السيد سيزار ميخا
طرح الإشكالة ونقاط المعالجة التي وضعتها شاملة ومهمة
والواقع شيء آخر ... مبكي
الكل متعاون على إهمال المسيحيين وتهميشهم خصوصاً القائمين على إدارة وحماية مدينة الموصل وضواحيها
ولاأعتقد بأن حكومة " اللزكة " قادرة على مراعاة حقوق المسيحيين وتأمين الحياة الهانئة لهم
لأنها حكومة موالاة
فلا تترجى خيراً منها
أملنا الأخير بالخكومة القادمة إذا نفذت وعودها بملاحقة الإرهاب في عقر داره
وأقصد حكومة اياد علاوي
فليس للموصل إدارة مستقلة ، لذا فأمن شعبها مرهون بحكومة قوية
ولي إضافة على النقاط التي إقترحتها
على القيمين توعية المتخلفين من الشعب بكل الوسائل المتاحة كي يخرجوا من عتمتهم ويفهموا بأن العراق مبني على التعايش وليس على العصب الأعمى ، ولاكرامة للعراق إن كان شعبه الأصيل يضطهد
فحملة التخلف التي قادتها دول الجوار بالتعاون مع البعض الموالي من المسؤولين يجب أن يجابه بحملة تنويرية يقودها عراقيين وبمساعدة الخيرين من دول العالم مستثنياً الشرق الأوسط
ولاننسى حاجتنا الأساسية بمد الجسور بين أطياف المسيحيين ، والعمل على وحدتهم دون الذوبان لكي يكون لنا صوتاً واحداً وقرار موحد ، فالققطيع المشتت يصعب حمايته
[/size]