الاخ العزيز جان المحترم
تحيه طيبه لكم وللاخوه المشاركين
من المؤسف ان هذه الحاله المعيبه قد تجسدت أكثر في شعوبنا وما تزال تساهم في صناعة الديك تاتور بعد ان غُرست في عقولها وكياناتها فكرة أرجحية وصحة خطاب القائدالذكوري الذي حاز على اقوى فتاوى صلاحياته من النص الديني الذي لا يمكن لعامة الناس ان يعترضوا عليه مهما كلف الامر , وان فعلوا فالسيف والجحيم مصيرهم .
تقبلوا شكري وتحياتي