المحرر موضوع: السيد فاروق كيوركيس / رد وتوضيح حول افتراءك.........!!!!!!!  (زيارة 1529 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل عدنان عيسى

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 772
  • الجنس: ذكر
  • قلمي الحر مبدأي الحر وطني الجريح ..شعبي المهجر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عشتارتيفي كوم- الأب بشير بـدر/


تداولت مؤخراً مواقع إلكترونية كثيرة خبراً غريباً عجيباً عن تصريحات مريبة منسوبة للبابا فرنسيس، مفادها أن البابا فرنسيس يُعلن بأنه لا وجود لجهنم وأن قصة آدم وحواء هي خرافة وكل الأديان صحيحة... إلخ. ومما يؤسَفُ له أن مسيحيين روّجوا تلك الأخبار المُضلّلة على صفحاتهم الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي، وكأنها سَبق صحفي. إننا نعذر قلة المعرفة، ولكننا لا نعذر قلة البحث أو الاستفسار عن الحقيقة. فرحت أبحث وأتابع مواقع إلكترونية عربية وأجنبية ووجدتها كلها تكرّر الخبر الباطل بطريقة ببغائية.
ولكن الموقع الكاثوليكي الشهير "National Catholic Register" كان الوحيد الذي فنّد الخبر وقدّم الحقيقة كاملة بوضوح وصفاء. وأكّد الموقع الموثوق بأن الخبر من ألفه إلى يائه عبارة عن فبركة أو خدعة الكترونية. وأشعر هنا بالواجب الرعوي أن أقوم بالتوضيح الضروري حماية لإيمان المؤمنين وإنصافاً لقداسة البابا وإظهاراً للحقيقة التي تعلّمها الكنيسة "عمود الحق وركنه" (1 طيم 3: 15)
استناداً إلى الموقع أعلاه، هناك نقاط عدة يجب معرفتها ونشرها:
أولاً: ما هي الأقوال التي نُسِبَت للبابا فرنسيس؟
يدّعي ناشر الخبر بأن البابا فرنيسيس قال في آخر تصريح له: "إننا من خلال التواضع والبحث الروحي والتأمل والصلاة، اكتسبنا فهماً جديداً لبعض العقائد. الكنيسة لم تعد تعتقد في الجحيم حيث يعاني الناس الألم. هذه العقيدة تتعارض مع الحب اللامتناهي للإله. فالله ليس قاضياً ولكنه صديق ومحب للإنسانية. والله لا يسعى إلى الإدانة، وإنما فقط إلى الاحتضان. ونحن ننظر إلى الجحيم (جهنم) كتعبير أدبي، كما في قصة آدم وحواء. الجحيم (جهنم) هي مجرد كناية عن الروح المعزولة، والتي ستتحد في نهاية المطاف، على غرار جميع النفوس، في محبة الله..
ويكمل الخبر أن البابا فرنسيس في خطابه الذي صدم الكثيرين والذي انتشر صيته عبر العالم قال أيضاً: "إن جميع الأديان صحيحة وعلى حق، لأنها كذلك في قلوب كل الذين يؤمنون بها. هل هناك وجود لأنواع أخرى للحقيقة؟ يضيف البابا قبل أن يجيب بأن "الكنيسة في الماضي، كانت قاسية تجاه الحقائق التي تعتبرها خاطئة من الناحية الأخلاقية أو تدخل في باب الخطيئة. أما اليوم نحن لم نعُد قضاة. نحن بمثابة الأب المحب، لا يمكن أن ندين أطفالنا. إن كنيستنا كبيرة بما يكفي لتسع ذوي الميول الجنسية الغيرية والمثليين جنسياً، وللمؤيدين للحياة ومؤيدي الإجهاض! للمحافظين والليبراليين والشيوعيين الذين هم موضع ترحيب والذين انضموا إلينا. نحن جميعا نحب ونعبد نفس الإله".
ويزيد الخبر مصيبة أخرى عندما يورد قولاً آخر للبابا: "الإنجيل كتاب مقدس جميل، لكنه ككل الأعمال العظيمة القديمة هناك بعض الأجزاء منه عفا عليها الزمن وتحتاج إلى تحيين (أي جعلها آنيّة)... آن الأوان لمراجعة هذه الآيات واعتبارها كزيادات لاحقة لأنها تتناقض مع رسالة الحب والحقيقة التي سطعت من خلال الكتابة".
الأسئلة كثيرة هنا: كيف ومتى ولماذا وأين قال البابا فرنسيس هذا الكلام؟؟؟
لا جواب ولا تعليق سوى المثل الشعبي: "مجنون يحكي، وعاقل يسمع"!!!
ثانياً: من أين جاءت الخدعة؟
ظَهرَ هذا الكلام على مدونة إلكترونية باسم: Diversity Chronicle Blog.
ومحتوى التعليق الوارد في المدوّنة كتبه كما يظهر صاحب المدوّنة نفسه واسمه: Erik Thorson.
بعد ذلك، راحت الرواية المزعومة تنتشر على المواقع المختلفة وبدون أي تدقيق في مصداقية الخبر.
ثالثاً: كَيفَ نَعْرفُ بأنّها خدعة؟
من خلال عِدّة وسائل وأسباب. وأولها بأن الكلام المزعوم أعلاه جاء على لسان البابا فرنسيس في كلمته بمناسبة اختتام أعمال المجمع المسكوني الفاتيكاني الثالث. ويكتب صاحب المدوّنة ما يلي:
"على مدى الستة أشهر الماضية، تدارس مجمع الكرادلة والبطاركة والأساقفة واللاهوتيون الكاثوليك في مدينة الفاتيكان وناقشوا مستقبل الكنيسة وأعادوا تعريف العقائد الكاثوليكية التي لم تُمَس منذ أمد طويل. إنّ المجمع المسكوني الفاتيكاني الثالث، وبلا شك هو الحدث الأكبرُ والأكثر أهمية منذ المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني الذي اختُتم سنة 1962. (والصحيح أنه افتُتح في العام 1962 وأختتم أعماله سنة 1965). ويزعم الخبر أيضاً بأن البابا فرنسيس دعا المجمع الجديد إلى "أن يُنهى عمل المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني... أخيراً". ويضيف المدوّن تعقيباً: وبينما رفض بعض التقليديين والمحافظين في أقصىِ اليمين هذه الجُهودِ، فقد أبتهج بها التقدميون حول العالمِ".
ويختم الخبر بقوله: "إن المجمع المسكوني الفاتيكاني الثالث الذي يُختتم اليوم مع البابا فرنسيس يُعلنُ بأنّ الكاثوليكية الآن قد أصبحت "ديناً عصرياً ومعقولاً، بعد أن مَرَّ بالتغييراتِ التطوّريةِ الثورية".
وبالطبع، فإنكم تعرفون جيداً بأنه لم ينعقد أي مجمع كنسي عالمي باسم المجمع المسكوني الفاتيكاني "الثالث". ولو تمّ ذلك لكان الخبر الأبرز في جميع أنحاء العالم لمدة شهور، ولعرف به حتى أقل المسيحيين اهتماماً بشؤون الكنيسة. فالمجامع الكنسية المسكونية (العالمية) هي أحداث تاريخية ضخمة في حياة الكنيسة والمؤمنين.
رابعاً: كيف نتأكّد من أنها خدعة؟
من الموقع نفسه الذي نشر الخبر – الأكذوبة. فهو يذكر أن المدوّنة بالأصل هي ذات محتوى هجائي كبير وساخر. ويستشهد ناشرها بقول منسوب للعالِم والكاتب الألماني جورج كريستوف ليشتنبرغ المشهور بأقواله الساخرة يقول فيه: "لقد تَوقّفتُ في سَنَةِ 1764 عن الاعتقاد بأنه يُمكن لأحد أن يُقنع معارضيه بالحججِ المطَبوعة في الكتب. وليس من أجل ذلك وافقتُ أن أمسك قلمي وأكتب، بل لكي أسبب لهم الإزعاج، ولأمنح القوّة والشجاعة لأولئك الذي يقفون إلى جانبنا، ولأعلن للآخرين بأنهم لم يقنعونا أبداً".
ويعلق صاحب المدوّنة الساخرة بأنه يكتب في روحِ الاقتباس أعلاه، وأنه قام بإنشاء هذه المدّونة لتسليتِه الشخصية والخاصة. ويطلب الناشر في النهاية من الذين أعجبتهم المعلومات والأخبار الواردة في مدوّنته أن ينضموا إلى "نادي المعلومات السري" لديه ليرسل لهم تشكيلة من المواضيع الساحرة المرتبطة بالإيمان الكاثوليكي.
ملخص الكلام، إن الخبر وإن كان صادراً عن نكتة وسُخرية، ولكنه –مع شديد الأسف- أثبت بالرغم من غرابته أنه من السهل إقناع أو اقتناع البعض بأنه "تعليم جديد" لرأس الكنيسة. وبما أن الحكمة الإلهية سبق وأعلنت: "لقد هلك شعبي من عدم المعرفة" (هوشع 4: 10)، فإننا نرجو الجميع وبخاصة أبناءنا وبناتنا المؤمنين التأني والحذر في تصديق تلك الأخبار والمعلومات المتعلّقة بالكنيسة والإيمان والتي تنشرها مواقع مشبوهة تفتقر للدقة والمصداقية. وأن يتوجهوا إلى من لديهم المعرفة والعلم والرسوخ، لأنه "هنالك قوم يلقون البلبلة بينكم، وبغيتهم أن يُبدّلوا بشارة المسيح" (غل 1: 7).
وفي الختام، أعيد عليكم كلمات رسول الأمم بولس الذي يوصينا: "وأحثّكم، أيها الإخوة، أن تحذروا الذين يُثيرون الشقاق ويُسَبِّبون العثرات بخروجهم على التعليم الذي أخذتموه. أعرضوا عنهم، فإن أمثال أولئك لا يعملون للمسيح ربنا... وأريد أن تكونوا في الخير حاذقين ومن الشر سالمين" (روم 16: 17-19).
االتوضيح على الرابط ادناه
http://www.ishtartv.com/viewarticle,51712.html


[color=red
]السيد فاروق.................

فلماذا أيّها الانسان تكذب وتتهم من هوفي منصب البابا ومرجعيه عليا يحترمها ويقدرها كل بني البشر من المسيحيين والمسلمين وكافة الاديان الاخرى  ؟!
فلنفكّر نحن بنو البشر بحياتنا ومعنى وجودنا؛ فهل المنصب الاجتماعي او المكسب المادي يستحق أن تفتري على من  هو اسمى من كل  ما اغروك به من مال وجاه؟ فهو أخيك في الانسانية التي تجمعكم في كل زمان ومكان وتحت خيمة واحدة. إن الافتراء لهو أقوى من رصاصة تخترق القلوب، ومن صخرة تهشّم الأجساد.

فلنتأمل ملياً يا اخوتي بأنه ليس لنا مصلحة في الافتراء، لأن ضميرنا وأخلاقنا وما نؤمن به لا يسمحون لنا بأن نبغض اخوتنا، ولنحاول من هنا أن نُصلح مجتمعنا الذي أخذ يبتهج حينما يُلحق الشرّ بمن حوله. ولكن يبقى الخير وتبقى المحبة التي أوصانا بها السيد المسيح "له المجد" بقوله: أحبّوا بعضكم بعضاً كما أحببتكم أنا"(يو 13: 34) هي فوق كل اعتبار، متجاوزة البغض والمقت وجالسة على عروش القلوب التي تعرف قيمة الانسان وتحترمها.
وهل السياسه القذره واسيادك جعلوها تترك كل العالم وتفتري على قداسة البابا  وتكذب على لسانه فانت صغير وفقير
فقر عقلك وضحالة سياستك.......
[/color][/size]
Abo   Rany



غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز عدنان.. مع التحية
ولكن لاعتب لمن يقول:

 نقول اننا كأشوريين نجد في بعض ما يقوله البابا مؤخرا انقلابا على التوراة ومتطابقا مع ما نطرحه نحن الاشوريين من ان كثير  قصص التوراة قد تم اقتباسها من  التاريخ  الاشوري والاساطير الاشورية ، كقصة ولادة النبي موسى ، والطوفان ، والتنبؤات بالمسيح وغيرها ، فليس من المعقول ان نكون بواد نقد البابا بل بالعكس نمدحه لاعلانه الكثير من الحقائق الاشورية .
هذا الفطحل يعتبر التوراة مأخوذ من الاساطير الاشورية.. فأنه يعترف بان اشوريته عبارة عن اساطير وبمعنى خرافية غير حقيقية، فكيف يصلّح البابا التوراة وفق الحقائق الاشورية التي هي اساطير؟!..كلام خربط مربط..ولا نعلم ان كان للاشوريين القدامى توراة اخرى والتي كان مركزها الاله اشور .. وحسب معرفتنا فقد كان صنما مصنوع من الشعوب التي سكنت في مدينة اشور وتسمّوا بأسمه..
نحن الكاثوليك نؤمن بان الكتاب المقدس ومنه العهد القديم فهو مكتوب بالهام من الروح القدس.فعن اية تغيير او تخريف يتكلم صاحبنا التعبان...
تحياتي للجميع

غير متصل بولص يوسف ملك خوشابا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 347
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ عبد قلو المحترم : ليست فقط الكنيسة الكاثوليكية وحدها تؤمن بالعهد القديم ولكن كافة المذاهب المسيحية الاخرى تؤمن نفس الايمان ولكننا نحن الاثوريين ابتلينا ببعض الذين يشوهون ايماننا امام مسيحيي العالم ان هذا النفر لا يمثلون سوى انفسهم بافكارهم الدينية المنحرفة وقبل فترة قرات لاحدهم يطلق على التورات تسمية المجلة السياسية لليهود ... ولو كان اجدادنا بقلة ايمان هؤلاء لما كانوا حافظوا على مسيحيتهم واعطوا مئات الآلاف من الشهداء .. اعود واكرر ان كنيستانا المشرق الاشورية والكنيسة الشرقية القديمة بريئة من كل هكذا طروحات لا تخدم سوى اعداء المسيحية ..... تقبلوا مني تحياتي

غير متصل afif hana

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 43
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ عبد قلو المحترم : ليست فقط الكنيسة الكاثوليكية وحدها تؤمن بالعهد القديم ولكن كافة المذاهب المسيحية الاخرى تؤمن نفس الايمان ولكننا نحن الاثوريين ابتلينا ببعض الذين يشوهون ايماننا امام مسيحيي العالم ان هذا النفر لا يمثلون سوى انفسهم بافكارهم الدينية المنحرفة وقبل فترة قرات لاحدهم يطلق على التورات تسمية المجلة السياسية لليهود ... ولو كان اجدادنا بقلة ايمان هؤلاء لما كانوا حافظوا على مسيحيتهم واعطوا مئات الآلاف من الشهداء .. اعود واكرر ان كنيستانا المشرق الاشورية والكنيسة الشرقية القديمة بريئة من كل هكذا طروحات لا تخدم سوى اعداء المسيحية ..... تقبلوا مني تحياتي

السيد بولص يوسف ملك خوشابا
 ليت الجميع يفكرون مثلك لما وصلنا الى ما نحن عليه تحيه عطره لك.

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

الاخ العزيز بولص ملك خوشابا..مع التحية
وانا معك فيما قلته بأن كنائسنا لا يمكن ان تنحرف عن ايمانها من وراء من يريدون  ادخال بدعة جديدة لتشويه ايماننا المسيحي بتحريف العهد القديم وبالشكل الذي يتوالم وتلك البدعة ..فالذي يؤمن بالمسيحية لا يمكن ان يجد له اِلها اخر مصنوع بيد انسان ليكون بمقام الله الخالق ..
وفعلا وكما قلت، فانهم شلة صغيرة ستضمحل بمرور الايام عندما لا تلاقي ارض خصبة لنجاح افكارهم لاسيما لنا من الناضجين من متعلمين ومثقفين يستطيعون ايفاقهم لصحوتهم من غفوتهم. وكما هم حاليا خانسون.. تقبل تحياتي

غير متصل Eissara

  • الحُرُّ الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيّد بصبر وشكر
  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 591
    • مشاهدة الملف الشخصي
من الواضح بأنه كان على الأخ فاروق كوركيس ان لا يتعقب بعض كتابات تصدر عن عقول عربية وغير عربية ضحلة وكان من الأفضل التوجه الى موقع الفاتيكان ففيه معظم الرسائل والتصريحات لأسقف روما .

أما الشق الثاني والمتعلق بالتوراة اليهودية والتي انبرى للدفاع عنها أفراد لعنت أجدادهم تلك المدونة لكي يظهر اليهود فيها وكأنهم شعب الله المختار بينما هؤلاء وبدل ان يفتشوا عن الحقائق يدعمون حاخامات اليهود في تآليفهم وتخاريفهم ومن ثم يتفقون ويعتقدون بين بعضهم بأنهم فطاحل زمانهم ويمشون صمّاً، بكماً، عمياً ومن ثم يتهمون غيرهم بالعلل التي هي فيهم .

محاولات إبادات عديدة ومجازر وتخاريف كالتي نقرأها هنا لم تنل من الآشوريين وهم باقون باقون بقوميتهم ومسيحيتهم، أما القائل : "لاسيما لنا من الناضجين من متعلمين ومثقفين يستطيعون ايفاقهم لصحوتهم من غفوتهم" . نعم ... إننا نرى بأي علل إبتلت بها المسيحية من أمثالكم وأنتم مازلتم نائمين في حجر موسى، وإستر، وراعوث، ومتعدد الزيجات داود ... وباقي الدجالين ... ومن الجيد لا بل من الممتاز بأن جيلنا الجديد بمعظمه لا يقرأ العربية لكي لا يقرأ ما تبثونه من سموم ولكي تبق بينكم تأكلكم من داخلكم الى ان تتهاووا مثل الشجرة التي تنخر من الداخل، ولستم أنتم من يقرر من المؤمن ومن غير المؤمن فمن الواضح بأنه لو كان هناك جهنم بالمعنى الحرفي لكنتم أول وارديها وسكانها. 

ولعلمكم فإن الكثر ممن كانوا يكتبون في منتديات هذا الموقع توقفوا عن ارتياد الموقع والكتابة فيه ليس لأنكم أتيتموهم بالخبر اليقين بل لأن جهبذتكم الفارغة أثارت قرفهم وعندما نرد ليس سوى من باب التسلية .

 

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

وهذا النكرة المدعو ايسارا من المشجعين على هذه البدعة، يستهزيء بشعوب الشرق الاوسط ومنهم مسيحييها معتبرا بأنهم  دون مستواه المشؤوم وهو يغرد خارجا على اساس فاهمها ولكنه مصخّمها..ويدعي بأن الاشوريين باقين ولكنه لا يخمّن بأنه سوف تظهر اجيال جديدة لا تشتري بدعته بعانة..لا بل سيضحكون على افكار من خلفوهم..تقبلوا تحياتي