المحرر موضوع: رد على طرح الأستاذ جان هومة والتسمية على صفحات الفيس بوك في هذه المرحلة الحساسة  (زيارة 4042 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يعقوب كربو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 149
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد على طرح الأستاذ جان هومة والتسمية على صفحات الفيس بوك في هذه المرحلة الحساسة

نحن شعب مغترب 70% من شعبنا في المهجر وأظن أن الاغلبية الساحقة تعترف بتطور
الحضارة الغربية هذا واقع ، وما أقصده لنستفيد من ديموقراطية هذا الأغتراب ونترفع عن التسميات ، والأغلبية تعترف بجذورنا الموحدة ولا أستثني إن هناك البعض الذين يتشبثون ولا يقبلون اإحدى   هذه التسميات  أو ذاك أم هم متقوقعين على نفسهم ، و......... ولكن لا خلاص من الأرض والتاريخ و الزمن السيادي واللغة ,..... كلها [ثبات لوحدة هذه الأمة بتسمياتها فلماذا التشبث تحت تسمية واحدة ؟ 
مايجمعنا 90% وما يقسمنا لا يساوي عشرة بالمئة الظروف تجبرنا اليوم وليس غدا أن نجتمع ونقبل بالآخر وننظر للإمور بواقعية .
الزمن يسير بسرعة الشرق يرسم له خريطة مستقبلية ( ممكن ل100 سنة قادمة ) وليس معنا وقت للخلاف على القشور ونتشبه   بالتخلف العربي والإسلامي نترك الجوهر والأوطان ، و الإنسان ونركض وراء الفتاوي ورسوم الكريكاتور
أخي جان : بالله عليك ألم يمر شعبنا في تارخه الطويل بتسميات أشورية سريانية كلدانية ؟؟
الم يمر بتاريخ بيث نهرين هذه التسميات .
العراق ( أوروك ) جرحه لم يندمل بعد وسورية اسوريا تحت المقصلة وإين نحن ؟؟ لا زلنا نختلف يا جان وراء ........... لم يبقى لنا وقت ألا ترى إننا في هذا الغرب فقط مشاهد  قطع أثرية للمتاحف بقينا ، والواقع على أرض بيث نهرين اسوريا والعراق أوروك لازلنا مشتتين منقسمين بين أحزاب وافكار عبر عليها الزمن ، وأمراضنا عرو بية ؟ أنظر الإنتخابات في العراق ماذا حصدنا بهذه الإنقسامات ؟ ! بماذا نختلف عن جهل العرب ؟؟ وماذا إستفيدنا من الغربة وحضارتها وسياستها وإقتصادها وماذا سخرنا من هذه المعرفة والتطور لأجلنا ولاهداف امتنا ؟
الوحدة هي الخلاص ولنجعل التسميات أعلام ترفرف في سماء أمتنا هناك الكثير من الأمور بحاجة إلى تسميات وأظن سنحتاج إلى هذه الأسماء وسنستورد غيرها سنضع للدين تسمية وللعلم تسمية وللوطن تسمية وللغة تسمية وللجبال تسمية و( شلوى دنينوى ) له تسمية يأخي والله العقل زينة لنجلس على الطاولة وتحل نصف الأمور  ( كما قال  اللبنانيون  ) والباقي محلول لنجمع الأموال والأفكار وندعم الباقون في الوطن بكل ما لدينا .... ستفوتنا الفرصة وسنبقى بعد مائة سنة عشرة بالمئة وستنتهي الحكاية فا اليوم اليوم وليس غدا الوحدة... الترفع على التسمية
فيزبادن   المانيا 10. 5  .2014


غير متصل ashur ashur

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 30
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى رابي يعقوب المحترم .. أذا اطلعنا على مواقف وأراء معظم مثقفينا وروادنا في الفكر  من كنائسنا الكلدانية والسريانية نلاحظ جميعهم مع الاسم الحقيقي لهذه الامة (الاشوري ) على سبيل الذكر منهم ولا اريد الرجوع الى حقبة  بدايات القرن العشرين بل فقط اريد ان اذكر في السنين العشرين الاخيرة  منهم قداسة البطريرك رحمه الله روفائيل بيداويد والدكتور الاثاري المرحوم بهنام ابو الصوف والرائد بنامين حداد وعدد كبير من مثقينا وكتابنا هنا لست بصدد ذكر اسماءهم . فلماذا نضيع وقتنا في شيء يمس هويتنا التي يحاول العدو بمؤامراته المتعددة من أجل امحائها ونحن الذين نحسب انفسنا مثقفين ومهتمين بشأننا القومي نتلهف ونجتهد بان الاسم القطاري المركب سوف يوحدنا , لا با أخي انه من المؤكد قد فرقنا أكثر من توحيدنا والمثال على ذلك ما قامت به الحركة الديمقراطية الاشورية في 2003 في المؤتمر المشؤوم الذي عقد في فندف بابل ببغداد. أخي العزيز كن على يقين الشي الوحيد الذي يوحدنا هو العمل الجاد الثوري  والقوي اذا استطعت احياءه من جديد ويكون لك جهة حقيقية تعمل بجد واخلاص لانقاذ هذا الشعب من مأزقة سوف يعطونك التزكية بتمثيل هذا الشعب بكل طوائفه كما اعطى ثقته بالحركة الديمقراطية الاشورية في انتخابات أقليم مايسمى كرد.................  .

غير متصل بولص اﻻشوري‬

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 351
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخوة المحاورون الاعزاء, تحياتي,
التسمية القومية ضرورية في هذه المرحلة الصعبة التي يمر فيها شعبنا, هل هناك شعب بثلاث او اربعة  تسميات في تاريخ حضارتنا القديمة؟
نعم هناك تسميات ثلاث او اربعة مذهبية مقيتة التي قسمت الامة ودمرت احلامة  القومية وما زالت,,,, اين كانت هذه التسميات  القطارية الهواسمية  من مسيرة ونضال شعبنا منذ اعوام 1843-1894-1896-1915-1933 التي ذبح شعبنا في الدولة العثمانية والدولة العراقية الحديثة......ومازالة الخناجر والسيوف بانتظار المجازر الاخرى.لاننا متشتتين.....
هذا التمزق القومي هو الذي قادنا الى عدم اعتراف بشعب يحمل ثلاث تسميات؟
التسمية الاشورية والقضية الاشورية تعود بداياتها الى المحاولات لحل المسالة الاشورية الى نهاية الحرب العالمية الاولى,اذ ركزت بريطانيا جهودها على ضم الموصل الى العراق الخاضع لسيطرتها ,واستمرت في جهودها ,ففي اوائل نيسان 1924 اعلمت الحكومة البريطانية الحكومة العراقية بنيتها المطالبة  بان يسلم الى العراق جزء من الاقليم الاشوري,فعقدت لاجل ذلك مؤتمرا مع تركيا بتاريخ 21-5-1924 حيث صرح السير بيرسي كوكس ممثل بريطانيا ان عائدية ولاية الموصل هي للاشوريين وانهم عانوا كثيرا تحت الحكم العثماني..وللمثقفين تكفيهم الاشارة.
ولكن نحن الاشوريين بجميع طوائفنا ومذاهبنا  دوما نعمل من اجل الحرية والسلام والاخاء , ولكن حلمنا النهائي هو ان يكون لنا وطنا قوميا نسميه اشور.