0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
البطريرك اشأنا ام ابينا أخذ بالباب شعبنا وكنائسه ولا أظن ستثنيه عن مشروعه الوحدوي هكذا كتابات وهكذا أشخاص وما الدعم الشعبي له أين ما حطت أقدامه إلا دليلا على إصطفاف شعبنا معه وخلفه في مسعاه للوحدة والأصالة والتجدد.
هناك فرق كبير في أن يظهر مقال في موقع البطريركية وينتقد الأسقف الكلدني سرهد جمو صاحب الموقع المذكور ويظهر مقال أخر وينتقده في موقع عنكاوة.كومالشماس مردو له الحق في التعبير عن رأيه ولكن ان يقوم موقع كنسي أبرشي كلداني رسمي يديره أسقف كلداني وكهنة كلدان بالترويج للنقد الشخصي للبطريرك هذه مسألة أخرى. حرية التعبير مكفولة وحرية الرد مكفولة.وأنا ملتزم بقولي انني لا أخش المؤسسة كنسية كانت او غيرها.[/size]
الاخ عبدالاحد سليمان بولص المحترمبعد التحيةشكرا على ردكم وملاحظاتك وتوضيحاتك التاريخية القيمة اعلاه واني شخصيا اتفق مع قداسة مار ساكو جزيل الاحترام في حديثه المشار اليه اعلاه وكذلك اتفق مع رأيكم اعلاه تماما استنادا للحقائق التاريخية والموضوعية اما طروحات السيد كوركيس مردو فهي هشة ولا قيمة لها مثل كل مرة لانها مغرضة وغير صحيحة وموضوعية ومتعصبة ومتطرفة ومتشنجة وبدون اي اساس تاريخي رصين فهي عبارة عن فقاعات مؤقتة سيطويها النسيان والايام بيننا للاستماع لحديث قداسة مار ساكو المشار اليه في الرد اعلاه الرابط ادناه http://www.youtube.com/watch?v=EO_BOovma_0(البطريرك لويس ساكو يُحَوِّر التاريخ) مقال بقلم كوركيس مردو الرابط ادناه !! http://www.kaldaya.net/2013/Articles/09/23_DrGMardo.html انطوان الصنا
ان قيام البعض من اللذين هربوا من العراق وهم مختبئين في الخارج بالتهجم على الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية والبطريركية الكلدانية التي هي موجودة في اخطر منطقة في العراق والعالم هو شئ لا يجب السماح به. من لديه كاتلوك من المطاليب ويريد تحقيقها فلينفذها بنفسه بالتوجه الى بغداد او البصرة مثل بقية المسيحين المتشبثين بارضهم وليطالبوا بها بانفسهم.الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية ليست حزب وليست جمعية ليتهجم عليها كل شخص تحت حجة حرية الراي والتعبير . فالحزب والجمعيات ممكن ان تغير نهجها ولكن الكنيسة هو من يقبل بها طوعيا ومن لا يرغب فليغادرها.هؤلاء المختبئين في الخارج يفهمون تحملهم مسؤولية مطالبهم بالتهجم على الكنيسة الباقية في بغداد ويفهمون تحقيق مطالبهم بان يحققها لهم غيرهم وليس هم بانفسهم.لذلك فان قضية طرد محبي الفوضى من الفوضوين من اللذين لا يريدون اطاعة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية والبطريركية الكلدانية واللذين يريدون الاستمرار بتهجمهم المتطرف بشكل بغيض عليها اصبح مطلب ابناء شعبنا وخاصة المنتمين للكنيسة الكلدانية الكاثوليكية .