على حديثه ؟ ولكن ايضا هناك شك مما تحدث به في اخر كلمته . اي بما معناها ( ها افتهمتو ا) والكلمة الاخيرة لم يكن هو . بدليل تغيير في الصوت والنغمة المسترسلة في حديثه . وهذا هو الذي دعاني بقولي ( مرقس اسكندر هو الذي قتل الحسين وليس ساركون ) ..

اخي شليمون اوراهم . سبق وان التقيت بك في مقر الحركة عام 1005 وكنت فيها رئيسا لتحرير جريدة بهرا . جئت اليك حاملا معي موضوعا عن الديمقراطية وصعوبة تطبيقها في العراق مالم تقام هناك ندوات ومؤتمرات وتعريف المواطن ماهي وماهية الديمقراطية بارساء دعائم المواطنة والوطن وترسيخ قيم التعاون بين الكتل السياسية والنظر الى العراق  والعراقي والنهوض بالتجربة ...ولكن لم يدفع الموضوع الى النشر. و كم تألمت حينها . وانا ارى مقولات بعض الغرباء تتصدر الجريدة . لا اعرف السبب فهل من جنابكم ان توضح لي السبب ؟؟؟ مع خالص تحياتي
اخوك
مرقس اسكندر