عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Mazen Hanan

صفحات: [1]
1
السيد سلام المحترم
و السادة المعقبين و القراء الموقرين
المقال المبهم يقصد الوفدين الذي اشار له السادة فوزي دلي و السيد زيد ميشو ، ان الوفدين من الكلدان المغتربين الذين زاروا العراق في الفترة الاخيرة، هم عراقيين و كلدان معروفين من داخل الوطن و من المغتربين و من حق كل شخص زيارة بلده الام و لقاء مع من يشاء اذا سمح له الشخص المقابل!
هل كل كلداني او عراقي من الان فصاعدا بحاجة الى اخذ فيز لدخول العراق و تقديم استمارة بيان المعلومات كما كان ساريا في عهد النظام البائد و تقديمها الى السيد كاتب المقال؟ او بحاجة الى اخذ موافقات من الكتاب و المغردين الكلدان في منصات التواصل الاجتماعي؟ لا نفهم ما يحصل لشعبنا المسيحي بشكل عام و الكلداني على وجه الخصوص؟ اين المحبة و التاخي و التسامح؟ و اين هو ايمانكم المسيحي؟ لماذا تسبقون الاحداث و تتهمون الاخرين بشتى انواع التهم  منها التخوين الاستجداء، الافلاس،.... ألخ من التهم؟
كلام كثير ممكن ان يقال عن هذا الموضوع و لكن نكتفي بهذا القدر و ندع الصور المنشورة في المواقع الكثيرة للوفود ان تتكلم. و خاصة صور الزيارة التي قاموا بها الى اقليم و لقائهم برئيس وزراء الاقليم و الرابطة الكلدانية و ثم زيارتهم الى بغداد و لقائهم بوزيرة الهجرة و رئيس الوزراء....الخ.
 احاول ان نرفق صور لزيارة الوفود الى العراق و لقاءهم بالسادة المسؤولين

2
السيد وسام موميكا و السادة المعقبين الكرام
ارى سجالا نوعا ما حادا  بين مع / و ضد ما جاء في مقابلة غبطة البطريرك مع القناة الشرقية.
هنا لابد لنا ان نحلل هذا التصريح بشكل علمي دقيق و بدون عواطف و نستقي بعض الدروس و العبر من الماضي البعيد و القريب. 
اولا : من حق البطريرك ان يصرح بما يراه و بما هو مؤمن به و لكن اعتقد ان تصريحه هذا سابق لاوانه! ممكن هذا التصريح ان يكون صحيحا بعد خمسون او المئة العام القادمة في العراق!

قبل ان ابرر راي المتواضع هذا يجب ان نعود قليلا الى عام 2003 ، في هذا العام قام الامريكان و بتعاون الحكام الحالين مع الائتلاف الدولي باسقاط نظام صدام حسين و جاءوا بالديمقراطية الى العراق. ماذا حصل؟ تشاهدون جميعكم فوضى و قتل و ارهاب و سرقة و سلب الحريات و .....الخ من الاعمال المشينه المعروفة للجميع! هذه هي الديمقراطية في العراق .
لماذا لم تنجح الديمقراطية؟؟
الجواب: لان البيئة لم تكن ملائمة و  لان لم يكن هناك اساس لبناء الديمقراطية و لم تكن ارضية صحيحة لتطبيق الديمقراطية، مجمتع عاش التسلط و الدكتاتورية لسنين طويلة و فجاءة  يتحرر الفرد من كل القيود و تطلق حريته و ويقال له مارس الديمقراطية كما تشاء، و هذا الشعب لم يكن يعرف في حينها كيف يمارس هذا الحق، و حصل  ما حصل كل فئة تظطهد فئة اخرى  تحت ذريعة ممارسة الحرية و الديمقراطية!! كان الاجدر بان تاتي هذه الديمقراطية بشكل تدريجي لكانت الاضرار اقل بكثير، اما كيف؟ فهذا ليس موضوعنا الان و لكن طرحنا هذا لغرض المقارنة مع موضع الخلاف اعلاه.

ثانيا: عودة الى تصريح غبطة البطريرك نجدها مشابهة للطريقة التي جاءوا به الامريكان في 2003 لانه لم تهيئ الارضية و الاجواء المناسبة لهذا المشروع الضخم مشروع الدولة المدنية و دولة المواطنة و عندها يمكن تحقيق حرية اختيار الدين!!
كي نطبق ما تفضل به ينبغي ان تتهيء الاجواء و المستلزمات التالية
1-   توافق كل المراجع الدينية و ان تتقبل هذا الطرح اي الحرية الدينية و اختيار الطريق الذي يرغب به الفرد. و هنا نقصد مراجع الاسلامية بكافة مذاهبها و المسيحية بكافة مذاهبها  و الصابئة و الازيدين و بقية اطياف الفسيفساء لان الموضوع هذا لا يخص المسيحين فقط..
2-   يجب ان يكون هناك  قانون او دستور يضمن هذا الحق للجميع على حد سواء و يكون دستور مبني على حق المواطنة.
3-   يجب ان يتقبل المجتمع العراقي و الشرقي ايضا، و ان تهيء ارض خصبة كي تزرع فيها هذه الافكار، لكن مجتمعنا العراقي الحالي داخل بعمق في نفق سلطة رجال الدين و الدولة الدينية المبنية على الشريعة الاسلامية و سوف لن يخرج البلد من هذا النفق غدا او بعد غد.
4-   الطرح اليوم جاء من طرف واحد (الضعيف مقابل بقية مكونات المجتمع العراقي) و جاء من جزء واحد من المكون المسيحي وليس من كل الطوائف المسيحية المتعايشة في العراق  و لا نعرف اذا كانت  الكنيسة الكلدانية ( المتمثلة بالاساقفة و الكهمة و المؤمنين) تتفق اليوم  مع هذا الطرح ؟

5-   ان حرية الاديان و الدولة المدنية و دولة المواطنة موجودة في معضم دول العالم المتطور, اليوم نحن لم نصل الى هذا المستوى!! و لا يمكنان نقارن عراقنا بهذه الدول.
6-   و عليه اذا لم تتحقق النقاط اعلاه سوف يكون مصير هذه التصريحات حالها حال الديمقراطية في عراق.  اليوم ستعم الفوضى و كل يفسر الخطاب حسب مصلحته و رؤيته الخاصة،  و يكون المضحي و الخاسر الوحيد المكون المسيحي، في هذا الباب اي باب تغير الديانة مثل (شارع باتجاه احد) اي اتجاه المسيحي و الضعيف يحول ديانته الى الاسلام و لايجوز العكس و كل هذا  تحت (شعار الحرية الدينية)  لانه هو اي المسيحي الذي بادر في هذه الخطوة و فتح الباب على نفسه دون الدخول في حوار مع البقية!!
7-   التصريح هذا سيكون له تاثير على مسيحي الشرق الاوسط ، لان التصريح صادر من باطريرك و  كاردينال في الكنيسة الكاثوليكية.
ثالثا: في الدقيقة 15 من الفيديو حيث تحدث البطريرك  (لمن المسيحي يطلعونوا من الدرس الاسلامي ،هذا يشعر بالنقص) و يستمر بالقول (او المسلم لازم يطلع اذا اكو درس دين المسيحي)؟ خوفنا ان تستغل وزارة التربية هذا التصريح و تطلب من الطلاب المسيحيين المشاركة في دروس الدين الاسلامي بحجة دعوة البطريرك!!!ماذا سيكون موقف اولياء امور الطلبة ؟؟ هل هم مهيئين لقبول ذلك؟؟
نتذكر في عهد النظام السابق (نظام البعث) عندما وزع القرأن على الطلاب المسيحين و ارادوا تعليمهم الدين الاسلامي !! و كيف وقف مثلث الرحمة مار بولس شيخو باطريرك بابل على الكلدان في حينها ضد هذا التوجه!!
كما قلت علينا الاستفادة من دروس الذين سبقونا في الحياة.
الارضية غير متوفرة اليوم و عليه التصريح هذا سابق لاوانه و لا يمكن قبوله بسهولة مالم تكن هناك ضمانات؟ و طرحه في هذا اللقاء لم يكن موفقا و من الطبيعي يخلق هذا الكم الهائل من النقاش و ردود الافعال.
خوفي ان لايبرر الشباب و الشابات  في المستقبل تغير معتقدهم و دينهم بحجة هذا التصريح.
و اخيرا دعونا ننتظر ما سيقوله السهنودس الكلداني القادم. 
سلامي لكم جميعا

3
المنبر الحر / رد: قصة سلة الفحم
« في: 23:46 13/08/2018  »
السيد سبي المحترم
الحمد لله لا يعرفني البطرك و لا المطران
ارتاح و اطمئن
 و لسنا بحاجة الى ثناء هذا و ذاك.  مثلما انت تبحث عنه.
 اكرر كلامي
ان  مقالتك و تعقيبك هو عبارة عن صوت نشاز ناتج عن طرق طفل بمطرقة على تنك متصدىء.


4
المنبر الحر / رد: قصة سلة الفحم
« في: 00:56 06/08/2018  »
سيادة المطران مار يوسف توما جليل الاحترام و التقدير
نشكر سيادتكم على هذه المقال و سرد هذه القصة التي تشبه كثيرا بامثال و قصص التي بشرت الانسانية بمخلصنا و ربنا يسوع المسيح في الانجيل المقدس، و اني على ثقة من ان المعقبين يدركون المغزى من سرد هذه القصة البسيطة، و ان كانت معروفة لدى البعض منهم و هم يدركون بان امثال الانجيل المقدس تقراء و تتكرر في كل سنة حسب الطقس المثبت، كما هذا لا يعني بان كل القراء قد سمعوها سابقا، و ان طرح الحكمة من قبل مطران مثل سيادة المطران يوسف يعطي للحكمة قوة و معنى اعمق. 
 
اني استغرب من الانتقاد من قبل بعض المشاركين في هذا الموقع، و خاصة ما  يطرح من قبل السادة الاساقفة الاجلاء و ما يطرح من قبل البطريركية الكلدانية. و يبدو هذه اصبحت هوايتهم. الترصد لكل ما هو كلداني و لكل ما يصدر عن الكنيسة الكلدانية، و يحاولون الانتقاص و تشويه المغزى مما يكتب.
انني اشبه  مقالاتهم و تعقيباتهم، كصوت المطارق في سوق الصفافير حيث اصوات غير محببة و غير متناسقة  و تزعج سامعيها،
و ماكتبه سيادة المطران في حكمته السلسة اشبه بمقطوعة موسيقية او سمفونية تدخل الى القلب و العقل.

محبتي لكم جميعا

5
كاتب المقال المحترم السيد كامل
مقالتك هي عبارة عن محاضرة معظم ابوابها مقتبسة من تعاريف و ثوابت متوفرة للقارء في (كوكل ) و ربعه.
و لكن نسيت ان تعرف لنا القائد الفاسد الذي يحصل على الاموال من قوت الشعب و من خيرات البلد و من المنظمات المانحة و يوزعه على الابواق المأجورة...كي تتطبل و ترقص على انغام (جقجقة الدولارات)
لم تعرف لنا القائد الذي يسوق برامجه و خططه الخبيثة لاذلال و بيع ابناء جلدته للغرباء.
و مقالتك هذه هي ايحاء و موجهة الى ذلك القائد، الذي كان يوزع اموال الشعب بدون حساب على المتملقين و اليوم بدأت تجف  منابع الدولارات و عليه تغيرت نغمة مقالاتك من مقالات تمجيد الى دروس و مواعض.

في مقالتك هذه حاولت (بخوف شديد) ان ان تنتقد هذا القائد و توصل رسالتك له.
تمنياتنا لك التوفيق و ان تصل رسالتك هذه الى مسماع القادة الاشاوس.

6
طلب الدخول مع علاوي في ٢٠١٠ تفسيرها جدا سهل . لان زوعا برئاسة كنا دخل في ائتلاف مع المالكي و غير كفة الميزان لصالح نوري المالكي . و مما نتج عن تعين ابن اخته سركون لازار وزيرا في الحكومة.
جماعتكم و الأخوة الاكراد ارادوا ترجيح كفة علاوي و حاول المجلس الدخول في ائتلاف مع علاوي . هذآ لا يعني أن المجلس ليس له علاقة ب البارتي.  نرجع و نكول و نسألك من الممول للمجلس؟؟؟؟

7
السيد صنا المحترم
كما ذكر السيد اوراها بغض النظر من يكون، لا تستطيع ان تنكر بان المجلس القطاري ليس ملكا لحزب اليمقراطي الكردستاني. ابنكم المدلل سلوان السناطي قالها في وصفه سركيس اغا جان و مقارنته بيسوع المسيح بان هو داعم القائمة و ذكر افضاله على  الحزب المسمى كلداني سرياني اشوري. و سركيس هو عضو بارز في حزب بارتي.
و نفيك هذا يدل على عدم الموضوعية  و غير صادق و بذلك كل ما يكتبه جنابك  هي اكاذيب و تلفيق تهم و تدل على تخبطك .
اذا كان بيتك من الزجاج فلا ترمي الناس بالحجارة

8
البوق مالتك  اكل الزنجار
كل مقال تعيد و تكرر نفس الكلام لن يصدقك احد
انت و اعضاء حزبك و مجلسك  اناس مرتشين و مرتزقة
في كل مرة تبين حقدك  على الكلدان
انتم بعتم انفسكم للغريب
اليوم تشترون الاصوات الناخبين و تستغلون عوزهم في المهجر في تركيا و لبنان و اردن
تجارة رخيصة اشبه بتجارة الرقيق
اخجلو قليلا و انظروا كيف ادخلتم الفساد بكافة اشكاله بين الناس حتى اصوات الناخبين و ضمائر الناس اصبحت سلعة لديكم.
مرة اخرى هذا اداء ممثلكم في البرلمان العراقي الدكتور  كارو
مبروك لكم هذه النتائج و القادم من عدكم سوف يكون اسوء


9
الى كاتب المقال السيد منصور و المعقب السيد صنا
يوم امس كان هناك استفتاء على هذا الموقع حول اداء اعضاء البرلمان الحاليين و السابقين، و حسب التصويت من قبل ابناء الشعب الكداني  و  السرياني و الاشوري كانت النتائج  سلبيا جدا جدا تجاه ممثلكم.
ادناه صورة من الموقع
و الان اسالكم عن ماذا تتكلمون و عن اي انجازات؟
عن انجازات الخراب الذي حصل على ايديكم  في بلدات شعبنا و مثال على ذلك بلدتنا الحبيبة  عينكاوة؟
عن انجازات تشكيل جيش من الفاسدين الذين تعلمو على تلقي اموال الحرام كي يطبلوا لولي نعمتكم اغا جان؟
عن انجزات اعضاء برلمان كردستان من اعضاء حزبكم؟ ماذا قدموا لشعبنا؟
ماذا قدمتوا انتم عندما هاجم داعش بلدات سهل نينوى و الموصل؟
ماذا قدم اعضاء حزبكم؟ اليس سلوان السناطي نموذج للشاب المغرور و سيء الصيت في عينكاوة؟ سلب اراضي عينكاوة هو و والده رئيس حزبكم؟
ننصح كل القراء بان لا يصوتوا لمجلسكم و لاعضاء المرشحين عن قائمتكم التي لن تجلب سوى المزيد من الفساد .
الصورة اصبحت واضحة كالشمس امام شعبنا
 كل اعضاء البرلمان من قوائمكم و القوائم الاخرى المشاركة في البرلمان الحالي و السابق  لم تقدم شيء.
 و الشعب سوف لن يختارهم لانهم مجربين و سيئين.
لا تتعبون اقلامكم و حافظوا على ما تبقى من ماء وجهكم


10
اكيد على كل اسم مسجل خمط مبلخ من سيده اغا جان اهالي عليكم نبذ هذه التصرفات و عدم مشاركته في هكذا مناسبات و ماذا عملوا ممثلي المجلس القطاري لكم لحد اليوم ارجوا لا يخدعكم هذا المغرور في احتفالات الاعياد و المناسبات انتم بامكانكم ابداع احتفالات بعيدة عن السلطة

11
السيد انو جوهر المحترم
نشكرك على هذه المقالة التي وضحت للقاصي و الداني دور سركيس اغا جان، و اعماله و لكن فاتك و لم تذكر السلبيات و سوء استخدام سلطته و الفساد الذي سببه في قرى و بلدات شعبنا الكلداني و السرياني و الاشوري و مثال على ذلك بلدتك عينكاوة الحبيبة. حظرتك مسؤول حزب البارتي في عينكاوة و عليك تقع مسؤولية كبيرة في كشف هذا الفساد و تسعى لمحاسبة كل فاسد تسبب في بعثرة اهالي عينكاوة و التصرف باملاكهم و السيطرة على اموالهم و توزيعها على اشخاص غير مستحقين. و هذا الشأن تعرفه اكثر مني و من كل ابناء عينكاوة . و عليك عدم السكوت و دفن القضية، اذا لن تتمكن انت من السعي لمحاسبة المسئين سياتي من بعدك من يكشفها. و عندها ستكون انت في موقف لا يحسد عليه.
اذا كان حزبك حقا يريد مصلحة المكون المسيحي و يدافع عنه ؟ اذا كنت انت حقا تحب حزبك و تريد خيرا له فافعل ذلك و دون خوف؟ فافعل ذلك و اكشف المستفيدين و الاشخاص الذين استغلهم كأبواق و دفع لهم الملايين، و اتى بفساد كبير الى عينكاوة من خلال السماح ببناء قاعات اللهو و الفنادق....الخ
انت تعرف جيدا من اين حصل هذا الشاب المغرور المتهور "سلوان" و و الده على اراضي واسعة برخص التراب و بنى عليها  منشأته و منها تعالت ابواقه و طروحاته المسمومة التي طالت ايضا مخلصنا و ربنا يسوع المسيح.
الكرة في ساحتك يا سيد أنو
مع تحياتي
مازن

12
السيد صنا المحترم
ابنكم هذا سلوان  مغرور و متهور و متكبر و اسلوبه غير لائق و لم يبدي اي احترام للمكون المسيحي نهائيا في كلمته ، حيث وبخ الجالسين و المستمعين لعشرات المرات بكلمة عيب (ايبيلي). و لاننسى نشاء سلوان  في كنف عائلة بعثية منبوذة و تعلم من والده الذي كان يتجسس على ابناء جلدته و يكتب التقارير الحزبية، هذا الاسلوب البعثي المتهور في الخطابة.
مبروك الك و الى مجلسك القطاري و الى سركيسك ابنكم المدلل هذا.

تبقى قائمة ائتلاف الكلدان متصدرة و الشعب عرف الطريق الصحيح
مازن

13
سلامتك السيد انطوان صنا
يبدو ان قائمة ائتلاف الكلدان و النهضة الكلدانية قد اثرت عليك .
عن من تدافع؟ عن مجلسك صاحب التسمية القطارية ؟  اذا كنت صادق و جريء عليك ان تقول لنا من اين يحصل مجلسك على الاموال؟؟
الامر واضح جدا للقاصي و الداني انكم اي مجلسكم يستلم الاموال من الحكومة الكردية ، و قائدكم هو عضو في حزب السلطة في كردستان العراق،  اين هي استقلال قراركم وكيف تستطيعون الدفاع عن ابناء المكون المسيحي؟ اذا كنتم نائمين في احضان هذا و ذاك؟
هل تتجراء و تستطيع ان تدافع عن نفسك وعن المجلس الذي يدعي بالتسمية القطارية؟ من اين ياتي بالمبالغ الطائلة التي يوزعها على الانتهازيين و على الابواق التي تطالب بمحي اسم الكلدان؟ هل سألت نفسك كم تسبب هذا المجلس اللاقومي في افساد النفوس من خلال دفع اموال و رشاوي لشراء الضمائر و كم صرف هذا المجلس من اموال للكتاب و الابواق لعمل الدعاية و الترويج لتسميتكم و ادخال المكون المسيحي تحت عباءة الاكراد؟
هل تستطيع ان تذكر لنا انجاز او كلمة لممثلكم عضو  البرلمان الحالي  (د.    ) هل صرخ و بكى مثل ما عملت فيان دخيل عندما دخل داعش قرى سهل نينوى؟ ام كان في جولة خارج الوطن؟ ماذا عملوا ممثليكم في البرلمانات لحد الان لابناء شعبنا؟  سوى محاولة ادخال التسمية القطارية في الدستور؟
هل تعلم ماذا عمل قائدكم السيد اغا جان في عينكاوة و استولى على اراضي العينكاوين و وزعها على المطبلين و الراقصين؟ كما كان يعمل صدام حسين! حرم اهالي عينكاوة من حلالهم و اراضيهم و منحها مجانا الى اشخاص اقيموا عليها مراكز اللهو و فنادق و تسبب في اساءة كبيرة لاهالي عينكاوة و الساكنين فيها و المكون المسيحي بشكل عام. انه هو اي سيدك اغا جان قد جعل من عينكاوة محطة لهو لاسياده الاكراد.
اليوم عرف المسيحيون بشكل عام و الكلدان على وجه الخصوص ان من سيمثلهم في البرلمان القادم هم مرشحي  ائتلاف الكلدان 139

14
الكاتب المبدع السيد يوحنا بيداويد المحترم
ابداء ببعض الامثلة حول تضامن المجتمعات و تعايش الشعوب و تشجيع المبدعين، عندما يلعب الفريق العراقي لكرة القدم نجد العراقيين في كل بقاع العالم متحمسين و متضامنين مع فريقهم، و خاصة الذين يعيشون في المهجر، و هذا شيء جميل جدا و لكن لماذا نشجع فريقنا؟   بالرغم على قول احد المعلقبين ماذا سيجني المشجع من الفوز؟
الجواب واضح جدا "حب الوطن و حب العراق" يجعلنا هذا و بدون شعور احيانا،
قبل اشهر شاهدت عراقيين في بغداد و المحافظات خرجوا باحتفالات في الشوارع بسياراتهم و هم يشجعون الفريق الاسباني "برشلونا " او "مدريد"  لماذا؟ يخرج هذا العدد من المشجعين و يملاؤن الشوارع؟ الجواب واضح تشجيع الابداع، التضامن حب الوطن و حب الاخر و الفرح مع الاخرين. 
انا اريد ان اسأل المعقبين الذين يسيؤون لغبطة البطريرك من اي شعب انتم؟ هل نسيتم انتمائكم و شعبكم و و طنكم، جلستم في اوروبا و تتمتعون بالحرية و تتمتعون بالحرية و الامان و تستعملون هذه الحرية للاساءة الى رموزكم الدينية، بدأت الانانية تدخل في نفوسكم.
منكم من تكبر كثيرا و نفخ ريشه و يدعى انا لا تهمني جائزة نوبل (من انت كي تقول تهمك او لا تهمك) هذه اعلى جائزة عالمية و لها مكانتها في العام و يأتي شخص انا لا تهمني !طيب لا داعي ان تكتب و احترم مقامك و أسكت!
اعود و اقول الاخ يوحنا شكرا على مقالك هذا و الرب يعينك على هذه الردود و التعقيبات الكثيرة والمملة التي تخرج من نفس المجموعة التي عرفناها على مواقع الانترنت و التواصل الاجتماعي، هذه المجموعة من الكتاب معروفين لدى شعبنا و لا أتوقع لهم أي وقع اوتأثير على الرأي العام.لان شعبنا يفرز جيدا الصالح عن الطالح.و معلروفين بحقدهم على غبطة البطريرك و على شعبهم و انفسهم، لان من يحترم نفسه لا يتفوه هذه الكلمات بحق رمز من الرموز الدينية و شخصية مثل شخصية البطريرك، هذا ليس تقيم مني و لكن من خلال متابعتي نشاهد كيف يتراكض السياسين و رجال الدولة و السفراء بزيارته باستمرار، و هذا بحد ذاته تقيم له، و لكن هؤلاء الكتبة لا يفهمون هذا الشيء و يقراءوا الاحداث بتمعن.
 مع الاسف معضم المعقبين  مسيحيين و منهم من يحسب نفسه شماسا او خبير الطقس و اخر فيلسوف في الكتاب المقدس و الخ. و لكن انا اقولها و مع فهمي المتواضع في تعليمي المسيحي ان المسيحي الحقيقي هو بالافعال وليس بالاقوال،

 يعقوب ١٤:٢ "مَا الْمَنْفَعَةُ يَا إِخْوَتِي إِنْ قَالَ أَحَدٌ إِنَّ لَهُ إِيمَانًا وَلكِنْ لَيْسَ لَهُ أَعْمَالٌ، هَلْ يَقْدِرُ الإِيمَانُ [الذي يقول أنه لديه] أَنْ يُخَلِّصَهُ؟"
كما يقول لوقا
كونوا رُحماء كما أَن أَباكم رحيم. لا تدينوا فلا تدانوا. لا تحكموا على أحد فلا يُحكم عليكم.أُعفوا يعْفَ عنكم. أَعطُوا تعطوا:سَتعطون في أَحضانِكُم كَيْلاً حَسَناً مَركوماً مُهزهزا طافحاً، لِأنه يُكال لكم بما تكيلون (لوقا 6/ 36-38).
و هذه اية مهمة جدا لا تدينوا..... كل الذين يكتبون بحق غبطة البطريرك بالسوء هي تهم باطلة و ليس لها صلة بالحقيقة لامن قريب و لا من بعيد اي مجرد تصورات و تخيلات و احيانا  تمنيات من قبل الكاتب و يسوقوها للقراء. عشرات التهم و الاقاويل بحق رجال الدين و المطارنة والعاملين الخيرين تخرج من افواه بعض الكتاب كلها تصب في موضوع "الادانة" باالباطل و ليس لاي من الهؤلاء ما يثبت كلامهم، كثيرة هي اعمال غبطة البطريرك و قسم منها ذكرتها يا اخ يوحنا و الباقي لم تذكر و لكن اسأل هؤلاء الكتبة كم فرد منكم ذهب الى العراق في وقت الازمة و زار المهجرين و من قام بايواءهم و السهر على بقاءهم الم تكن الكنيسة الكلدانية والمطارنة الكلدان و غبطة البطريرك في موقع الكارثة؟ اين كانوا الاحزاب و مسؤولي الاحزاب في تلك الفترة؟ الم يقم بزيارة مسؤولي الدولة و رجال الدين من كل الطوائف ليطلب منهم الدعم و ايقاف العنف ضد المسيحين؟ الم يطلب من معضم رؤوساء العالم و و المنظمات الدولية لدعم العراق بالدرجة الاولى و المسيحين على وجه الخصوص؟ ماذا عملتم انتم؟
ان ترشيح غبطته لهذه الجائزة هو لشرف لكل العراقيين و المسيحيين و لمنطقة الشرق الاوسط التي تغرق بدماء الابرياء و اخيرا لشعبه الكلداني الذي يعتز به.
و اخيرا نتمنى ان تتحقق هذه الامنية و ينال غبطة البطريرك هذه الجائزة و تكون فاتحة خير و يعم السلام في بلدنا العزيز العراق و كل بلدان المنطقة، و يدخل السلام و المحبة في قلوبكم و الرب ينور طريقكم.



15
السيد انو جوهر عبدوكا المحترم
لا تتفائل كثيرا و تأخذ هذه النتائج مأخذ جد.
لان الخوف ثم الخوف من فقدان الوظيفة او الملاحقة.
لان هناك من يتملق كي ينال مزيد من الامتيازات، و هم كشفوا انفسهم عندما ظهروا في مواقع التواصل الاجتماعي مؤشرين باصبعهم البنفسجي بانهم صوتوا بنعم، هؤولاء هم فصيل المنافقين و الباحثين الى المزيد من الامتيازات، و في نفس الوقت هم مرعوبين من مرؤوسيهم.
و اخرين ليس لديهم لا حولة و لاقوة.
هذه الارقام في مثل هذه الاجواء لا تمثل الحقيقة.
 انظر مثلا  قبل 1991 كان نفس الشعب اي الشعب العراقي، بكل اطيافه بمن فيهم الاكراد كانوا يصوتون لصدام حسين ب نعم و كانت تظهر النتائج 99.9%  و ينتخبون اعضاء البرلمان من الرفاق، و كانت تكتب الجرائد بعناوين كبيرة عن نجاحات الانتخابات و الارقام الفلكية في نسب الناخبين و يصفق و يهتف الشعب للقائد الملهم حينذاك.
اين هي الشفافية و هل هناك مساحة للرأي الاخر او المعارض.
على السياسين الاستفادة من دروس الماضي و اخذ العبر منها قبل الوقوع في نفس الاخطاء و تقع الكارثة كما حصلت لزملائهم الرفاق السابقين.
اتمنى ان تعيد النظر في حساباتك وان تعود الى اصلك الكلداني و العنكاوي وتخدم شعبك باخلاص و تكف عن النطق بالتسمية القطارية (الكلداني السرياني الاشوري) و يكفي ان ترفع اعلام غير علمك!
ندعو الله ان ينير الطريق لحكومة اقليم كردستان و تتعامل مع الشعب كمواطنين متساوين بالحقوق و الواجبات بدون تمييز.
 

16
السيد كامل المحترم
اي منظمة تريد تعمل في اي دولة في العالم،  يجب ان تسجل و تحصل على الموافقات كي تتمكن العمل و اذا احتفلت هذه المجموعة او اعلنت عن مشروعها فهذا ليس عيبا و لا عداءا لاحد.
اما الرابطة التي تقصدها فهي الرابطة الكلدانية التي لم تذكرها باسمها الصريح. بدات طريقها حديثا و اتمنى ان يكون صبركم طويلا بعض الشيء. كي ترى النتائج. الشيء المهم لحد الان الرابطة مستقلة و ليست ذيلا لاي حزب، كما هو حال الكثير من الاحزاب المسيحية الصغيرة و المنظمات المشابهة.

17
السيد اسكندر بيقاشا كاتب المقال المحترم
السادة المعلقين على المقال المحترمون
تحية طيبة
في البداية انني لا احب ان اثني على هذا و امجد هذاك، و لكن احب ان اعبر عن رأي بخصوص هذا المقالات و الكتابات التكسيرية حيث اشعر بهدر طاقات و إمكانيات الكتاب و الادباء،  عندما أقرأ مقالات و كتابات بهذا الأسلوب القاسي و أحيانا غير متحضر.
اذا كان في نيتكم خدمة شعبكم أيا كان أشوري او كلداني او سريانيين فعليكم قبل كل شيء التحدث مع بعضكم البعض بأسلوب راقي و متحضر و الكف عن توجيه التهم و الشتائم. يكفي ما يعاني شعبكم من ظلم و قهر و تهميش و انظروا الى الجوانب المشرقة و الإيجابية لأي عمل او جهد يسعى للملمة الشتات و يسعى الى الوحدة .
الرابطة في تأسيسها أتت لغرض لم شمل الكلدان و لهم دستور واضح و معلن. نتمنى منكم ان تكون كتاباتكم بناءا لدعم مسعاهم و ان  كنتم من الاشوريين او السريان او أي قومية أخرى، ما هو ضرر تأسيس هذه الرابطة عليكم.
اما ان يقوم شخص مسيحي  و يعتبر نفسه مثقف و متحضر و يعيش في أوروبا في السويد على ما اعتقد، ليصف غبطة البطريرك .
فلبطريركنا المبجل مواقف أخرى مخجلة ولا تقبلها الغالبية المطلقة من أبناء شعينا، لا بل تدينها بشدة... وخاصة موقفه الجبان من الإبادة الجماعية ابان الحكم العثماني البغيض، ذلك الموقف الذي يندى له كل جبين!    النص للسيد شير
و يريد ان يصف نفسه حريص و حامي حمى و مدافع لقوميته او لدينه، او لوطنه فانا متأكد بأن افراد من هذا النوع سيكونون سببا في الخراب و الدمار و هم بالتأكيد ضد كل شخص يسعى لخير البشر، غبطة البطريرك ليس بحاجة لي كي ادافع عنه و لكن افعاله اعماله تثبت للقاصي و الداني كم هو حريص على خدمة المسيحين بالدرجة الأولى و الإنسانية بشكل عام. لماذا لا ينظر الأخ على قيام غبطة البطريرك بأرسال مساعدات للمهجرين من اهل الرمادي؟
و الأخ يتكلم عما حصل قبل 100 عام ، اذا كانت اميركا و الدول العظمى تتعامل مع الاتراك بليونه هل  تريد من المسيحين العراقيين ان يحاربوا الاتراك؟  او تعاديهم؟ أي منطق هذا؟ اذا كانوا الاتراك و لا يزالون ضد قيام الدولة الكردية و الاكراد يتعاونون معهم على كافة الأصعدة للوصول الى غايتهم بأسلوب السلمي و التوافقي.
أتمنى ان تقراوا التاريخ جيدا و خاصة التأريخ الحديث ونستفيد من تجارب الدول المتقدمة مثل المانيا او جنوب افريقيا و نكف عن ابراز عضلاتنا امام بعضنا البعض.
وشكرا لكم

مازن

18
السيد كامل زومايا المحترم
الاخوة المعلقين و القراء الكرام
انني اخالفك الرأي بقولكم ان  (ما اكدته ايضا الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية في المانيا وحسنا فعلت بتوضيحها عبر الاباء الافاضل في تلك المدن) اننا نجد عكس ذلك الكنيسة الكلدانية في المانيا و خاصة في ميونخ لم تتصرف بهذا الموضوع كما ينبغي و هي المتسببة في الشوشرة الارباك الحاصل في الكنائس في المانيا. و الدليل على ذلك اولا: التوضيح المنشور على موقع البطريركية في يوم  11.01.2015
الرابط ادناه:http://saint-adday.com/permalink/6987.html
ثم الدليل الثاني توضيح الاب سامي الريس بعدها بيومين ادناه الرابط:http://saint-adday.com/permalink/6998.html
من هنا نستنتج مايلي
اولا: و قبل كل شيء الكهنة لم يدركواو لم يفهموا جيدا فلسفة و فكرة غبطة ابينا البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو كلي الطوبى حول الهجرة الجماعية و قد اكد غبطته بمناسبات عدة بان البطريركية و الكنيسة الكلدانية لا تشجع الهجرة و تشجع الشعب و بالبقاء و الصبر و نجد كيف ان غبطة البطريرك و الاباء الساقفة و الكهنة في العراق يعملون ليل نهار في سبيل توفير الحاجات الضرورية و الاساسية للمهجرين.
ثانيا: من هنا كان على الكاهن ان يستشير غبطة البطريرك و الاساقفة المسؤلين قبل ان يخطو هذه الخطوة.
ثالثا: كان من الاجدر ان يقوم الكاهن بالتأكد من الاحزاب و المنظمات التي قطعت و عود او طلبت الاسماء و القوائم واخذ الضوء الاخضر قبل ان يخطون هذه الخطوة
رابعا: في التعليمات تشير الى ان لم الشمل فقط للاقرباء من الدرجة الاولى، و ماذا عن المهجرين الذين ليس لديهم اقارب في المانيا و هم من الطبقة المسحوقة و الفقيرة في اغلب الاحيان؟؟
خامسا: نتذكر جيدا عندما حصلت نفس العملية في عام 2008 و قدمت الاسماء من قبل الكهنة و حيث جاءوا بأقاربهم و اقارب العاملين في الكنيسة (عمك و خالك)
اننا نتأمل من الحكومة الالمانيا ان تفتح المجال للهجرة لاهالي موصل و سهل نينوى، و لكن مثل ما تفضلت و من خلال اقامتنا في المانيا لفترة طويلة نجد الامر ليس بالسهل
شكرا على مقالتكم و لكل الاخوة القراء
الرب يحميكم و يقويكم اهلنا في  نينوى في العراق الصامد   
مازن حنا
المانيا



19

لقد صدقت يا سيد حسام، كان الله في عون ابناء هذه الرعية منذ حوالي ثلاث سنوات تتضرع الرزالات و الاهانات ، و تعاني هذه الرعية التمزق و تركوا المئات الكنيسة و توجهوا الى الكنائس الاخرى.

نعم لقد تأسست امبراطورية في هذه الخورنة ولكن الكاهن مع الاسف  ليس امبراطورا و انما زمام الامبراطورية  بيد اشخاص !!

صفحات: [1]