بعد ان نكثت البشمركة وعودها بحمايةالمدن والقرى المسيحية وانسحبت امام الدواعش هاهي تدرب المسيحيين وبقية الاقليات لمقاتلت داعش لتحرير مناطقهم باسط الاسلحة لا لشيئ الا لوضعهم في المقدمة وتتخلص منهم بعد ان سلم الاكراد مناطقهم للاوباش من سكنة القرى المسلمة المحيطة بهم. حذار من هكذا مخطط ايها الشباب . لو ان الاكراد حريصون على سلامتكم ما سلموا مناطقكم للدواعش.
ان كانت حكومة الافليم او حكومة بغداد صادقين في خوفهم على المسيحيين و الاقليات اعطوهم حصتهم من واردات النفط خاصة وان حكومة بغداد اعترفت بان ما تعرض له المسيحيين والاقليات الاخرى هي جريمة ابادة وتطهير عرقي.....