عزيزي نحنُ قوم أُبتلينا منذ عشرات القرون بأقوام اخرى, وانت تعلم ماهو تأثير عِشرة اربعين يوما على الفرد فما بالك بقرون عده!! فاصبح رجال الدين في كنائسنا قاده الضروره والآمرين الناهين للعبيد الموالين ومُقبلي الايادي الطاهره, هذه الايادي التي لليوم يفتقدها المؤمنين منذ ايام رسل وتلاميذ السيد المسيح ما خلا البعض القليل جدا منها التي مرت بصمت تداوي جروحنا دون ضجيج او صراخ.
يارجل حتى المتملقين ولاحسي القئ بين قومنا يختلفون عن امثالهم في العالم الغربي من المجاملين .
الحديث ذو شجون, تحياتي.
ظافر شَنو