عذرا من صاحب المقالة ادناه.....
الذي يتملق اكثر من اللزوم بل تخطى كل الوان خطوط النفاق والكذب والتملق ولوي اعناق الحقائق الحمراء والخضراء والقزي قزح, وطبعا كل تملقه هذا للاشىء فقط ليتمم ما بكتابه وقرانه (انصروا اخاكم الكردي في الدين ,وليس اخاكم في الحق والوطنية ,لان الحقيقة التاريخية تقول بان هذا الكردي الذي تتغني بتاريخه والذي لا تاريخ له ولا علاقة له بشىء اسمه العراق وحضارته الاشورية العريقة , اقول فلا تاريخ ولا حجر ولا حضارة لهؤلاء الكرد في بلاد النهرين\ارض اشور التاريخية ولا في سوريا وغيرها من مشرقنا ... وثانيا ,طبعا روح البرزانية\المهابادية الفارسية التي تكتب عنها ,وروح كل الجماعات الكردية لن و لم تخلق وليس لها وجود وجينات وجذور على ارض الاشوريين التأريخية(جبال اَشــور \شمال العراق),ولكن اسيادهم العثمانيين هم من زرعوهم بكل خبث فوق ارضنا الاشورية\شمال العراق, وكما تعرف حضرة جنابك يا صاحب القلم المشوه بان هؤلاء الكرد\هم كانوا قبل مائة عام مرتزقة وعبيد وبنادق ماجورة بيد العثمانيين اسيادهم ,وبالطبع تلك البنادق الكردية الماجورة المرتزقة كان عملها وشغلها الشاغل الوحيد هو السلب والنهب والاغتصاب والقتل والذبح لابناء الامة الاشورية وغيرهم ,وعندما اتموا مذابحهم وقتلهم وسلبهم للاشوريين في تركيا الاشورية الاصل(لان الامبراطورية الاشورية كانت طويلة عريضة وكمثقف مبالاسم لست بحاجة لاذكرك بتاريخنا الاشوري , وبالطبع كمكافأة للكرد وشكر لاعمالهم الداعشية الارهابية الدموية بحق الاشوريين وقتها قاموا اسيادهم العثمانيين بفسح المجال لهم(اي للمرتزقة الداعشين الكرد) ليتسللوا شيئا فشيئا عبر حدودهم التركية ليدخلوا(جبال اشور\شمال العراق) اي ادخلوا عبيدهم الكرد ارض الاشوريين التاريخية ليغتصبوها ويسلبوها بوضح النهار من جهة وطبعا ايضا نكاية بايران التي كانت ضد العثمانيين ,ولا تنسى بان منابع الكرد وبالذات أل البرزاني اصحابك واخوتك بالدين اي (عشيرة الملا مصطفى البرزاني الذي تتفاخر به)كان من كرد مهاباد الفارسية, فان كان ال برزاني لم يجدوا لانفسهم بصمة قدم في ايران مسقط راسهم ووجودهم ,فكيف تبارك وتنفخ هؤلاء السلابة لاحتلالهم وسلبهم لارض الاشوريين ولتنصيبهم لمناصب رئاسية في ارض ليست لهم فيها لا تاريخ ولا حجر ولا حضارة بل هي ارض الاشوريين التاريخية؟!! ....
التأريخ والحجر والاثار الاشورية لا تكذب ، ولكن الكذابون يكتبون تاريخا مشوها ومزيفا لمزيفين ومشوهين امثالهم
كذابون في حاجة الى ذاكرة جيدة.
لا تؤمن باكذيب النصوص لانها ستفقدك الضمير الحي(والضمير الحي هو مسكن الله الحي الحقيقي)
لكن في ترديد الاكاذيب وسحق الحق يموت الضمير الحي(ليحيا روح ابليس \الشيطان الرجيم)