المحرر موضوع: كركوك اعراقية ام كردية واين حقوق شعبنا منها ؟  (زيارة 1096 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Khalid Sagmani

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 76
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
                   كركوك اعراقية ام كردية واين حقوق شعبنا منها ؟

خالد اسحق سكماني..Khalid sagmani
Holland ,,kvans_199@hotmail.com
             
           التركمان بين الانتماء العرقي والمذهبي والئ اين ؟

التركمان اصلا ليس لهم انتماء الئ العراق الام . لاوبل الشيعة التركمان ومنهم ينتمي الئ ايران الشيعية اكثر من الانتماء الئ الوطن العراق والئ العرق التركي الاصل إ

التركمان السنة والانتماء الئ العرق التركي فكرا وعقلا وقلبا وروحا. وليس هنالك اي انتماء الئ الوطن العراق .

فعيون الجميع الئ الخارج . اي الئ ايران وتركيا . والبلدين لهم من العنصرية والغباء السياسي ماليس بنظير . وان الجيل التركماني الجديد الذين درسوا في تركيا وتأثروا بأفكار التيارات القومية التركية الطورانية,بخاصة بين تركمان السنة الذين يعيشون في مدينة كركوك.
فهذه هي الحقيقية التاريخية لهذا الشعب إ

والتركمان لهم  احلامهم والمحرك الاصلي لهذه الماكنة والاحلام هي تركيا الاوربية . هنيئا لكم سوف تعانقون اوربا الغربية . وتكون كقضية الضفة وغزة هنيا للعراقيين وانتماء العرق الئ الجوار العراقي اكثر من الوطن الام إ

فالتركمان ممن يعيشوا كركوك واطراف كركوك لم يتاثروا كما تاثر الاكراد والآشور والكلدان . بل الشيعة التركمان وفي منطقة التسعين القديمة . اي خلف معهد التكنلوجيا في بوابة كركوك. قد تاثروا بالتهجير من قبل النظام المقبور ، والسبب كان للانتماء المذهبي للخميني ايام كان يعيش في العراق . فلهم صولة ضد النضام المقبور كشيعة فقط إ

اما الاكراد والكلدانيين والاشوريين قد تاثروا تاثيرا كبيرا . وتهجيرا قسريا . وملاحقة وقتل وارهاب فعلي.ولم تسلم من ايادهم حتئ الفتيات وحالات الاغتصاب في منطقة عرفة . وكانت الغالبية من ابناء شعبنا من الكلدانييين والاشوريين لم يبقئ منهم سوئ ما يقدر بعدد اصابع اليد الواحدة فقط .
فكانوا يعملوا في حقول باباكركر IPC. اي شركة نفط الشمال حاليا . فقد حلوا العرب محلهم في الوظائف وفي سكن دور الشركة .

فالاكراد كانوا يسكنون في منطقة رحيم اوه والشورجة . ويوجد عرب من سكنة كركوك . واكثرهم كانوا من اطراف كركوك . كالحويجة وسليمان بيك ومنطقة الدبس . منطقة توليد الطاقة الكهربائية وحقول الغاز . وانابيب النفط الئ تركيا .

فهذا هو حال كركوك تاريخيا . فهي جامعة شاملة من جميع شرائح الشعب العراقي وطوائفه التاريخية إ
فالعراق اصلا هو الكلداني . فالحظارة الكلدانية هي العراق . والعراق اصلا كلداني . فمن اور الكلدانيين الئ الشمال في بابل ولماذا بابل ؟
فارجع فقط خطوة واحدة للوراء . وتجول قليلا في معطيات كنيستنا واسمها . بطرياك بابل علئ الكلدان . فهذه التسمية التاريخية لشعبنا . فتذكروا إ

 وفي كركوك بنيت واحدة من أقدم الكنائس في تاريخ  العراق القديم عام 470 ميلادي، وظلت هذه الكنيسة حتى فجرها الاتراك بعد انسحابهم عام 1918. ويعتقد أن جامع النبي دانيال المعروف في المنطقة قد أقيم محل كنيسة نسطورية قديمة ظلت قائمة حتى عام1700 م. بعد تكوين ولاية الموصل عام 1879 تبعت كركوك هذه الولاية. عام1918 فصلت عن كركوك ثلاثة أقضية لتكوين لواء أربيل. أما بالنسبة للتركمان القاطنين في المنطقة فهم من بقايا عدة مجاميع بدأت تستقر منذ القرن الثامن قبل الميلاد واستمر مع السلاجقة والاتابكة والعثمانيين،

فالتدخل العسكري التركي في شمال العراق بحجة حماية تركمان العراق مسألة خطيرة تهدد بتفجير الأمور بشكل غير مسبوق من شأنها إعادة  خلط الأوراق والأمور  تذهب من جديد وفق معادلة مفتوحة على كل الاتجاهات، ولعل ما يشجع الأمور على  هذا النحو هو تلك التطورات التي تنشر الخوف في كركوك من عزم الأكراد على  إقامة دولة كردية  في العراق تقوم بهضم حقوق التركمان فقط إ فاين حقوق شعبنا . التركمان عراقييون . وما هو شان تركيا بالداخل العراقي ؟

مع ان العديد من التيارات السياسية التركية ولا سيما القومية المتشددة منها تنظر إلى  شمال العراق  كمنطقة تاريخية حيوية لها علاقة بأمنها ومصالحها ودورها في المنطقة، وان مثل هذه النظرة تعززت أكثر فأكثر منذ ان تذكر الرئيس التركي المقبور تورغوت أوزال فجأة ان هؤلاء التركمان هم أتراك لا يختلفون عن أتراك قبرص أو بلغاريا . فالعنصرية هي ورقتهم للتدخل في شؤؤن نفط العراق .

رغم مسيرة التقدم التركية على الطريق الأوروبي، لم يغادر هاجسها من أذهان الأتراك ومسؤوليهم في الكعكه العراقية اليوم، وكعادتهم، يستشعر الأتراك من الخوف الكاذب على وحدة بلادهم من بوابة وحيدة: المسألة الكردية. وحدة بلادهم من بوابة وحيدة: المسألة الكردية.

كان تاريخ الحكومات التركية مع أكراد تركيا، حلقات من العصيانات والدم المسفوك منذ 1925 وحتى اليوم. الفارق الأساسي اليوم، والذي يُـخيف الأتراك أكثر ويعقّـد من الحل، أن المسألة الكردية في تركيا خرجت من أن تكون داخلية فقط.

في الأشهر الأخيرة من عام 2006، كان المأزق الأمريكي في فشله في اجتثات "الإرهاب" وإرساء الاستقرار والسلم في بلاد الرافدين، بدأ يتحوّل إلى خطر انفجار فِـتنة مذهبية وعرقية، هي في الأساس متفجرة بنسبة كبيرة، ولم يكن تشكيل لجنة بيكر – هاملتون سوى محاولة لتلمس مخرج من المأزق المذكور

 الأول هو اتخاذ أنقرة مواقف غير مُـنسجمة مع الولايات المتحدة، فلم تبد مجرّد دُمية في يد واشنطن، كما كانت تظهر في السابق، وثانيا، وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة، بما يحمِـله من توجّـهات جديدة انفتاحية في السياسة الخارجية.

تكبّـلت يدا تركيا في العراق بسبب وجود "الجار الأمريكي الجديد"، وتطورت الأوضاع هناك في اتجاهات لا تَـسُـر أحدا في الداخل التركي، لكنها كانت لا تزال في طور الاحتمالات غير المُـتبلورة بعدُ بأشكال نهائية.

وكانت تركيا تنقل هواجسها إلى واشنطن بشتّـى الطرق السِّـلمية، وفي مقدمتها إنهاء الوجود العسكري لحزب العمال الكردستاني في شمال العراق، وعدم المُـضي في صيغ تُـتيح استقلالا كاملا لأكراد العراق.

في الأشهر الأخيرة من عام 2006، كان المأزق الأمريكي في فشله في اجتثات "الإرهاب" وإرساء الاستقرار والسلم في بلاد الرافدين، بدأ يتحوّل إلى خطر انفجار فِـتنة مذهبية وعرقية، هي في الأساس متفجرة بنسبة كبيرة، ولم يكن تشكيل لجنة بيكر – هاملتون سوى محاولة لتلمس مخرج من المأزق المذكور.

غير أن تزاحم التطورات في الأسابيع الأخيرة من عام 2006، بلغت حُـدودا خطيرة تنذر بانفجار واسع للحرب الأهلية، التي قد تفتح على تقسيم فعلي، ليُـسارع كل طرف محلي إلى نيل حصّـته من الجبنة العراقية المتعفنة أساسا.
 
لقد كان اقتراب العراق من حوافي الخطر على دول الجوار، ولاسيما تركيا، باعثا لتلمس أنقرة سُـبل إبعاد الكأس المرّة عن شفتيها.

الإشارة الأولى للخيارات الجديدة، كان تصريح رجب طيب اردوغان، رئيس الحكومة التركية في نهاية العام المنصرم، من أن العراق تحوّل في هذه اللحظة إلى أولوية بالنسبة لتركيا، تتقدم على ملف الإتحاد الأوروبي. وكان هذا التصريح خطيرا، لأن رِهان العدالة والتنمية كان بالكامل على أوروبا.

الإشارة الثانية، جاءت بعد أيام قليلة على لسان رئيس الاستخبارات التركية ايمري تانير يوم 5 يناير الجاري، والذي حذّر فيها من استمرار سياسة التفرج تُـجاه ما يجري في المنطقة، ودعا تركيا إلى أن تكون شريكا مُـؤسسا في اللُّـعبة الإقليمية.

ولدى زيارته إلى بيروت في مطلع العام الجديد، نعى اردوغان عملية التنسيق مع واشنطن في شمال العراق بشأن حزب العمال الكردستاني، ما اعتبرته وسائل الإعلام التركية بأنه إشارة على احتمال قيام تركيا بعمليات عسكرية في شمال العراق للمرة الأولى منذ احتلال العراق، عِـلما أن بعض الصحف ذكّـرت بأن القوات التركية قامت فعلا بعمليات محدودة في شمال العراق في الصيف الماضي.
 
لا يجب هنا أن نغفل أن تركيا تتحسّـس التجاهل الأمريكي لدورها ولمصالحها في العراق. فلا حزب العمال الكردستاني قد ضُـرب، ولا منعت واشنطن الأكراد من تغيير ديموغرافية كركوك ولا من تبلور كِـيان كردي في الشمال، كما عملت واشنطن على تأجيج النزعات المذهبية والعرقية، وفي كل ذلك تأثيرات سلبية كبيرة على تركيا الهشّـة البِـنية، عرقيا ومذهبيا.

ولعل ما يُـضاعف من المخاوف التركية من المرحلة المقبلة، أن جهود إدارة بوش لتشكيل تحالفات بين الدول "المعتدلة" ضد إيران وسوريا و"الهلال الشيعي"، تستثني تركيا بجميع قواها، وهو ما دفع بوزير الخارجية عبد الله غول إلى طلب زيارة واشنطن في شهر فبراير المقبل، مع احتمالٍ غير مؤكّـد بعد، لزيارة مماثلة لرئيس الأركان التركي ياشار بويوك أنيت.

سياسة تركية جديدة تُـجاه المنطقة، والعراق تحديدا، عنوانها "عدم التفرج"، لكن السؤال المُـهم، هو عمّـا إذا كانت أنقرة تملِـك الوسائل الفعلية لانتهاج سياسة مبادرة فاعلة، لا تستبعد الخيارات العسكرية في ظل الوجود الأمريكي في شمال العراق.
واعتقد ان تركيا ستخسر امريكا واوربا والمنطقة . فالعراقيون سيكونون يدا واحدة ضد الغباء التركي الشوفيني العنصري الحاقد .

وقال أردوغان لاعضاء حزبه الحاكم، حزب العدالة والتنمية في كلمة بالبرلمان، أذاعها التلفزيون "هناك جهود لتغيير التكوين السكاني لكركوك، لا يمكن أن نقف موقف المتفرج تجاه هذه التطورات"، وأضاف أن هذه التطورات قد تؤدي الى مستوى أشرس من الحرب الاهلية في العراق والتي قد تضر بالمنطقة الاوسع.

ولم يذكر كيف يمكن أن تتصرف تركيا، ويستبعد محللون أي تدخل عسكري من جانب تركيا حليفة الولايات المتحدة في حلف شمال الاطلسي، ولكن يقولون ان أنقرة قد تزيد على الارجح ضغطها الدبلوماسي والتجاري على الاكراد. وتوفر الاراضي التركية ممرات برية هامة لصادرات النفط العراقي الى الغرب.

وتريد تركيا أن يؤدي أي استفتاء في المستقبل بشأن وضع كركوك الى اقتسام السلطة بين جماعات المدينة العرقية وتأكيد مكان المدينة داخل العراق الموحد سياسيا.

وقال أردوغان "ستستمر تركيا في مساندة وحدة العراق السياسية وسلامة أراضيه، كما ستواصل جهودها لاعادة الاستقرار وتأسيس كيان دولة يمكن للشيعة والسنة العيش فيها معا"، وأعاد أيضا تأكيد مساندة أنقرة للتركمان العرقيين في العراق، وصرح مشيرا الى التوترات المتزايدة بين السنة والشيعة الناجمة عن اعدام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين الشهر الماضي "اللقطات التي أوضحت اعدام صدام حسين أكدت مخاوفنا (باندلاع حرب أهلية)".

وخلال زيارة لواشنطن الشهر الماضي، حث أردوغان الرئيس الامريكي جورج بوش على تحديد جدول زمني لسحب القوات الامريكية من العراق وما علاقتكم بذلك ؟

وحذر مسعود البرزاني تركيا مجددا يوم الثلاثاء من التدخل في شمال العراق، وقال إن الأكراد العراقيين سيردون إذا حدث ذلك بالتدخل في مدن يغلب الأكراد على سكانها في تركيا.

وكانت تركيا قد انتقدت البرزاني بشدة يوم الاثنين بعد أن أدلى بتصريحات مماثلة خلال مقابلة تلفزيونية في مطلع الأسبوع. كما وصفت واشنطن تصريحاته بأنها "غير مفيدة".

ويساور أنقرة قلق بالغ ممّـا تعتبره خطوات من أكراد العراق لبناء دولة مستقلة في شمال العراق، خشية أن يؤدي هذا إلى إشعال النزعة الانفصالية مجددا بين السكان الأكراد في جنوب شرق تركيا.

وقال البرزاني في اربيل، عاصمة المنطقة الكردية في العراق، التي تتمتع بقدر كبير من الحكم الذاتي، مشيرا إلى ما وصفه "بالتصعيد الغريب" في موقف تركيا، أنه لا يعرف كيف يمكن لشخص أو دولة أن يسمح لنفسه بالتدخل في شؤون الآخرين في نفس الوقت الذي يشعر فيه بالقلق إذا سمع بهذا التدخل من الجانب الآخر، وأضاف أنه لم يذكر أن أكراد العراق يتدخلون، بل قال إن تركيا إذا تدخلت، فسيردون بنفس الطريقة، وقال إنه لا يُـهدد أحدا ولن يقبل تهديدا من أحد.


فشكرا لك مسعود علئ جوابك ، بل مع مراعاة حقوق الجهة الاخرئ من شعوب العراق .

فاين هي حقوق شعبنا من الكلدان والاشوريين والتركمان اذا اضيفت كركوك الئ اقليم كردستان ؟

اني فقط مذكر لحقوق الاقليات الاخرئ وشرعيتهم في المشاركة في الحق الكامل بكركوك ونفطها إ
فكركوك عراقية وليست كردية ، فكركوك لكل العراقيين وحذار من القفز علئ اكتاف الغير إ

فايها الصامدون بالداخل العراقي هذه هي الصورة الجديدة والكم الله . والله المستعان دوما .