ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: افسر بابكة حنا في 12:43 24/01/2021

العنوان: لا تحتارْ ( مكالمة هاتِفيّة بيني وبين صديقي هوشيار)
أرسل بواسطة: افسر بابكة حنا في 12:43 24/01/2021
ل
العنوان: رد: لا تحتارْ ( مكالمة هاتِفيّة بيني وبين صديقي هوشيار)
أرسل بواسطة: شوكت توســـا في 20:32 24/01/2021
كيف لا احتار يا أفسار
ودموع اعين الام على ولديها تسيل مدرار
نحن يا صاحبي في ارض يلقبونها بشنعار
 حتى الكراسي بكت من ثقل مؤخرات العار
كيف لا احتار
والحي بات مرتعا للفاسقين رغم أنف الجار
هتكوا بنواميسهم كل فضيلة  فلم يبقى في الدار
سوى اطلال لا من باكٍ يبكيها ولا من سابل مار
كيف لا أحتار
ودماء الشباب سيول  من ذا الذي سيأخذ الثار
وطن ٌ اهتزت منه الامم اصبح هشيما بلا نار
تتقاذفه المطامع , متى ينجلي الليل يا أفسار

تقبل تحياتي
العنوان: رد: لا تحتارْ ( مكالمة هاتِفيّة بيني وبين صديقي هوشيار)
أرسل بواسطة: بولص آدم في 22:48 24/01/2021
كلمات شمم، تعزز حياة الضمير، فليس كل ضمير حي..
تحياتي لرؤى نص رابي أفسر ولهارمونية الصدى في نص رابي شوكت مع الشكر والتقدير.
العنوان: رد: لا تحتارْ ( مكالمة هاتِفيّة بيني وبين صديقي هوشيار)
أرسل بواسطة: افسر بابكة حنا في 11:56 25/01/2021

يا ابن القوش البار تحية اجلال واكبار

 
 يا ايها
المفوه العزيز البارْ
تحية اجلال
واكبار
كتبت فابدعت
فاحسنت الاختيار
بالحرف رمت غاية
دأب الطيبين
ما خانتهم نازلة
بل زادتهم إصرار
وما اكثرها
في بلادي
تاتينا جمعا وفرادى
سيان في الليل
او النهار
يا ابن القوش
وما قولك للاقوام
بضارٍ
انما بعض الشعر
إشعار
عسى وخزة تأتي فعلها
ما لم تاتي به
الاقدار
يا ابن القوش
لا تحتار
 ليل الثائرين لا محاله
سينجلي يوما
مهما طغى
الأشرار


مع خالص تحياتي أيها اليفن المجيد





العنوان: رد: لا تحتارْ ( مكالمة هاتِفيّة بيني وبين صديقي هوشيار)
أرسل بواسطة: افسر بابكة حنا في 11:59 25/01/2021
الاستاذ بولص ادم المحترم

جزيل الشكر والتقدير لجميل تواصلك من دواعي سروري مرورك الانيق
تحيتي