المشاركات الحديثة

صفحات: [1] 2 3 4 5 6 7 8 9 10
1
الكاتب يعبر في مقاله عن قلقه إزاء عقد مؤتمر زوRetro Bowlعا الحادي عشر في مايو 2024، مشيراً إلى أن تكرار عقد المؤتمرات في فترة زمنية قصيرة يشير إلى وجود غموض وعدم استقرار داخل الحركة
2
 كما ينتقد الكاتب سياسة الوPokerogue لايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي في استخدام القوة العسكرية لتحقيق أهدافها الاستعمارية والهيمنة العالمية، ويدعو إلى خروج الدنمارك من الناتو والانضمام إلى معاهدة الأمم المتحدة ضد الأسلحة النووية.
3
الخال الغالي شوكت توسا المحترم
تحية
عسى ان   يكون خيراً تأجيل الموتمر
الأسباب موضعية ومنطقية  وذلك لاسباب تنظيمة بحته  كما علمت  وكذلك لتسهيل  الأوضاع  والعمل معاً
اما عن الوضع النفسي فالقلوب  كلها تنتظر اللقاء المنتظر والذي سيكون خطوة كبيرة لوضع  كل  الخلافات جنباً واشترك في الحوار الجاد
الجميع تعلم  الدرس وضاق العلقم  فقد فقدوا  هولاء الاخوة في السنوات العجاف التي مرت الكثير 
البعد  القومي  والنظره الثاقبة  موجودة والفكر القومي  موجود وهو راس الخيمة والدار واسعة  والكل له اجتهاد
لا اريد الاطالة لكن التفاؤل مطلوب 
تحياتي
والبقية تأتي
4
الاستاذ يوسف شيخالي المحترم
تحيه طيبه
 شكري لك اخي يوسب على إختيارك للموضوعين وطريقة تناولهما, في أولهما تفضلتم باستبيان أماكن اتفاقنا حول ما يتعلق بدور السياسه الدوليه التي لولا حداثة تقنياتها وجبروت اقتصادياتها لماإمتلكت قدرات التحكم في العالم بهذه الدرجه, وثانيهما تركتم الباب مشرعا أمام تحقيق الشعب لقدراته التي من شأنها ان تجذب اهتمام الراي الدولي بقضيته.
رابي العزيز :قبل نصف قرن  او ما يزيد كنا نقرأحتى نتعرف على تفاصيل مجريات الاحداث في مختلف اوقاتها, لكننا بحكم معايشتنا ومتابعتنا لما يحصل حولنا صرنا جزء مما يحدث.... لذلــــك 
 بودي التعليق قليلاعلى ظاهرة تذبذب وتيرةالقضيه الكرديه صعوداونزولا في خارطة المنطقه لفترة تزيد على سبعةعقود,والسبب هوان الغرب في تعامله مع قضيةالاكراد ومع قضيةاي شعب في المنطقه, لم يعتمد يومامبدأ نصرة قضاياالشعوب بقدر اعتماده على مبدأاستحلابها واستخدامها بمثابةوسيله لإدارةشؤونه وتنشيط أدواته التغييريه في المنطقه بما يخدم مصالحه, في وقت مازال لتركيا وايران بصمات مؤثره في سياسة الغرب,متى ما انتفت حاجته لهاتين الدولتين سيختلف الحديث . 
شكرا لكم رابي
وتقبلوا خالص تحياتي
5
المنبر الحر / اشور
« آخر مشاركة بواسطة David Oraha 1 في اليوم في 00:44 »
اشور
6
أخي العزيز شوكت توسا

موضوعين من ردك أود لو سمحت التعقيب عليهما:

في موضوع السياسة العالمية أو الدولية. نتفق بأن قدر الشعوب مرهون بمشيئة السياسة الدولية. لكن حتى السياسة أو السياسات الدولية اليوم مرهون شيئاً ما بالتكنولوجيا ومشيئة أقطاب التكنولوجيا، وهي في طريقها للسيطرة الكلية على السياسات العالمية.
أما موضوع منظماتنا السياسية وأساليب عملها وطرح برامجها السياسية بصياغات واقعية، كما تفضلت، ينبغي أن يسبقها فكر قومي محدد، لأن اساليب العمل القومي تكون عشوائية ومتذبذبة بغياب الفكر القومي، فتعتمد على الواقع المعاش بحسناته وسيئاته. لذلك وجدت نفسي مضطراُ أن أطرح موضوع الأرض وأهميته الكبيرة عند صياغة الفكر القومي.

مثالاً على الموضوع: الكرد، لم يكونوا إلا قبائل بدوية، وشبه بدوية لا يجمعها شئ من مقومات القومية إلا الاتفاق على اسم قومي يجمعهم، وعلى الأرض «ستان» التي تعلموها من بعض شعوب وسط آسيا وأضافوا «ستانهم»على اسمهم القومي. فصارت القبائل الكردية تسمي كل أرض يغتصبونها، يضيفونها إلى «ستان الكرد».

وتقبل تحياتي الطيبة
7
عـزيزي
أنا كـتـبتُ :

كـيـف لا ، ونـيـوتن صاحـبها
8
  ولكن اخ مايكل  هل هناك من يستطيع ان ينكر فضل نيوتن على العلوم ومنها علم الفزياء ...؟؟
     للعلم جواب نصف جواب .. ساكمله ىحقا ؟؟.
9
بعد اجتماع نادر.. مصادر تتحدث عن مستقبل الصدر في الحياة السياسية بالعراق

قالت مصادر متعددة لرويترز إن رجل الدين الشيعي العراقي، مقتدى الصدر، يمهد الطريق لعودته إلى المشهد السياسي بعد عامين من فشل محاولته تشكيل حكومة بدون منافسيه الشيعة.

ويقول مراقبون إن عودته، المزمعة على الأرجح في الانتخابات البرلمانية عام 2025، ربما تهدد النفوذ المتزايد للمنافسين، ومنهم أحزاب شيعية وفصائل مسلحة عراقية قريبة من إيران، وتقوض الاستقرار النسبي الذي شهده العراق في الآونة الأخيرة.

وتحدثت رويترز خلال إعداد هذا التقرير مع أكثر من 20 مصدرا منهم ساسة شيعة من التيار الصدري وفصائل منافسة ورجال دين وسياسيون في مدينة النجف المقدسة لدى الشيعة ومسؤولون حكوميون ومحللون. وتحدث معظمهم بشرط عدم الكشف عن هوياتهم بسبب حساسية الموضوع.

وقال نائب سابق عن التيار الصدري "هذه المرة لدى التيار الصدري تصميم أقوى من ذي قبل على الفوز بعدد أكبر من المقاعد لتشكيل حكومة أغلبية"، رغم أن القرار النهائي للترشح لم يُتخذ رسميا.

وفاز التيار الصدري في الانتخابات البرلمانية عام 2021 لكن الصدر أمر نوابه بالاستقالة، ثم أعلن في العام التالي الانسحاب بشكل نهائي من العملية السياسية في البلاد بعد أن أحبطت أحزاب شيعية منافسة محاولته تشكيل حكومة أغلبية مع الأحزاب الكردية والسنية فقط.

ويندد الصدر، وهو شخصية بارزة في العراق منذ دخول أميركا البلاد عام 2003، بنفوذ إيران والولايات المتحدة في العراق.

وتعتبر إيران مشاركة الصدر في الحياة السياسية مهمة للحفاظ على النظام السياسي الذي يهيمن عليه الشيعة في العراق على المدى الطويل، على الرغم من أن طهران ترفض تطلعاته إلى الاعتراف به كقوة مهيمنة منفردة.

وترى الولايات المتحدة، التي حاربت مسلحين موالين للصدر بعد أن أعلن "الجهاد" ضدها في عام 2004، في الصدر تهديدا لاستقرار العراق الهش، لكنها تعتبره أيضا أداة لمواجهة النفوذ الإيراني، وفقا لرويترز.

ويقول كثير من العراقيين إن أحوالهم تسوء بغض النظر عمن يتولى السلطة بينما تستنزف النخب ثروة البلاد النفطية.

اجتماع نادر
عاد الصدر إلى دائرة الضوء منذ مارس الماضي.

أولا، عقد اجتماعا نادرا مع، علي السيستاني، المرجع الأعلى لشيعة العراق الذي اضطلع بدور محوري في إنهاء اشتباكات دامية بين الشيعة في عام 2022 قبل انسحاب الصدر من الساحة السياسية.

وقالت ستة مصادر من التيار الصدري إن الصدريين يفسرون اللقاء الذي جرى في 18 مارس مع السيستاني، الذي ينأى بنفسه عن المشهد السياسي المعقد ولا يلتقي عادة بالسياسيين، على أنه تأييد ضمني.

وقال رجل دين مقرب من السيستاني إن الصدر تحدث عن عودة محتملة إلى الحياة السياسية والبرلمان وخرج من هذا الاجتماع المهم "بنتيجة إيجابية". ولم يرد مكتب السيستاني على طلب للتعليق.

وبعد أيام من الاجتماع، دعا الصدر نواب الكتلة الصدرية الذين استقالوا عام 2021 لتجميع صفوفهم والتواصل مجددا مع القاعدة السياسية للتيار.

وقال مصدر مقرب منه إن الصدر أعاد بعد ذلك تسمية التيار ليحمل اسم "التيار الوطني الشيعي"، في انتقاد مُبطن للفصائل الشيعية المنافسة التي يعتبرها غير وطنية وتدين بالولاء لإيران، وكذلك في محاولة لحشد قاعدته الشعبية الشيعية.

وفي حين يخشى بعض المحللين حالة من الارتباك جراء عودة الصدر إلى المشهد السياسي، يقول آخرون إنه قد يعود أكثر تواضعا بسبب هزيمة أنصاره خلال مواجهات مسلحة مع فصائل شيعية منافسة، وكذلك النجاح النسبي الذي حققته حكومة بغداد الحالية، بما في ذلك موازنة العلاقات مع إيران والولايات المتحدة.

وقال حمزة حداد، وهو محلل عراقي وزميل زائر في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية "بالطبع، يزيد دائما خطر الاضطرابات عندما يزيد عدد الفصائل في عملية توازن السلطة، خاصة عندما تكون مسلحة. لكن على الصدريين أن يعودوا بشكل أقل عدائية".

وأضاف "الفصائل السياسية تعلم أنه من الأفضل تقاسم السلطة بدلا من خسارتها بالكامل".

وقال سياسي بارز من الصدريين إن التيار قد يسعى إلى التحالف مع بعض الفصائل الشيعية الحاكمة، مثل رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، الذي يحظى بشعبية كبيرة، مع استبعاد آخرين بما في ذلك منافسه اللدود، قيس الخزعلي، زعيم (عصائب أهل الحق) وهي فصيل سياسي وعسكري متحالف مع إيران.

وقال مستشارون للسوداني إن رئيس الوزراء يبقي خياراته مفتوحة.

وذكر السياسي الصدري "هناك فصائل في الإطار تربطنا بها علاقات طويلة الأمد ويمكن أن نتحالف معها قبل الانتخابات أو بعدها. ما لا نقبله هو الدخول في اتفاقات مع الفصائل الفاسدة".

وفي مدينة الصدر، وهي معقل مترامي الأطراف للتيار يعاني من الفقر منذ فترة طويلة على الجانب الشرقي من بغداد، ينتظر كثيرون عودة الصدر على أمل أن يترجم ذلك إلى فرص عمل وخدمات.

وقال طالب مهاوي (37 عاما) وهو أب لثلاثة أطفال ينتظر ردا على طلب للحصول على وظيفة حكومية "هذه المدينة تدعم الصدر ولا أعتقد أنه سينسانا بعد كل التضحيات التي قدمناها من أجله... ينبغي أن يغير الأمور عندما يعود".

رويترز
10
وفاة الفنان العراقي عبدالستار البصري بعد معاناة مع المرض

توفي الفنان العراقي، عبدالستار البصري، الأحد، بعد معاناة مع المرض وذلك عن عمر ناهز 77 عاما، حسبما ذكر مراسل قناة "الحرة".

ونعت نقابة الفنانين العراقيين البصري، وهو فنان لعب أدوارا مختلفة في السينما والمسرح والتلفزيون، كما حاز جوائز عدة في مهرجانات عربية مرموقة.

وولد البصري في البصرة عام 1947 وتلقى فيها تعليمه الأساسي قبل أن يتوجه لبغداد للالتحاق بكلية الفنون الجميلة عام 1967، ثم بدأ مشواره الفني خلال السبعينيات.

وبرز البصري في أعمال منها "عالم الست وهيبة" بجزئيه الأول والثاني، و"كبرياء العراق" التي جسد فيها شخصية الشاعر العراقي الراحل محمد مهدي الجواهري، و"رجال الظل" و"مناوي باشا" وغيرها من الأعمال.

وكان البصري دخل المستشفى خلال مارس الماضي في أعقاب تعرضه لجلطة دماغية، مما استدعى دخوله العناية الفائقة، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية.

الحرة - دبي
صفحات: [1] 2 3 4 5 6 7 8 9 10