0 الأعضاء و 2 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.
وبالمناسبة فإننا نجد ان هناك خلطا للأوراق من خلال الحديث عن اختلاط الاقوام وامتزاجها مع بعضها واعتناقهم للمسيحية قبل الفي سنة والخ ، لأننا كلنا نعلم ان ذلك أمر طبيعي ، ولكن .. لا يمكن ان يكون بأي حال من الاحوال مبررا لتجريد الارض من هويتها التاريخية ، وهذا هو الجانب المهم والرئيس في تعليقنا هذا ، فالأرض التي تتحدث عنها هي الارض الاشورية رغم الفتوحات والغزوات والهجمات التي تعرضت لها ، وستبقى هويتها اشورية رغم ان سكانها اليوم اشوريون واكراد وعرب وتركمان وازيديين وغيرهم ، وذلك ينطبق على باقي الهويات .. كالفرنسيين والالمان وغيرهم الذين اختلطت فيي بلدانهم الكثير من الاقوام والاجناس ولكن بقيت هوية ارضهم كما هي .
الغريب استاذنا العزيز لوسيان ان الكثيرن من اقاربي المنتمين ابا عن جد الى الكنيسة الكلدانية يشعرون انهم اشوريون، والذي لا شعور له قومي من بينهم يعزي انتمائه الى الكنيسة الكلدانية كمذهب فقط، ولا غير المذهب.والان وفي هذه المرحلة صارت الكنيسة الكلدانية تتخبط ما بين هدم الجدار العروبي، وبين الاستمرار به، مع اضافة جدار افرنجي آخر وبنفس طريقة بناء الجدار العروبي في العراق، لكن في اميركا، مع اضافة شكل القومية اليه، مما زاد وسيزيد الطين بلة.
الأخ لوسيانتحياتيأن تكون لك قناعات محددة فلا أحد يستطيع أن يجادلك عليها لأنّ هذا حق طبيعي لك وأن تكون أكثر مّلّكية من الملك فهذا أيضاً شأنك أمّا أن تضع فرضيات حسب مزاجك وتجيب عليها وتحاول الإيحاء للآخرين بأن كلامك صحيح لا غبار عليه وترفض رأي المقابل معتمداً على تحليلاتك الشخصية فهنا تجد أمامك مصدات كثيرة قد يصعب عليك تجاوزها.أن تستعين بالقاموس لفهم معنى كلمة ( الصراع ) وتحاول إقناع المقابل بصحة رأيك مستنداً إلى هذا الإكتشاف فأقول لك بأنّك إبتعدت كثيراً عن الموضوعية والعلمية التي تدعيها في كل كتاباتك.لا أفهم كيف فاتك أنّ لكل كلام معنى حرفي وهو الذي بنيت عليه مقالتك المطوّلة كالعادة ومعنى آخر مجازي يعطي مفهوماً مغايراً وإذأ كان مفهومك لمعنى الصراع والإلغاء ذلك المعنى الحرفي الذي إنتقيته من القاموس فدعني أقول لك بأنّك قد إختاريت المفهوم الخطأ.
المدعو لوسيان النكرة، فالكلدان رفضوه لعدم حاجتهم لمن يثرثر كتابة. وذلك لان الكلدان واثقين يمشون بخطوات ثابتة حيث يمتلكون الحقيقةالتاريخية الناصعة. اما الجهةالتي ارتكزت أسسها على الرمال الإنكليزية فقد استقطبته لحاجتها لهكذا مهرجين للتغطية على فشلهم في تمثيل مسيحيي العراق المغلوب على امرهم وببقائهم سيكونوا السبب في هجرتهم الى اخر نفس مسيحي ليكرروا نفس سيناريو كلدان النساطرة الذين هجروا من مناطقهم في تركيا وايران والى غير رجعة.. ربي يستر اخوتنا السريان والكلدان والاثوريين من بلاء مستغليهم ..تحيتي للجميع
بعد اخونا عبد الاحد طالما انني لم اكمل الحوار على موضوعكم فمعنى ذلك انني أكتفيت بالمداخلتين هناك ، ولأنني اعرف ان خاتمة مثل هذه المواضيع والمناقشات ستنتهي بعبارات وكلمات غير لائقة .. ولا اقصد بذلك حضرتكم ، وانما بعض الذين يدخلون على الخط لغرض الاساءة لا اكثر ، ونحن لا نريد ان يكون النقاش والحوار سببا في الاساءة بين الاخوة من القراء او الكتاب .النقطة الاخرى اخونا عبد الاحد ..هي انني كلما احاول ان اقنعك بما أطرحه ، اجدك تذهب الى نقطة اخرى ، وهذا يتطلب وقتا كبيرا للحوار والكتابة ....
ليس لي تعليق مباشر على هذه الكلمة ولكن ملحوظة بسيطة للفطاحل !! إلغاء الاخر ليس بالضرورة ان يكون عسكريا او جسديا او بالقوة بل يكون في احيان كثيرة بموقف او كلمة او تصريح او انحياز لطرف اخر او إنكار الحق ووووووووالخ . نقطة .. لقد تم إلغاء الاستفتاء الكوردي او تجميده بسبب مواقف بعض الدول وليس بالقوة !! فإذا كانت الولايات المتحدة قد ساندت الاستفتاء لما ظهر هذا الموقف التركي والايراني لا بل حتى موقف الحكومة العراقية نفسها .
ألأخ لوسيانصراع التسميات برز حديثاً وبالضبط بعد الإجتياح الأجنبي . لم تكن التسمية الآشورية متداولة بل كانت التسمية الآثورية هي المعروفة مشيرة إلى من يطلق على نفسه آشوري هذه الأيام .,,, ولكن لا يمكن إنكار الوعي القومي والتشبث بالمجد الآشوري بغض النظر عن التسمية . ومن دون شك أن إتّباع المذهب النسطوري عندهم جميعاً وقبل التقسيم ساهم بشكل فعال في التمييز بين المذهب والقومية بل رسخ المشاعر القومية أكثر وخاصة تواجدهم في منطقة آشور خلال الفترة المنصرمة ولحد اليوم ... أما الكدانية فلم يعرف عنها أنها قومية بل شعب يتبع الطقس الكلداني , وكان ولاء الكلدان موزعاً بين أطياف الشعب العراقي على اختلاف قومياته . ولكن تبلورت المشاعر القومية الكلدانية في المهجر منذ أن وطأ الكلدان ارض الشتات ونجحوا في الإشارة إليهم كشعب له مقومات يتميز بها , وحينما يُسأل الكلداني عن أصله يقول كلداني إشارة إلى قوميته , ولا يمكن أن يُفهم من ذلك أنه يشير إلى المذهب أو الطقس لأن السائل لا يعني ذلك إطلاقاً ويتجنب قانوناً طرح مثل ذلك السؤال . ورغم ذلك بقي الشعور القومي الكلداني متواضعاً في البلد الأم , وما موجود حالياً على الساحة يدخل في " الصفة المكتسبة " , والتي تنتقل من تخبط إلى آخر إبتداءً من المؤتمرات القومية ومن ثم الرابطة الكلدانية , والآن الدعوة إلى تشكيل المجلس الموحد . محاولات ترقيعية لن يكتب لها النجاح كونها عموماً مصطنعة .تحياتي
جميل ان تذكر مفردتي صراع والغاءالا تعتقد بأنك تلغي حقيقتك أثر صراع نفسي لعدم تقبل ذاتك، لذا تكتب وتتهجم وتسيء بأسم مستعار لنقص واضح في الشجاعة؟ دعنا من ذلك ... لنتكلم على الخجل، كونك تقول بأن على القوميون الكلدان ان يخجلوا، والحقيقة أن من يخجل اولاً هو من يمتدح كتاباتك، وهو يفعل ذلك كونه يستحسن إساءتك للكلدان، ومثل هؤلاء من مسيحيي العراق هم من الأحزاب القومية الآثورية السيئة جداً، او الأسوء منهم واقصد اتباع المجلس الأغاجاني الرخيص.ونت شخص مجند من قبلهم، ولا أشك لحظة بأنك سلعى مدفوعى الثمن، وإلا ما معنى انقلابك على الكنيسة الكلدانية لتصبح داعية آثوري!؟والأحزاب الآثورية والمجلس الآغاجاني مدعومة، لذا فبأمكانها ان تشتري من بأمكانه بيع نفسه، وانت واحداً منهم، رخيص ضمن حلقة الرخيصين اتباع كنا واغاجان، او بوق من الأبواق، والكل يعرف من هم ابواق اغاجان المرتزق.ام ان تقول بأن في العالم الغربي يمكن جرح المشاعر، فحقيقة هذه كذبة كبيرة، فجرح المشاعربعاقب عليه القانون، عندما يكون هناك انتقاص لعلة في الجسم او لون مختلف او عندما تكون الضحية من المهاجرين، لذا نجد إخوتنا العرب يستغلون القانون جيداً في إحدى هذه الحالات.لكن الشتائم لا يحاسب عليها القانون، واعتثد جازما بأنك ضحية الأهانات، ولأنك (دجاجة) لذا لا تملك سوى ان تكون نمراً بأسم مستعار، وهذا بالتأكيد مفسر عند علماء النفس. ارجو ان لا تكون الحقيقة مرة، والقانون الغربي لا يحاسبني على كلاميكما قالت الدجاجةثلاثة رخيصين ... لوسيان ومن يؤيده والجهة التي اشترته
السيد لوسيان المحترمعشر اسطر الاولى تريد ان تضع نظرية من ابتكارك وتريدها ان تسريعلى الجميع , لعلمك هناك الغاء وبصورة عنصرية مقيتة للكلدان والسريان وبالطبع هذا الالغاء هو من طرف واحد اي نلتمسه عند الاثوريين ولكنه لا يثني عزيمتنا
وبناءً على هذا المفهوم يبقى الصراع موجوداً ومحتدماً بين أبناء شعبنا بمعناه المجازي وله الكثير مِمَّن يؤجِّجونه وأنت واحد منهم.[/size][/color]
لوسيان ... اشرطة او كاسيت، او حتى شريط أبو البكرة، مقالك في المنبر الحر، وانت لا تملك حق قبول او رفض أي رد، وشخصياً لا ارحب بك في مقالاتي لكني لا استطيع منعك، إنما من حقي ان اهملك او ارد عليك كما اريد، اما عندما ارد عليك، فحقيقة انت لست وحدك معني كونك وسيلة بيد الأوغاد.وللسيد فاروق كوركيس ... الم ترى النجمة الرباعية في مدخل الكنيسة على الأرضية، حيث يدخل المؤمنين؟أما لهذا الشيء ولا اريد ان أذكر أسمه ... كوني لا اود خوض نقاش مع المرضى النفسيين، وخصوصاً الغير مؤدبين منهم:السينهودس الكلداني اقر الهوية القومية الكلدانية، وطالب الشعب بعدم السماح بأي تسمية خرافية أخرى، وناكر الأصل فقط من الكلدان هو من يكون ابن قرية كلدانية اصيلة، لكنه لا يقر بهويته القومية الكلدانية، والعيب عليه فقط، ورخيص مثلك يا لوسيان، كونه باع اصله للأوغاد السياسيين من شعبنا المسيحي العراقي، وما أكثر التافهين!
السيد لوسيان المحترم ،كنت أتمنى أن أجد الوقت الكافي لقراءة وتأمل كل كلمة تكتبها، ولكن لا بأس أن أكتب رداً مقتضباً.عجبي أن قسماً من أتباع ما يُسمى بالكنيسة الكلدانية يعدون أنفسهم كلداناً دون أن يثبتوا للآخرين أنهم كلدان قومياً وليس كنسياً فلا نجد في كنيستهم كمؤسسة دينية ولا في الجناح السياسي لكنيستهم المتمثل في ما يُسمى بالرابطة الكلدانية التي لا تعدو كونها أخوية كاثوليكية بدليل أن لا قرار لها بدون أن ينال مباركة المرجع الأعلى !جمعيات أخرى مثل " اتحاد الأدباء الكلدان العالمي " ... يبدو للسامع أنه شيئ عظيم " شمّا رابا ..." ورغم أهمية أن يكون لقوم ما اتحاد للأدباء لكن فيما يتعلق باتحاد الأدباء الكلدان نجد أن لا رئيس الأتحاد ولا أعضاءه يجيدون اللغة " الكلدانية " وان وجد بينهم من يتقنها فهو لا يُمارسها في نتاجاته الأدبية ،ولا في اجتماعاتهِ أو ندواتهِ .باختصار كاتبنا الموقر جداً لوسيان أن هؤلاء الكلدان يقومون بحركات بهلوانية وانهم يُحاربون طواحين الهواء وأنهم يعيشون في الأوهام وينقصهم الوعي القومي ويكفيني أن أول مقال كتبتهُ قبل أكثر من 15 سنة كان عنوانه " ضعف الوعي القومي لدى الكلدان " نشر في مجلتين خاصتين بأبناء شعبنا في ولاية مشيكَان وعلى صفحات الانترنيت . لك خالص تحياتي
غير متصل جلال برنوعضو فعال جدا***مشاركة: 99منتديات عنكاوامشاهدة الملف الشخصي رسالة شخصية (غير متصل)رد: لماذا ليس هناك ما يسمى بالصراع بين التسميات« رد #31 في: اليوم في 06:21 »اقتباسبعد الاستئذان من السيد لوسيان ،نحن نشارك في ابداء الرأي بمخاطبة الانسان الراقي السيد لوسيان و القراء الكرام ولا شأن لنا بجراء الكلاب المستعربة اذا ما نبحت ونحبت ، أما اذا تمادت وأزعجتنا اذاك قد نلتفت اليها لنتغوط في فمها ونبصق على وجوهها النتة.
وأحدهم صاحب هذا الشريط الذي بدأ ظهوره في هذا المنبر كإنسان علمي متطور يؤمن بالديمقراطية ويكره الأدباء والشعراء الذين يمجدون الماضي الذي لن يعود أبدا، وكان ينتقد منتقدي الكنيسة الكلدانية ويدافع عن الذين يؤمنون بأن الحياة في تطور بعيدا عن التاريخ الذي يريد أن يوقف عجلتها، ولكنه فجأة تحول الى داعية آشوري (الآشوري إسم تاريخي طبعا) يدافع عن الذين يسمون أنفسهم بالقوميين الآشوريين وعن أحزابهم التي يسميها بالمناضلة (لا أعرف ماذا حققت للشعب عدا الهجرة والتهجير) وينتقد كل من يدعي بأنه كلداني القومية بحجة لا توجد قومية كلدانية وهنا (السيد صاحب الشريط يناقض أفكاره الأولى ويعود ليدافع عن تاريخ غير محدد المعالم) وينسف أفكاره العلمية ويتمسك بافكار صنعوها له المرضى النفسيين من صعاليك الكتابة (الذين يمدحوه ويغدقون عليه الألقاب التي تطلق مجانا) وهم يتغنون بالآشورية دون أن يخدموا الآشوريين على أرض الواقع، ويدافع عن أحزابهم دون أن يذكر إنتكاساتهم وفشلهم وتبعيتهم.