المشاركات الحديثة

صفحات: [1] 2 3 4 5 6 7 8 9 10
1
حضرة جناب الأستاذ ألبروفسور ألدكتور عبد الله رابي
تحية ومحبة
من خلال موضوعك المطروح والمنشور في موقع
اود ان اشكر ادارة الموقع جزيل الشكر والامتنان لنشر مشاركتي والمرفقة مع هذه الصورة
الرب يبارككم بالتوفيق والنجاح


2
استاذ يعكوب
هذا المراوغ في كل مشاركاته في اي موضوع يحاول ان يكشف نفسه بانه هو الصح
ولو تلاحظ حضرتك كلامه
رفـض الوراثة في المسيحـية مشـتـق من ( ليكـن كـبـيـركم خادماً لكم ) ... فـليست بحاجة إلى مجـمع ولا قانـون
كانت حـجـتـهم أنهم من نـسـل خاص يحافـظـون عـلى الإيمان ......
وكأن الباقـين كـفـرة
احترامي ميقرا
3
المنبر الحر / رد: شركة رش الصراصير بالمدينة المنورة
« آخر مشاركة بواسطة David Hozi في اليوم في 00:14 »
ابو الاعلان روح رش بلدك السلفي الارهابي كلهم صراصير اهل اللحايا المعفنة حتى نخلص منهم ومن شرهم ....وينكم يامشرفين نايمين لو كاعدين على هذه الاعلانات في موقع شعبنا المسيحي لو بس كادرين علينا
4
Odisho Youkhanna

شلاما
والله لك الحق بهذا، الشخص السعودي يقوم بدعايات في المكان الخاطئ ولا يستفاد خو ولا رواد هذه الصفحة من المواد الدعائية
اتفق معك شماشا

تحيتي
5
المنبر الحر / رد: شركة رش الصراصير بالمدينة المنورة
« آخر مشاركة بواسطة Odisho Youkhanna في الأمس في 18:34 »
لا يااخي وليد الشغلة بيد المشرف لماذا لحد الان لا يمحي هذه الاعلانات
بس هو شاطر على ابناء شعبنا ...؟؟؟؟
6
المنبر الحر / رد: ألله والأنسان
« آخر مشاركة بواسطة رائد سعدي ناصر في الأمس في 17:09 »
الاستاذ الفاضل حسن حاتم المذكور المحترم
عاشت الايادي على هذا المقال العلمي والمنطقي البديع ..
دمتم مفكرا مبدعا .
رائد سعدي ناصر
باحث عراقي
7
بسبب "أصوات الزومبي".. ترامب يدرس ترشيح "عدوته" نائبه له
وكالات - أبوظبي

ترامب وهيلي (أرشيف)
في تطور مفاجئ بالساحة السياسية الأمريكية، يدرس فريق حملة دونالد ترامب ترشيح نيكي هيلي، الحاكمة السابقة لولاية ساوث كارولينا، كنائبة له في الانتخابات الرئاسية القادمة. هذا الخيار قد يمثل محاولة لتوحيد الحزب الجمهوري وجذب الناخبين المعتدلين، وفقًا لما ذكرته مصادر لموقع Axios.

وعلى الرغم من تخليها عن طموحاتها للرئاسة قبل شهرين، لا تزال نيكي هيلي تحظى بقاعدة دعم قوية في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، مما يعكس وجود رفض مستمر بين كثير من الجمهوريين لدعم دونالد ترامب كمرشح للحزب.

ففي فوزه الأخير على هيلي في ولاية إنديانا يوم الثلاثاء، حصل ترامب على 460 ألف صوت، لكنه لم يحصل إلا على 78 في المائة من الدعم، وهي حصيلة مخيبة للآمال بالنسبة لرئيس سابق يُنظر إليه بشكل أساسي على أنه يشغل المنصب.
أصوات زومبي
وفي مقاطعة ماريون وحدها، وهي الجزء الأعلى كثافة سكانية في الولاية والتي تضم إنديانابوليس، فازت هيلي بنسبة 35 في المائة - وهي نتيجة مثيرة للقلق بشكل خاص بالنسبة لترامب، بالنظر إلى انسحاب منافسه بعد الانتخابات التمهيدية "الثلاثاء الكبير" في 5 مارس، مما يشير إلى أن ترامب عليه أن يواجه "أصوات الزومبي" الانتخابية التي تدين بالولاء لهيلي.

وقال كيفان شروف، الخبير الاستراتيجي في حملة هيلاري كلينتون الانتخابية عام 2016، لوكالة فرانس برس: "من الصعب أن نتصور أن الناخبين الجمهوريين في ولاية إنديانابوليس متحمسون إلى هذا الحد لعدم ترشح هيلي".

"والأمر الأكثر ترجيحًا هو أن هذا يشير إلى تصويت احتجاجي ضد ترامب. يريد هؤلاء الناخبون أن يوضحوا أنهم غير راضين عن المرشح الجمهوري وأنهم يهينون ترامب في هذه الانتخابات التمهيدية لإثبات ذلك".

من المرجح أن ترفض هذه التلميحات، لكن إصرار التصويت على هيلي دفع العديد من وسائل الإعلام الأمريكية إلى الإشارة إلى حضورها المستمر في المرحلة التمهيدية، بعد فترة طويلة من إسدال الستار، باعتباره "حملة زومبي".

ولم تؤيد الرئيس السابق البالغ من العمر 77 عامًا، وأخبرت مؤيديها بعد انسحابها أن "الأمر الآن متروك لدونالد ترامب لكسب أصوات أولئك في حزبنا وخارجه الذين لم يدعموه".
حصة صغيرة ومشكلة كبيرة

لكن ترامب فشل في تحقيق تقدم مع الدعم المعتدل لهيلي، واستمرت الأخيرة في الحصول على حصة صغيرة ولكنها مهمة من الأصوات قبل مؤتمر ترشيح الحزب الجمهوري في يوليو.

وفي أغلبية مريحة من الولايات والأقاليم التي كان لها ثقلها حتى الآن في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، تخبط ترامب وخسر أكثر من خمس الناخبين.

فقد خسر فيرمونت وواشنطن العاصمة بشكل مباشر، وكانت حصته من الأصوات في ثماني منافسات أخرى أقل من الثلثين، قبل الانتخابات في نوفمبر التي سيتم خوضها على الهامش، مع احتمال احتساب كل الأصوات تقريبًا في العديد من المناطق.

وباستثناء حدوث اضطراب كبير في حملة ترامب الانتخابية، فإن هيلي ليس لديها أي فرصة لإحياء ترشيحها.

لكن الانتخابات التمهيدية كشفت عن عيب ترامب الرئيسي، وهو افتقاره إلى الجاذبية بين المعتدلين والمستقلين والناخبين الحاصلين على شهادات جامعية، وهو ما سيحتاج إليه للفوز على الرئيس جو بايدن.

إن حملة بايدن - التي تشعر بالقلق من مشاكلها الخاصة مع ائتلاف من التقدميين الغاضبين من دعم الرئيس لحرب إسرائيل على حماس في غزة - قد وصلت إلى كل الممرات.

وأصدرت إعلانا تلفزيونيا الشهر الماضي يستهدف ساحات القتال في الضواحي برسالة: "إذا صوتت لنيكي هيلي، فإن دونالد ترامب لا يريد صوتك".

خطاب الارض المحروقة
ولم يُظهِر ترامب أي علامة تذكر على الانتقال إلى الوسط منذ أن أصبح المرشح الرئاسي الجمهوري، ويبدو من غير المرجح أن تنجح خطاباته المتطرفة وسياسة الأرض المحروقة في مؤتمراته الانتخابية في جذب أنصار هيلي.

وقال دونالد نيمان، المحلل السياسي وأستاذ التاريخ في جامعة بينغهامتون في نيويورك لفرانس برس: "هناك الكثير من الحديث حول كيفية تهديد ائتلاف بايدن بسبب دعمه لإسرائيل، ولكن ليس هناك ما يكفي عن النفور من ترامب بين عدد كبير من الجمهوريين". ولاية.

وأضاف: "هذا الكراهية - من الأنسب أن نطلق عليه اسم الاشمئزاز - لأن ترامب وأفعاله الغريبة تؤذي الجمهوريين بشكل كبير في الانتخابات النصفية لعام 2022، وتتشكل لتصبح القصة غير المعلنة لعام 2024".

وبالطبع، ليست كل الأخبار سيئة بالنسبة لترامب.
فقد خففت مجلة The Bulwark المحافظة المعتدلة من فرحة الديمقراطيين بشأن نتيجة ولاية إنديانا في افتتاحية يوم الأربعاء الماضي، مشيرة إلى أن ترامب كان متقدمًا بفارق بسيط في متوسطات استطلاعات الرأي لعدة أشهر، وأن مساعي بايدن لتضييق الفجوة قد توقفت إلى حد ما.

وفي الوقت نفسه، حذر نيكولاس هيغينز، أستاذ العلوم السياسية في جامعة نورث جرينفيل في كارولينا الجنوبية، من المبالغة في التركيز على الانتخابات التمهيدية "المفتوحة" في ولاية إنديانا، حيث يُسمح لغير الجمهوريين بالتصويت.

وقال "سيصبح هذا أكثر وضوحا في الأسبوعين المقبلين مع إجراء انتخابات تمهيدية جمهورية مغلقة في ولايتي ماريلاند وكنتاكي".

وأضاف: "إذا استمرت هيلي في الحصول على ما بين 15 إلى 20% من الأصوات في تلك الولايات التمهيدية المغلقة، فهذا مؤشر على أن ترامب يواجه مشكلة في القاعدة الجمهورية".

ترامب والهجوم على هيلي
في يناير، استخدم دونالد ترامب منصته الاجتماعية للسخرية من اسم ميلاد نيكي هيلي، في أحدث مثال على استخدام الرئيس السابق للعرق والعرقية لمهاجمة الأشخاص الملونين، وخاصة منافسيه السياسيين.

في منشور على حسابه في Truth Social، أشار ترامب مرارًا وتكرارًا إلى هيلي، ابنة المهاجرين من الهند، بـ"نيمبرا".

ووُلدت هيلي، الحاكمة السابقة لولاية ساوث كارولينا، في بامبرج، ساوث كارولينا، باسم نيماراتا نيكي راندهاوا. وقد عُرفت دائمًا باسمها الأوسط "نيكي". واتخذت اسم العائلة "هيلي" عند زواجها في عام 1996.

وصف ترامب، الذي هو نفسه ابن وحفيد وزوج مرتين لمهاجرين، هيلي بـ"نيمبرا" ثلاث مرات في المنشور وقال إنها "لا تملك ما يلزم".

ووفقًا للتقرير، يمكن أن يختار ترامب هيلي إذا كان مقتنعًا بأنها يمكن أن تساعده في الفوز بالرئاسة، وتجنب حكم بالسجن المحتمل وتغطية عشرات الملايين من النفقات القانونية في حال خسارته.
8
أخبار شعبنا / Harmony of intimacy, uninhibitedness through mutual consent
« آخر مشاركة بواسطة rudymina في الأمس في 14:19 »
Connect casually with like-minded individuals on the ultimate dating platform.
Uninhibited no strings attached dating, looking for adventures?
Real-life Females
Finest casual Dating
9
الاستاذ داؤود برنو المحترم
تحيه طيبه
 بعد الممنونية,سأطيل قليلا في الرد لاني مسبقا أعرف بانك خضت تجارب نشاطات في أكثر من حزب ومن ضمنها احزابناالقوميه,حتماًأكسبتك  التجارب خبره كافيه لتقييم واقع واحوال تنظيمات أبناء شعبنا.
 نعم صديقي,لطالما حديثناهوحول العمل الحزبي في مجتمعاتناالشرق أوسطيه,لاغرابة حين يكون لظاهرةالخلافات الشخصيه باع مؤثر في مسيرةالاحزاب العراقيه بشتى ألوانها,لكن غلبة نسبة تاثيرهذاالسبب في حصول الانشقاق لا تنفي وجود اسباب فكريه لوتم التعامل معهاانطلاقا من مصلحة الحزب وأهدافه لكان بروز الخلافات الشخصيه وتاثيرهاأقل بكثير .
 لا أقول استغرب,بل أحسد ثقتك العاليه في فائدة الأسراع  في الاندماج وإحتسابه عصا سحريه سرعان ما ستاتي بؤكلها في تغيير أوضاع شعبنا وإعادة المهاجرين  والنازحين ومعالجة ملفات التجاوزات,وهذا ما يتمناه كل محب لشعبه من قيادة الحركه بلحمتها الجديده,لهذا السبب يحس المتابع بوجودحاجه الى المزيد من الاختمار والانضاج  حتى يكون المؤتمر أكثر نجاحاً   .
  نقطه لم تشر حضرتك اليها,لكني قرأتها مابين سطور مداخلتك التشجيعيه للاسراع في الاندماج بذريعة سوء اوضاع شعبنا,وفي حال صحت قراءتي, دعني أشيرالى النقطه بدلاعنك وكأني بك تلمّح الى ان  مسببات الخلافات الشخصيه قد انتهت بتنحي السيد يونادم كنه.
 عزيزي داؤود,الذي يتمنى انهاء تاثيرظاهرة الخلافات الشخصيه على التنظيم مستقبلا, ضروري جدا ان يدعو الى مشاركةقيادات الحركه وكوادرها ومعهم إخوانهم ابناء النهرين في هكذا مؤتمرمهم ومفصلي ,من جانبي أتمنى تحقيق ذلك وتهيئة الذات له بروح رفاقيه خاليه من اية مواقف شخصيه مسبقه   .
  مادمنا نبني الآمال على اعادة لحمة الحركه بعودة الاخوه في ابناء النهرين الى تنظيم زوعا وهذا ما تحقق, منذوقت مبكر كنت من الذين كتبوا اكثر من مقال حول ضرورةعودة ابناء النهرين الى تنظيم زوعا ,كن على ثقه بان سبب إشادتي بتأجيل عقد هذاالمؤتمر,ناتج عن الهمز واللمز الدائر بين اعضاء تنظيم الحركه ومؤازريه,نحن نريد من هذا الاندماج تحقيق تحديث حيوي لفعاليات زوعا بصناعة خط فكري جديد يعتمد الحوار في تجاوز تاثير الخلاف الشخصي, لا نريد معالجة ثغره بصناعة ثغرات جديده , تأجيل المؤتمر سيمنح مزيدا من فرص الحوار التي حتما ستصب في صالح اللحمه الجديده بعد التحام ابناء النهرين,انتظرنا عشر سنوات فلننتظر قليلا عسا ان تشهد هذه الاشهر القليله شيئا مفيداً.
شكرا لكم   
10
هل أوقعت سكاي نيوز عربية الجزيرة في فخ حياديتها؟
محللون: تصريحات معوض بمثابة رسالة إلى إسرائيل تفيد بأن الجزيرة ستقوّم تغطيتها.
العرب

الرأي والرأي "المشكوك فيه"
فسر متابعون ظهور مدير تحرير قناة الجزيرة القطرية محمد معوض عبر قناة سكاي نيوز عربية الإخبارية التي تعتبر من أبرز منافسي الجزيرة، للحديث بشأن منعها من البث في إسرائيل، على أنه رغبة في بعث رسائل تهدئة واستعداد القناة للتعامل بشكل يتناسب أكثر مع الدور القطري كوسيط بين إسرائيل وحماس لوقف الحرب.

أبوظبي - اختار مدير تحرير قناة الجزيرة محمد معوض، الظهور عبر قناة “سكاي نيوز” المنافسة التي تبث من أبوظبي للحديث عن أزمة الجزيرة الأخيرة ومنعها من البث في إسرائيل، والدفاع عن وجهة نظر القناة القطرية وطريقة تغطيتها للأحداث التي تتعرض للكثير من الانتقادات بما فيها من قبل الجمهور العربي.

ومع طول أمد الحرب في غزة وهزالة الإنجازات التي تم تضخيمها في قناة الجزيرة يبحث القائمون عليها عن منبر أكثر موضوعية وحيادية مثل “سكاي نيوز” لإبداء وجهة نظرهم من خلالها، لاسيما مع الضغوط التي تواجهها قطر بسبب استضافتها قياديي حماس ومطالب الولايات المتحدة لها بلعب دور الوسيط الحيادي.

وتمعن الجزيرة في تغطيتها الصحافية في استثارة العواطف وتجييش المشاعر عبر محتوى يخاطب ما يريده المشاهد العربي المتأثر بالحرب على غزة ويبحث عن أي بارقة أمل توحي بإمكانية الانتصار وسط الدمار والخراب والمعاناة الإنسانية الهائلة في غزة.

وتحدث معوض مع برنامج “غرفة الأخبار” على “سكاي نيوز عربية”، عن القرار الإسرائيلي وردة فعل إدارة القناة في قطر، محاولا إظهار أكبر قدر من المهنية في التعامل مع القضية، وقال إن الحكومة الإسرائيلية لم تحذر الجزيرة قبل اتخاذ القرار، بل كانت رسائلها عبارة عن استهداف لصحفيي الجزيرة في غزة والضفة الغربية. وتشارك قطر، التي تستضيف قادة من حماس، في جهود الوساطة في سبيل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن يمكن أن يوقف الحرب في غزة.

مع طول أمد الحرب وهزالة الإنجازات التي تم تضخيمها في الجزيرة يبحث القائمون عليها عن منبر أكثر حيادية

وأعرب معوض أن الجزيرة ستتخذ الإجراءات القانونية بشأن القرار، بينما سيستمر “مراسلو الجزيرة بالعمل في إسرائيل والقدس بشكل قانوني”. وتابع “سنلتزم بالقانون، وسنسلك كل الطرق القانونية، لن نوقف التغطية من إسرائيل هذا التزامنا، ستظل القصة على شاشتنا، ولن نستخدم شاشتنا للانتقام من أحد”.

وقرأ محللون تصريحات معوض على أنها رسالة موجهة لواشنطن وإسرائيل على أن القناة القطرية مستعدة لتصويب نهجها وإعادة النظر في طريقة تعاملها وتغطيتها للأحداث والتطورات، إذ أكد على مسألة العمل بشكل قانوني وعدم الانتقام، أي عدم التصعيد ضد إسرائيل.

ويعتبر محمد معوض من أبرز الوجوه التي تمت الاستعانة بها في التغييرات التي أجريت في القناة في ديسمبر 2020، حيث أعلنت الشبكة تعيين طاقم جديد لغرفة أخبار قناة الجزيرة، يتضمن رائد فقيه مديرا للتخطيط، وأمان الله الغنيم رئيسا لقسم المراسلين بالإضافة إلى معوض.

وكان قد بدأ مسيرته مع الجزيرة في العام 2017 مراسلا للقناة في لندن، وانتقل للعمل مشرفا تحريريا على غرفة الأخبار في الدوحة مطلع العام 2019، بعد أن أكمل مساره الأكاديمي، وقد أكمل دراسته في كلية كارتر للسلام ودراسات النزاع بجامعة جورج ميسن الأميركية، وتركزت دراسته على دور الإعلام في النزاعات، كما حصل على شهادة الدراسات العليا في الصحافة التلفزيونية من الجامعة الأميركية بالقاهرة.

معوض أعرب أن الجزيرة ستتخذ الإجراءات القانونية بشأن القرار، بينما سيستمر مراسلو الجزيرة بالعمل في إسرائيل والقدس بشكل قانوني

ولطالما قالت الجزيرة إنها كانت أول قناة عربية تستضيف على الهواء سياسيين ومعلقين إسرائيليين، بزعم حرية الرأي والرأي الآخر، لكن ذلك لم يمنع انحيازها الواضح للإسلاميين في المنطقة وحركة حماس التي قدمت لها كل وسائل الدعاية، وأسكتت كل الأصوات المنتقدة لها.

وكانت العديد من التغطيات المباشرة شاهدا على محاولة الجزيرة التغاضي والتعتيم على الرأي الآخر في حرب غزة، ومنها مقطع فيديو مصور لمراسل “قناة الجزيرة مباشر” في غزة أثناء قطعه حديثا مباشرا لأحد الفلسطينيين بسبب انتقاده لتركيا وقطر، قد شعر المراسل بالارتباك.

وقررت حكومةُ بنيامين نتنياهو وقف عمل شبكة الجزيرة التلفزيونية في إسرائيل، ومصادرة جميع معداتها بشكل فوري حيث يشمل القرار إغلاق مكاتبها في إسرائيل والقدس والجولان السوري، لكنه لا يشمل الضفة الغربية.

قال نتنياهو على موقع إكس، “لن تبث قناة الجزيرة بعد الآن من إسرائيل”، واصفا الشبكة بأنها “قناة إرهابية”. واتّهم قناة الجزيرة بأنها “جهاز دعاية لحماس”، وبأنها “شاركت بشكل نشط في مجزرة السابع من أكتوبر”.

وظل مسؤولون إسرائيليون يتهمون الشبكة لسنوات بالتحيز تجاه إسرائيل. لكن انتقاداتهم لبث الجزيرة تكثفت بعد هجمات حماس في 7 أكتوبر.

وأعلنت وزارةُ الاتصالات الإسرائيلية أن الشرطة داهمت مكتبا لشبكة “الجزيرة” في القدس بعد القرار الذي جاء بعدما أقرّ الكنيست الإسرائيلي مشروع قانون يسمح بالإغلاق المؤقت لمحطات البث الأجنبية التي تُعتبر تهديدا للأمن القومي. مع اتهام الحكومة الإسرائيلية للشبكة بالتحريض على الدولة.

الجزيرة تمعن في تغطيتها الصحافية في استثارة العواطف وتجييش المشاعر عبر محتوى يخاطب ما يريده المشاهد العربي المتأثر بالحرب على غزة

ونددت شبكة الجزيرة في بيان لها بقرار إسرائيل ووصفته بأنه ” فعلٌ إجرامي. كما وصف مديرُ مكتب الجزيرة في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، القرار بأنه “خطيرٌ ومُسيس”.

ووضعت الجزيرة تصريحات نتنياهو “ضمن سلسلة من التعديات الإسرائيلية الممنهجة لإسكاتها، ومن ذلك اغتيال مراسلتها شيرين أبو عاقلة، وقتل صحافييها سامر أبو دقة وحمزة الدحدوح، وقصف مكتبها في غزة والاستهداف المتعمد لعدد من صحفيي الجزيرة وأفراد أسرهم واعتقال وترهيب مراسليها في الميدان”.

ويدافع الكثير من المتابعين والجمهور عن حق قناة الجزيرة في الاستمرار والبث رغم أنهم يعتبرون أنه في الكثير من المرات قد أثبتت ازدواجية المعايير ورفض الرأي الآخر أو الاعتراف بوجوده أصلا، كما أن تغطيتها لأحداث غزة منحازة بشكل مطلق إلى حماس على حساب الشعب الفلسطيني في غزة الذي تم الزج به في الحرب ويدفع ثمن قرارات لا رأي له فيها.

وقد وصف مجلس العلاقات الخارجية في الكونغرس الأميركي قناة الجزيرة بأنها إحدى أدوات القوة الناعمة للحكومة القطرية التي تسمح لها بالتأثير السياسي في الشرق الأوسط وفي العالم.

وذكرت وسائل إعلام أميركية أن وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن أخبر زعماء اليهود الأميركيين بأنه عندما كان في الدوحة يوم 13 أكتوبر الماضي طلب من الحكومة القطرية تغيير موقفها العلني تجاه حماس، حسب ما قاله ثلاثة أشخاص حضروا الاجتماع.

ووفقا للحاضرين الثلاثة قال بلينكن إنه طلب التخفيف من حدة خطاب قناة الجزيرة في تغطيتها للحرب على غزة. وذكر أن بلينكن طلب من القطريين “خفض حجم تغطية الجزيرة لأنها مليئة بالتحريض ضد إسرائيل”. وأضاف “يبدو أن بلينكن كان يتحدث عن شبكة الجزيرة بنسختها العربية وليست الإنجليزية”.

وتعتبر ازدواجية الخطاب من أبرز سمات قناة الجزيرة في نسختيها العربية والإنجليزية، وهو ما يظهر من خلال الاختلاف الجوهري بين خطاب القناة باللغة العربية وتوجهها باللغة الإنجليزية وما ينشر في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي التابعة لكل منهما، حيث يعتمد الخطاب الموجه إلى العرب على التعاطف مع التطرف وقوى الإسلام السياسي وميليشياتها المسلحة وانتقاد كل ما يتناقض مع مشروع الإخوان من ثقافة الحداثة والانفتاح والتقدمية والليبرالية والوحدة الوطنية، وما تعود مذيعوها على تسميته بـ”القومجية”، في إشارة إلى أي مشروع قومي حضاري، عكس الخطاب الموجه إلى الغرب باللغة الإنجليزية الذي يدافع عن الديمقراطية والحريات والانفتاح والتسامح وينتقد التطرف والإرهاب.
صفحات: [1] 2 3 4 5 6 7 8 9 10