English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر الحر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
قضية للحوار
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: قضية للحوار (زيارة 471 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
Abu Fady
عضو فعال جدا
مشاركة: 84
قضية للحوار
«
في:
16:57 20/09/2020 »
موضوع للحوار …
أعلن رئيس مجلس الوزراء السيد مصطفى الكاظمي بأن ٦ حزيران ٢٠٢١ سيكون موعدا للأنتخابات البرلمانية القادمةً.
والملاحظ للأن ، ومع أقتراب الموعد ذاك ، إن لا جديدا قد طال جوهر الأجراءات المفترضة كي يضمن العراقيون أنتخابات خالية من الفساد والتزوير الذي شكل السمة الغالبة لكل الدورات الأنتخابية السابقة .
فيما يواصل الخطاب السياسي للكتل الفاسدة والمتحاصصة وبضمنهم كتلة سائرون التي زعمت بأنها على رأس " المصلحين " عرقلة مشروع الأنتخابات المبكرة التي جاءت كألتزام من رئيس الوزراء ضمن وعود اخرى في برنامج حكومته ، سواءً في أكمال أصدار القانون الجديد للانتخابات أو تعديل القانون الحالي أو أكمال مشروع القانون الذي تمت قراءته وعرقلته لاحقا بسبب قضية الدوائر الانتخابية ، ناهيك عما يشاع من محاولة تقويض قانون الأحزاب الذي نص على أستبعاد القوى السياسية ذات الأذرع العسكرية ، أو التي لا تفصح عن مصادر تمويلها ، ناهيك عن الأصرار لأبقاء " المفوضية المستقلة للأنتخابات " تحت هيمنة المتحاصصين طائفيا وأثنيا وقوميا ..
وعلى ضوء ما ورد نود طرح السؤال التالي :
هل هناك برأيكم جدوى من المشاركة في الأنتخابات القادمة على ضوء المؤشرات أعلاه ، أم مقاطعتها وصياغ خطاب وطني يفضح المتلاعبين بنتائجها مسبقا ، ومنع أعطاء " مسوغ قانوني " كون النظام الفاسد هو نتيجة أنتخابات ديمقراطية حرة ، كما يطبل المتحاصصون والفاسدون ، حتى لو لم تزد نسبة المشاركة الجماهيرية عن ٢٠٪ ، كما حصل في الأنتخابات التشريعية عام ٢٠١٨ ؟
نآمل أن يكون الحوار هادئا ومجديا ويسهم في صياغة رأي عام حول قضية مفصلية في تاريخ شعبنا المعاصر .
موقع " شارع المتنبي "
١٦ آيلول ٢٠٢٠
سجل
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر الحر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
قضية للحوار