ارجو ان تتظمن ذكريات الأساذ حبيب تومي فصلا من بطولات الأنصار الشيوعيين الذين كان واحدا منهم في تلك الفترة وارجو ان يكون جريئا وشجاعا في سرد الوقائع , ومن مقالة الأستاذ حبيب تومي هذه احس بنوع من التغيير في التوجه العام للأفصاح عن افكاره الحقيقية والعودة الى تأريخه الذي نتشرف به نحن الوطنيين داعين له الأستمرار في هذا النهج الوطني مبتعدا عن الأفكار القومية التي لاتؤدي الا الى القطيعة والتباعد بين المثقفين والأدباء المعاصرين .
تمنياتي لك بالصحة والسلامة والعمر المديد
اخوكم يوسف الو أمريكا