عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - Ramiz Saadalla Ayoob

صفحات: [1]
1
أعلن البابا فرنسيس اليوم الأحد المصادف 20.05.2018 (عيد العنصرة) في صلاة التبشير الملائكي 14 كردينالا جديدا للكنيسة الكاثوليكية.
وكان الاسم الأول منهم غبطة أبينا البطريرك لويس روفائيل ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية ، الذي عرف عنه بدفاعه الشغوف عن حقوق الأقلية المسيحية في العراق حسب راديو الفاتيكان باللغة الألمانية.
سيكون التنصيب الرسمي بتاريخ 29.06.2018 بمناسبة عيد القديسين بطرس وبولس في روما.
ودعا البابا فرنسيس إلى الصلاة من أجل الكرادلة الجدد.

لقراءة النص بالألمانية يرجى الضغط على الرابط التالي:
https://www.vaticannews.va/de/papst/news/2018-05/papst-franziskus-regina-coeli-kardinaele-kurie.html

فالف مبروك لغبطة البطريرك ولكنيستنا الكلدانية الكاثوليكية و لشعبنا المسيحي والعراقي هذا الخبر الجديد.

المهندس رامز سعدالله ايوب

2
عن أذاعة الفاتيكان باللغة العربية :

رئيس أساقفة كركوك للكلدان يدعو المجتمع الدولي إلى ممارسة الضغوط على حكومتي واشنطن وبغداد ليضمنا أمن المسيحيين وسلامتهم


على الدول الغربية استضافة المسيحيين العراقيين الذين نزحوا عن بلادهم، لكن على المجتمع الدولي أن يمارس في الوقت نفسه الضغوط على الولايات المتحدة والحكومة العراقية لكي توفرا الأمن والحماية للمسيحيين الراغبين في البقاء ببلادهم. جاءت هذه الدعوة على لسان رئيس أساقفة كركوك للكلدان المطران لويس ساكو، مشيراً إلى أن مسيحيي العراق يشكلون مصدر غنى للكنيسة الجامعة، وينبغي ألا يُتركوا ليواجهوا بأنفسهم مخططات أسلمة بلاد الرافدين، التي تقوم بها الحركات الإسلامية الراديكالية، على حد تعبيره.

جاءت تصريحات المطران ساكو خلال مشاركته في مؤتمر تستضيفه جامعة فريبورغ بسويسرا مخصص للتباحث في أوضاع المسيحيين العراقيين ومصيرهم. وقال الأسقف الكلداني: على المسيحيين في الغرب أن يعوا خطورة المأساة التي يعاني منها أخوتهم في العراق الذين هم من أقدم سكان البلاد، وجزء لا يتجزأ من النسيج الاجتماعي والثقافي في البلاد، لكنهم غالباً ما يجدون أنفسهم عرضة للعنف لمجرد كونهم مسيحيين.

وأوضح رئيس أساقفة كركوك أن المسيحيين العراقيين يشعرون اليوم أنهم متروكون، وفقدوا رجاءهم في المستقبل إزاء صمت الجماعة الدولية حيال ما يجري على أرض العراق. وقال المطران ساكو: كان المسيحيون يشكلون نسبة خمسة بالمائة من مجموع عدد سكان العراق لثلاثين سنة خلت، واليوم باتوا ثلاثة بالمائة فقط، مشيراً إلى أن سقوط النظام السابق والغزو الأنغلو أمريكي للعراق عاملان زعزعا استقرار البلاد التي أصبحت مسرحاً للإرهابيين.

وأشار الأسقف الكلداني إلى أن الأوضاع ازدادت سوءاً منذ العام 2006، إذ بات زعماء التيارات الإسلامية المتشددة ـ ومعظمهم غير عراقيين ـ يتحدثون علناً عن إقامة دولة إسلامية في العراق، وقد شهدت السنتان الماضيتان اعتداءات ضد الكنائس المسيحية وجرائم خطف وقتل ذهب ضحيتها عدد من رجال الدين المسيحيين من بينهم رئيس أساقفة الموصل للكلدان بولس فرج رحو.

وأوضح المطران لويس ساكو أن مائة ألف لاجئ عراقي مسيحي يقيمون حالياً في سورية وثلاثون ألفاً في الأردن فيما يتوزع آلاف آخرون على لبنان، مصر وتركيا. وباتت العودة بالنسبة لهؤلاء أشبه بحلم. وأشار رئيس أساقفة الموصل إلى أن العديد من المسيحيين العراقيين قرروا اللجوء إلى المناطق الكردية، شمال البلاد، حيث قامت السلطات المحلية ببناء مساكن لهم، لكن البنى التحتية غير قادرة على استيعاب هذا العدد الكبير من اللاجئين المسيحيين.



نص الخبر :
http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=205225




3
دعوة صلاة ومناقشة أوضاع أبناء شعبنا في العراق
في مدينة Bad Kreuznach في المانيا


تدعو الكنيسة الانجيلية والكنيسة الكاثوليكية في مدينة Bad Kreuznach في المانيا ،
وبمشاركة أبناء شعبنا المسيحي في المدينة ،
الى المشاركة في الصلاة من أجل السلام والوحدة للعراق ولشعبه ،
وذلك في يوم الاحد المصادف 11.05.2008  الساعة 12:15 بتوقيت المانيا .
وستعقد بعدها ندوة لمناقشة الاوضاع في العراق وكيفية دعم عميلة السلام ،
وكذلك مناقشة أوضاع شعبنا المسيحي في العراق .

والدعوة عامة للجميع للمشاركة


عنوان الكنيسة :

Heilig Kreuz Katholische Stadtpfarrei Bad Kreuznach
Wilhelmstr. 37
D- 55543 Bad Kreuznach
الموعد والوقت : 11.05.2008 الساعة 12:15



مكان انعقاد الندوة :
Dietrich- Bonhöffer- Haus
Kurhaus Straße  6
D- 55543 Bad Kreuznach



لمزيد من المعلومات الاتصال :
Pfarramt für Ausländerarbeit im Kirchenkreis an Nahe und Glan
Pfarrer Siegfried Pick
Kurhaus Straße 8
D- 55543 Bad Kreuznach
Tel.: 0671 845 91 52
Fax: 0671 845 91 54
www.auslaenderpfarramt.de

ملاحظة : محطة القطار Bad Kreuznach Bahnhof مقابل الكنيسة مباشرة


4
رؤساء الكنائس المسيحية في بغداد يعقدون اجتماعا خاصّا ويناقشون حالة المسيحيين في ظروفهم الحالية




عقد رؤساء كنائس المسيحية في بغداد اجتماعا خاصا، الساعة التاسعة والنصف من اليوم الثلاثاء 18-12-2007، بدعوة من الأمانة العامة لمجلس رؤساء الكنائس المسيحية بغداد، وذلك للبحث في جدول الأعمال المعد من قبل هذه الأمانة وفق اقتراحات رؤساء الكنائس المسيحية في العراق.
 
 كان عدد الحاضرين أربعة عشرة اجتمعوا برئاسة غبطة أبينا البطريرك، الكاردينال، مار عمانوئيل الثالث دلّي، كلّي الطوبى، وقد بوشر اللقاء بالصلاة الربيّة، ثم بدأ المجتمعون بعرض القضايا المقدمة في جدول أعمال الاجتماع، وفي مقدمتها وضع المسيحيين في العراق والأخطار المحدقة بهم مع إخوتهم من باقي أطياف المجتمع العراقي الواحد.

كما ناقش الآباء المجتمعون قضية الهجرة ومشاكلها وطرحوا سبل الاهتمام بالمهجّرين، مع التأكيد على أن موقف الكنيسة الرسمي يتمثل في البحث عن الطرق والوسائل الكفيلة بمساعدة المؤمنين لئلا يتركوا بلدهم الساكنين فيه منذ آلاف السنوات، لأن لهم رسالة تسلّموها من الرب يسوع بأن يكونوا مثالا صالحا للآخرين وأن يكونوا نورا وملحا في العالم أينما كانوا.

درس الآباء المجتمعون، أيضا، قضية الحفاظ على ممتلكات الكنائس والمؤمنين، والمهجّرين منهم بوجه خاص. كما ناقشوا قضية "سهل نينوى" من أوجهه المتعددة، واتفق الجميع على أن هذا الأمر ليس من صالح مسيحيي العراق، لأنه من الطبيعي أن يسكن المسيحيون العراقيون في أيه منطقة من بلدهم العراق يرونها مناسبة لهم إلى جانب إخوتهم من باقي أطياف العائلة العراقية الواحدة.

وفيما يخص قضية الدستور العراقي، أكد المجتمعون على حقوق القاصرين والحرية الدينية، فقد تدارسها الآباء، وسيتدارسونها بصورة مستفيضة ويرفعونها إلى المسؤولين في الوقت المناسب. وقد ناقش المجتمعون قضية أخرى، وهي قضية التعليم المسيحي في المدارس الحكومية، لأن أطفالنا ما يزالون مغبونين في مدارس كثيرة لم توفر لهم تعليم مسيحي فيها.

قضية أخرى تدارسها المجتمعون، وهي قضية الجمعيات الوافدة والتي تتخذ لها اسم كنائس ستارا لها لتقتنص شبابنا وأطفالنا وعوائلنا بطرق غير نزيهة ينتج عنها مردود سلبي في أوساط إخوتنا المسلمين أيضا. فهذه الجمعيات تدّعي بأنها تبشّر بالإيمان الصحيح، متناسية بأن المسيحية بدأت في هذه البلاد التي سقي ترابها بدماء شهدائها وتعلمت الإيمان القويم من الرسل الأوائل. لا بل أن هذه الجمعيات بدأت تعمّذ من استطاعت أن تغشّه من مؤمنينا، مما يدل على عدم اعترافهم بإيمان الكنائس الرسولية وصحة سر العماذ الذي تمنحه. وقد قدّم الآباء المجتمعون مقترحات عدّة بهذا الخصوص سيدرسونها في اجتماعاتهم المقبلة.
 
وفيما يخص رص الصف المسيحي، اتفق المجتمعون على ضرورة التقارب والتعاون بين الأحزاب المسيحية، وتمنى الجميع التأسيس العاجل لمجلس يشمل كافة رؤساء الكنائس المسيحية في العراق أجمع، لأن في الوحدة تكمن القوة.

وفي ختام الاجتماع، تبادل رؤساء الكنائس التهاني بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة، متمنين لبعضهم البعض، ولكل العراقيين، ولإخوتنا المسلمين على وجه الخصوص بمناسبة عيد الأضحى المبارك، أعيادا مفرحة ملؤها السلام والأمن والاستقرار.
 
المطران شليمون وردوني
18-12-2007




عن :موقع البطريركية الكلدانية

5
(( استقبل البابا بندكتس السادس عشر صباح الاثنين في قاعة البابا بولس السادس بالفاتيكان الكرادلة الجدد الذين اعتمروا القبعة الكاردينالية من يد الحبر الأعظم يوم السبت الماضي. وجه البابا تحية للحاضرين وأقربائهم والمؤمنين الذين رافقوهم من مختلف أنحاء العالم، وقال: إن كونسيستوار السبت الفائت والاحتفال بالقداس الإلهي مع الكرادلة الجدد أمس الأحد لمناسبة عيد يسوع المسيح ملك الكون، جعلانا نختبر "شمولية" الكنيسة، التي مثّلها كرادلة قدموا من مختلف أنحاء العالم، وتجمعوا حول خليفة بطرس الذي تربطه بهم علاقة شركة وطيدة.
وحيا البابا الكرادلة الجدد بلغات عدة وطلب إليهم الحفاظ على علاقات الصداقة والاحترام المتبادل بين بعضهم البعض وسألهم أن تكون الصلاة دائماً محوراً لحياتهم، كيما يخدموا الكنيسة بأمانة راسخة، وطلب إلى الرب أن يرافقهم بعنايته الإلهية، ليشهدوا بسخاء وعلى الدوام لمحبة يسوع المسيح حيال جميع البشر.
وأكد بندكتس السادس عشر للكرادلة الثلاثة والعشرين الجدد أنه يتكل على نشاطهم الثمين، سائلاً الله أن ينجزوا الرسالة الموكلة إليهم ويخدموا شعب الله على أكمل وجه. ثم شكر المؤمنين والحجاج القادمين من مختلف أنحاء العالم على مشاركتهم في الكونسيستوار، وطلب إليهم أن يصلوا دوماً على نية الكرادلة وخليفة بطرس كيما تبقى وطيدةً علاقة الشركة بين رعاة الكنيسة والحبر الأعظم، حتى يرى العالم كله كنيسة أمينة ليسوع المسيح وقادرة على الاستجابة بشجاعة إلى التطلعات والاحتياجات الروحية لأناس زماننا. ثم أوكل البابا الحاضرين إلى شفاعة العذراء مريم والقديسَين بطرس وبولس، ومنح الكل فيض بركاته الرسولية.
تجدر الإشارة إلى أن البابا، وبرغبة شخصية منه، قدم للكرادلة الجدد نسخاً ثمينة عن كتاب "ملخص التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية"، أصدرتها إحدى دور النشر الإيطالية خصيصاً لهذه المناسبة. وكان الكاردينال يوزيف راتزينغر رئيساً للجنة الخاصة التي أنشأها البابا يوحنا بولس الثاني لإعداد هذا الكتاب.)) *


اما موقع مار ادي الرسول موقع  بطريركية الكلدان الرسمي فقد نقل خبر استقبال البابا للكرادلة الجدد مع صور التقطها الشماس الانجيلي روبرت سعيد ...**

((اجتمع صباح الأمس، الأحد 25-11-2007، آلاف من المؤمنين في بازليك "القديس بطرس" بالفاتيكان ليشتركوا في القداس الإلهي الذي أقامه قداسة البابا احتفالا بعيد "يسوع ملك الكون" وبمشاركة الكرادلة الجدد الثلاثة والعشرين الذين تم تعيينهم من قبل قداسته.
بدأ القداس بترتيلة "أنت بطرس الصخرة، وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي" التي صدحت بها حناجر أعضاء جوقة بازليك "القديس بطرس" معلنة قدوم موكب قداسة البابا والكرادلة الجدد لبدء القدّاس. وفي بداية القداس، الذي حضره الكرادلة القدماء أيضا مع مئات الأساقفة وكهنة والرهبان والراهبات وجمع غفير من المؤمنين، ألقى قداسته كلمة خاطب فيها الكرادلة الجدد قائلا: "إنكم مدعوون للسير في طريق سيدنا المسيح له المجد بموته على الصليب، الذي هو الفعل الأكبر للتعبير عن الحب الإلهي للبشر ومن أجل خلاصهم أجمعين، فهكذا هو درب الكنيسة عروسة المسيح وهي عطية أعطاها الله لنا لخلاص النفوس".
وخلال القداس جرت مراسيم تقديم الخواتم للكرادلة الجدد حيث استعد أولا غبطة أبينا البطريرك، مار عمانوئيل الثالث دلّي، كلّي الطوبى، لتسلم الخاتم من قداسة البابا الذي اختار غبطته ليكون أول مستلمي الخواتم تعبيرا عن اهتمام قداسته الكبير بالعراق وتقديرا منه لما قام به غبطة أبينا البطريرك في خدمة الإنسانية والشعب العراقي.
بعد ذلك رفعت طلبات من قبل المشاركين في القداس وبلغات الكرادلة، حيث قام أحد أبنائنا العراقيين بقراءة طلبة باللغة العربية. وقد تمحورت هذه الطلبات حول طلب النعم والبركات لقداسة البابا والكرادلة الجدد ورؤساء الشعوب وجميع المسؤولين وجميع الذين يتألمون من أجل إيمانهم المسيحي إلى يومنا.
وبعد تقديم القرابين إلى المذبح، تبادل قداسة البابا والكرادلة الجدد وكل الحاضرين سلام ربنا يسوع المسيح. ثم اشترك غبطتة أبينا البطريرك وعدد من الكرادلة الجدد مع قداسة البابا في تقديس القرابين على المذبح، بعدها أعلن قداسة البابا بدء رتبة تناول القربان المقدس من يد قداسته ومساعديه إلى الكرادلة الذين تم اختيارهم وإلى الكرادلة القدماء وجميع الحاضرين في القداس.
وفي ختام القداس الالهي توجه قداسة البابا نحو الشرفة المطلة على ساحة كاتدرائية القديس بطرس وهو يحيي ويبارك الجموع الحاشدة جموع الحجاج الذين جاءوا من مختلف أنحاء العالم ورافقوا الكرادلة الجدد في مراسيم تنصيبهم. وبعد القداس، أقام قداسة البابا مأدبة غداء على شرف الكرادلة الجدد في القصر البابوي.
ونحن، ومع نهاية هذه المراسيم، نشكر الله أبانا على هذه النعمة العظيمة التي أغدقها على كنيستنا الكلدانية والكنيسة الجامعة، ونطلب منه أن يديم نعمته على قداسة البابا وغبطة أبينا البطريرك وكافة البطاركة والكرادلة والأساقفة والكهنة والرهبان والراهبات، كيما يواصلوا خدمتهم له ولكنيسته الجامعة بغيرة رسولية لمجد اسمه وخير مؤمنيه. ونطلب منه أيضا، أن تكون هذه المناسبة السعيدة نقطة انطلاق جديدة في طريق المصالحة والمغفرة والوحدة والتعاون والحوار لبلدنا العراق العزيز ولأهله الأحباء ليعيشوا بسعادة وهناء.
الشماس الانجيلي
روبرت سعيد
26.11.2007 )) **


واليكم بعض الصور من موقع البطريركية وكذلك من موقع اذاعة الفاتيكان


























للاطلاع على نص الخبرين ومزيد من الصور زوروا الرابطين التاليين :
* : http://www.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=169806
** : http://www.st-adday.com/HTML/News%20Page/Chaldean%20Church/2007-129.htm


6
انقل لكم صورة الخبر المنشور على موقع عشتار الفضائية :




للاطلاع على نص الخبر اضغط على الرابط التالي :

http://www.ishtartv.com/



7
انقل اليكم نص الخبر المنشور على موقع قناة عشتار الفضائية :


غبطة البطريرك الكاردينال مار عمانوئيل دلي الثالث ان شعبنا ليس أقلية او جالية






(( أكد غبطة البطريرك الكاردينال مار عمانوئيل الثالث دلي رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم خلال لقاء خاص أجرته معه قناة عشتار الفضائية ان شعبنا ليس اقلية او جالية بل هم ابناء الوطن الاصليون وقد اعطى اباهم واجدادهم الدماء من اجل الوطن والدعوة الى التعايش مع الاخوة المسلمين بالتسامح والغفران .

التفاصيل في اللقاء الخاص مع غبطة البطريرك الكاردينال دلي في الساعة التاسعة والنصف من مساء اليوم بتوقيت بغداد .))


للاطلاع على نص الخبر في  اضغط على الرابط التالي :

http://www.ishtartv.com/?act=view&id=156&l=no

8
أنقل اليكم نص الخبر المنشور في موقع مار ادي الرسول للبطريركية الكلدانية حول رسامة  أثنين من أبنائها شماس انجيلي و كاهن جديدين  لابرشية بغداد،  بوضع  يد غبطة أبينا البطريرك مار عمانوئيل الثالث دلّي، كلي الطوبى ، وجرت مراسيم الاحتفال في كنيسة مار يوسف في بغداد يوم السبت المصادف 21 تموز 2007





نص الخبر
((
كنيسة بغداد تحتفل برسامة شماس إنجيلي وكاهن جديدين
 
اليوم، السبت 21-7-2007، في الساعة العاشرة صباحا، احتفلت الكنيسة في بغداد برسامة إثنين من أبنائها. فقد احتفلت أبرشية بغداد الكلدانية بالرسامة الكهنوتية للشماس الإنجيلي ريمون حميد سركيس، وبالرسامة الإنجيلية للشماس الرسائلي يوسف خالد يوسف، وذلك في كنيسة "مار يوسف" في الكرادة-خربندة بوضع يد غبطة أبينا البطريرك مار عمانوئيل الثالث دلّي، كلي الطوبى.

إذ تقدم إدارة الموقع التهاني القلبية لغبطة ابينا البطريرك وللمرتسمين الجديدين وأهلهم الكرام، تطلب للجميع كل الخير، وللمرتسمين الجديدين حياة مقدسة مثمرة مبنية على نعمة الروح القدس.
 
أنقر على الصور لتراها مكبّرة
 
+المطران شليمون وردوني
المعاون البطريركي
والمشرف على موقع "مار أدي الرسول" للبطريركية الكلدانية
))


للاطلاع على صور اخرى و نص الخبر ادخل على موقع البطريركية:

http://www.st-adday.com/HTML/News%20Page/Chaldean%20Church/2007-083.htm







9
انقل اليكم نص الخبر المنشور في موقع مار أدي الرسول للبطريركية الكلدانية :

((

الأحتفال بمراسيم التناول الأول في كنيسة "تهنئة العذراء"
 
احتفلت كنيسة "تهنئة العذراء" ببغداد بالتناول الأول لـ 22 طفلا وطفلة من أبناء الخورنة. كان ذلك يوم السبت 14 تموز 2007 خلال قداس ترأسه غبطة أبينا البطريرك عاونه خلاله الأب مشتاق زنبقة، راعي الخورنة، وحظر جانبا منه سيادة المطران شليمون وردوني.
إلى غبطة ابينا البطريرك، والأب مشتاق، وكل الكنيسة نقدم تهانينا القلبية، طالبين من المولى عز وجل أن يديم نعمته على كنيسته لتواصل مسيرتها وشهادتها رغم الصعوبات التي تواججها، كما نطلب منه تعالى أن يمن على بلدنا بالأمن والسلام.
 
أنقر على الصور لتراها مكبّرة
 
الشماس عبد الله النوفلي

16-7-2007
 ))









10
انقل اليكم الخبر المنشور في موقع مار ادي الرسول للبطريركية الكلدانية


حول احتفال التناول الأول في كنيسة مار يوسف الكلدانية في بغداد في يوم 07 تموز 2007
وكذلك احتفال التناول الاول في كنيسة مريم العذراء في شارع فلسطين و كنيسة الصعود في المشتل في يوم 12 تموز 2007
وقد شارك ابينا البطريرك مار عمانوئيل الثالث دلي المتناولين وعوائلهم و المؤمنين فرحة التناول الاول بحضور السادة رعاة الخورنات ،( وفي رتبة التقادم، قرب المتناولون الخبز والخمر والصليب والكتاب المقدس وخارطة العراق : رموزا لأمور ثمينة سيعيشون منها ولأجلها طوال حياتهم  ..... وشجّع  المتناولين وأهليهم على الثبات في إيمانهم رغم الظروف الصعبة التي نعيشها، كما حثّهم على الصلاة من أجل الكنيسة وبلدنا العراق).


نص الخبر ((




احتفلت يوم أمس، السبت 7-7-2007، كنيسة مار يوسف الكلدانية بالتناول الأول لمجموعة من أبنائها الصغار وكان احتفالاً رائعاً، إذ تناول الصغار القربانة الأولى من يد يد غبطة أبينا البطريرك، مار عمانوئيل الثالث دلّي كلّي الطوبى.

 بدأ الاحتفال بطواف قام به الصغار من فناء الكنيسة الخارجي إلى داخل الهيكل. ثم ألقى الأب ألبير هشام معاون كاهن الكنيسة كلمة شرح فيها معنى هذه المناسبة. ويعد الإنجيل، ألقى غبطة البطريرك كلمة شجّع فيها المتناولين وأهليهم على الثبات في إيمانهم رغم الظروف الصعبة التي نعيشها، كما حثّهم على الصلاة من أجل الكنيسة وبلدنا العراق.

وفي رتبة التقادم، قرب المتناولون الخبز والخمر والصليب والكتاب المقدس وخارطة العراق: رموزا لأمور ثمينة سيعيشون منها ولأجلها طوال حياتهم. ثم قام غبطته بطرح بعض الأسئلة على المتناولين قبل قانون الإيمان ليعبّروا من خلال إجابتهم عنها عن تجديدهم لمواعيد معموذيتهم التي ذكرت في يوم عماذ كلّ منهم.

بعد البركة الأخيرة، شكر الأب ألبير الرب يسوع على نعمته، كما شكر باسم راعي الخورنة، الأب لويس الشابي، وباسم جميع أبناء الخورنة صاحب الغبطة البطريرك، مار عمانوئيل الثالث دلّي كلّي الطوبى، على حضوره واحتفاله.
 
أخيرا وقف الجميع أخيراً لالتقاط الصور التذكارية ولتسبيح أمنا العذراء مريم والإشادة بحبها من خلال التراتيل المريمية.

نشكر الرب على هذه النعمة العظيمة التي وهبها لنا اليوم ونصلّي جميعنا من أجل كنيستنا المقدسة لتواصل عملها الخلاصي في نفوس البشر.

آمين.

الأب ألبير هشام
8-7-2007 ))

نص الخبر ((


التناول الأول في كنيستي "مريم العذراء" في شارع فلسطين و"الصعود" في المشتل ببغداد
 
احتفلت كنيسة بغداد، اليوم الخميس: 12-7-2007، بالتناول الأول في إثنيتن من خورناتها: خورنة "مريم العذراء" في شارع فلسطين، وخورنة "الصعود" في المشتل.

فقد احتفلت كنيسة "مريم العذراء - سيدتنا للقلبين الأقدسين"، في شارع فلسطين ببغداد، بتقديم 40 طفلا وطفلة من أطفال الخورنة إلى المذبح المقدس لتناول القربانة الأولى. كان هذا صباح اليوم، الخميس 12-7-2007، خلال قداس ترأسه غبطة أبينا البطريرك، مار عمانوئيل الثالث دلّي، عاونه فيه الأب مدحت اسحق. بدأ القداس بدخول احتفالي للمتناولين وهم يرتلون أعذب التراتيل الروحية، ليتواصل في رتبه التي تناوب الخدمة فيها الشمامسة والمتناولون.

 وبعد قراءة مقطع من الإنجيل، قام سيادة المطران شليمون وردوني، راعي الخورنة، بالترحيب بغبطة أبينا البطريرك وشكره على مجيئه لمشاركة الخورنة فرحتها، كما شكر الأب مدحت الذي أتي ليقدم مساعدته في القداس، كما دعا المتناولين إلى الصلاة من أجل إطلاق سراح والد أحد رفقائهم المخطوف منذ يومين من قبل إحدى العصابات المسلّحة. ثم ترك سيادته المجال لغبطة أبينا المجال ليلقي كلمته.

وقد وجه غبطته كلامه إلى المتناولين مهنئا إياهم على هذه النعمة التي هم مقبلون على استقبالها، نعمة حلول يسوع في قلوبهم من خلال تناولهم سر القربان المقدس. ودعاهم غبطته إلى الصلاة من أجل الكنيسة كي تعبر عنها الأزمة الحالية التي تواجهها، وإلى الصلاة من أجل السلام في بلدنا العراق. ودعا غبطته الأطفال أيضا إلى الصلاة من أجل راعي خورنتهم، سيادة المطران شليمون وردوني، ومعلميهم وأهليهم الذين تعبوا على تربيتهم التربية المسيحية الحقيقية.

ثم توجه غبطته في كلامه إلى أهالي المتناولين، مذكرا إياهم بمسؤوليتهم التربوية والضميرية في تربية أولادهم وبناتهم تربية مسيحية صالحة من خلال المثل الصالح الذي يقدمونه هم أنفسهم لأطفالهم بالتزامهم الأخلاقي والإيماني والكنسي.

تواصل بعدها القداس، حيث قرب عدد من المتناولين التقادم إلى المذبح. وقبيل تلاوة قانون الإيمان، أعلن المتناولون إيمانهم ووعدوا بالالتزام به وبكنيستهم، وذلك من خلال محاورة دارت بينهم وبين غبطة البطريرك الذي وجّه إليهم أسئلة إيمانية قاموا هم بالإجابة عليهم ثم قدموا وعد التزامهم. وقبيل نهاية القداس تقدم المتناولون الجدد ليقتبلوا سر القربان تحت شكلي الخبز والخمر، ليتبعهم بعد ذلك والديهم، ثم باقي المؤمنين الحاضرين.

في نهاية القداس رفع الجميع صلاة شكر إلى الله أبينا على نعمته الفائضة على هذه الخورنة، وكل الكنيسة، والتي تجلّت من خلال هؤلاء المتناولين الصغار.

بعد القداس، تجمع الجميع في فناء الكنيسة متبادلين التهاني والتقاط الصور التذكارية.


 
أما في كنيسة "الصعود"، فقد اقترب هذا اليوم، أيضا، 44 طفلا وطفلة من أبناء الخورنة إلى المذبح المقدس ليقتبلوا القربان المقدس للمرة الأولى في حياتهم، وذلك خلال قداس ترأسه الأب ألبير أبونا وعاونه الأب جميل نيسان راعي الخورنة.

بدأ الاحتفال بدخول موكب المتناولين الجدد من فناء الكنيسة الخارجي إلى قاعة الكنيسة، بسبب أعمال الصيانة في هيكل الكنيسة الأصلي. ليبدأ بعدها القداس الذي خدمه المتناولون الجدد، وقربت كوكبة منهم التقادم إلى المذبح مع تراتيل روحية تناشد الله ليقبل منهم ذواتهم مع هذه التقادم ليحل هو في قلوبهم ويملأها. وعند حلول الموعد المنشود، كان اللقاء المرتقب مع يسوع الحاضر في القربان المقدس. لتختتم القداس، بعد صلاة الشكر، الزغاريد والأكف التي صفقت طويلا ابتهاجا بهذه النعمة الكبيرة.

شكرا لله على نعمته، إذ منح الكنيسة بركته من خلال هذه المجموعة من المتناولين وأهليهم، طالبين منه تعالى أن يمد كنيستنا وبلدنا بالسلام والأمان والاستقرار.

إدارة الموقع
12-7-2007 ))

ادخل على الرابطين التاليين للاطلاع على نص الخبر ومشاهدة غيرها من  الصور :

http://www.st-adday.com/HTML/News%20Page/Chaldean%20Church/2007-077.htm

http://www.st-adday.com/HTML/News%20Page/Chaldean%20Church/2007-080.htm


 

 




11
"افرحوا مع الفرحين وابكوا مع الباكين"

 لسيادة المطران شليمون وردوني لموقع مار أدي الرسول للبطريركية الكلدانية

((

الصفحة الإخبارية

"افرحوا مع الفرحين وابكوا مع الباكين"
 
بهذه الكلمات بدأ سيادة المطران شليمون وردوني، المعاون البطريركي، حديثه إلى إدارة الموقع عن موقف الكنيسة حول ما يجري في الساحة العراقية من أعمل عنف واستغلال وانتهاك لحقوق الإنسان وحريته، حيث قال سيادته:

"مع شديد الأسف، فإن ظروف العراق تحملنا من بكاء إلى آخر ومن مجلس عزاء إلى آخر. فالأحداث المؤلمة الأخيرة حملتنا من تفجير جامع الشيخ عبد القادر الكيلاني إلى تفجير مرقد الإمامين العسكريين ثم تفجير مرقد الصحابي طلحة بن الزبير في منطقة الزبير- البصرة، ليتبعه تفجير مسجد الخلاّني في بغداد. كلها أحداث تُدمي قلوبنا وتُلزمنا بأن نذرف دموعاً حارة لأنها تزرع الرعب في قلوب جميع الإخوة وتحرمنا من تراثنا وحضارتنا وآثارنا ومعالمنا الجميلة، وهي قبل كل شيء ضد الله وإرادته في إسعاد البشر وجعلهم متحدين بالأخوّة وهم يعبدونه كل واحد حسب دينه، إنّها تُفرق بينهم وتهدم بيوت عبادتهم.

وبعد هذا وإذا بالصور البشعة والمخزية لأطفال محرومين من الحنان العائلي ومن الصحة الجسدية فعوض أن توفر لهم الحماية من قبل الجميع يشملوهم بعنايتهم، نجدهم منبوذين ومهملين وفي حالة يُرثى لها. كيف يُسامحنا الله؟ لا بل إنه سيديننا دينونة صارمة، ألا لنتوب إليه ونرجع عن أعمالنا الشريرة علّه يترحّم علينا ويُنير عقول المسيئين والذين يقومون بالأعمال التخريبية ليعوّضوا عنها بأعمال الرحمة والتعاون والبناء.

إننا من كل جوارح قلبنا ندين ونستنكر كل هذه الأعمال الغير الصالحة ونصرخ نحو السماء ليرحمنا الله لأنه ارحم الراحمين.

أما بالنسبة إلى إخوتنا وأبنائنا المهجّرين من الدورة وضواحيها، فقد تجاوز عددهم على 1350 عائلة، لحد الآن، ما عدا الذين يذهبون إلى شمال البلد أو عند أقاربهم  في بغداد أو خارج القطر.

وقد حاولت الكنيسة، ومنذ البداية، أن تعمل في خدمتهم قدر إمكاناتها وحسب الظروف الصعبة والحرجة التي يمر فيها البلد، فقامت بتشكيل لجنة صغيرة في إحدى الخورنات مكونة من أبناء الخورنة، لتعمل مع الكهنة الغيارى في الخورنة، فتوّزع ما جادت به أيادي النفوس المؤمنة وبعض الجمعيات الخيرية من الخيرات، على هؤلاء المنكوبين والذين تركوا بيوتهم وكل شيء لهم مجبرين، وقد أُهين البعض منهم في بعض الحالات. وما عدا هؤلاء المهجّرين، فهناك الذين قُتلوا ظلماً أو خطفوا عنوة ودُفعت عنهم مبالغ باهضة وفوق إمكاناتهم بكثير...

يا رب نجّ العراقيين أجمعين من هذه الحالات اللاإنسانية والبعيدة عنك وعن وصاياك كل البعد، وامنح الفرج للمتضايقين والإدراك لكل الذين يقومون بمثل هذه الأعمال المضادة للحرية وحقوق الإنسان ولكل الديانات وامنح سلامك وأمنك للعراق واستقرارك لكل العراقيين."

+المطران شليمون وردوني

المعاون البطريركي الكلداني
 
تعتذر إدارة الموقع لعدم توفر الصور الخاصة بالخبر
 
إدارة الموقع

26-6-2007
 
))


للاطلاع على نص الموضوع ادخل الى موقع مار أدي الرسول للبطريركية الكلدانية:

http://www.st-adday.com/

12
انقل اليكم نص الخبر( نسخة باللغة العربية) عن موقع الفاتيكان حول استقبال البابا بطريرك الكنيسة الآشورية الشرقية مار دنخا الرابع :

((

البابا يستقبل بطريرك الكنيسة الآشورية الشرقية مار دنخا الرابع

استقبل البابا بندكتس السادس عشر صباح الخميس في القصر الرسولي بالفاتيكان البطريرك مار دنخا الرابع بطريرك الكنيسة الشرقية الآشورية، يرافقه لفيف من أساقفة هذه الكنيسة وكهنتها. وجه الحبر لضيفه كلمة استهلتها مرحباً به ومعرباً عن سروره الكبير لاستضافته في الفاتيكان.

بعدها تذكر البابا باللقاءات الذي جمعت البطريرك دنخا الرابع بسلفه السعيد الذكر البابا يوحنا بولس الثاني، لا سيما خلال الزيارة التي قادته إلى روما في تشرين الثاني نوفمبر عام 2004، وتم التوقيع خلالها على إعلان مشترك ينص على إنشاء لجنة مختلطة للحوار اللاهوتي بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الآشورية الشرقية. وأعرب البابا عن ترحيبه بهذا الحوار الذي يعد بتحقيق نتائج إيجابية، ويساهم في تعزيز التعاون الرعوي بين الجماعتين.

هذا ثم تطرق الحبر الأعظم إلى تاريخ الكنيسة الآشيورية العريقة المتجذرة في مناطق ارتبط اسمها بمخطط الله الخلاصي. وساهم مسيحيو الكنائس الأولى في نشر بشارة الإنجيل في تلك البقاع.

وإذا نظرنا إلى الجماعات المسيحية المقيمة حالياً في تلك المناطق ـ تابع البابا يقول ـ اتضحت لنا معاناتها المادية والروحية. ففي العراق، حيث توجد نسبة كبيرة جداً من المؤمنين الآشيوريين، بات المسيحيون عرضة لانعدام الأمن والتهديدات والاعتداءات المتكررة، ما حمل العديد من أبناء الوطن المسيحيين على البحث عن مستقبل أفضل خارج البلاد. وأشار البابا إلى قلقه الشديد حيال ما يتعرض له مسيحيو العراق، معرباً عن تضامنه الكبير مع رعاة الكنائس المسيحية ومؤمنيها، الذين يكلفهم البقاء في أرضهم تضحيات جمة.

بعدها تحدث البابا عن الجماعات الآشورية المقيمة في المجتمعات الغربية، مشيراً إلى التعايش بين أتباع الكنائس الشرقية والغربية يشكل مصدر غنى للجميع، ويسلط الضوء على الطابع "الجامعي" للكنيسة. وذكر الخبر الأعظم في ختام كلمته بأن العمل من أجل تحقيق الوحدة بين المسيحيين ينبع من أمانتنا للمسيح راعي الكنيسة الذي ضحى بحياته "ليجمع في الوحدة شمل أبناء الله" (يوحنا 11: 51 ـ 52)، سائلاً الله أن يوحد الأيادي والقلوب كيما نكون كلنا شهوداً له، ونخدم أخوتنا وأخواتنا بشكل أفضل لاسيما في المناطق الشرقية المعذبة.

))

و الاطلاع على نص الخبر اضغط على الربط ادناه لموقع الفاتيكان :

http://www.oecumene.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=140665


.

13
انقل اليكم نص الخبر المنشور في اذاعة الفاتيكان ، حول المقابلة التي عبر فيها البطريرك عمانوئيل دلي الثالث بطريرك بابل على الكلدان، عن معاناة شعبنا المسيحي في الداخل والخارج، ويدعو العالم الى الصلاة للعراق وشعبه خلال مقابلة معه على هامش اجتماع مؤسسة الرواكو ....

لتحميل المقابلة اضغط على الرابط ادناه :

http://www.sendspace.com/file/okxaqb

نص الخبر :
((
مقابلة مع البطريرك ديلي على هامش اجتماع مؤسسة الرواكو

ينتهي اليوم في الفاتيكان الاجتماع النصف السنوي لمؤسسة الرواكو المعنية بمساعدة الكنائس الشرقية، وتتمحور الأعمال حول الشرق الأوسط وأوضاع المسيحيين العراقيين وتركيا والأرض المقدسة. من بين المشاركين في الاجتماع بطريرك بابل على الكلدان عمانوئيل الثالث ديلي وقد أجرينا معه هذه المقابلة: (20 حزيران يونيو) 

)))

للاطلاع على نص الخبر الخبر المنشور في موقع اذاعة الفاتيكان ( ومن خلاله يمكنكم الاستماع الى نص المقابلة ) :

http://www.oecumene.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?c=140460

14
انقل اليكم نص البيان المنشور في موقع أدي الرسول للبطريركية الكلدانية حول اجتماع اساقفة الكنيسة الكلدانية

 (بيان سينودس أساقفة الكنيسة الكلدانية المنعقد في دير السيدة – قرب ألقوش خلال الفترة من ١ إلى ٥ حزيران ٢٠٠٧ )


يمكنكم  الاطلاع على نص البيان من خلال المرفقات، او زيارة موقع البطريركية :

www.st-adday.com


15
انقل لكم نص الخبر المنشور في موقع راديو سوا بخصوص حماية المسيحيين في منطقة الدورة ببغداد كما يمكنكم الاستماع من  خلال الرابط المرفق الى نص المقابلة :
(
نواب عراقيون يطالبون بحماية المسيحيين في منطقة الدورة ببغداد
24/05/2007  14:18 (توقيت غرينتش)   

طالب أعضاء في مجلس النواب الحكومة العراقية والقوات متعددة الجنسيات بالإسراع لحماية المسيحيين الساكنين في منطقة الدورة والذين يتعرضون إلى تهديدات من قبل جماعات مسلحة.

التفاصيل من علاء حسن مراسل "راديو سوا" في بغداد:

http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=1263164
)






16
الى ابي و امي .... في ذكرى صلاة السنة لمقتل المرحوم المهندس أياد سعدالله ايوب

أياد... أياد... ذلك الشاب المؤمن بكلام ربه
أياد... أياد... ذلك الشاب ذو البسمة الهادئة
أياد... أياد... ذلك الشاب الهادئ في طباعه و تصرفاته   
أياد... أياد... ذلك الشاب الصادق في عمله و صداقاته
أياد... أياد... ذلك الشاب الذي حفر طريقه على الصخر بيده

قامت مجموعة ارهابية مجرمة بقتله في مساء 10ـ09ـ2004 ، مثل ما يترصد  كل العراقيين المحبين للسلام كل يوم !!... لا تفرق بين طفل او شيخ... رجل او امراة... شاب او شابة ... المهم هو الارهاب و ان لا ينعم العراق بالسلام !! لزرع الخوف و الرعب و الدمار...

يقول لنا الرب : " أنا القيامة و الحياة، من امن بي، وان مات ، فسيحيا " يوحنا 11/25
فلا تبكي يا امي لمن حملته تسعة اشهر و لا تحزن يا ابي لمن ربيت ... لانه معنا الان و في كل حين ... باعماله و ذكراه ...

كلما اصلي الصلاة الربية ، افكر كثيرا في " ... لتكن مشيئتك ، كما في السماء كذلك على الارض .." ، فالرب اوصانا باعظم وصية " المحبة " ... و ان ننشر السلام  .....
لكن !!! ما الذي يجري في هذا الزمن العجيب ... فهنالك اناس يزرعون الموت و الدمار...
لكن !!! دمك يا ( أياد) و دم كل مؤمن محب للسلام سيروي شجرة المحبة ... لينشر السلام ...

ايها الاخ الحبيب العزيز ...
 
الكل كان معك ... الكل ودعك ... الا انا !!!
انك الان معي... في كل مكان و في كل الاوقات...   
معي في صلاتي ...في حياتي...الى ابد الابدين...


أخوك
رامز سعدالله ايوب 


حياته في سطور:

الاسم أياد سعدلله ايوب حنوش حندولا، ولد في 15/03/1962 في أربيل أثناء عمل والده كمعلم هناك، و بعد عام رجع الى بغداد ، والده المعلم سعدلله ايوب حنوش حندولا (من كرمليس) و امه هاغار يوسف كوريال دودا (من القوش)، درس الابتدائية و المتوسطة و الثانوية في بغداد / الدورة، نال شهادة البكالوريوس في هندسة ميكانيك الطائرات من الجامعة التكنولوجية في بغداد سنة 1984  ليعمل كمهندس طائرات.... في مطار بغداد الدولي....
بعد فرض الحصار على العراق اتجه للعمل في مجال اجهزة التبريد و التكييف....
كانت الحياة الدينية جانب مهم في حياته، نال شهادة دورة الدراسات اللاهوتية من كاتدرائية القديس يوسف (بغداد/ العراق) في سنة 1997 بعد ثلاث سنوات دراسية....

كان ترتيبه بين اخوته الرابع... تميز بطبعه الهادئ و الوفي ...
كان هو الذي يرعى والديه .... عاش حياته اعزب....
عرف عنه اثناء جميع مراحل حياته بحبه لاصدقائه و علاقاته معهم من كل الاديان و الطوائف.... حتى ان بعضهم اتصلوا بعائلته في اعياد الميلاد 2004 كعادتهم !! لكنهم لم يجدوه لان يد الارهاب طالته في مساء يوم 10/09/2004 ، ليسقي بدمه نبتة السلام التي ينتظرها العراقيون!!




** ستقام صلاة السنة عن راحته  في 12/08/2005 في كنيسة مار يوحنا المعمذان

17
الى ابي و امي .... في ذكرى صلاة السنة لمقتل المرحوم المهندس أياد سعدالله ايوب

أياد... أياد... ذلك الشاب المؤمن بكلام ربه
أياد... أياد... ذلك الشاب ذو البسمة الهادئة
أياد... أياد... ذلك الشاب الهادئ في طباعه و تصرفاته   
أياد... أياد... ذلك الشاب الصادق في عمله و صداقاته
أياد... أياد... ذلك الشاب الذي حفر طريقه على الصخر بيده

قامت مجموعة ارهابية مجرمة بقتله في مساء 10ـ09ـ2004 ، مثل ما يترصد  كل العراقيين المحبين للسلام كل يوم !!... لا تفرق بين طفل او شيخ... رجل او امراة... شاب او شابة ... المهم هو الارهاب و ان لا ينعم العراق بالسلام !! لزرع الخوف و الرعب و الدمار...

يقول لنا الرب : " أنا القيامة و الحياة، من امن بي، وان مات ، فسيحيا " يوحنا 11/25
فلا تبكي يا امي لمن حملته تسعة اشهر و لا تحزن يا ابي لمن ربيت ... لانه معنا الان و في كل حين ... باعماله و ذكراه ...

كلما اصلي الصلاة الربية ، افكر كثيرا في " ... لتكن مشيئتك ، كما في السماء كذلك على الارض .." ، فالرب اوصانا باعظم وصية " المحبة " ... و ان ننشر السلام  .....
لكن !!! ما الذي يجري في هذا الزمن العجيب ... فهنالك اناس يزرعون الموت و الدمار...
لكن !!! دمك يا ( أياد) و دم كل مؤمن محب للسلام سيروي شجرة المحبة ... لينشر السلام ...

ايها الاخ الحبيب العزيز ...
 
الكل كان معك ... الكل ودعك ... الا انا !!!
انك الان معي... في كل مكان و في كل الاوقات...   
معي في صلاتي ...في حياتي...الى ابد الابدين...


أخوك
رامز سعدالله ايوب 


حياته في سطور:

الاسم أياد سعدلله ايوب حنوش حندولا، ولد في 15/03/1962 في أربيل أثناء عمل والده كمعلم هناك، و بعد عام رجع الى بغداد ، والده المعلم سعدلله ايوب حنوش حندولا (من كرمليس) و امه هاغار يوسف كوريال دودا (من القوش)، درس الابتدائية و المتوسطة و الثانوية في بغداد / الدورة، نال شهادة البكالوريوس في هندسة ميكانيك الطائرات من الجامعة التكنولوجية في بغداد سنة 1984  ليعمل كمهندس طائرات.... في مطار بغداد الدولي....
بعد فرض الحصار على العراق اتجه للعمل في مجال اجهزة التبريد و التكييف....
كانت الحياة الدينية جانب مهم في حياته، نال شهادة دورة الدراسات اللاهوتية من كاتدرائية القديس يوسف (بغداد/ العراق) في سنة 1997 بعد ثلاث سنوات دراسية....

كان ترتيبه بين اخوته الرابع... تميز بطبعه الهادئ و الوفي ...
كان هو الذي يرعى والديه .... عاش حياته اعزب....
عرف عنه اثناء جميع مراحل حياته بحبه لاصدقائه و علاقاته معهم من كل الاديان و الطوائف.... حتى ان بعضهم اتصلوا بعائلته في اعياد الميلاد 2004 كعادتهم !! لكنهم لم يجدوه لان يد الارهاب طالته في مساء يوم 10/09/2004 ، ليسقي بدمه نبتة السلام التي ينتظرها العراقيون!!




** ستقام صلاة السنة عن راحته  في 12/08/2005 في كنيسة مار يوحنا المعمذان

18
الى ابي و امي .... في ذكرى صلاة السنة لمقتل المرحوم المهندس أياد سعدالله ايوب



أياد... أياد... ذلك الشاب المؤمن بكلام ربه
أياد... أياد... ذلك الشاب ذو البسمة الهادئة
أياد... أياد... ذلك الشاب الهادئ في طباعه و تصرفاته   
أياد... أياد... ذلك الشاب الصادق في عمله و صداقاته
أياد... أياد... ذلك الشاب الذي حفر طريقه على الصخر بيده

قامت مجموعة ارهابية مجرمة بقتله في مساء 10ـ09ـ2004 ، مثل ما يترصد  كل العراقيين المحبين للسلام كل يوم !!... لا تفرق بين طفل او شيخ... رجل او امراة... شاب او شابة ... المهم هو الارهاب و ان لا ينعم العراق بالسلام !! لزرع الخوف و الرعب و الدمار...

يقول لنا الرب : " أنا القيامة و الحياة، من امن بي، وان مات ، فسيحيا " يوحنا 11/25
فلا تبكي يا امي لمن حملته تسعة اشهر و لا تحزن يا ابي لمن ربيت ... لانه معنا الان و في كل حين ... باعماله و ذكراه ...

كلما اصلي الصلاة الربية ، افكر كثيرا في " ... لتكن مشيئتك ، كما في السماء كذلك على الارض .." ، فالرب اوصانا باعظم وصية " المحبة " ... و ان ننشر السلام  .....
لكن !!! ما الذي يجري في هذا الزمن العجيب ... فهنالك اناس يزرعون الموت و الدمار...
لكن !!! دمك يا ( أياد) و دم كل مؤمن محب للسلام سيروي شجرة المحبة ... لينشر السلام ...

ايها الاخ الحبيب العزيز ...
 
الكل كان معك ... الكل ودعك ... الا انا !!!
انك الان معي... في كل مكان و في كل الاوقات...   
معي في صلاتي ...في حياتي...الى ابد الابدين...


أخوك
رامز سعدالله ايوب 


حياته في سطور:

الاسم أياد سعدلله ايوب حنوش حندولا، ولد في 15/03/1962 في أربيل أثناء عمل والده كمعلم هناك، و بعد عام رجع الى بغداد ، والده المعلم سعدالله ايوب حنوش حندولا (من كرمليس) و امه هاغار يوسف كوريال دودا (من القوش)، درس الابتدائية و المتوسطة و الثانوية في بغداد / الدورة، نال شهادة البكالوريوس في هندسة ميكانيك الطائرات من الجامعة التكنولوجية في بغداد سنة 1984  ليعمل كمهندس طائرات.... في مطار بغداد الدولي....
بعد فرض الحصار على العراق اتجه للعمل في مجال اجهزة التبريد و التكييف....
كانت الحياة الدينية جانب مهم في حياته، نال شهادة دورة الدراسات اللاهوتية من كاتدرائية القديس يوسف (بغداد/ العراق) في سنة 1997 بعد ثلاث سنوات دراسية....

كان ترتيبه بين اخوته الرابع... تميز بطبعه الهادئ و الوفي ...
كان هو الذي يرعى والديه .... عاش حياته اعزب....
عرف عنه اثناء جميع مراحل حياته بحبه لاصدقائه و علاقاته معهم من كل الاديان و الطوائف.... حتى ان بعضهم اتصلوا بعائلته في اعياد الميلاد 2004 كعادتهم !! لكنهم لم يجدوه لان يد الارهاب طالته في مساء يوم 10/09/2004 ، ليسقي بدمه نبتة السلام الذي ينتظره العراقيون!!




** ستقام صلاة السنة عن راحته  في 12/08/2005 في كنيسة مار يوحنا المعمذان


 

صفحات: [1]