تعديل المشاركة

الموضوع:
أيقونة الرسالة:

إلحاق:
(حذف المرفقات)
(ملحقات أخرى)
أنواع الملفات المسموحة: txt, doc, pdf, jpg, gif, mpg, png
القيود : 30 لكل مشاركة, الحجم الأقصى الإجمالى 30000KB, الحجم الأقصى للملف الواحد 2500KB

إختصارات : اضغط alt+s للإضافة/الإرسال أو alt+p للمعاينة


نبذة عن الموضوع

أرسلت بواسطة: فاروق.كيوركيس
« في: 21:56 28/08/2018  »

الأخ العزيز خوشابا سولاقا المحترم
تحية اشورية
عنوان مقالتك هو :
 ( طبيعة العلاقة العضوية بين مكونات أمتنا من الكلدان والسريان والآشوريين )
يرجى ذكر اسم هذه الأمة  بأجابة واضحة ومحددة  أذا أمكن ذلك ... مع التقدير
أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 21:41 28/08/2018  »

اخي وزميلي العزيز خوشابا سولاقا المحترم
تحية قومية سريانية آرامية
أشكرك جزيلاً على ردك وأسلوبك المتحضر في التعقيب رُغم أنك قد أوقعت نفسك في أخطاء فادحة من خلال تعليقك عليَّ وما سطرته لنا من آراء واجتهادات شخصية مع إفتقارها للمصادر والوثائق التاريخية الرصينة لإثبات أن النساطرة لاعلاقة لهم بالمذهب الكنسي والهرطقي الآثوري السياسي الحديث وأنكم كنتم قبل وبعد مجيء الإنكليز تُسَمَون بالآشوريين !!!؟

اخي وعزيزي ملفونو خوشابا المحترم  ، إسمح لي أن أصفك بالملفونو هذه الكلمة العظيمة التي يفتخر بها كل شخص سرياني آرامي على العكس من كلمة رابي التي وصفتني بها والتي هي لإعدائنا الآشوريين القدماء والمنقرضين منذ عام ٦١٢ قبل الميلاد كما تقول لنا جميع المصادر والمعلومات التاريخية الرصينة !

ولاأريد الإطالة ملفونو فإذا كنت تعتقد وتظن بأن مصادرنا التاريخية هي مصادر كنسية ولاهوتية فأنت مخطيء تماماً لأنك تعلم جيداً من هُم السريان الآراميون وماذا يمتلكون من مقومات القومية من لغة وثقافة وتراث وتاريخ وحضارة ، كما أن لغتنا يعرفها العالم أجمع بِقِدمها وعراقتها وأصالتها بالإضافة إلى قُدسيتها لدى جميع المسيحيين كونها لغة السيد المسيح ربُ الأرباب ، وأيضاً لاننسى بأننا على مر التاريخ كان الدواعش الآشوريين القدماء المنقرضين من ألد أعداء الآراميين ، فكيف نكون وكما تدعي بأننا شعباً وأمة واحدة ، فَهل يُعقل هذا ياعزيزي !!!
يقول المَثل (حَدِث العاقِل بما لا يُعقَل فإن صَدَّقك فلا عَقل له ) !!

وقبل أن أختِم التعقيب أود أن أكرر وأقول بأنَنا لم ولن نكون معكم يوماً من الأيام لا شعباً واحداً ولا بطيخ كما ترددون من كلام فارغ لامعنى ولاصحة له إطلاقاً ، لذا نقول لكم أتركونا وشأننا وإنشغلوا ببناء بيتكم وكنائسكم الحديثة ، كما وإننا نعلم جيداً وأيضاً أنتم على دراية تامة بأنكم لا تساوون شيئاً من دون السريان الآراميين ، ولذلك بدأتم منذ فترة وعن طريق مؤسساتكم الكنسية والثقافية والسياسية والحزبية بتزوير وتحريف إسم لغتنا السريانية الآرامية إلى ما تسمى باللغة الآشورية وهذا نحن متأكدين وواثقين منه بعدم جوازهِ وقبوله لا علمياً ولا تاريخياً على مستوى العالم وجامعاتهِم التي تُدَرس فيها لغتنا السريانية الآرامية كإحدى اللغات التاريخية القديمة والأصيلة لسكان بلاد آرام النهرين ، وبيث نهرين ، ولهذا فإن مشروعكم سَيُكتب له الفَشل لأنه مشروع سرقة لغة غيركم وتزويرها لصالح أغراضكم وأهدافكم المشبوهة والمريضة .


وإليكم رابط للدكتور الآثاري الراحل بهنام أبو الصوف حول آثوريين الجُدد وبُطلان إدعائهم بالإنتماء إلى حضارة الآشوريين الدمويين القدماء المنقرضين وبإثبات المرحوم الدكتور بهنام يقول أن النساطرة الآثوريين هم آراميين !!
 وأتمنى من ملفونو خوشابا وتوأمهِ ملفونو بنيامين أن لا يقولوا ويتهموا الدكتور المرحوم بهنام بأنه مصدر كنسي ولاهوتي كما إتهموا سابقاً الأستاذ الباحث موفق نيسكو وغيره الكثير بأنهم مدفوعين وووووإلخ ، وأنا شخصياً قد سبق وأن قلت للإخوة (النساطرة ) المتأشوريين بأن رب العالمين إذا قال أنكم على خطأ ويبرز لكم وثيقة أو مصدر يؤكد ما نقوله وما ننشره حول النساطرة المتأشوريين فإنكم لن تقبلوا حتى بشهادة (الله ) ، لأنكم صدقتُم كذبتِكم التي روج لها الإنكليز ومبشريه الإنكليكان عندما أطلق على النساطرة تسمية آشوريين لخدمة مصالحهِ وأجنداتهِ الإمبريالية والتوسعية داخل العراق وإنتهى كل شيء !!

https://youtu.be/6EJUGdfCpf0

أكتفي بهذا القَدر ملفونو وآسف على الإطالة ودمتم والعائلة الكريمة برعاية الرب

وشكراً


أخوكم الكاتب
وسام موميكا -ألمانيا
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 18:32 28/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز المتابع الراقي الأستاذ samdesho المحترم
تقبلوا محبتنا الأخوية مع أطيب وأرق تحياتنا الصادقة
شكراً على مروركم الكريم بمقالنا بهذه المداخلة الرائعة والنابعة من قلب إنسان محب لأمته بكل صدق وايمان راسخ وقناعة إنسان مدرك لحقيقة الواقع الذي تعيشه أمتنا بكل تسمياتها التاريخية ويعي ما يقول لمن يشاركه الرؤية لمستقبل أمتنا ، كما نشكر تقييمكم الأروع ودعوتكم للآخرين من مثقفي وكتاب أمتنا بالأقتداء بالنهج الذي مشينا عليه ( النهج المعتدل للتعامل مع التسميات المتداولة حالياً ) في كل كتاباتنا في التعامل مع قضية وحدة أمتنا القومية ... نحن لسنا إلا خدماً لهذه الأمة المسكينة التي دمرتها معاول المذهبية ومزقتها الى أشلاءً متناقضة لا يقبل أحدها التعايش مع الآخر ، واليوم شتتنا الهجرة العشوائية اللعينة في أصقاع الأرض كاليتامى ونحن أصحاب أولى وأعظم الحضارات في التاريخ .... دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام .

                               محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد 
أرسلت بواسطة: binjamin toma
« في: 16:53 28/08/2018  »

الاخ العزيز خوشابا سولاقا المحترم. اشكركم من كل قلبي لردكم اللطيف النابع من قلب نقي صادق.صدقني أن أكثر مايحز في قلوبنا أن يقوم أبناء هذه الامة بمختلف تسمياتها باخذ دور العدو لاستهدافها تاريخيا وحضاريا. أن أكثر مايدمر البنيان هو المعاول الداخلية.لكننا واثقون أن هذه الامة التي دامت الالاف السنين لن تهزها هذه الرياح السطحية.
بالنسبة للاخ وسام هو كان وسيبقى اخ عزيز لنا نحترم فكره ونتمنى أن يحترم هو ايضا فكرنا.
تحياتنا وتمنياتنا لكم وللعائلة بالصحة والعافية دوما.


اسمح لي أن اوجه ملاحظة صغيرة للاخ وسام. صدقني أن هذا هو اسمي الحقيقي المذكور في الموقع اما مسألة أن أضع صورتي أو لا فهذه مسالة شخصية لااحد يجبر عليها أكيد أنك تعرف هذه الشئ بالاخص انك تعيش بالمانيا في الشركة التي أعمل فيها لدينا لوحة للمعلومات تضم صور المنتسبين بعضهم اكتفى بعرض اسمه وامتنع عن وضع صورته حفاظا للخصوصية اي هذا أمر عادي باوربا لاينقص من قيمة الشخص. مع التقدير.
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 16:02 28/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الكاتب اللامع والمتابع المثابر رابي أخيقر يوخنا المحترم
تقبلوا محبتنا الأخوية مع خالص تحياتنا الطيبة
شكراً على مروركم الكريم بمقالنا بهذه المداخلة التي لا تخلو من ملاحظات قيمة ومفيدة وجهودكم مشكورة ، نود إعلامكم بأن الرابط المرفق طي مداخلتكم لا ينفتح .
أما بشأن الأمنيات والتمنيات ومدى إمكانية تحقيقها من عدمه فإن مقالنا غير معني بهذا الجانب وإنما يدعوا الى إعادة النظر بثقافتنا الحالية القائمة والمؤسسة على الكراهية ورفض الآخر وتحريمة على خلفية مذهبية لاهوتية كنسية في التعاطي فيما بين مكونات أمتنا لكونها باتت مقرفة ومقززة ومخجلة لا تليق بنا للغاية ، مما يستوجب تغييرها والعمل لتأسيس لثقافة قومية عصرية قائمة على التفهم المشرك للمقومات القومية الحديثة البعيدة كل البعد عن الدين والمذهب لأعادة ترتيب أمورنا وأولوياتنا وفق متطلبات حياتنا اليوم في التعامل والتعاطي مع الآخرين من الشركاء في الوطن .... هذا هو الهدف من نشر مقالنا هذا لأن المرحلة التاريخية التي تمر بها أمتنا وكل الظروف المحيطة والمستجدة باستمرار تتطلب منا ذلك ... ودعك من القيل والقال وحكايات جدتي وجدتكَ كما يفعل البعض من المغردين خارج السرب لغايات في نفوسهم ... 

              دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام  محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد
أرسلت بواسطة: سامي ديشو
« في: 15:08 28/08/2018  »

الأخ خوشابا سولاقا المحترم

بعد مطالعتي لمقالتك القيّمة والواقعية، لابدّ أن نستخلص ما يلي:

الكاتب خوشابا سولاقا وحدويّ  لا يفرّق بين المكونات الثلاث ، الكلدانية والآشورية والسريانية، لشعب واحد، اذ بينها  وكما يقول بكل اقتدار وصواب، علاقة عضوية لا يمكن فصلها من بعضها البعض. ان مصير هذا الشعب بحاضره ومستقبله هو الأهم، ويجب على كل مثقف ، أمثال الكاتب سولاقا، والأخوة جاك يوسف ويوحنا بيداويد وغيرهم، العمل في هذا الاتجاه، دون التشبّث بتسمية معينة وإلغاء الأخريات، وإنما احترام التسميات التاريخية، اذ هي بالتالي مدلولات ثقافية  لحقبات تاريخية لشعب واحد، لا يقبل القسمة.

أحيّيك اخي خوشابا تحية الاصلاء، أمثالك يخلّدهم التاريخ، لان ما تصبو اليه هو الواقع والحقيقة بعينها. تقبّل تحياتي...

سامي ديشو- استراليا
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 13:53 28/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الأستاذ binjamin toma المحترم
تقبلوا محبتنا مع خالص تحياتنا
 شرفنا مروركم الكريم بمقالنا بهذه المداخلات التي تتسم بالرؤية الموضوعية والفهم العقلاني المسؤول في التعامل مع الحقائق التاريخية من خلال تساؤلاتكم حول مداخلات وتعقيبات الأخ وسام موميكا المدعومة بوثائق وأسانيد منحازة على خلفية مذهبية لاهوتية كنسية التي لا يُعْتَد بها كمصادر ووثائق رصينة في البحث عن الحقيقة التاريخية بورك قلمكم وعاشت أناملكم على مداخلاتكم التي اتسمت بطابع الهدوء والأحترام للآخر بعيد كل البعد عن طابع التعصب والتشنج والأنفعال .... على أية حال الأخ وسام هو أخٌ لنا في القومية نتحمل منه كل شيء ولا نقابله بالمثل لكي لا نماثله في نظر الآخرين من القراء الكرام وتلك هي الرصانة والكياسة الأدبية في الكتابة والحوار الموضوعي ....نتمنى منكم قرأة تعقيبنا على مداخلات الأخ موميكا .
دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام ........ محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد 
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 13:36 28/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الأستاذ وسام موميكا المحترم
تقبلوا محبتنا مع خالص تحياتنا
شكراً على مروركم بهذه الكثافة من المداخلات التي عودتنا على تكراها في كل تعقيباتكم التي تتسم بطابع التعصب والكراهية والتشنج والأنفعال الذي لا نجد له ما يبرره لكل ما يتعلق بالآشوريين والآشورية على كل من يَكتُب بهذا الشأن وضرورة وحدتنا القومية إنه لأمر غريب منكم ومثير للشفقة وما يثير استغرابنا هو كيف أنتم بعد سقوط نظام صدام 2003 قبلتم بالأنتماء الى صفوف الحركة الديمقراطية الآشورية والعمل في صفوفها لسنوات وأنتم تحملون كل هذه الأفكار والتصورات المعادية للآشورية إنه تناقض وازدواجية .
في الحقيقة ما كنا نود بالرد على مداخلاتكم الكثيرة على مقالنا هذا لولا أحترامنا وتقديرنا لشخصكم الكريم لكونكم واحداً من أبناء أمتنا يحمل وجهات نظر مختلفة يتطلب مناقشتها بموضوعية وعقلانية .
أولاً : لقد تعودنا بأنكم تعيدون وتكررون دائماً إعادة نشر نفس هذه الوثائق التي مصدرها كتب مؤلفيها رجال دين تابعين لكنيستكم السريانية المنحازين تحت تأثير المذهبية الى مذهبكم الكنسي بالضد من مذاهب الكنائس الآخرى لمكونات أمتنا ومثل هذه المصادر المنحازة بإفراط أصلاً " لا يُعْتَدّ بها في البحث " ولا يعتمد عليها من قبل الباحثين عن الحقيقة التاريخية كمصادر رصينة .
ثانيا : إن مقالنا ليس مقالاً تاريخياً لنكون بحاجة الى المصادر والوثائق لأثبات ما نقول بل هو مقال فكري تنظيري بشأن المقومات القومية وتماثل تلك المقومات بين مكونات أمتنا من الكلدان والسريان والآشوريين مما يل كونهم أبناء قومية واحدة وأمة واحدة بدليل وحدة اللغة والتاريخ والجغرافية من دون تحيز الى التسمي بتسمية بعينها ، فما الذي أغاضكم واثار حنقكم وغضبكم في المقال لتأتينا بكل هذه المداخلات التي لا تُسمن ولا تغني من جوع والتي لا علاقة لها بجوهر المقال ؟
ثالثاً : كل المعطيات التاريخية والجغرافية والحضارية والثقافية والاجتماعية على أرض الواقع تثبُت وتؤكد بأننا نحن الكلدان والسريان والآشوريين أبناء قومية واحدة شئنا ام أبينا مهما أختلفنا اليوم على التسمية القومية الموحدة بسبب المذهبية اللاهوتية الكنسية بغض النظر ما تكون تلك التسمية يا رابي وسام موميكا .... لذلك ندعوكم الى التخلي عن هذا الموقف المتسم بالكراهية ل{شوريين والآشورية المؤسس على خلفية الموقف مع شخص ما لأنه لا يمثل كل الآشوريين وإنما يمثل شخصه فقط . 
رابعاً : نرفق لكم رابط مقالنا الموسوم " الآراميون واللغة الأرامية القديمة وعلاقتها باللغة الحديثة المحكية بين الكلدان والسريان والآشوريين " لتطلعون على واقعية الكتابة الرصينة والموضوعية في قول الحقيقة التاريخية بما لكم وعليكم .
  http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=866246.0

 دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام ...... محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد 
[/color][/size]
أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 10:28 28/08/2018  »

إلى احد الكتاب المتأشوريين والذي وضع لنا رابط حول الآرامية التي يقوم بتشويهها عرب فلسطين خوفاً منهم من ان تكشف حقيقتهم امام الجميع بأن فلسطين ليس لها علاقة بالعرب المتأسلمين ، وحتى أن كلامي هذا يدعمه ماقام به عرب إسرائيل في الكنيست الإسرائيلي عندما إعترفت إسرائيل وبرلمانها بالقومية الآرامية وبوجود شعبنا على أرضها تاريخياً ، وفي تلك الأثناء جَن جنون المزوريين من عرب فلسطين حول قرار الكنيست والحكومة الإسرائيلية لأن العرب تعودوا دائماً  أن يعربوا ويأسلموا كل البشر مثلما فَعلوا أسلافهم وهذا ماتَعلموه مِنهم  !.

لذا فَنحن لانأخذ بكلام وتصريحات المحتلين العرب الذين جاؤا الينا بقوة السيف بحجة الفتوحات وهذا ما يعلمه العالم برمتهِ وليس فقط سكان الشرق ، فالتاريخ الرصين مُدون بحروف من ذهب ولا يصدأ ابداً وليعلم كل نسطوري متأشور بأن السريان الآراميون سوف يبقون شوكة في عيون المزوريين صنيعة الإنكليز ومبشريهم .


وبهذه المناسبة أهدي هذا الرابط كهدية للذي يخصه تعليقي هذا ولأقول له بأننا أهل هذه الأرض ونحن أدرى بشعابها وبتاريخها لأننا الأصل ، وأدناه رابط للباحث الأثاري العراقي الدكتور المرحوم (بهنام أبو الصوف ) وهو يتحدث عن الآراميين ويفضح النساطرة الآثوريين (المتأشوريين ) ، كما وأننا واثقون تماماً بأننا لو جئناكم بدليل ومصدر من رب العالمين (أستغفر الله ) فإنكم لن تعترفوا بهِ ، ولهذا نحن نبارك لكم نسطوريتكم وأشوَرَتِكُمْ شريطة إبعاد شروركم  عن شعبنا وأُمتنا السريانية الآرامية !
https://youtu.be/6EJUGdfCpf0



بالمناسبة يامَن وضعت لنا رابط حول أعداء الآراميين السريان والمأخوذ من قناة الجزيرة أو الخنزيرة كما يحلو لهم  أن يسميها البعض ، فقط كنت أود ان اقول له بأن الرابط لايعمل ، لذا نطالبه بإصلاحهِ رجاءاً ونكون ممنونين  .

وشكراً


أرسلت بواسطة: binjamin toma
« في: 09:43 28/08/2018  »

الاخ العزيز وسام مرة أخرى اتيتنا بمصادر دينية اي آراء تحت التاثير المذهبي والديني اي غير معترف بها. اني مازلت هادئا بعكس حضرتك من وصفك لي بالنكرة والوهمي.ان دل اسلوبك على شي فهو يدل على مدى تحضرك لاشئ آخر.وهذا آخر سوالي لك لاني لااحب التناقش مع اشخاص يفتقرون إلى الكياسة. اكررها لجميع الكتاب امثالك لاتتشاجع من خلف شاشات النت.
أرسلت بواسطة: اخيقر يوخنا
« في: 05:25 28/08/2018  »

رابي خوشابا سولاقا
شلاما
امنيات وتمنيات حلوة ولكن تنفيذها شبه مستحيل لانه حتى اذا تحققت وحدتنا الداخلية فانها لن تكون لها قوة سياسية لتغيير موقف الاعداء المحاطين بنا من خارج البيت
فالحل هو في ايدي خارجية اذا شاءت خيرا لنا فانها وحدها قادرة على فرض ارادتها

واسمح لي ان اخاطب البعض ممن يروج للارامية
هل يستطيع احد منهم ان يكذب هذا الباحث العراقي الذي يعتبر الارامية تخريف
وهذا الرابط ولنرى مدى امكانياتهم الاكاديمية لدحض هذا الادعاء
انهم امام امتحان ،،مو بس علينا اسباع
هالرابط وهو امتحان لهم امام القراء حيث دوخونا باقوال جدتي
http://www.aljazeera.net/news/alquds/2017/11/6/خرافة-الشعب-الآرامي-تخريب-تاريخ-فلسطين-القديم-1-4

تقبل تحياتي ،،راجيا  ان اكون على خطا في تصوري
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 00:51 28/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الأستاذ الدكتور ala ablahhad المحترم
تقبلوا محبتنا الأخوية مع خالص تحياتنا الصادقة
شرفنا مروركم الكريم بمقالنا بهذه المداخلة الجميلة بكلماتها ونشكر لكم تقييمكم وإطرائكم الرائعين للمقال ونعتبر ذلك وسام الشرف لنا  ..
               
                   دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام ......... محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد

 
               
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 00:38 28/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الكاتب المبدع الأستاذ يوحنا بيداويد المحترم
تقبلوا محبتنا الصادقة مع خالص تحياتنا الأخوية
شكراً على مروركم الكريم بهذه المداخلة الرائعة وعلى تقييمكم الأروع للمقال ... كل ما ورد في مداخلتكم موضع احترامنا وتقديرنا وإعتزازنا لأنه نابع من قلب إنسان مثقف يعي ما يقول ومؤمن بضرورة وحدتنا القومية كأمة عظيمة بأرثها وحضارتها الثاريخيين المؤثر في الحياة الانسانية ومؤمن بوحدة مصيرها المشترك ومؤمن بالعمل الجاد لأنقاذ ما يمكن إنقاذه وحماية ذلك الأرث الحضاري العريق من الأنقراض والتشويه الذي يمارسه البعض من أبناء أمتنا من دون وعي وإدراك لغايات شخصية نفعية ومن يتربص بنا شراً وعدواناً من الأعداء الخارجيين لغرض في نفوسهم المريضة انتقاماً من سبي سنحاريب ونبوخذنصر لطمس معالم وشواخص هذه الأمة من الوجود .
أتمني أن تكونوا قد قرأتم تعقيبنا على مداخلة الأخ الكريم الأستاذ جاك يوسف الهوزي حيث تطرقت فيها الى أمر أشرتم إليها في مداخلتكم . وليس لنا ما نضيفة الى ما ذكر في المقال وتعقيباتنا على مداخلات الأخوة المعقبين .

           دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام ......... محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد 
]
أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 00:30 28/08/2018  »

الاخ وسام. دائما الاثباتات التي تلحقونها تعتمد على مصادر ومراجع دينية.اليس هذا اثبات ان التسمية السريانية تسمية دينية ظهرت مع ظهور المسيحية. لتثبت حقيقة السريان كامة وحضارة عليك أن ترينا اثار مدنها مسلاتها اسوارها هل اندثر كل شي. سوال آخر دائما ترددون تسمية السريان الاراميون هل هناك اذا سريان ليسوا اراميون. ثم إذا كنتم سريان كامة لماذا اذا تلحقون اسمكم بالاراميين. سوال اخير دائما ترددون انقراض الكلدان والاشوريين وانصهارهم مع اليهود أو العرب مع قدوم الإسلام. كيف سلمتم انتم إذا من هذا العصف الاسلامي الذي اكتسحت جيوشه المنطقة. هل انتقلتم وقتها للمريخ ام كانت لديكم جيوش جرارة لم تصمد امامها جيوش العرب ابناء عمومتكم حسب راي النابغة نيسكو. دائما تردد اسطورة المذابح التي قام بها النساطرة بحق اليعاقبة. هذا أمر ندينه ولانفتخر به اذا كان حقيقة. لكن هل بالمقابل سوف تتجرأ وتدين المجازر التي ارتكبت بحق السريان من قبل الاكراد والترك في الماضي القريب وقبلهم من قبل العرب الذين اخفوا اي أثر للسريان من تكريت سابقا. ارجوا ان تجيب على استفساراتي بروح رياضية دون تشنج خصوصا اننا لانتناقش وجه لوجه.
مع تحياتي الاخوية
اخوك الكلداني اخوك الاشوري الذي لن يفكر ابدا أن يستغني عنك عكس ما انت تنادي به. المسيح محبة.


السيد بنيامين
تحية قومية سريانية آرامية

أشكرك على تعقيبك الهاديء واتمنى أن تستمر على هذا المنوال في جميع تعقيباتك في مختلف المواضيع المطروحة للنقاش ، لكن لاأظن انك سوف تمسك وتتمالك اعصابك لأننا نعرفكم جيداً !!!!؟

عزيزي ان التاريخ وعلماء التاريخ برمتهم قد أثبتوا ان السريان هم آراميين والعكس كذلك ، ونحن نتعمد بأن نلصق دوماً تسمية الآراميين الى جانب السريان بعد أن بانت نوايا النساطرة (المتأشوريين ) في أشورة وتسييس التسمية السريانية  بالبدعة والهرطقة التي يرددها الساسة والأحزاب المغرضة بأن تسمية السريان  هي أسيريان ههههه وهذا بالطبع تزوير وتحريف للحقيقة التاريخية الرصينة والتي تقول وتثبت لنا بأن السريان هم من القوم الآراميين بعد تنصرهم وذلك لأن التسمية الآرامية هي ذات مدلول (وثني ) حالها حال (الآشورية ) القديمة والمنقرضة التي هي أيضاً ذات مدلول وثني ، وهذا سببه رجال الكنيسة السريانية بشقيها وخوفاً منهم على الكراسي والمكاسب وللتأثير على عاطفة المؤمنين فهذا كان حال التسمية القومية الآرامية ، حيث كانت ولاتزال ضحية إجتهادات وأهواء رجال الكنيسة السريانية بشقيها الكاثوليكي والأرثوذكسي !

أما من جانب حضارتنا وتراثنا ولغتنا وثقافتنا فالتاريخ يشهد لنا بشعبنا المتواجد في بلاد آرام النهرين وبيث نهرين وسمها ماشئت لأن مدلولها جميعاً يفسر لجانبنا فقط وهذا أيضا بشهادة الجميع .

أما عن النساطر (الكلدان والآشوريين ) الجُدد ومن أثبت انهم يهود مسبيون هو سيادة الكاردينال البطريرك لويس ساكو ، بطريرك الكنيسة الكلدانية وبمصادر وإثباتات تاريخية ومن خلال بحوثه الثمينة قد أثبت ذلك والكلام ليس من عندنا ، لذا من يريد توجيه مثل سؤالك هذا ، فَعليه توجيهه إلى سيادة البطريرك لويس ساكو وإن كان يستطيع الرد لتوضيح ماجاء في بحثهِ هذا فإنه سوف يوضح لكم الصورة !


تحياتي ياسيد بنيامين الورد وهذا آخر رد عليك لأني كنت قد قررت أن لاأرد على الأسماء الوهمية والنكرة التي لاتملك كنية وصورة ، وإذا أردت أجوبة أخرى على اي سؤال يراود ذهنك لطرحه عليَّ فإنك سوف تجدها في مقالاتي وتعليقاتي الواردة في المقال أعلاه .

وشكراً
أرسلت بواسطة: binjamin toma
« في: 00:04 28/08/2018  »

Viagra avec une remise, viagra pharmacie en ligne, Correlation. Meilleur prix acheter cialis achat de pfizer, en ligne pharmacie, dInde ordre. Le prix de viagra, le meilleur viagra, Twis Pharmacie en ligne, Les. Generique furosemide pharmacie envoyer annuaire.Sans ordonnance. 
 
Bon Marche Mysildecard Pas Cher
 
Acheter viagra en ligne, meilleur viagra en ligne, Psmodcom. Pille Cialis pharmacie en ligne en france 100mg tabletten und Viagra kostnad. pharmacie meilleur prix cialis generique pharmacie 50mg generique. La Pharmacie Simantob, 67300 Schiltigheim, Votre pharmacie en. 
 
Acheter Capecitabine Prix
Achat Renedil En Ligne
Acheter Claritin En Ligne
Achat Bececo En France
Commande Metformin Prix
Commande Phenergan En Canada
Bon Marche Roxithromycine Pas Cher
Acheter Largopen En Belgique
Acheter Advilcaps En Ligne
 
Bon Marche Lamisil En Canada Acheter Proxalyoc En Belgique Bon Marche Rivocor En Canada Achat Clarithromycine En Suisse Commande Moxyvit En Canada  cf22480
أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 21:11 27/08/2018  »

الزميل خوشابا سولاقا المحترم
تحية قومية سريانية آرامية
عزيزي خوشابا ليس كل من قال هذا هو أبي او هذا هو أخي يصبح كما يُراد ، لا لا ياعزيزي فالموضوع يحتاج إلى أوراق ثبوتية وفحص وتمحيص حتى تظهر الحقيقة ، فهكذا أيضاً في موضوع القومية وهذا مايَنطبق على مقالك الذي يفتقر إلى المصادر والأدلة حول إدعائك بأن الكلدان والآثوريين والسريان الآراميين هم شعب وأمة واحدة ...طيب !!!؟
أين إثباتاتك حول الموضوع الذي طرحته من خلال مقالك والذي يفتقر إلى الكثير من الأدلة والمصادر التاريخية لإثبات ماإدعيته جنابك الكريم !!!!؟


اخي خوشابا لا تقلق ولاتتعب نفسك فَكل منا يعرف نفسه ومَن يكون  وكيف جائت تسميته التاريخية وخصوصاً نحن السريان الآراميون لأننا أصحاب لغة وثقافة وحضارة وتاريخ عريق وعظيم ، كما وأننا نملك دولة بإسمنا وهي (سوريا ) الآرامية السريانية وهكذا ياعزيزي فَنحن لسنا بحاجة لا إلى الكلدان الجُدُد ولا إلى الآشوريين الجُدُد مع إحترامنا للشعب المسكين الذي إبتلى بدعاة هاتين التسميتين في السياسة والكنيسة لأغراض وأهداف خبيثة .


نُكرر لكم بأننا (سريان آراميون ) لنا ما يميزنا عن الكلدان والآشوريين الجُدُد ، والكثير مايفرقنا عن بعضنا البعض بسبب أفعال أسلافكم النساطرة وإجرامهم بحق شعبنا السرياني الآرامي عبر التاريخ ومنها المجازر التي إرتكبت بحق أتباع الكنيسة السريانية الأرثوذكسية والتي راح ضحيتها المطران الشهيد (برسهدي ) مطران دير مار متى في سهل الموصل وعدد من الكهنة والشمامسة والمؤمنين  ، إذن كيف نكون شعباً واحداً مع النساطرة (الكلدان والآشوريين ) الجُدد والجريمة تكررت عندما قام السيد يونادم كنا بالتآمر والغدر تجاه السريان الآراميين عندما قام بإلغاء إسمهم من الدستور العراقي في عام ٢٠٠٥ ، ونِعم الإخوة عزيزي خوشابا !!!!!!!؟

تحياتي
وشكراً

أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 20:45 27/08/2018  »


تحية قومية سريانية آرامية



إليكم هذه الوثيقة أولا



والآن نذكر لأبناء شعبنا وأمتنا السريانية الآرامية سبب تخلف الآشوريين الجدد !!
بداية ...
سبب تخلف الاشوريين هو انتحالهم لإسم ليس لهم
كما وسبب تخلف الاشوريين هو عدم استطاعتهم الاجابة على سؤال المهندس عمانؤيل بيتو يوخنا كاهن الكنيسة السريانية الشرقية (الآشورية حديثاً) وجنابك ياسيد أبرم هو واحد من هؤلاء الذين أحرجهم تاريخنا الرصين وذلك لعدم مقدرتهم على إثبات حقيقة الإدعاءات والزييف الكاذب للآشورية الحديثة الذين يفتقرون الى التحدث والكتابة والقراءة بلغة الآشوريين القدماء المنقرضين منذ عام 612 قبل الميلاد !!!
كما وإن الأصل في تسمية أي شعب هو ما يُسمِّي نفسه بلغته، وشعبنا لم يُطلق على نفسه يوما بلغته تسمية آشوري أبدا ،،، أعطوني كتاباً واحداً، مصدراً واحداً، أو مخطوطة واحدة ، ولو وريقة واحدة، بل جملة واحدة تُسمِّي هذا الشعب السرياني الآرامي بالآشوري !!
أعطوني قاموساً واحداً أو كتاباً قواعدياً واحداً يتضمن هذا التنسيب الذي تبتدعونه، أعطوني إنساناً سريانيا آراميا واحداً عِبرَ آلاف السنين لقب نفسه آشوري ؟!!...لايوجد طبعا ، لأن الآشوريين القدماء كانوا أعداء الإنسانية وبالأخص أعداء شعبنا وأمتنا السريانية الآرامية عبر التاريخ  ؟!!!

وأخيرا إن سبب تخلف الاشوريين هو اعتماد شخص مثلك على قطعة خطاط في القدس ومترجم كردي وليس النص الاصلي وإحضار وثائق بوجود قوم إسمهم آشوريين !!

وفي النهاية نتأسف على الحال الذي وصلتم إليه يا (نساطرة الجبال ) سرياننا الآراميون المشارقة ، ولكن ماذا نفعل لمجموعة كذبت وزيفت وتحاول الآن أن تصدق كذبتها ، وذلك من خلال نشرها بين عامة الشعب والأمة السريانية الآرامية الأصيلة والعريقة بلغتها وتراثها وثقافتها !





وشكرا





‏Wisam Momika
ألمانيا
أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 20:43 27/08/2018  »

إلى الأخوة السريان الآراميون
شلاما ....شلومو

مرة أخرى أكرر
قارعوا الحجة بالمثل وأتحفونا وأنجدوا أنفسكم بمصدر أو وريقة واحدة تكون مكتوبة قبل مجيء الإنكلييز بحيث تثبت لنا جميعا بأنكم كنتم آشوريين وهكذا كنتم تسمون قبل مجيء الإنكلييز ومبشريه وأيضا كنيستكم كانت تسمى آشورية وليس نسطورية او سريانية شرقية ووووو....ياإخوتي أثبتوا لنا أنكم آشوريين كما نحن نثبت لكم بالوثائق والأدلة الدامغة أننا سريان آراميون وهكذا كنا ولازلنا نسمى ولم تذكر كتبنا ومصادرنا الرصينة أننا تنازلنا أو إستبدلنا إسمنا القومي الأصيل والدليل لغتنا السريانية الآرامية .
أما إدعائكم بالآشورية فإنه يفتقر الى لغة الآشوريين القدماء المنقرضين فلماذا لاتتحدثون ولاتقرأؤن ولاتكتبون بها ...كما يقال إحياء اللغة هو إحياء القومية !!!!؟

أما رجائي وطلبي الأخير من صاحب المقال ومن محاموا الدفاع عن الآشورية هو قراءة هذه الصفحات من مجلة (زهريرا ) وترجمة هذا المقال لمعرفة من هم (السريان الاراميون ).... من مجلة زهريرا 1898 وأيضا العدد 1892 .









وشكرا للجميع





Wisam Momika
ألمانيا
أرسلت بواسطة: Wisammomika
« في: 20:41 27/08/2018  »

إلى الإخوة جميعا
تحية قومية سريانية آرامية

هذه المصادر الرصينة أدناه من مجلة الجامعة السريانية التي كان يصدرها ملفونو فريد نزهة ومن خلالها نجد كيف كان ملفونو فريد يطلق على  الاشوريين  بأنهم (سريان ) .





وأنظر ايضا كيف تسمي الإدارة برئاسة فريد نزهة خميس القرداحي السرياني...



كما و اذا تحب سوف أنقل لك عشرات المقالات لمجلة فريد نزهة باسم الامة السريانية ،
وان هولاء السريان يعترون الاشوريين سريان وكانوا يضحكون على الاشوريين .
وصدق من قال يا أمة ضحكت من جهلها الامم.






Wisam Momika
ألمانيا



أرسلت بواسطة: ala ablahhad
« في: 20:32 27/08/2018  »

الاخ العزيز خوشابا سولاقا
قلما نقرأ مقالات من هذا النوع هنا او في مواقع اخرى من مواقع شعبنا. اعتقد ان شعبنا في العراق والمهجر بأمس الحاجة لهكذا توجه في ظل الانشقاقات والانقسامات الحالية.
اخوكم
د.علاء     
أرسلت بواسطة: يوحنا بيداويد
« في: 18:18 27/08/2018  »

اخي العزيز الكاتب خوشابا سولاقا المحترم
الاخوة القراء
اخي خوشابا تعجبني مقالاتك لا سيما الوحدوية منها (مثل هذا المقال)، لأنها مبنية على الواقع والمنطق بعيدا عن التعقيد واحلام الماضي المدفونة منذ أكثر 25 قرنا.
اخي قبل ايام كنا في محاضرة لاحد ابناء شعبنا العائد من الوطن (الأخ صباح برخو) بعد مشاركته في الانتخابات الذي نقل لنا الانطباع المأساوي والرؤية السوداوية التي تنتظر الوطن كله، وبالأخص ابناء شعبنا الفاقدين للأمل والرؤية للمستقبل.

المهم حينما جاء دوري لا تحدث، قلت في مداخلتي: " لم يبقى لنا امل في القيادات السياسية الحالية ولا الروحية منها، املنا فقط في تغير بوصلة ابناء شعبنا الا بنخبة مثقفة وبعقيلة وثوب جديد، او الاندماج مع التيار الوطني المدني الذي يظهر تقدمه بطيء جدا بسبب تحالف الدول (العدوة لبعضها) ضد الاقليات والمدنيين والوطنيين، بخلاف ذلك لم يبقى لشعبنا أي امل للبقاء بل من الأفضل كل واحد يحفر قبره بيده إذا استمر الوضع على حاله".
 
اشكرك على المقال الرائع.
اتمنى ان تحافظ على الرؤية الوحدوية الشمولية بعيدا عن التحزب الى تسمية معينة، لعل تكون انت سببا يتبعونك وتكون سببا لولادة تيار للمثقفين من ابناء شعبنا من ذوي اصحاب الارادة الشديدة والرغبة على الوحدة و الاصرار على البقاء بعيدا عن القيادات القديمة!!؟
اخوكم
يوحنا بيداويد
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 16:08 27/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الكاتب المبدع الذي نعتز بقلمه الأستاذ فاروق كوركيس المحترم
تقبلوا محبتنا مع خالص تحياتنا الأخوية
شكلراً على مروركم الكريم بمقالنا بهذه المداخلة التي لا تخلو من فائدة تاريخية معروفة تصبُ في نفس مجرى مقالنا الذي قلنا في آخر سطرٍ منه ما يجب أن يقال أقتبس ما قلناه ( وهذا يؤكد أنهم أبناء قومية واحدة لهم لغة واحدة وتاريخ واحد وجغرافية واحدة وتراث وثقافة وتقاليد ومصالح وعادات موحدة لحدٍ كبير ومصير واحد مشترك وهو الأهم لأنه على امتداد التاريخ أعداء أمتنا لم يميزوا بيننا على أساس المذهب بل سيوفهم كانت مسلطة على رقاب الجميع دون تمييز وجرائم داعش غير دليل على صحة ما نقول . ) .
بعد المعذرة نعتقد أنكم أسأتم فهم جوهر مقالنا يا أستاذنا العزيز .... نحن كما تفضلتم اطلعنا على التاريخ القومي والكنسي الآشوري ونعرف الحقيقة كاملة ولكن ليس المهم في الظرف والواقع المتناقض والمتشتت الذي تعيشه أمتنا حالياً ما نعرفه ونقتنع به نحن كأفراد من هنا وهناك بل المهم أن نعرف ماذا يقول الآخرين المعنيين بالقضية وكيف نحاورهم ونقنعهم لكي نتمكن أن نجمعهم على قبول المشتركات القومية تمهيداً لقبول التسمية القومية الحقيقية من أن نذكر ما يستفزهم ويبعدهم أكثر عن قبل الحقيقة ، وهذا ما حاولنا فعله من خلال مقالنا هذا يا أستاذ فاروق كوركيس الورد ، وبغير ذلك سنضيف الى أسباب الفرقة والتمزق والتشتت الشيء الكثير ونصب بذلك المزيد من الزيت على النار المشعلة ...لماذا تُقوَلنا يا أستاذ فاروق ما لم نقوله في مقالنا ؟؟ اليس عنوان المقال في غاية الوضوح باحتوائه على مفردة " مكونات أمتنا " ؟؟؟ .
 نحن لم نحول في مقالنا كنيسة ما الى أمة وقومية إطلاقاً بل سعينا الى التمييز بين الأثنين ووضع حدود بينهما ، وأن الدين والمذهب معتقد فكري لا علاقة لهما بمقومات القومية كانتماء وجداني . وهذا ما قلناه في خاتمة مقالنا ويمكن لشخصكم والقارئ الكريم العودة إليه ( وهنا نقول أن الدين والمذهب اللاهوتي الكنسي هو معتقد فكري يعتنقه عن قناعة في ظروف تاريخية معينة أي فردٍ كان مهما تكون قوميته ويمكن له أن يغير ذلك المعتقد الفكري الديني والمذهبي متى ما تغيرت قناعاته الشخصية بضرورة تغيرهما ، بينما القومية هو شعور وجداني للفرد بالأنتماء الى مجموعة بشرية تماثله في مقومات محددة تحدد هويته القومية لا يمكن له أن يغيرها أو يستبدلها بأخرى كما هو الحال مع المعتقد الفكري الديني والمذهب )  ..

دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام ...... محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد         
[/b]
أرسلت بواسطة: فاروق.كيوركيس
« في: 14:40 27/08/2018  »

ملحقات لصور اضافية
أرسلت بواسطة: فاروق.كيوركيس
« في: 14:38 27/08/2018  »

الأخ العزيز خوشابا سولاقا المحترم
تحية آشورية
اعتقد أنك كمثقف آشوري مطلع على التاريخ .. تعرف جيدا ان الكلدان/ أبناء الكنيسة الكلدانية ، هم آشوريون من الذين اتبعوا مذهب الكنيسة الرومانية .. وأن السريان / أبناء الكنيسة السريانية ، هم آشوريون من الذين تمسكوا بتسمية أسيريان التي اطلقت على الآشوريين من قبل الاقوام الأخرى حيث تبناها الاشوريين بعد المسيحية .. وانت تعرف جيد ، أنه ولحد سنوات خلت  كان أبناء الكنيستين ( الكلدانية والسريانية ) يعرفون انفسهم  بأنهم آشوريون  وسوف  انشر  مع هذا الرد او في ردود اخرى بعض الصور التي تؤكد ذلك ..
ولكن الذي حصل مؤخرا هو زيادة حدة التأمر  من أجل تقسيم الأمة الآشورية عن طريق التقسيم المذهبي والطائفي بعد ضخ كم هائل من المغريات المادية  والمالية لتحقيق هذا الغرض.
لذلك  نحن مستغربون من هذه التوصيفات التي جاءت في مقالكم التي حولتم فيها الكنيسة الى أمة  والى قومية  والخ .. حيث لا يوجد شعب وامة  في هذا العالم  تذكر كنائسها ومذاهبها عن ذكر قومياتها .. فمثلا  الاخوة الأرمن  لا يذكرون الاورثوذوكس والكاثوليك من شعبهم عند ذكر  قوميتهم الارمنية .. وبالنسبة للألمان .. فهم الدوتش  والجيرمان وبافاريين .. ولكنهم  يعرفون انهم امة واحدة  وقومية واحدة  ولا يوجد اختلاف على ثوابتهم التاريخية ..
وفي العودة الى  امتنا الآشورية .. فأن الحقيقة التاريخية  تؤكد على اننا امة اشورية  ولغتنا اشورية وارضنا اشورية .. ويوجد بيننا  كنائس ومذاهب  مختلفة  ولهجات كبقية الأمم .. ويمكن ان نقول مكونات الشعب الاشوري  ولكن  لا يمكن على الاطلاق  ذكرها ولصقها عند ذكر  الامة الاشورية   او الشعب الاشوري .. واذا ما ذكرت عند ذكر الامة الاشورية  والشعب الاشوري فأنها تتحول عند ذاك الى تسميات ومحاولات تقسيمية  كما اشرنا .. خصوصا ان الأمر متعلق برمته   بسعي الاشوريين  المؤمنين بهويتهم الاشورية  الى نيل حقوقهم المشروعة  واقامة كيانهم القومي  على ارضهم الآشورية  والذي يقابله  أتجاه معارض ومعرقل لهذه الاهداف والتطلعات  ينفذها اؤلئك الذين  يزيفون التسمية الاشورية  ويلحقون بالتسمية الاشورية   اسماء المذاهب والكنائس والاديان .. كالكلدانية والسريانية  والمسيحيين  ثم يبدأون بترديد الاسطوانة المعروفة  ... بما معناه  انه لايوجد هناك اختلاف كذلك الذي يروجون له وانما هناك  التزام  بالقضية  يقابله اصرار على بيع القضية .. مع خالص تحياتي ..
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 11:25 27/08/2018  »

الى الأخ والصديق العزيز الكاتب الأنيق المتألق الأستاذ جاك يوسف الهوزي المحترم
تقبلوا محبتنا مع خالص تحياتنا الصادقة
شكراً على مروركم الكريم بهذه المداخلة الثرة بمضمونها ونوايا كاتبها الذي ينشد دائماً في كل كتاباته الخير والصالح لأمتنا ، كل ملاحظاتكم موضع احترامنا وتقديرنا وأعتزازنا ولا نخلتف معكم قيد أنملة بشأن كل ما ورد في النقطتين من مداخلتكم الرائعة ، ولكن يبقى واجب الطبيب الأستمرار في معالجة المريض مهما شحت الأدوية بين يديه لحين شفائه من مرضه القاتل ، فأمتنا مريضة بأمراض المذهبية اللاهوتية المزمنة وتفتقر الى الوعي السياسي الناضج والثقافة القومية الواعية المسؤولة ، لذلك يبقى من واجبنا نحن الكتاب والمثقفين التركيز على هذا الجانب من حياتنا لبناء ثقافة قومية وطنية تقدمية واعية لمضمون الوحدة التي ننشدها لأمتنا ولا بد أن نصل الى مبتغانا في يومٍ ما ولا نستسلم لما تحاول فرضه علينا بعض العقول المريضة والمتحجرة تحت غطاء المذهبية والعشائرية والقومية الأقصائية والألغائية الشوفينية التي ألمحتم إليها في مداخلتكم الكريمة ..

                دمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام ........ محبكم اخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا - بغداد 
أرسلت بواسطة: جاك يوسف الهوزي
« في: 23:41 26/08/2018  »

عزيزي رابي خوشابا المحترم
تحية طيبة
اتفق معك في كل ما ذهبت اليه ولكننا لو بقينا نردد هذا الكلام مليون مرة لن نغير من الواقع المؤلم الذي نعيشه شيئا رغم أن الغالبية العظمى (المغيبة) من أبناء شعبنا تؤمن بما خطه قلمكم الأنيق والدافئ هنا، لماذا؟
يمكن أن نختصر الجواب بنقطتين مهمتين ظهرتا بعد سقوط النظام السابق، وقام كل من حاول الاستيلاء على الفتات التي (تكرم) بها الأقوياء لنا، بتغذية هاتين النقطتين لزيادة التباعد وضرب أسس الوحدة التي تتحدث عنها من أجل مصالح شخصية ضيقة، وهي:
١- خلق شرخ في العلاقة بين الكلدان والسريان والاشوريين من خلال تبني سياسات عنصرية بدأت بإلغاء الاخر ثم احتوائه بطرق متخلفة هدفها السيطرة عليه على طريقة فرق تسد عوضا عن تشجيع وتنمية الروابط المشتركة وصولا إلى وحدة الصف.
٢- زيادة التوتر بين كنائسنا المنقسمة أصلا من خلال أقلام وكتابات مدسوسة وتزوير للحقائق عن طريق الإغراءات المادية والمعنوية التي لهث وراءها (المزيفون) من رجال الدين ومن جميع الكنائس دون استثناء بحثا عن غاية في نفوسهم عوضا عن كونهم مثالا حسنا يحتذى به ويتكئ عليه شعبنا المظلوم في مأساته المستمرة والتي تزداد سوءا يوما بعد آخر.
أرسلت بواسطة: خوشابا سولاقا
« في: 20:27 26/08/2018  »

طبيعة العلاقة العضوية بين مكونات أمتنا من الكلدان والسريان والآشوريين
خوشابا سولاقا
إن الكلدان والسريان والآشوريين هي ثلاثة مكونات في كيانٍ واحد ترتبط ببعضها البعض بعلاقة عضوية جدلية تكاملية شاءت أم أبتْ قائمة على أساس وحدة المقومات القومية المتمثلة في وحدة اللغة والثقافة والتراث والأرث الحضاري والعادات والتقاليد الاجتماعية والتاريخ والجغرافية والمصالح المشتركة والمصير المشترك لا يمكن الفصل بين بعضها البعض ، لأن الكل متجسدة في كيان قومي واحد لا يمكن للغريب ان يفصل فيما بينها ، أو أن يُميّزها  عن بعضها من أي جانب من الجوانب الاجتماعية وغيرها من الأمور الحياتية ، لأن جميعها تشترك الى حد التطابق في المقومات القومية الواحدة بالرغم من تعدد تسمياتها التي كانت وليدة الأختلافات المذهبية اللاهوتية الكنسيية السقيمة والعقيمة .
إن الخصائص القومية التي يتصف بها الكلداني حالياً في أية بقعة من العالم هي ذاتها نفس الخصائص القومية التي يتصف بها السرياني والآشوري بغض النظر عن الأختلافات الجزئية الطفيفة في اللهجات المحكية محلياً ، وفي أمور جانبية أخرى دخيلة ، وهذا أمر طبيعي جداً وموجود ويحصل عند كافة القوميات المجاورة والمتعايشة معنا .
لا يمكن للكلداني أن يكون موجوداً ككيان قومي قائم بذاته خارج الأطار القومي العام الذي يتضمن ويحتوي الوجود القومي السرياني والآشوري ، وكذلك الحال مع الوجود القومي للسرياني وللآشوري ، لأن الثلاثة تشترك في طبيعة واحدة كاملة تعيش في جسد واحد لا انفصام بين الثلاثة إطلاقاً ، وإن انفصام أي مكون منها عن الجسد الواحد يفضي الى موت الجسد كله .
إن أمتنا بحسب رؤيتنا الفكرية هي كلاً واحداً موحداً بثلاثة كينونات تسموية تاريخية منبثقة من تراثنا الحضاري التاريخي الموحد في أرض بيث نهرين ، وبثلاثة مذاهب كنسية ولكنها تشترك بطبيعة عضوية قومية واحدة ، وأن هذه العلاقة قريبة الشبه جداً بعلاقة " الأقانيم الثلاثة " ببعضها البعض في العقيدة المسيحية ، ثلاثة كينونات متساوية بطبيعة واحدة في حالة من الوحدة الكلية لا انفصام بين بعضها البعض .
إن كل المؤشرات والمعطيات التاريخية والديموغرافية والثقافية والتراثية والعادات والتقاليد الاجتماعية تشير وتدل بشكل قاطع لا يقبل الشك والجدل ووفق كل المعايير والمواصفات المعتمدة في جميع أنحاء العالم لتحديد الهوية القومية للمجموعات البشرية نجزم أن مكوناتنا الثلاثة هي من عِرق وجذر قومي واحد ومن أصول قومية واحدة ، وليست ثلاثة قوميات كل منها قومية قائمة بذاتها كما يدعي ويريد البعض من المتعصبين والمتطرفين على خلفية أنتماءآتهم المذهبية الكنسية مع شديد الأحترام لرؤآهم وقناعاتهم الروحية . 
إن المقومات القومية التي يشترك بها الكلدان والسريان والآشوريين عضوياً ووجدانياً وثقافياً واجتماعياً في بلورة وبناء كيانهم القومي الموحد تاريخياً وحضارياً وواقعياً اليوم هي أكثر وأقوى وأمتن من تلك المقومات القومية التي يشترك بها وتجمع وتوحد المكونات العربية والتركية والفارسية والكوردية والأسرائيلية التي تشاركنا العيش في هذه المنطقة الجغرافية لبناء كياناتها القومية الموحدة ، ونتساوى معها إن لم نكُن أقل منها في خلافاتنا المذهبية ، ولكن كل هؤلاء نجدهم اليوم أشد تماسكاً وولاءً لأنتمائهم القومي ، وأكثر تمسكاً وتشبثاً بالأرض والبقاء فيها منا بكثير ...
ما هو السر في تخلفنا عنهم في هذا الجانب ، في الوقت الذي نحن بُناة أرقى وأعظم وأقدم الحضارات في التاريخ في هذه المنطقة ، وفي ذات الوقت نحن في أمس الحاجة أكثر منهم إلى مثل هذا التماسك والولاء للأنتماء القومي  والتمسك بأرضنا كأصحابها الأصلاء والشرعيين  في ظل واقعنا الحالي وظروفنا القاسية التي نمر بها في هذه المرحلة التاريخية من حياة أمتنا ؟؟ ، إن في ذلك الشيء الكثير من المفارقات الغريبة والعجيبة المضحكة والمبكية .
جميع القوميات تبحث عن الوحدة وتتحدث عنها باسهاب وبإيمان راسخ  ويصنع لها من الأسباب ما تزيدها قوةً وتماسكاً وتمتيناً ، بينما نحن نسعى الى العكس من ذلك ، حيث نسعى الى صنع من الأسباب ما تزيدنا ضعفاً وتمزقاً وتشرذما وتفككاً ، أي نحن نبحث عن كل ما يقودنا الى السقوط في هاوية الأنقراض والفناء !!...  هل هذا هو قدرنا المحتوم أم ماذا ؟؟ . 
لكن ما هو مؤسف جداً ونحن نعيش هذه الأوضاع المزرية اليوم ، أن مؤسساتنا السياسية والكنسية والثقافية والاجتماعية سعت منذ سقوط النظام البعثي الشوفيني ، وتسعي بهذا الشكل أو ذاك من حيث تدري أم لا تدري الى زيادة أسباب الفرقة والتمزق وتعميقها في نشر الأحقاد والكراهية بين مكونات أمتنا على خلفيات قومية ومذهبية ، حيث كان مع الأسف الشديد للتنظيمات السياسية دوراً كبيراً وبارزاً بسبب سياساتها الفجة الغير الناضجة فكرياً وغير الموزونة في رؤيتها  القومية للتعامل مع تركيبة واقعنا القومي ، وعدم استيعابها  لدور التركة الثقيلة المتخلفة التي ورثناها من الخلافات المذهبية الكنسية وثقافة الهرطقة عبر التاريخ ، هي من جَرّت مكوناتنا الى ما نحن عليه اليوم من تناقضات وتناحرات وتعقيدات وخلافات ، وبعثت فينا سموم تلك الأحقاد والكراهيات المذهبية من جديد ، بحيث باتت الوحدة القومية والحديث عنها حلماً نرجسياً بعيد المنال حتى على المدى البعيد .
وهنا نقول أن الدين والمذهب اللاهوتي الكنسي هو معتقد فكري يعتنقه عن قناعة في ظروف تاريخية معينة أي فردٍ كان مهما تكون قوميته ويمكن له أن يغير ذلك المعتقد الفكري الديني والمذهبي متى ما تغيرت قناعاته الشخصية بضرورة تغيرهما ، بينما القومية هو شعور وجداني للفرد بالأنتماء الى مجموعة بشرية تماثله في مقومات محددة تحدد هويته القومية لا يمكن له أن يغيرها أو يستبدلها بأخرى كما هو الحال مع المعتقد الفكري الديني والمذهبي . مثلاً يمكن للفرد الكاثوليكي أن يتحول الى المذهب الأرثوذوكسي وبالعكس ويمكن للسُني أن يتحول الى المذهب الشيعي وبالعكس ويمكن للمسيحي أن يتحول الى الأسلام وبالعكس بحسب تغيير قناعات الفرد المتحول ، كما هو الحال في التحول من حزب سياسي ذات أيديولوجية معينة الى حزب آخر ذات أيديولوجية مخنلفة عندما تتغير القناعات الفكرية لدى الفرد المتحول ، بينما لا يمكن للفرد العربي أن يتحول من القومية العربية الى الفارسية أو التركية أو الكوردية أو غيرها لأنه ليس هناك عناصر التماثل بين المقومات القومية التي يتميز بها كل فردٍ منهم بينما التماثل في المقومات القومية بالكامل موجود بين الفرد الكلداني والسرياني والآشوري وهذا يؤكد أنهم أبناء قومية واحدة لهم لغة واحدة وتاريخ واحد وجغرافية واحدة وتراث وثقافة وتقاليد ومصالح وعادات موحدة لحدٍ كبير ومصير واحد مشترك وهو الأهم لأنه على امتداد التاريخ أعداء أمتنا لم يميزوا بيننا على أساس المذهب بل سيوفهم كانت مسلطة على رقاب الجميع دون تمييز وجرائم داعش غير دليل على صحة ما نقول .     

خوشـــابا ســـولاقا
بغداد 26 / آب / 2018 م