لم تشارك المسيحية بمساكينها ، باينوع من الحروب ، منذ اول مسيحي،وإلى الابد بالمطلق .
قبل ان ابدأ موضوعي هذا ، من اختار
ولماذا ، تعرضت المسيحية بمؤمنيهاعبر العصور السالفة والحالية ولربما كما من المستقبل اولحد هذه اللحظة للتكفير الديني والعلماني كخلط اوراق وتبرير قبل كا نية مفعلة لابادتهم .
من اخاطب ؟!:- ظهور بعض التعابير في عالم العلمانية، والسياسية والدينية باوقاتها وتواريخها ، المعروفة، تمشي بصورة متوازية مع نوع من الانا الفقطية ، لما عرف ويعرف ب [انا فقط ، ديني فقط ، وطني فقط لما يمكن تشبيهه بنوع من الادمان العالمي على نوع من الصراع العلمي العالمي ،
يدور نوع من التشكيك بعبارات (الجنةوجهنم) تستطدم مع التفكير العلمي .
اذا استعرضنا ترجمةبسيطة لما تعنيه المسيحية الكتابية بهاتان الكلمتان ، نجد ان عالمنا هذا بالتفاتة بسيطة من مفكريه حول ما يحصل نجد ان التقسيمات الواردة اعلاه كنتيجة لعدم جدية ممارساتهم المؤنسنة المطلقة وجدوا انفسهم في خضم مآسي وحروب يندي لها الجبين .
أين هُم المساكين المسيحيون من هذا الطرح ؟!:- هم حيث المهاجرون ، هم بقايا إبادات بشرية ، هُم بقايا مَن فَقَدوا قُراهم واوطانَهم هُم بقايا مَن دَفَعوا ثََن تعاليم المسيح ألمؤَنسَنة ألمطلقة، عَرَفوا الله ومارسوا الفداء كنتيجة مطلقة لكل إنسان في العالم.
يَحلوا لي أن أختم توثيقاً مُطلَقاً مِن ما قالَه ألمسيح حولَ ما جَرى ويَجري :- هناك مِن هذه التسميات :ـ
ضحايا حروب ، كانت مِن إيمانهم بِصراع إرهابي مَعروف وَمُوَثَّق في كُتُبِهِم و دَساتيرِهِم .
قال ألمسيح {ألمساكين سَتَرِث ألعالم} ، حول ألمسيحيون أللذين لَم ولن يَتَنَكَّروا للمسيح وتعاليمه لاي سبب بقناعة وتواضع ومحبة من ايمانهم بمسيحهم .
[لانهم ما عرفوني ولا عرفو ابي] قالها لمن يمارسوا علمانية ودينية غير مؤنسنة ، للآخر بارهاب وموت للآخر. .
