من هنا نرى بان هناك اختلافات اساسية في ما طرحه الطرفان، متجاوزين التنظيمات السياسية لشعبنا من جهة، ومن جهة اخرى مقسمين (( المسيحيين)) الى قسمين، في مؤشر قد يحمل بوادر صراع بينهما، وهو الامر الذي سيجعل المسيحيين يخسرون اكثر مما هم خاسرين اصلا.
استاذ تيري
ان ردك للسيد عبدالاحد قلو تنطلق من مبدأ عدو عدوك صديقك ومباشرة الملام رابي يونادم مع العلم عند كتابة الدستور لم يكن كنا وحده كان هناك كلداني ورجال دين لكن الحقدوالحسد على الزوعا تذكر اسم رابي يونادم فقط, عليك ان تطلب من عبد قلو اجابة على الفقرة الاخيرة من مقالتك او تنتظر ما سيقدمه اعضاءالبرلمان الجدد لان فيهم عباقرة لهم خبرة مكتسبة من الأكراد.
شلاما