ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: اخيقر يوخنا في 23:42 14/04/2014

العنوان: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 23:42 14/04/2014
رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟

اخيقر يوخنا
كان العمل في حقل  السياسية في العراق -  وخاصة قبل  سقوط النظام من قبل القوات الامريكية 2003 - يتطلب من السياسي الكثير من  الايمان بعدالة القضية السياسية التي يناضل من اجلها اضافة الى الشجاعة التامة في مقارعة نظام دموي لا يرحم لمن يعارضه في الداخل خاصة والخارج ايضا
مما يفرض على السياسي بان يكون دائما في يقظة لمعرفة ماذا يدور حوله مع الحذر التام مع  كل خطوة  يقدم عليها او فعل  ياتي به او قول يصرح به مع الصبر على ما تاتي به الايام وما تفرزه  الاحداث من نتائج لا تصب في صالحه مما يزيد من معاناته الحياتية اليومية في العيش ضمن وديان وجبال وربايا صغيرة وضيقة قد  تشاركهم العيش فيه العقارب والافاعي اضافة الى الحرمان من  اكل الاطعمة والماكولات التي اصبحت شبه مفقودة او بعيدة المنال لفترات طويلة مع انعدام ايه وسائل قد تسهم في قضاء اوقات الفراغ الطويلة المتتابعة والممله هذا عدا مشاعر الحنين الى الاهل والاقرباء والاصدقاء والحرمان من ايه نشاطات او فعاليات اجتماعية كالاعراس والنزهات والسفرات العائلية والسهرات مع الاصدقاء وامور كثيرة اخرى تتعلق بحياة الانسان (وقد تطرق الى بعص تلك الصور الاستاذ تيري بطرس - في مقالاته السابقة )
وبذلك كانت هذة الامور بمثابة ضريبة مكلفة وقاسية ومفروضة على السياسي الذي يود  الثبات على موقفه ومواصلة ما امن به .
ومن خلال تواجدي الشخصي في ايران في اواسط العقد الثامن من القرن الماضي بعد هروبنا من العراق - شاهدت و سمعت وعرفت الكثير من صور معاناة  رواد الحركات السياسية الاشورية وخاصة رواد زوعا .
وكان اسم رابي كنا في وسط اللاجئين  الاشوريين  خاصة والعراقيين عامة في ايران - ووسط  الاشوريين الايرانيين في تهران واورمية - معروفا جدا .
حيث كان رابي ياقو شابا يمتاز بالنشاط  السياسي والمتابعة الدائمة والمتواصلة والحيوية في قراءة  الاحداث والتعامل معها وبما يصب في دعم وزيادة ثقة السياسيين بالقضية الاشورية خاصة والعراقية عامة وبدرجة كان الجميع يحس بان هؤلاء الرجال فعلا  لا يعرفون الياس ولا يمكن ان يسقطوا تحت قساوة الظروف والمعاناة السياسية المتواصلة وما كانت تاتي به الاخبار المتشائمة من احتمالات سقوط المعارضة وفشل مسعاها في اسقاط النظام
وفيما كان اللاجئون الاشوريون وغيرهم في ايران يضعون نصب اعينهم هدف واحد فقط وهو الخروج من ايران كان
رابي ياقو ورفاقه يقفون صلبين ثابيتين ومصريين على البقاء .
وفي هذا الصدد اتذكر انني في حديثي مع رابي ياقو في فندق الحافظ في تهران عام 1987 حول  القضية الاشورية قال لي في نهاية حديثنا  - اينما ذهبتم سواء استراليا او امريكا وغيرها سوف نزوركم هناك -
وكنت حينئذ اتعجب لقابليته وشجاعته الكبيرة في مواصلة هكذا حياة مخيفة .
ويبدو  ان رابي ياقو كان صادقا في رؤيته حيث منذ وصولنا الى كندا وتوزع بقية ابناء شعبنا في الدول الاخرى - نسمع بين فترات قد تكون متباعدة - انه في زيارة لهذا البلد او ذاك والالتقاء بجاليات شعبنا وشرح  الاحداث السياسية ومدى استفادة شعبنا منها وغيرها من التصورات السياسية .
وشخصيا كنت اجد رابي ياقو - دوما نشطا ومناورا سياسيا بارعا  والى يومنا هذا
ولكن للزمن والعمر ضريبة قاسية اخرى على كل انسان ان يدفعها بصورة او اخرى حيث ان ثقل السنين كبير
ولا يمكن باية وسيلة اخفاء اثارها وسلبياتها في كل الامور الانسانية .
واعتقد ان ثقل العمر السياسي اشدها وقعا وتاثيرا وازعاجا للانسان وضمن المسيرة السياسية العراقية النازفة ربما  ابتداءا  من بداية تاسيس الاحزاب العراقية بعد سقوط الملكية خاصة والى وقتنا الحاضر 
وكان للاحزاب السياسية الاشورية دور فعال في بث الوعي القومي الاشوري بين ابناء شعبنا وازالة الخوف مما تركته مجزرة سميل في نفوس الاباء حيث كان قسم منهم يصفون اقدام شبابنا لخوض معترك السياسية مجددا وضمن صفوف المعارضة العراقية بانه لعب الاطفال بالنار .
ولكن مع كل تلك التاثيرات .والسلبيات كان رواد الحركة الديمقراطية الاشورية يواصلون ما كرسوا حياتهم لاجله بهمة وشجاعة وصبر وحكمة وتفاني عبر الايام والسنين دون ملل او كلل او ياس .
ومما دفعني لكتابه هذة الاسطر هو قرائتنا لخبر قدوم رابي كنا الى كندا وجدول لقائاته مع ابناء جاليتنا هنا وبمدة تكاد تكون قصيرة عن جولته الاخيرة في الدول الاوربية ومشاركته في احتفالات اكيتو .في الوطن
وفي  حديثي يوم الامس مع الشخصية السياسية الاشورية المعروفة الاستاذ امير اوشانا - حول هذة الجولات وما تتطلبه من جهود وعناء في السفر بصورة متواصلة قياسا لعمره - وجدت نفسي مندفعا لكتابه بعض ما يخطر ببالي
حيث كما هو معروف وملموس  في اوساط شعبنا فان لرابي كنا مكانة كبيرة ومحترمة نظرا لما بذله طيلة عمره في سبيل ما امن به بعيدا عن كل السلبيات التي من الطبيعي ان تلازم حياة ومشوار كل سياسي .
وهنا السؤال - هل حقا ان رابي كنا بحاجة الى تحمل المزيد من المشقات في سبيل ايصال كلمته ؟
اعتقد ان المحبة والاحترام الذي يحظى به بين اوساط شعبنا لا يتطلب من رابي كنا ان يضيف اعباء اخرى الى كاهله
لان له مخزون هائل من السمعة السياسية التي لا يستطيع احد ان ينافسه فيها او ينتزعها منه
وان كل هؤلاء المؤمنين به وبقدرته السياسية في اتمام ما ضحى حياته من اجلها يشكلون درعا سياسيا متينا لحمايه اسمه كرائد للسياسية الاشورية مما لا يتطلب ابدا من رابي كنا القيام بايه جولات في الدول التي يتوزع عليها ابناء شعبنا
فالذي يؤمن برسالة واهمية رابي كنا ليس بحاجة ابدا ان يراه مسافرا بين الدول ومتحملا مشقات السفر .
وفي هذا الصدد سئلت احد اصدقائي من ستنتخب فاجاب بعفوية وهل هناك غير رابي كنا ؟
قلت هناك اخرون - قال نحن حفظنا اسم رابي كنا من عقود وسنبقى نؤيده الى ما شاء من دورات
ومن الطبيعي القول اننا شخصيا نؤمن بان للسياسي فترة محددة ومقاسة بضوابط الديمقراطية ولكن ذلك لا يمنع ابدا ان يواصل السياسي عرض خدماته ومهارته وقدرته على مواصلة مسيرته وخاصة ضمن المفاهيم الديمقراطية ذات الصبغة الشرقية والتي ترتكز على ما يمكن اعتباره مفهوما قائما منذا ان قال احدهم عبر التاريخ ( يا ولدي لو نازعتني على هذا الكرسي ____) (اعتقد ان البقية معروفة للقارئ والذي تخونه الذكرة ليسال العم جوجل )
فالفرد العراقي يعرف جيدا ان هناك في كل الاحزاب السياسية العراقية شخصيات سياسية ما زالت تمارس دورها في القمة منذ عدة عقود وتلك حالة مالوفة وعادية لدى العراقيين .
وفي النهاية اتمنى شخصيا كل النجاح لرابي كنا ولكل المرشحين من ابناء شعبنا .
ونترك القرار للناخبين ونحترم ما تفرزه  صناديق الانتخابات
ونامل ان يسهم الفائزون في ازالة كل الخلافات بين رموزنا السياسيين
وان تصب الجهود السياسية لاحزابنا الى خلق قيادة سياسية جماعية للمرحلة القادمة ومع ضرورة تواجد احزابنا في اللعبة السياسية الوطنية
الا ان ذلك يجب ان لا يكون طوقا لنشاط ودور واهمية احزابنا في توسيع مطالب شعبنا المشروعة في تحقيق كل ما يطمح اليه والذي هو من استحقاقه القومي والوطني والانساني .
حيث اعتقد ان احزاب شعبنا يجب ان تتجاوز حالة الاكتفاء بمقاعد يتيمة ومحددة وكانها هبة او استجداء سياسي  لمكون اصيل في البلد .
واكتفى بهذا الكلام وارجو معذرة القراء للاطالة  حيث بصراحة هناك الكثير مما يدور في خلدنا حاليا ولكننا نفضل الاكتفاء بما سطرناه اعلاه

العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: عبدالاحـد قلو في 02:35 15/04/2014
الاخ المحترم احيقر..مع التحية
وانا اتفق معك على ان السيد النائب يونادم كنا له من الذكاء والدهاء بحيث استطاع ان يحول كل التهم والشبهات التي اكتشفت ضده من قبل من كانوا معه في قيادة الحركة والتي نشرت في الجرائد والمواقع الالكترونية ، فقد حولها كفائدة الى رصيده الشخصي بفضل علاقاته بولائه للجهات المتنفذة في العراق والتي استطاع ان يضمن بقائه كبرلماني ولفترات عديدة ..
القصد من كلامي، فان هذه السفرات ان كان بالظاهر للترويج لحملته الانتخابية، فانني اراها للترويح والتنزه ومثل مايكولون لتغيير الجو والمال وفير، وذلك لأن موضوع بقائه متوقف على مدى ولائه والتي زادت بعد التوقيع على القانون الجعفري ان كان شكلا او مضمونا ..
وهكذا للجهات الاخرى المستديمة ايضا والمحسوبين على الكوتا المسيحية التي هي بلعبة الشطرنج بيد الحيتان وضمان بقائهم على الولاء..
لذلك لا عتب على القوائم الجدد ان تحذو حذوه بالولاء ايضا، عسى ولعله يظفرون بالمقعد..
وفي لقائي باحد الاخوة الاثوريين ومن المثقفين في هذا اليوم، فقد قال، ساعطي صوتي لقائمة وطنية علمانية وليس لجماعتنا.. لأن مقاعد الكوتا الخمسة مضمونة للمسيحيين، ولا فرق من يكون الفائز بينهم.. وكلامه فيه من الحكمة لا بل هو بالصحيح..!!  تقبل تحيتي
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 05:14 15/04/2014
الأخ عبد قلو
تحية اشورية
شكرا على مرورك على ما نكتب بشان المسائل او القضايا السياسية الاشورية
وقد لا نخطا اذا اعتبرنا ذلك دليل على حنيتك على اشوريتك
رغم كل ما تنضح عباراتك من روائح غير مقبولة وغير لائقة بك
ومع ذلك فانت حر
يعلمنا الرب
لا تدينوا لكي لا تدانوا
ورموزنا السياسية لها سجل حافل بالتضحيات والمآثر
ومهما اشتد وكثر حقد الاخرون على الوهج السياسي الاشوري فانهم دوما سيفشلون
لان منبع اشوريتنا نقي وصافي وعذب
ولا تنسى ان لرابي كنا فضل علينا جميعا
اذا لولاه  وبما عمله في حقل السياسة طوال عقود كثيرة  اعتقد لما كنت انت تكتب عن شان المسيرة السياسية الاشورية بل ربما تكتب عن امور اخرى لا علاقة لها بالمسيرة السياسية الاشورية
وكما نفهم من أقوالك بانك لست اشوريا ومع ذلك تحفظ عن ظهر القلب كل الاحقاد التي يطرحها الاخرون ضد الاشوريين
عزيزي عبد قلو
ان كل التهم التي طبخت بايدي وعقول حاقدة ليس لها صحة
واما عن  ولاءات   قوائمنا السياسية القديمة منها او الجديدة  في الوطن
فانهم احرار فيما يختارون ولا تستطيع انت او انا ان نغير ما يمسهم في تعاملهم السياسي مع الاخرين
عزيزي
تقول بانك التقيت بأحد  الاثوريين دون ان تسميه بالاسم فهل هو نكره
علما انني اعرف معظم المثقفين الاشوريين في المدينة
واتعجب كيف لاثوري مثقف يتعامل معك بعفوية
ربما انه لا يعرف ماذا تكتب عن الاشوريين من ملاحم سياسية طاعنة بمسيرتهم
على كل حال
رابي كنا سيكون في المدينة وفي الاجتماع العام يمكنك ان تخاطبه وجها لوجه
ونرجو ان نرى حضورك
 والرب يبارك في كل من يخدم شعبنا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: قيصر شهباز في 06:02 15/04/2014
الاستاذ ابو سنحاريب المحترم،

مما تفضلت به هو منطقي، بالرغم من اختلاف الاراء حول الاستاذ يونادم كنا، برأي انه رمز قومي من الواجب تقديره، باعتقادي لا وجود الى انسان مثالي ليوافقه الكل، وعليه انه شخص مدجج بالخبرة السياسية ذو المام بواقع امتنا المتميز في الساحة القومية، وانه من الواجب اسناده الي نهاية المطاف التي تسمح له الحياة، وانني على يقين بانه يعمل دون كلل او ملل في تهية الجيل الحديث لقيادة الامة في السنوات المقبلة بشكل سليم ومنطقي، وبهذه الشاكلة كان بودي كآشوري ان أرى مزيدا من قياديي امتنا متمتعين بواسع الفكر والنظرة البعيدة لبلوغ دوافع عالية الشأن لمصلحة الامة حيث ان الامل حي في مراقبة الاحداث للتعرف على حاملي ميزات يترقبها شعبنا بشكل مستمر.

متمنيا لشخصكم الكريم دوام الصحة والرقي ومثلها الى المحاورين من على هذا المنبر.

اخوكم قيصر
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: white في 14:46 15/04/2014
.
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: عبدالاحـد قلو في 17:10 15/04/2014
الاخ العزيز أحيقر..مع التحية
انت كل الذي يهمك هو بقاء يونادم كنا في البرلمان، وذلك لمعرفتك بأنه لا يمكن لغيره من اخوتنا الاثوريين ان يجاريه سياسيا وبعلاقاته المحبوكة مع اصحاب القرار بالرغم من عدم تحقيقه لأي منجز يخدم من يمثلهم..
وللدلالة فأليك هذه الاقتباسة من احد الذين كان منضويا في حركته:


ثالثاً - إن الأشخاص الذين اشتكوا إلى منظمة حمورابي لحقوق الإنسان حول بيوتهم التي اغتصبت وتم الاستيلاء عليها كانوا قد أرسلوا شكاوي مماثلة إلى السيد يونادم كنا في سبيل المثل وليس الحصر (شكوى بإيميل بعنوان احتلال داري مؤرخة يوم 29/9/2013، وموجهة من قبل احد كبار الكفاءات العائدة من المهجر، بالعبارة التالية "الأستاذ الفاضل النائب يونادم كنا المحترم" ولكنه أهمل هذه الشكوى كغيرها من مطالب وشكاوى المعنيين ما يثير استغرابهم لموقفه في إنكار حقيقة ما جرى.

وهذه مقتبسة من هذا الرابط:
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,735074.0.html
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 18:47 15/04/2014
رابي قيصر
شلاما دمارن
شكرا جزيلا على تقييمكم  لفكرة المقال
واتمنى ان تشهد ساحتنا السياسية الاشورية المزيد من البراعم السياسية الشابة والمشبعة بافكار رواد زوعا
وتقبل تحياتي
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 18:51 15/04/2014
رابي أوسكار كوركيس
شلاما
شكرا على مروركم
واسمح لي ان اضيف الى كلمتكم بانه يجب
 علينا  ان يصيبنا الياس السياسي من التغيير لصالح شعبنا
وشكرا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 19:04 15/04/2014
رابي عبد قلو
شلاما
يقال اذا إفلس التاجر  والبقية انت تعرفها
عزيزي
السياسة حراك متواصل ينتج عنها تصريحات قد تلائم الوقت او لا
وقد ينقاد السياسي وراء تأثيرات الحدث
وقد يخطأ في التشخيص
وقد ينفعل في الرد
وأمور اخرى تؤثر سلبا او إيجاباً في نفسية السياسي  مما يؤدي بالتالي الى التأثير على تقيمه للحدث
عزيزي
كلام السياسي ليس كلاما منزلا لكي نصلبه به كل حين
وفوق كل هذا
انت امام امتحان سياسي لمواجهة رابي ياقو في الندوة في المدينة
وأنها فرصة تاريخية ان تثبت وجودك وتقول كل ما يدور في فكرك
لرابي ياقو
فارجو ان لا تنسى ذلك
واعتقد انك اذا لم تاتي الى الاجتماع
فان ذلك سيكون بمثابة تهربك من المواجهة السياسية
الجميع سيرحب بك
ورابي ياقو  له باع طويل في الاجابة السياسية
وأسلوب راق في احترام اراء  المضادة
وارجو ان تحضر وتطرح كل ما يخطر ببالك لأخيك في القومية رابي كنا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: يوخنا البرواري في 00:56 16/04/2014
الاخ ابو سنحاريب تحية :
نحن من في الداخل ادرى الناس باداء من انبروا لتمثيلنا , واي تمثيل !!!! ثق تماما" لا يحركوا ساكنا الا ان كان صالحهم الشخصي على المحك , فرجاءا" لا تحاول ان تسوق لنا من خبرناه لسنين على انه بطل" قومي , قد يكون في نظرك كذلك , او تحاول تصويره للمتلقي على غير ماهو عليه وهذه مصيبة كبرى , الصحفي يحمل امانة ثقيلة على كاهله , الحقيقة ولا شيء سواها .........
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 18:02 16/04/2014
سيد اخيقار ارجوا منك ان لا تهتم بما كتبه السيد عبد قلو لانه معروف بهذة الطريقة فقط يستطيع ان يكتب ويرد في موقع عنكاوة كوم العزيزة وعليه اي السيد عبد قلو ان يشكر رابي يونادم علئ الأقل ان السيد عبد قلو وجد شي لكي يكتب .
 ابو سنحاريب السنة التي ذكرتها عندما كنت في ايران كنت انا أيضاً هناك اي سنة 1986 كنت في ايران وفي طهران بلذات ، وقد قابلت بالصدفة المرحوم السيد محمد باقر الحكيم الذي قتل في العراق بعد رجوعه من ايران فقد التقيت به في مقر المجلس الاعلئ الاسلامي وكنت احاول ان احصل موافقة لكي أزور ابن خالي الأسير في ايران وقد سألني ماذا افعل في ايران فقلت له اريد ان أسافر الئ كندا وقال لي ولماذا تسافر وتبتعد عن بلدك العراق والذي هوا بلدكم أنتم في الأصل وطبعا بعد ماعرف أني آشوري ،،، وقال لي انه اي السيد محمد باقر الحكيم والذي كان رئيس المجلس الاسلامي في العراق لقد طرحت سؤوال علئ السيد يعقوب هل تعرفه فقلت نعم لقد سمعت به ولم التقيه لحد الان وهنا عاد السيد محمد باقر الحكيم بحديقة عن رابي يونادم وقال سألت السيد يعقوب ( يقصد رابي يونادم) لماذا لا تحاول ان تجند أبناء شعبك الموجودين في ايران  الذين يرغبون الهجرة الئ الخارج وجاوبني السيد يعقوب ان أبناء شعبنا المهاجر الموجود في ايران إنما خلصوا حياتهم لكي لا يموتوا من اجل صدام في حرب ليست حربنا وعليكم أنتوا في المجلس الاعلئ ان تساعدوا أبناء شعبنا بتسهيل معاملتهم في ايران ،،،، طبعا السيد محمد باقر الحكيم يقصد بالتجنيد يعني ان تجنيدهم عسكريا ومشاركتهم في حرب ضد العراق  وعندما التقيت برابي يونادم في طهران سألته عن سؤال السيد محمد باقر الحكيم فقال رابي يونادم نعم وان هذا الطرح أصلا كان من رفسنجاني الذي كان حسب مااعتقد رئيس مجلس الشورئ او رئيس الجمهورية آنذاك
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 18:20 16/04/2014
رابي يوخنا البرواري
شلاما
الشعوب تعمذ وتسمي أبطالها
بما أتوا به من جهود ومآثر فكرية ومواقف شجاعة ومحبة قومية وايمان بحقوق شعبهم
ولذلك
انا لا املك صلاحية منح صفة البطل القومي دون الاعتماد على ما قرره الكثيرون من ابناء شعبنا الذين عاشروا وقفة أبطالنا السياسيون
في اشد الظروف قساوة وظلما
وتلك أمانه الصحفي في نقل وقول الحقيقة
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: عبدالاحـد قلو في 18:26 16/04/2014
الاخ المحترم أحيقر يوحنا..مع التحية

وهل تريدني ان ألتقي بمن هو حاقد على كلدانيتي ، فأن كانت مذهبا او قومية او ما شاء ان تسميها. فهل يحق له  ان يتلفظ بهذا المنطق :


في آخر إجتماع بيننا تفـوه السيد يونادم كنا بكلام جارح لم يكن ليتفـوه به إنسان سياسي إلا إذا كان محدود الثقافة، إذ رفع بقايا سيكارة في نفاضة أمامه قائلا: أنني لا أشتري الكلدان بقطف السيكارة هـذا، ولا أعترف بهم كقومية بل هم مذهب ديني وهم آشوريين شاءوا أم أبوا،

ولكن عتبي على كل كلداني مغرر به.. ان يقبله قائدا له..
الكلام اعلاه مقتبس من الرابط أدناه:
http://kaldaya.net/2013/Articles/06/04_AblahadAfram.htm
l
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اكد زادوق في 18:34 16/04/2014
رابي ابو سنحاريب تحية واحترام
ان امتنا وشعبنا اكبر بكثير من كل احزابنا ومؤسساتنا السياسية ومسؤوليها وغيرها.
الشعب سيبقى اما السياسيون سيرحلون  اي كانوا ولن يدوموا الى الابد.
والتاريخ سوف يكون له الكلمة الفيصل في ساستنا الموقرين.
 تحياتي والرب يباركك
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: كنعان شماس ايرميا في 18:37 16/04/2014
مايجعلني احـــترم رابي يونـــــادم والوزيــــر ســـــركون وزير البيئة العراقي  ... ان سمعة اكثر سياسي العراق ووزراءه قد صارت طيــــــن الاسمعة هذين الرجلين ماانظفهما يدا ولســـــانا  وســــط طوفان الفســــاد حقا انهما رمز المثال المسيحي  الذي يفتخر به
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: david ankawa في 18:47 16/04/2014
Abu Sanharib as always an outstanding reply to all , wish you and your family a happy Easter

So we say with confidence , THE LORD IS MY HELPER ,i will not be afraid . What can man do to me

HEBREWS 13;6
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: كوركيس أوراها منصور في 18:52 16/04/2014
الاخ أبو سنحاريب ...
تحية كلدانية آشورية سريانية معطرة باريج حضارة بين النهرين الخالدة التي بنتها سواعد وعقول من كانوا يسمونهم قبل آلاف السنين بالآشوريين والكلدان والبابليين والسومريين والأكديين .... وعن طريقهم عرفنا العالم ولازال حتى اليوم ....

أراك هذه الفترة  تتغنى بالآشورية فقط وتتجاهل عن عمد - من كنت تسميهم أخوتنا من الكلدان والسريان  -... اليس هذا التغني الإنفرادي باسم الآشورية هو تطرف زائد وكذلك إجحاف بحق التسميات الأخرى التي ساهمت جميعها معا في بناء تلك الحضارة وفي حقبها التارخية المتسلسلة ...

أم تعتقد بإن التاريخ وأحداثه وشواهده وآثاره التي لا يمكن محوها قد أصبح "إكسباير" والآشورية ((مع إحترامي الشديد للتسمية الاشورية )) التي تتغنى بها لوحدها وتريد لصقها بالقوة باحفاد البابليين والكلدان والسريان تحت ذريعة إن هذه هي أسماء مذهبية كنسية - وهذه كذبة لن تنطلي على أحد  - وخاصة نحن نعيش في عصر المعلوماتية، والتاريخ القديم بكل تفاصيله أصبح معلوما للجميع وفي متناول من يريد الخوض في دقائقه وتشعباته ....

أعرف بان موضوعك يختلف تماما عن المقدمة التي سقتها في أعلاه  ويخص السيد النائب المخضرم في مجلس النواب العراقي والسكرتير الدائم للحركة  الديمقراطية الآشورية الآشورية الآشورية  ، وموضوعك هذا هو دعاية إنتخابية لشخصه قبل حركته التي قضى على سمعتها وتنكر لتاريخ شهدائها ومناضليها - رفاق الأمس - ليغدو اليوم شخصا دكتامقراطيا (وهذه الديمقراطية المطورة)  التي تطبق في العراق فقط ..

واسمحلي ان أقول لك بانك تملقت كثيرا لهذا الشخص واتيت على ذكرياتك معه أيام النضال السلبي (الهروب من الوطن)  عسى أن تفيد الذكرى وتحضى بمكرمة منه كأن يمنحك مسؤولية قاطع كندا للحركة الآشورية ....... الآشورية .. والمفروض ان يكرمك بهذا المنصب التضالي مقابل كل عذا المدح المجاني  ..

وهذا ديدنك في الكتابة أيها الأخ أخيقار حيث تستخدم كلمة السياسة كثيرا في وصفك للأمور وكان السياسة هي عصب الحياة بينما هي مهنة المحتالين والكذابين وهي دستور عن طريقها تدمر الشعوب، ويكاد لا تخلوا اسطر كتاباتك القصيرة من تعدد مفردتي السياسة والاشورية لتغدوا معروفا بهذا النمط من الكتابة الكلاسيكية التي لا يوجد فيها - لا حراك سياسي  ولا فعل درامي - غير كونها كلمات انشائية للتاكبد على المعنى نفسه ... وهو بعيد جدا عن الواقع المعاش وما يحدث على الأرض من مآسي ... هذا اسلوبك وانت حر فيه .. ولكن لا تتجاهل قول الحقيقة و لا تسوق لمن لا يستحق إحترام الشعب ... 

أكتب ما يحلو لك أيها الأخ، ولكن لا تلغي أسماء إخوتك الذين لولاهم لكنت نقطة في محيط من المستحيل أن يدرك العالم وجودك، حيث على ما اعتقد كنت تذكر الآخرين في مقالاتك الإنشائية المجردة وتصفهم بالأخوة، واليوم ركبتك الموجة العنصرية لتتغنى بتسمية لا بمكن ان يكون لها وجود دون التطرق الى قوة وعدد وتطور أخواتها والمفروض كما كنت تتصنع في بعض الاحيان ان تذكرهم بالتسمية الثلاثية ( مركبة كانت أم منفصلة ) ولكنها أي التسمية المركبة ((الاشورية والسريانية والكلدانية معا)) يجب ان تكون حاضرة عندما يتعلق الامر بابناء شعبنا وذكر حقوقهم ...

في النهاية أتمنى عيد قيامة مجيد للجميع (انظروا الى السمو الذي يجمعنا دوما - المسيحية ومبادئها السامية ) ... وشكرا لكم ولكل الاخوة المتحاورين وأيامكم سعيدة ....


كوركيس أوراها منصور   
ساندييكو - كاليفورنيا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: يوخنا البرواري في 19:36 16/04/2014
رابي أبو سنحاريب ميوقرا :
لا أريد تحويل الموضوع إلى سجال بيني وبينك , ففي النهاية لك رأيك وعلي احترام خياراتك , لكن هنا لا بد من توضيح بعض الأمور, كوني من مسيحيي الداخل وبتماس مباشر مع الأداء السياسي لمن ابتلانا الله بهم كممثلين لهذا الشعب المقهور أقول :-
 عنونت مقالك (رابي كنه ..... لماذا كل هذا الجهد ) وأنا سأجيبك بما امتلك من معلومات .
 يحاول السيد كنه من خلال هذا الجهد الجبار استنساخ تجربة ملوك العشائر (الملكان) لكن بأسلوب يتماشى مع التطور والحداثة  أي عن طريق الانتخابات والمقاعد وما إلى ذلك لكن الفكرة هي نفسها وإلا كيف نفسر تجيير المكاسب المترتبة من تضحيات مناضلي  زوعا وعلى مر السنين لإدامة مصالحة الشخصية وعائلته وأقاربه ومن يدين له بالولاء , في حين من امن وضحى أراد إن يعطي شيء لهذا الشعب من خلال تضحياته .
ولتعديل التوصيف لا يمكن بأي شكل من الإشكال إطلاق صفة القائد على السيد كنه كون القائد يتميز بصفات ومميزات لا يتصف بها أي" كان وهذا ماليس موجود لدى السيد مدار البحث ,عليه يمكن تسميته بالسياسي الحذق والمتمكن ففي السياسة كل شيء جائز والسياسي قادر على التلون بألوان الطيف الشمسي ويجيد عملية تبديل الخنادق , وهذا بالضبط ما عليه السيد كنه , والدليل على ما أقول تقرب النائب كنه للمتنفذين من الإرادات الكبيرة لتحقيق مكاسب شخصية , عن طريق تصويت ابن شقيقته لصالح تمرير قانون الاحوال الجعفري إلى البرلمان لتشريعه , ولمن لا يعلم , هذا القانون يكرس ذمية المسيحي وهو تجسيد حي لإلغاء حقوق المواطنة , استحلفك بالله يا أبو سنحاريب هل لهذه التفاهات استشهد كل من (يوسف , يوبرت, يوخنا) أم لإقرار حقوق شعبهم وضمان العيش الكريم له أسوة" بباقي شركاء الوطن ؟

يوخنا البرواري  16/4/2014

العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:09 17/04/2014
رابي عدنان ادم

شلاما
لا ادري اذا كنت أعرفك   او تعرفني
المهم
اعتقد انها دعوة اخوية لرابي عبد قلو بان يحضر الندوة
وفي كل الاحوال نحترم رايه
ولا تنسى اننا كلنا اخوان مهما اختلفنا في رؤيتنا

وتقبل تحياتي
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:13 17/04/2014
رابي عبد قلو
شلاما
اعتقد ان ذلك الذي ذكرته يجب ان يكون دافعا وحافزا ومشجعا لحضورك  الندوة
وأنها فرصتك التاريخية
فلا تخسرها
يجب مواجهته وجها لوحة وامام الجمهور
وارجو  ان لا تلجا الى اختلاق الأعذار والحجج
اذهب وقل كل ما لديك
وتقبل تحياتي
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:14 17/04/2014
رابي اكد زادق
شلاما
نعم انا معك
انها زوبعة اخرى في ساحتنا السياسية وسوف تزول
والرب مع شعبنا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:16 17/04/2014
رابي ديفيد عنكاوة
شلاما
شكرا وعيد سعيد لك وللعائلة ولشعبنا
الرب يبارك
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:18 17/04/2014
رابي كوركيس منصور
شلاما
لدغاتك السياسية لا علاقة لها بالموضوع المطروح
واطلب من الباري ان يشفي كل انسان من الاحقاد
وتقبل تحياتي
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:30 17/04/2014
رابي يوخنا البرواري
شلاما
ان مقالتي كانت تشير الى الفترة التي كانت الاحزاب الاشورية تناضل ضمن المعارضة العراقية قبل سقوط النظام
ومن تلك الفترة استطاع زوعا ان يكون له  خزينا سياسيا كبيرا بين صفوف شعبنا
ولذلك كان حديثنا  في الشطر الاول  منه يتعلق فقط بالاحزاب الاشورية وزوعا بالدرجة الاولى
اما ما حدث بعد السقوط حيث تولدت في شعبنا ككل احزاب اخرى
فانني اوضحت في كلامي بانني ادعو الى انتخاب قيادة جماعية لاحزاب شعبنا بعد الانتخابات
يشارك فيها كل احزابنا وبكل  تسمياتها وأسمائها

استاذي
انا اعتبر ان المهاجرين انتهى دورهم وانا واحد منهم
منذ ان غادرنا البلد
واتفق معك بان ما يجري الان في نسبه عاليه منه
لا يلبي طموحات شعبنا ككل
ونبقى نتمسك بالأمل بان يتحسن الاداء السياسي لكل نواب شعبنا وكل احزابنا
اشكركم على مروركم
وانشاءالله نلتقى يوما ما في برواري بالا
واعتقد ان المحبة وبعيدا عن الانجرار  وراء ايات الزعل والغضب الاخوي
تعتبر المفتاح لحل كل الاشكاليات
وشكرا وعيد سعيد
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: Ashur Rafidean في 03:38 17/04/2014
سيد ابو سنحاريب حقا فان مقالتك رائعة ولكن لماذا لم تطرق الى شعبنا في المهجر فهناك عدة دعوات ترسل للاستاذ يونادم كنا لزيارة شعبنا في المهجر من مؤسسات ومنظمات ومن شعبنا ايضا .وهذا يدل على ان لقاءات الاستاذ كنا لها معاني خاصة في حياتنا .تطرقت الى  الفترة التي كانت الاحزاب الاشورية تناضل ضمن المعارضة العراقية قبل سقوط النظام ولكن زوعا فقط كان له دور فعال في تلك الفترة وبعد السقوط ظهرت احزاب لازالت تعمل اعلاميا فقط وليس لها انجازات على الواقع  وهناك احزاب تاسست بعد 2007 ولكنها تناضل لاجل مصالحها بقطع ارزاق الناس وطرد الموظفين والفساد والرشوة وشراء ذمم الناس واصواتهم  في احداث مهمة يمر بها بلدنا فهم سمعت او شاهدت ياسيد ابو سنحاريب بان زوعا قام في يوم بمثل تلك الاجراءات ؟
السيد يوخنا البرواري هذا اقتباس من مشاركتك ( لإدامة مصالحة الشخصية وعائلته وأقاربه ومن يدين له بالولاء)
وهل نسيت بسرعة البرق كيف ان البعض ممن اسسوا التيار الوطني سابقا هم الان مع عوائلهم واقربائهم في المراكز الرئيسية في كيان النهرين !!!!!
ولنسألك سؤال سيد يوخنا اذا كان هؤلاء ممن اسس لنفسه ومع عائلته واصدقائه واقربائه التيار الوطني سابقا فما هي الاسباب التي اددت الى انظمامهم الى كيان النهرين وهم كانوا لهم اختلافات سياسية ممن هم الان في الكيان ؟
وانك تعرف حق المعرفة بان الحركة برئاسة الاستاذ يونادم كنا مستمرة بعطائها النموذج الحقيقي لمنجزاتها الواقعية لشعبنا ولكنك لا تريد الافضاح عنها والسبب لانك اصلا لم تكن من زوعا سابقا ولكن لمجرد ظهور كيان النهرين على الساحة السياسية تريد جعل نفسك مناضلا ووطنيا ولكن اهدافك غير ذلك .
وشكرا استاذ ابو سنحاريب والسنوات والانتخابات ستبرهن بان زوعا لازال يقدم النموذج الحقيقي في كل المجالات لشعبنا وكما اختفى التيار الوطني وانظمام اعضائه لكيان النهرين فهؤلاء سيلتحقون بكيانات سياسية جديدة في حالة عدم تحقيق مصالحهم الشخصية .
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: سام شليمون في 05:24 17/04/2014
السيد ابو سنحاريب

عرفتك منذ 39 سنة ولكني لم اعرف بانك خبير في مسح الاكتف

سام 
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: عبدالاحـد قلو في 05:55 17/04/2014
الاخ المحترم أبو سنحاريب الورد
ان حشرة الحرباء ، تتلون وحسب المكان الذي تتواجد فيه، فتارة ترى لونها اخضرا بلون الخضار وترابيا بلون التراب وأزرقا بلون مياه البحر وبنفسجيا بلون الشعار البنفسجي و هكذا.. وكل ذلك للتمويه.. تقبل تحيتي
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: يوخنا البرواري في 15:11 17/04/2014
رابي أبو سنحاريب شلاما مارانايا :
شكرا" لكلامك الجميل الذي ينم عن طيبة وكرم أخلاق وأحييك على أسلوبك الهادئ والراقي دمت سعيدا" .. وعيد مبارك


الأخ آشور رافدين :
نشأت كيان أبناء النهرين لا علاقة لها بما تدعي , انبثاق كيان أبناء النهرين كان نتيجة التقاء افكار عدد من قياديه واعضاءه بحتمية معالجة التراكمات السلبية في مجال العمل القومي ,لخلق حالة من تعدد الخيارات تدفع باتجاه أحداث جو من التنافس الايجابي بما يخدم قضايا شعبنا . هكذا اعتقد .
إما عن عطاء حركة السيد يوناذم كنه كما تفضلت في مداخلتك إنا اتفق معك تماما" بأنه مستمر ووفير لكن باتجاه تحقيق المكاسب والمنافع الشخصية للحلقة الضيقة المحيطة به .
لم ادعي يوما" إني كنت مناضلا" , لكن كأحد أبناء هذا الشعب أرى واعي وبإمكاني التميز بين الصالح والطالح , لا سيما واني قد أمضيت عدة سنين ضمن تنظيمات زوعا واطلعت عن كثب لمجريات الأمور ..
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 19:10 17/04/2014
سلاما
رابي اشور رافدين
شكرا لمروركم وتقييمكم
التنافس النزية وعلى اسس ديمقراطية بعيدا عن سياسية التقسيط للاخر مهما اختلف في الرؤية والتوجه والهدف
مهم جدا في بناء انسان متحضر يحترم نتائج الانتخابات كما يحدث هنا
نتمى للجميع حظا سعيدا في تنافسهم السياسي
ونبارك مقدما للفائزين



عزيزي عبد قلو
الدعوة مفتوحة من اجل إصفاء القلوب
وانت حر
رابي يوخنا البرواري
شكرا على تقييمكم
انا اؤمن ان الانسان اذا فقد السيطرة على لسانه ولوث قلمه بكلمات نابية جارحة فأنة يخسر نفسه اولا  وكذلك فأنة يطعن بقيمة الانسانية
اذا نحن ابناء قوم واحد لا نتحاور كإخوان  ولا نتحلى بالاحترام فكيف نطلب ذلك من الاخرين
اشكركم مرة اخرى
وأيام كم سعيدة والرب يبارك
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: سام شليمون في 20:26 17/04/2014
اتا لم اشتمك يا استاذ وانما اوقظك ،،!!!!!!

انت كتبت رأيك وأنا ابديت رأيي

انت مهتم جدا ولك خبرة بالكتابة وتقرأ كثيرا ،،، وتعرف السيد كنا جيدا ،، وتتحفنا بمدحك بانسان خان عهد الشهداء،،، برأيي انت اهنت شهداء شعبنا يا استاذ
اذا حسبت رأيي اهانة فانني اعتذر ،،، انني احترمك كثيرا ولكن مقالتك الاخيرة (تشك البطن) وكأنك تمدح بسمكو الشكاك

سلامي الى العائلة الموقرة

سام
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 21:28 17/04/2014
احبوا بعضكم بعضا

العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: كوركيس أوراها منصور في 23:01 17/04/2014

الأخ أخيقر المحترم
تكتب وتلغي بكيفك ... هل هذا تراجع في المبادئ أم لخاطر الجماعة ... تقول:
((رابي سمعان
أوكي راح احذف الرد وانت حر
وعذرك مقبول
ولا تزعلني مرة ثاني اوكي
بس أرجوك ان تخفف من لهجة التسقيط. والتخوين
لان ذلك لا يخدم قضيتنا
كما ارى
وبعد ان تقرا هذا الرد
ساحذف الردين معا
بعد عشرة دقائق )) ؟؟؟ 
 

عن أية قضية تتكلم يا أخ أبو سنحاريب الوردة  ...
ترى الجماعة باعوا القضية  منذ بدابة العام 2003 مقابل كرسي البرلمان واللجنة الاقتصادية بالبرلمان ومقابل كراسي الوزارات اليتيمة والسفرات الى الخارج والرواتب والإمتيازات الضخمة - مليون عافية قابل المالكي وجماعته أحسن من الجماعة, لو ثروات العراق بس الهم - والعمل اللي جماعتك قادرين عليه هو تصريحاتهم المخجلة في المناسبات ومحاربة وتسقيط رفاق الامس ... وأبوك الله يرحمه ...

مع تمنياتي لك وللعائلة الكريمة بقضاء أوقات ممتعة في عيد القيامة المجبد بعيدا عن جعحعة السياسة الفارغة وشكرا ....

أخوكم/ كوركيس أوراها منصور
           ساندييكو - كاليفورنيا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 01:48 18/04/2014
رابي كوركيس اوراها
شلاما
اولا بالنسبة لكلامي مع الاخ سام كان خاصا بيننا
ثانيا
ان اتهام الاخرين بدون إثباتات او ادلة يعتبر باطلا ولا معنى له
ثالثا
في عالم الديمقراطية الذي يفوز بالانتخابات يمثلنا
ونحن علينا احترام من يمثلنا لانه يمثل راي الناخبين
رابعا
هل تملكون بديلا اخر
خامسا
هل تملكون أفعالا واعمال سياسية على ارض الواقع في البلد
تستطيعون بها اثبات وجودكم
اما  الاكتفاء بالانتقاد عبر الأثير وتسقط وتخوين من لا تتفقون معه
فذلك ليس له اي اعتبار او اهمية في مجريات العجلة السياسية في البلد
ولذلك
ادعو الجميع الى نبذ سياسية التسقيط او التخوين لانها تعتبر بمثابة الاعتراف ضمنيا بالفشل السياسي  والعجز السياسي  لمردديها وأنصارها والقائمين والداعين لها
وارجو ان لا يغيب عن بالك بان العمل السياسي هناك ليس قائما في حديقة زهور
انما في اجواء مبوءة بالاحقاد والاحتقانات الدينية والقومية والمذهبية
وصوت نوابنا يكاد لا يسمع وكانه همسات خافته في سوق الصفافير
فالعمل هناك صعب وشاق ومرهق
ويحتاج الى صبر ومثابرة وتحمل
وتقبل تحياتي
ولنرى ما تفرزه الانتخابات  ونحترم قرار الناخبين
والرب يبارك في كل العاملين لخدمة شعبنا في الوطن
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: Ashur Rafidean في 04:47 18/04/2014
رابي أبو سنحاريب شلاما مارانايا :
شكرا" لكلامك الجميل الذي ينم عن طيبة وكرم أخلاق وأحييك على أسلوبك الهادئ والراقي دمت سعيدا" .. وعيد مبارك


الأخ آشور رافدين :
نشأت كيان أبناء النهرين لا علاقة لها بما تدعي , انبثاق كيان أبناء النهرين كان نتيجة التقاء افكار عدد من قياديه واعضاءه بحتمية معالجة التراكمات السلبية في مجال العمل القومي ,لخلق حالة من تعدد الخيارات تدفع باتجاه أحداث جو من التنافس الايجابي بما يخدم قضايا شعبنا . هكذا اعتقد .
إما عن عطاء حركة السيد يوناذم كنه كما تفضلت في مداخلتك إنا اتفق معك تماما" بأنه مستمر ووفير لكن باتجاه تحقيق المكاسب والمنافع الشخصية للحلقة الضيقة المحيطة به .
لم ادعي يوما" إني كنت مناضلا" , لكن كأحد أبناء هذا الشعب أرى واعي وبإمكاني التميز بين الصالح والطالح , لا سيما واني قد أمضيت عدة سنين ضمن تنظيمات زوعا واطلعت عن كثب لمجريات الأمور ..

سيد يوخنا البرواري معنى كلامك هنا (  انبثاق كيان أبناء النهرين كان نتيجة التقاء افكار عدد من قياديه واعضاءه بحتمية معالجة التراكمات السلبية في مجال العمل القومي ) ليس له علاقة باهداف ومبادئ زوعا وهنا على كيان النهرين ان يصرح ذلك ويوضحها للاعضائه بدلا من زرع الغموض في عقولهم وابقائهم يرددون بان كيان النهرين هو لتصحيح مسيرة زوعا وهنا وحسب تصريحك  وهذا هو الصحيح بان التقاء افكار عدد من قياديه واعضاءه تم تاسيس كيان النهرين معناه بان زوعا كان له الحق بفصل كل الاعضاء الذين فقدوا ايمانهم بمبادئ زوعا وهنا فان زوعا قام بتصحيح مسيرته بفصل هؤلاء الاعضاء ...ولكي توضح الصورة الحقيقية لكيان النهرين عليهم اصدار بيان بذلك وعدم التفافهم حول شعبنا وزرع الغموض في عقل وفكر البعض .
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: يوخنا البرواري في 16:30 18/04/2014
سيد آشور رافدين :
عن أي زوعا تتحدث , لا يوجد على ساحتنا القومية الآن تنظيم سياسي بهذا المسمى ويعمل وفق النهج القويم الذي كان سائدا" في السنين الماضية , ما موجود الآن لا يعدوا كونه شركة تدار وفق أهواء القائد الأوحد لتكريس مفهوم العائلة ومن ثمة العشيرة والموالين مسلوبي الإرادة , في مثل هذه المعطيات أيبقى الآخرين مكتوفي الأيدي أم عليهم تصحيح مسار العمل القومي وتصويبه بالشكل الذي يحقق تطلعات أبناء شعبنا , إما من ترك أو فصل من حركة أو شركة السيد كنه فهذا وسام شرف على صدره لرفضه الذل والهوان وشهادة الزور هكذا افهما إنا ....
يوخنا البرواري
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: سام شليمون في 20:20 18/04/2014
الاخ جورج منصور

لا امانع من حذف او اضافة الى موضوع ، اما بشأن الاخ اخيقار فإنني اعتبره الاخ الاكبر ولكنه متأثر جداً بقدوم السيد كنا الى كندا لذلك كان توقيت مقالته متزامناً مع قدوم هذا الشخص الى كندا ، كم اتمنى من الاخ اخيقار ان يهديه هذا الموقع في نهاية الرسالة

الاخ اخيقر

سألت كثيراً وطالبت بالادلة

ارجوك وارجوا جميع الاخوة المهتمين بالوثائق والاثباتات زيارة موقع ( saynotokanna)

http://saynotokanna.weebly.com/160815791575157416021.html

وشكرا للجميع

سام  شليمون
تورونتو - كندا
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 22:33 18/04/2014
السيد سمعان خزقيا شلاما
المتحول مثلك ليس له اي مصداقية فأنت مرة كنت مع الاترناية وقلبت عليهم وفي احدئ الانتخابات كتبت انك سوف تصوت الئ قائمة زوعا والآن انت ضد زوعا ، اذا انت مؤمن بلوثائق فسؤالنا كيف استطاع رابي يوناذم ان يكون مخابراتيا في ايران وسوريا وإقليم كوردستان هل عندنا سوپر مان ،، وانت الي عندك اكثر من اسم ونحن نعرف ماضيك في ايران وفي سرسنك ونعرف عندما قبضوا عليك وانت ........... وكنت تقول وتصبح الرحمة الرحمة 
العنوان: رد: رابي كنا -- لماذا كل هذا الجهد ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 19:05 19/04/2014
رابي سام شليمون
شلاما
من المعمول به وفق قوانيين كل العالم انه اذا برئت المحكمة المتهم بايه تهمة فان المتهم يكون بريئا وتسقط كل الاتهامات. مهما كانت
ولذلك فان تلك التهم التي تشير اليها
ليست الا قاضية خاسرة وأوراق محروقة ولا قيمة قانونية لها
ومن  جانب اخر
هل يعقل ان إنسانا ما كان مع صدام بايه صيغة كانت يلجا ال الجبال ويتحمل مشقات العيش والخوف في كل حين حيث تكون حياته تحت رحمة هجوم مباغت او قصف كثيف في اية لحظة ليلا او نهارا وعلى مدار السنيين
فيما نحن جميعا نعلم ان الذين كانوا مع صدام كانوا يعيشون في بحبوحة وأمان وبين أهلهم وذويهم
فاذا
هذا التصور غير مقنع ابدا
وتلك التهم باطلة ومفبركة وبأيدي ونوايا سياسية خبيثة للتشكيك برموزنا السياسيون
ليكن الرب معهم في كل حين