رسالة ثانية الى رابي عبد الاحد قلو. ،هل تستطيع اقناعهم ؟
شلاما
ابو سنحاريب
اعتقد بانك تعلم بانني امتلك كتب ومصادر كثيرة جدا من النيت وقسم قليل منها ورقية لان زمن الورق قد ولى او على وشك التوقف عن الاصدار
ومن تلك المصادر الاكاديمية والتاريخية اقضى وقتا طويلا في الاطلاع على محتوياتها وخاصة فيما يتعلق بتاريخ شعبنا وتسمياته عبر التاريخ
وكما تعلم بان العالم اليوم يعتمد على الرسالة الاكاديمية والكتب التاريخية
واما الذين لا يمتلكون شهادة اكاديمية في قسم ما او حقل ما فلا احد يقيم اراءهم ولكن يحق لهم الكتابة وفق اهواءهم ومصالحهم وقناعاتهم وبما يخدم توجهاتهم السياسية الاخرى
ومن جانب اخر فان الذي يريد ان يثبت وجهة نظره عليه الاعتماد على المصادر الموثق بها
ولكن ما يثير استغرابنا ان البعض تراه يعارض وبكلمات شارعية واساليب ضحلة لما ناتي به من اقتباسات من تلك المصادر التاريخية
والطامة الكبرى تجد احدهم قد مليء مواقع الاخرين بمقالات حاقدة ضد الاشوريين وبدون حياء من نشر اكاذيب وتزويرات وافتراءات
ونحن بدورنا اثبتا خطا ما يذهب اليه
وها نحن نحملك من باب الميانه الاخوية مسوءولية افهامهم بان عليهم ان كانوا فعلا على كدها كما نقول بالعراقي ان يكتبوا الى الجامعات الاجنبية لدحض ما جاء في تلك الكتب
فما انا الا ناقل الخبر وناقل الكفر ليس كافرا
وهذة مقالتي الاخيرة في خانه التسميات
جاء فيها ومن كتاب تاريخي ولمورخ وعالم لغوي شهير بان كلمة السريان ليست الا اسم لغة وليست اسم قوم او عرق
فلماذا اذا التهجم على ما اتي به قل لهم اذهبوا واكتبوا الى الجامعات وخاصة الذي ينتحل صفة باحث
لكي نشوف عرض اكتافك بالثقافة ونستفاد
وفي حال فشلهم في ذلك عليهم السكوت واحترام انفسهم وكفى خداع شعبنا
فهل يا استاذي توءدي رسالتي هذة ؟
وهذة عي المقالة
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,890775.0.html
وبالمناسبة هناك عدة مصادر اكاديمية اخرى املكها وسوف اتطرق اليها فيما بعد وتطرح تفس الشيء
تقبل خالص تحياتي
ملاحظة
بالمناسبة الطماطة في طريقها الى التضوج ، ان امكن ان ترسل لي عنوان بيتك والهاتف لكي اجلبها لك فيما بعد والا سوف اجد نفسي مجبرا بان اكلف الاستاذ الفاضل بطرس بذلك رغم اتشغاله بالعمل
هناك مثل يقول ان لم تستتحي فافعل ما تشاء
كنت اتمنى ان يكون لي وجه بهلواني كوجه بعض الكتاب
هناك بهلوانيين ومروجي اعلانات جهلة يدرجون كتب وهذه الكتب هي اكثر الكتب التي تدينهم
فقبلها ادرج كتاب كنيسة المشرق وانكلترا الذي قال ان اسم الاشوريون بدعة
اما كتاب كاثوليكوس الشرق وشعبه المدرج فيقول
إن اعتماد الاسم "الآشوري" كان في السنوات الأخيرةفي إنجلترا، وربما لم يكن هذا من الصواب، وهي نظرية لا يمكن إثباتها بن هؤلاء المسيحيين ينحدرون من شعب الإمبراطورية القديمة في نينوى، وعلى الأرجح أنهم خليط من أجناس فروا من جميع البلدان المحيطة في أوقات الاضطهاد وربما مع السكان البدائيين للجبال الكردية. كما يجب أن نتذكر أنهم ليسوا كنيسة أشورية، بل كنيسة سلوقية وقطسيفون التي كانت فيها آشور منطقة فقط، لذلك لا يجب تسميتهم بالاعتماد على نظرية غير مثبتة / وقد تسموا بالنساطرة والكلدان واسمهم مرتبك في أكثر البلدان، ومن الجدير بالملاحظة أيضًا أنه لا يمكن أن يُطلق على أي جزء من البلاد التي يسكنها حاليًا شعب مار شمعون، اسم أشور. فالسهول الفارسية هي أبعد ما تكون عن أشور/ وحتى الجبال الكردية التي تم تعيين اشور في بعض خرائطنا لم تكن في الحقيقة جزءًا من بلاد اشور، وهؤلاء الناس الناسطرة يطلقون على أنفسهم اسم (السريان)، ولكي لا يحدث ارتباك بينهم وبين اليعاقبة الذين هم السريان الغربيين، فيطلق عليهم "السريان الشرقيون".
إن كنيسة المشرق كانت تخضع لأنطاكية، (والنساطرة أتباع مار شمعون) عادة يسمون أنفسهم السريان (syrians
- Suriayi ، سورييا) أو أكثر شيوعا (Surayi، سورايا)، ويسمون أنفسهم النساطرة، وغالباً ما يشعرون بالاستياء من هذا الاسم، واسمهم الآخر هو كنيسة المشرق، وفي انكلترا درجت في السنوات الاخيرة استخدام اسم الآشوريين لبعدين، الأول لتميزهم عن اليعاقبة الذين اسمهم الشائع في الغرب هو السريان، والبعد الثاني على افتراض أنهم منحدرين من الآشوريين القدماء، كما أُطلق عليهم اسم الكلدان، ولكن هذا الاسم يعني عندهم المنجمين، وعلى الرغم من ذلك فإنهم أحيانا يطلقون هذا الاسم على أنفسهم، وفي اختيار اسم لتمييز هؤلاء المسيحيين، يبدو بديهي أن ندعوهم بالتسمية القديمة التي يستخدمونها هم أنفسهم الآن وهي "السريان"، وهذا هو الاسم المستخدم الآن والشامل والمستمر بين الناس، وهو اسم كل المسيحيين من بطريركية أنطاكية القديمة أياً كانت جنسيتهم، وعادة فاسم السريان يطلقوه على أنفسهم وعلى اليعاقبة، وحتى النساطرة في اذربيجان اسمهم السريان، وهذا الاسم في الواقع يشمل جميع البلاد شرقا إلى نهر دجلة، وحتى في بعض أجزاء كردستان فجميع المسيحيين اسمهم "السريان"ولغتهم هي السريانية وهي إحدى اللهجات الآرامية،، والنساطرة يفتخرون بالقول أمام المسلمين: إن هناك اثنا عشر دولة فيها امة السريان، لكن هناك أمتان من المسلمين. (ص4–9) وغيرها
نكتفي بصفحة 6 من الكتاب سطر 4 و5
(http://uploads.ankawa.com/uploads/1530830950591.png)
يبا للعار وليصمت البهلوانيون والجهلة