English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر الحر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
الإخوان والإسلام السياسي ، تأريخ دموي تأمري والآت ِ أعظم ...
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: الإخوان والإسلام السياسي ، تأريخ دموي تأمري والآت ِ أعظم ... (زيارة 651 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
منصور سناطي
عضو فعال جدا
مشاركة: 896
الإخوان والإسلام السياسي ، تأريخ دموي تأمري والآت ِ أعظم ...
«
في:
15:09 15/07/2013 »
الإخوان والإسلام السياسي ، تأريخ دموي تأمري والآت ِ أعظم ...
عندما يفتش الفرد عن العمل ، يطلب ربّ العمل أو الشركة السيرة الذاتية للشخص
للوقوف على مؤهلاته واماكن عمله السابق ، للدراية والإطمئنان .
وبعد الحرب العالمية الثانية ، حسمت الدول الغربية أمرها ففصلت الدين عن السياسة ،
ومن أراد الدين إتجه لأعمال الخير ، فاقاموا المنظمات الخيرية لجمع الصدقات لمساعدة
الشعوب الفقيرة ، وألوف الفتيات أصبحن راهبات فكرسّن أنفسهن لرعاية المرضى وضحايا
الحروب و الكوارث الطبيعية ، كما إن العاملين بالدين لم يكفرّوا من آمن بأفكار دارون
أو سيجمن فرويد أو كارل ماركس أو ألبير كامو ....
لكن تأريخ الإخوان في مصر ، هي سلسلة من القتل والحرق والنسف والإغتيالات
وإثارة القلاقل وتهجير المفكرين وإضطهاد المرأة ونشر الأفكار المتخلفة والخرافات والفتاوى
التكفيرية لمخالفيهم ، فتأمروا مع الملك والإنكليز ضد مصر ، و مع الإنكليز ضد الملك
و مع الضباط الأحرار ضد الملك والإنكليز و مع الإنكليز ضد عبدالناصر و مع السادات ضد الروس ، ومع مبارك ضد المعارضة ومع المعارضة ضد مبارك ، ومع العسكري ضد
الثورة ، وتأمروا مع أميركا ضد العسكري والثورة .وتنظيم القاعدة خرج من رحم الإخوان
فها هو أيمن الظواهري وإرهابيي القاعدة في العالم يستمدوا أفكارهم من كتب مؤسس الإخوان ومنشوراتهم.
يقول السيد المسيح : من ثمارهم تعرفونهم ، فلا تقطف من الشوك عنبا ً ، وتأريخ
الإخوان منذ ثمانية عقود يدل على منهجهم الذي لا يخدم مصرولا الإنسانية ، وإستماتتهم
للوصول إلى الحكم اضاعوه في سنة واحدة وظهر معدنهم فرفضهم الشعب فبادر الجيش
بإنقاذ البلاد من الفوضى والضياع والإنهيار ، فالسينما والمسرح والغناء والموسيقى
والسياحة والفن عموما ً ، كانوا أعمدة الإقتصاد لجلب العملة الصعبة للبلد ، وخلال عام
من حكم الإخوان إنصبّ عملهم على الجلباب واللحية والحجاب والنقاب ، وإستولوا على
المناصب ، وطردوا المعارضين المثقفين وأغلقوا الصحف ، فزادت معدلات البطالة
بمعدلات قياسية ، وزاد الفقر وإنتشر المرض ، لدرجة أصبح الشعب يترحم على أيام مبارك ،
ويذكر بأن الإخوان نالوا شعبيتهم في المناطق الفقيرة ، لا حبا ً بسواد عيون الفقراء ، ولكن !
لتجنيدهم لخدمة أهدافهم السياسية .
و قام الإخوان بأعمال العنف وإستعمال الأسلحة والمتفجرات والإعتداء على الثكنات العسكرية والمساس بسلامة البلاد ووحدة أراضيها ، بعد إزاحة محمد مرسي ، وقال
محمد البلتاجي القيادي في الإخوان : الهجمات في سناء ستتوقف بإنتهاء الإنقلاب وعودة
مرسي ، وقال المتحدث الرسمي بأسم حزب الحرية والعدالة ( احمد عارف) لا تستهينوا
بقدرة الإخوان ويظهر بأن الإخوان يخططون لمعركة طويلة الأجل ، والجيش يقابلهم بضبط
النفس والهدوء .
والنيابة تحقق ببلاغات ضد محمد مرسي وقيادات الإخوان بتهمة التخابر مع جهات أجنبية
وقتل متظاهرين والتحريض على القتل ، وهم : المرشد العام محمد بديع ، والمرشد السابق
مهدي عاكف وعصام العريان ومحمد البلتاجي وصفوت حجازي ومحمود غزلان وعصام
سلطان وغيرهم ...
وصرّح شيخ الأزهر : إن المساس بجنود مصر البواسل ، هو مساس بالأمن القومي ،
وحرمة سفك الدماء والتحريض عليها .
وتمّ إلقاء القبض على المرشد العام السابق مهدي عاكف ونائبي المرشد : خيرت الشاطر
ورشاد البيومي ورئيس الحزب سعد الكتاتني ، وأصدرت النيابة قرارات بتوقيف بديع
وعدد كبير من أعضاء مكتب الإرشاد .
الخلاصة: إن عودة مرسي صار مستحيلاً ، والإخوان يعزلون أنفسهم بخطواتهم التصعيدية
بعد أن رفضهم الشعب والجيش المنحاز لإرادته ، وهم لا يمثلون سوى ما يقارب
20% من الشعب المصري ، وليس أمامهم سوى تقبل الأمر الواقع ، والإنخراط بالعملية
السياسية ، حفاظاً على مصر وشعبها وإقتصادها المنهار ، فهل يعوا الدرس ويتعقلوا ؟
نأمل ذلك ، ولكن قديما ً قيل : الإناء ينضح بما فيه ، والسلام على صانعي الخيروالسلام .
منصور سناطي
سجل
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر الحر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
الإخوان والإسلام السياسي ، تأريخ دموي تأمري والآت ِ أعظم ...