عزيزي مارسيل بداية أتمنى لك التوفيق في الحياة
عزيزي قصة الموت هذه أعجبتني جدآ ولا أدري لما قرائته مرتين
ربما لأحدث هذا الموت القبيح ..قلت من أنت أيها الموت
وأنا أقول الموت له أصدقاء الرجل الأسود الذي يحرك بسبابته قصة حياتنا
والصديق الثاني هي الروح والأنفاس الأخيرة ...ففي الحالتين أقول
((هذا الكأس لكل الناس ))الموت حق ولكنه مرّ كالعلقم
من أنت أيها الموت ((أنت شراع الحزن الأبدي ))
شراع الموت لغة الحياة .جمرٌ للأحباب ..وتمرٌ للمؤمنين...
أدامك الله لنا يا أخ مارسيل ... ليوفقنا الله