ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: دومنيك كندو في 01:17 20/02/2021

العنوان: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: دومنيك كندو في 01:17 20/02/2021
المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب  هل هو مطلب العصر والجيل الجديد

بقلم : دومنيك گندو

الى كل الاخوات والاخوة كل الود والاحترام وبعد🌹
موضوع وفكرة وجود المرجع الكلداني العالمي او برلمان كلداني في الغرب ،،،أسباب ضرورة تكوينه رغم المعارضة لبعض القلة القليلة في الوطن
وخاصة بعد نجاح الرابطة الكلدانية العالمية اجتماعيا ،ولأسباب الضروف الراهنة في العراق وجب علينا التفكير بحلول. فورية لمعالجة المشاكل السياسية ولملمت بقية الشعب في ارجاء المعمورة وبناء جسور بينهم إضافية لوجود إختلاف في اهتمامات واراء الشباب وحب انتماءاتهم الاجتماعية والسياسية لها أسبقيات من شخص الى اخر وتتباين لو كانت هذه المؤسسات اجتماعية او رياضية او سياسية ولتواصلهم مع بعضهم في الغرب وجب ايجاد بدائل للمؤسسات الاجتماعية المتواجدة حاليا يتطلب الوقت الى خلق مؤسسات سياسية يتم التواصل من خلالها لإيجاد الحلول في ارتباطهم ببعضهم اولا وبناء تلك الجسور السياسية وحدة الكلمة ومساعدتهم الاستشارية مع الباقين في الوطن بشكل علمي مدروس

لأسباب الواقع المرير في الوطن يكمن هناك العاملين في الوطن لهم صعوبات جمة لتنفيذ اي قرار او مطلب يريدون ان يتحقق على ارض الواقع لخدمة المسيحيين عندما يقع الضلم عليهم عيني عينك من غير محاسب او رقيب ولسبب ضعف السياسين وعدم استقلالهم لقوة الحيتان من الاحزاب الكبيرة المهيمنة على الساحة السياسية  في العراق ، ولعدم وجو مسند يساندكم في حماية مصالح شعبنا ،هذا الذي ينقصكم اما املاء الطلبات السياسية والاجتماعية كما تعرفون بعد كل هذه السنين وبعد السقوط الصنم كان السياسيين شعبنا مجرد احجار شطرنج كما ذكرها وبكل صراحة قبلة فترة قليلة السياسي الاشوري كينا والاخ جوزيف ،لان القرار ليس بيدهم وأنهم مجرد ارقام لاحزاب كبيرة ،،،،؟

ونحن نعلم كما كل السياسيين العراقيين قرارات العراقية هي بيد القوى الخارجية فقط ،،،
وكما حاولة الاب الكبير الكاردينال مار ساكو ان تحطيم المسيحيين بالقضاء على معيشتهم ومسكنهم هو الشيئ الجلل،
وهنا وبعد اعترافات شعبنا المسيحي الصريحة في العراق الحياة لا تطاق والتهجير اصبح على اشده لا بد من حلول واضحة وفورية

دعونا نعترف بان الان 80% من شعبنا في الغربة وفي اوربا وأمريكا وأستراليا تحديدا واننا هنا نعمل بالسياسة الغربية يدا بيد ومن يعمل في المنظمات الانسانية وموأسسات الدول الغربية ، نعمل بجد ، وكما تعلمون القرارات في العراق تعتمد على قرارات الغرب وهنا في الغرب يصاغ القرار العراقي ،لذا نحن سوف نكون يد العون لشعبنا ولوبي سياسي لخدمة مصالح الأمة الكلدانية ,
دعونا بان لا نتعالى على بَعضُنَا وشعبنا مهجر في دول الجوار ولا ننظر الى مصالحنا الخاصة والشخصية فالموجة الهوجاء ان لم تمسك اليوم فغدا تأخذك الى البعيد ؟
لذا لا نتسابق في الأجوبة واشهار العضلات بالعراق وبداخلها شعب المسيحي يذهب الى الانتهاء والانقراض خلال عقد او عقدين على الأكثر ، ولا تعتقدا وتصوروا بان الخبزة التي في يدك في العراق نريد ان نستولي عليها وهذا الكلام ليس موجها لك ولشخصه بل اقصد به لكل من له سلطة صغيرة او مكانة ما في المجتمع العراقي ، لانه التجربة الطويلة للسياسيين شعبنا لسبعة عشرة سنة الماضية تثبت لهم انهم مومياء في قبر كبير ولا حولة ولا قوة لهم

فلا تكبروا وتذكروا هناك الخارج والداخل هذا الذي انا عشته في الماضي مع تكويننا المجلس القومي الكلداني وعملي كسكرتير عام للرابطة الكلدانية العالمية لدورته الاولى اثبت وبقوة لولا نحن في الغرب كاستشاريين ومراقبين لا قوة لكم في الداخل وانكم لست سوى اتباع لاحزاب كبيرة إسلامية لا تخدمكم بل تخدم مصالحهم الشخصية وليس العراق ،
وأثبتنا بتجربتنا المريرة نحن في الخارج لم نلهث وراع الكعكة  وللحصول على قطعة منها ، لانه من في الداخل هم الذين يلهثون ولا يزالوا وراء الكعكة وبأي ثم كان ،
لهذا خسرتم من معكم من الشعب الذي كان يأمن بقضيتكم وحزبهم وخسرتم ايظا من في الخارج الذي جاء بكم لتقودوا هذا الحزب او ذاك
ونحن الذين عملنا بجهد وجد وايمان بالقضية الكلدانية تحديدا لم نخسر الا بعض من الوقت والمال في تكوين فروع في اوربا وبعدها تاسيس الحزب الرسمي في العراق وقلنا ليكن فالحقيقة سوف تظهر وان بعد حين فليتمتع اللصوص  بالكعكة وبحماية من الدستور ولان حتى الدستور هو غربي ومفروض على العراقيين ويخدم الوقت هذا  أمثال هؤلاء اللصوص فاعلموا  نحن في الخارج  لم ولن نفكر في حصتنا من الكعكة ، لاكن نفكر بالعدالة  لكم في مشاركتكم الحياة في هذا الوطن بحرية وكرامة وسلام ، وكما يعلم الجميع ان زيارة البابا خطوة نحوا السلام لاكنه ليس وحده لانه هناك قوة غربية يجب تفعيلها من قبل اللوبي السياسي المنتظر ،
وكما نعلم قدوم البابا وحده وتأثيره على الساحة السياسية بانه مؤقت وقد يأخر تهجير المسيحين من العراق لعقدين على اكثر تحديد لاكن لا يقدر ان يوقف المنظمات الضلامية ولا الاحزاب الاسلامية العنصرية المقيته من تهجير وعداء المسيحين

بأخلاص انا أتمت فكرتي وعرضت لكم خبرتي لإبلاغكم بعض الحقائق وليس كلها ، وقبل كتابت تعليقك اعد قراءة المقال لأكثر من مرة واحدة مع جزيل الشكر لوساعة صدركم وصبركم  .
تحياتي لكم
دومنيك گندو
سويسرا🇨🇭
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: صباح قيا في 02:25 20/02/2021

شكراً جزيلاً أخي الاستاذ دومنيك كندو على مشاعرك النبيلة ونيتك المخلصة.
عزيزي هل من الممكن أن تبين لي وللقراء الكرام مظاهر نجاح الرابطة الكلدانية العالمية إجتماعياً؟
ألكثير مما جاء في مقالك كلام منطقي ومن وحي الواقع, ولا يشمل ذلك تعابير المجاملة لمرجع ما او مؤسسة ما.
 لكن هنالك مبدأ رغم كونه عسكري المنشأ إلا أنه ينطبق على شتى مجالات الحياة وما معناه: "ليس المهم أن تصل الهدف, بل المهم الصمود والمحافظة عليه". لذلك أكرر القول:
"لا تعول كثيراً على الكلدان , حيث سيخذلونك من أول فرصة"
ألتجربة أثبتت هذه الحكمة  , ولن تغيّرها تطلعات المستقبل.
تحياتي

العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: دومنيك كندو في 03:13 20/02/2021
اخي   استاذي الدكتور صباح
اولا اريد ان اشكرك على مرورك الكريم ،
ثانيا ان في مقالتي ذكرت اننا نحن من في الغرب عملنا بجد واخلاص لشعبنا الكلداني بمؤسساته ومنها الرابطة الكلدانية عملنا بتفاني لنشر الرابطة الكلدانية في اوربا وكنت انا محاضرا فيها مع زملائي لكوني السكرتير العام للرابطة وقد نجحنا بقدر تعلق الامر بِنَا ببناء اواصر المحبة ولم شعبنا الكلداني في اوربا تحديدا وهذا النجاح كان في  دورته الاولى بعد انتخابي سكرتيرا عاما ولسنة تقويمية كاملة وبعدها قدمت استقالتي لأسباب  احب ان احتفظ بها لنفسي وهذا من طبعي كصهياني بحت ،لذا انا وفريقي في اوربا نجحنا بتكوين وتأسيس الرابطة الكلدانية في اوربا ، وبعدها اي بعد استقالتي لم اتابع الرابطة .
لاكن كلامك السلبي عن الكلدان لا يعطيني الطاقة في حداثة علمي بان الأجيال القادمة احسن مني ومنك لو سمحت لي من غير تجريحك ، لذا انا ا اومن بان الشباب  هم مستقبلنا في الغرب لانهم لم يعيشوا ما عشناه من الأمراض النفسية المحبطة ،
اسف على الاطالة ،اشكر في النهاية على كل كلمة ذكرتها
اخوك
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: Odisho Youkhanna في 03:24 20/02/2021
الأخ دومنيك
تحية ومحبة
 يقول المحترم دكتر صباح "لا تعول كثيراً على الكلدان , حيث سيخذلونك من أول فرصة"
كلأم سليم وها هو أحد من ألكلدان يستهزء بألرابطة ألكلدانية ويسميها
 ربطة البطرك ( العالمية ) وقبل هذا كا يسميها ربطة ساكو
تقبل أحترامي 
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: دومنيك كندو في 03:29 20/02/2021
اخي العزيز وأستاذي الوقور مايك
لقد التقينا في الايام الخمسة للمؤتمر الكلداني للمطران مار سرهد جمو ، وعلمت بانني اصل الى اي مكان يدعوني للقضية الكلدانية وعلى نفقتي الخاصة ولم أكلف اللجنة التحضيرية فرنكا واحدا حتى الفندق لم احجز فيه في سانديكو ، والسبب لأني اسمع الى صوت شعب والامة الكلدانية وأعطي وقتي وما استطيع من مالي الخاص لمثل هكذا صرح واجتماعات للقضية الكلدانية ، وما بالك لو كان النداء من ارض الوطن ،  احببت العمل الذي قمت به وبإخلاص ومرتاح الضمير لاكن هناك دائما التباين بالآراء وهناك من يحب الشهرة لنفسه ويعمل لنفسه لذا للصبر حدود ، اتمم المهمة وأعطي الراية لمن يخدم بعدي بحب وسكينة ،
لذا اتمنى ان نعترف باننا راديكاليين في قرارة نفسنا ونحن يجب ان نفكر بالشبيبة وإعطاء الراية لهم بحب وتفاني ولا كسر الآمال عندهم بان الكلدان لا نعيل عليهم ،
اسف اخي العزيز لاكن انا أتكلم بصراحة وشفافية لا تغضب احدا ، حبي وايقاري طالخ
اخوك
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: دومنيك كندو في 03:43 20/02/2021
اخي وأستاذي العزيز اوديشو ميقرا
شكرًا لمرورك الكريم
 التعاليق والكتابات الكاريكاتورية لا تعني شيئ بالأعمال والمشاريع الانسانية من رجال اعطوا ما لوقتهم ولي شعبهم من اجل السلام والمحبة  وانا خدمت قطعا في مؤسسة محترمة لها جمهورها وكيانها المستقل لمصلحة الأمة الكلدانية ، ولعلمك ايظا ص فت الوقت والمال لان شعبي واسمي الكلداني يستحق هذا لو تمكنت من فعله ، لذا يمكنك ان ترسم كاريكاتوريا وتنشره نقدا بالرابطة الكلدانية هو نفسه كما الكلمات للأخ مايكل ،
تحياتي
اخوك
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: tes8opa في 11:15 20/02/2021
رابطة البطرك كانت كالمعول منذ تاسيسها لهدم العمل القومي الكلداني
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: دومنيك كندو في 13:45 20/02/2021
الاخ العزيز الاستاذ سامي ديشو كل الود والاحترام
اشكر لك مرورك الكريم ، تعلم جيدا عزيزي بان الرجال القائمين في الأعمال الطوعية ومن غير مقابل في المؤسسات الكلدانية هم مؤمنين بالقضية واكيد هناك رجال في الاتجاه المعاكس لأسبابهم الشخصية او لتباين أولوياتهم وايدلوجيتهم وهؤلاء مفيدين في سير العمل بدقة وانظباط من النوع الاول لانه هناك من يراقب أعمالهم ، وهذه حالة صحية مادام ليس هناك قذف بالشتائم لا سامح الرب ،
لذا الاختلاف بالآراء والأفكار والبرامج حالة جيد جدا وانا ارغب الكلام مع من يخالفني الريئ اكثر من النقاش مع من يطابق رأي ،
مرة ثانية شكرًا لك مرورك الكريم
اخوك
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: Michael Cipi في 15:07 20/02/2021
تعـيش أخي دومنـيـك
رأيك دليل عـلى شـجاعـتـك
إذا أنا قـلـتُ أن الشجـرة الفلانية عـبارة عـن شـتـلة صغـيـرة
فـعـلى الزارع أو حارس الـكـرم أو الفلاح أن يـوضح أنها ليست كـذلك
وإنْ لم يستـطع ... فـلـيـقـرأ بصمت
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: دومنيك كندو في 15:22 20/02/2021
اخي العزيز تسقوبا كل الود والاحترام
هل تعلم ان أيدلوجية وايمان الكنيسة الكاثوليكية منذ ان دخلت المسيحية روما رغما على قوة وعنجلوغية الرومانية وقائدها نيرودا الذي احرق روما كانت ولا تزال بالكلمة ننشر الايمان ومن غير سلاح العسكري ومن غير الضغط على الانسان ،كانت فقط الطوعية بالايمان المسيحي ، لذلك انشقت الفاتيكان عن روما وتكونت الدولة الائتمانية المستقلة من غير سلاح وعسكر الروماني ، حتى البابا جيشه من المؤمنين الأقوياء من سويسرا ويختارون بشكل نظام من الصعب ان يفهمه الانسان العادي الذي لا يعرف سويسرا الدولة المحايدة في كل العصور منذ تأسيسها اكثر من ٧١٩ سنة ،
الذي اريد ان أقوله ان الكنيسة الكاثوليكية للكلدان اتبعت نفس السياسة لا للعسكر والسيف والبندقية ،لهاذا حافظ الكلدان على كيانهم عبر الايمان بالمسيح المطلق وبسياسة الكنيسة الكاثوليكية للامة الكلدانية ،لانهم علمو بان القتال في اي قضية وحمل السلاح للشعب المسيحي يكون انتهائهم وزوالهم وذوبانهم في باطن الارض ، وخاصة بعد سقوط الإمبراطورية الكلدانية على يد الفرس ودخول البلاد بعصر العبيد ومن بعدهم العثمانيين وبعدهم الإنكليز ، وتعلم ماذا حدث للذين قاتلو بجنب الإنكليز ضد العثمانيين ،
لذا لرواساء الكنيسة الكاثوليكية للكلدان حنكة وثقافة ودراية علمية إيمانية لا يستطيع ان يجاريها اي عالم والأسباب معروفة للبشرية
الكنيسة  لم تجاري بعض الآ قلة قليلة من رجال الدين الذين شاركو العسكر لمحاربت العثمانين او الإنكليز وكانت تلك نهايتهم ،، ، على عكس الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية بقوة ذكائهم وإيمانهم السلمي  حافظوا على اسم الكلدان الى يومنا هذا وكفيلة بان تحافظ على الارث كله في هذه الضروف التعيسة الاجرامية بحق المسيحين في العراق ودوّل اخرى ،
وازيدك من البيت قصيد من غير الكنيسة الكاثوليكية للكلدان لا تستطيع او نستطيع ان نحقق فكرة المرجع او المرجعية السياسية الكلدانية او البرلمان الكلداني ، لانه المؤمنين بالكنيسة اكثر من المؤمنين بالسياسة  ولأسباب اخرى لا مجال لذكرها،
وكما تعلم ان السياسين في الغرب كما الكنيسة  لا يحتاجون الى السلاح ولا احد لحمايتهم من رئيس الوزراء الى اقل وزير وهم يعيشون مثلي ومعي من غير تفاوت ، وعلى العكس في الشرق  وفي العراق تحديدا اقل واصغر سياسي يحمل السلاح وله حماية مسلحة  وشتان بين الاثنيين ، وانت أيهما ترغب السلم  في الغرب ام الحرب والعسكر في الشرق او العراق ؟
،ارجو ان وصلتك رسالتي ،
اخوك
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: samer arabu في 20:46 20/02/2021
تحية كلدانية طيبة
أخوان أعتقد ان الخطوة الأولى لكل واحد منا هو الانضمام للجمعيات والمنظمات الكلدانية سواء في الوطن أو المهجر ومن خلال تلك التجمعات الكلدانية السياسية والاجتماعية والثقافية والفنية يتم الاتجاه نحو الخطوة التالية وهو طرح أفكار داخل تلك المنظمات فيما يخص البرلمان الكلداني العالمي وفي خطوة ثالثة تشكيل لجان داخل تلك المنظمات للتواصل والحوار ومد جسور التعاون مع المنظمات الأخرى للوصول الى اتفاق عام في هذا الموضوع .
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: سامي ديشو في 06:10 21/02/2021
الاخ سامر عربو المحترم
بعد اذن الاخ دومينيك المحترم

وكلامك هو الصحيح والمنطقي، الذي يريد خير الكلدان، عليه ان يشارك ويناقش مع الآخرين للخروج بنتائج تخدم تلك المؤسسة. لا ان يظل خارجا ويهجم ويُسقط الاخرين، كما فعل الكلدان المتزمّتين مع الرابطة الكلدانية العالمية منذ تأسيسها.

طيب، اذا لا يرغبون الانتماء ولا للعمل لخير الكلدان، فلماذا لا يشكلون جهة او مؤسسة او جمعية او...يخدمون الكلدان من خلالها، ام فقط يريدون افشال اي مؤسسة كلدانية عالمية. حقا أمرهم غريب، تقبل تحياتي...
العنوان: رد: المرجع الكلداني العالمي او البرلمان الكلداني في الغرب هل هو مطلب العصر والجيل الجديد / للنقاش الهادئ
أرسل بواسطة: صباح قيا في 07:16 21/02/2021

ألاخ ألاستاذ دومنيك كندو
سلام المحبة ثانية
أحيي فيك سعة الأفق وشفافية الحوار.
إسمح لي ان أذكر محاولة لم شمل الجمعيات في مكان سكناي في كندا.
بادرت "جمعية مار بطرس كيبا" عند بدء تأسيسها بدعوة بقية الجمعيات الكلدانية للإجتماع بغية تشكيل تجمع مركزي موحد. بالنسبة لي شخصياً, اعتبرتها فكرة رائدة ورائعة.
 تم عقد الإجتماع الاول بحضور ممثلين عن كل الجمعيات مع ممثلين من فرع الرابطة الكلدانية المدعو للإشتراك بالمشروع. حضرت أنا كممثل عن الصالون الثقافي الكلداني الذي دُعي للمساهمة في المشروع أيضاً.
أبدى الصالون الثقافي الكلداني وجهة نظره بالإعتذار عن المشاركة في الهيئة المركزية التي ستنبثق من التجمع باعتبار أن الصالون خطه ثقافي بحت وأن خط الجمعيات والرابطة يشمل حلقات حياتية متشعبة وواسعة. لكن من جهة اخرى أكد الصالون استعداده لدعم المشروع بإمكانياته المتيسرة.
طيب ...ماذا حصل بعدئذ؟ لم يحضر أغلب ممثلي الجمعيات الإجتماع الثاني وتغيبت الرابطة أيضاً. بعدها "تفركش المشروع" كما يُقال بالعامية.
ألسؤال: من كان وراء إفشال المقترح الوحدوي؟ الجواب أعرفه, ولكن أعتذر عن الإفصاح به. لماذا: لأن الحقيقة التي أذكرها هنا قد يفسرها البعض باتجاه آخر. لكن كل التفاصيل معروفة عند "جمعية مار بطرس كيبا" وممكن لأحد أعضائها الذي هو من كتاب الموقع البارزين التوضيح إن رغب. فهل ألام في قولي:
لا تعول كثيراً على الكلدان ,حيث سيخذلوك من أول فرصة.
تحياتي