عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Abn-alqosh

صفحات: [1]
1
راي الكتاب المقدس اولا اذ يقول : لا يدخل زاني, او مضاجع ذكرا, ملكوت السماوات.
هذا من ناحية, وقصة لوط وكيف الله عافبهم لمثل تلك الافعال....
اما رايي, فانا لا اتفق معك كليا. لسببين
اولا , تقول انها مشكلة الجينات. لهذه المشكلة علاجات . فاذا كان للولد ميول انثوية , وعلامات انت ادرى بها, توميء الى ان جسمه يتحول الى جسم انثى, من هطه الناحية يمكن ان يتحول الى انثى بمساعدة الهرمونات والادوية الاخرى, ويتحول, ويعيش كاي امراة,  ولا مشكلة في ذلك.
اما المثلية الجنسية التي تنتشر في العالم اليوم, فهي لا لشيء, انما تقليد الاخرين او كما يقال  ( فاشن ) او مودة !
في عالم التقنيات والانترنت , اصبح الناس يمتلكون كل شيء, ويملون من كل شيء في نفس الوقت.
فيحاول البعض عمل اي شيء خارج عن الروتين اليومي لحياتهم المملة, واذا اخذنا مثلا ان هناك شباب, غير قادرين على تكوين علاقة طبيعية مع فتاة, لاسباب عديدة, تراهم من السهل عليهم ان يكونوا علاقة مع  شخص من نفس الجنسو وتكون بالنسبة لهم ((عادية ))طالما هناكدعم, ودعاية علمانية قوية لهذا الشذوذ من منطلق احترام حرية الانسان, وتقرير المصير والاختيار. ولا تنسى, فلكل انسان مثل اعلى, فاذا كان مثلنا الاعلى (( يسوع )) على سبيل المثال, فسنحاول قدر الامكان ان نقتدي به.
اما اذا كان الدين لدينا تلرهات, ومثلنا الاعلى مثلا المغني التون جون !!
فاقرا الفاتحة على الشرف والضمير.

2
كانت هناك منذ السبعينات, مصانع تجميع سيارات في العراق.
والكل يتذكر سيارات صلاح الدين, وسكانيا عراق, وتركتورات عنتر, وباصات ريم...
ولكن اهمال الحكومات منذ السقوط  ماتت هذا الصناعات التي كانت العمود الفقري للصناعة العراقية.
واثناء الحرب العراقية الايرانية, كانت هذه الصناعات في اوجها, ولكن ومع الاسف بيعت كل هذه المعامل الى ايران كخرة حديد!
واليوم ايران تستثمر في العراق لانتاج سياراتها!!!
يا لغرابة الدهر !!!

3
كم اكره تسمية ( السعب السرياني الكلداني الاشوري...) يا ناس كفاية من هذه التسميات المقستة.
وكاننا طواءف مختلفة يراد تجميعنا بالقوة!
وماذا عن الارمن في العراق, والانجيليين, وغيرهم من المسيحيين المهمشين مثلكم؟؟؟
اتمنى ان ارى تسميتنا ب ( شعبنا المسيحي) ....فقط
والرحمة على شهداءنا

4
الصديق العزيز بادر, وعائلة الفقيد الاستاذ نويل قيا,
ببالغ الاسى والحزن تلقينا خبر انتقال المرحوم الى الاخدار السماوية.
بالفعل فقد خسرت القوش والكنيسة , واحدا من اعز ابناءها الذي طالما خدم الكنيسة والتعليم, وربى اجيالا واولادا صالحين

وبالوقت الذي ندعوا من الله ان يرحم فقيدكم وسكنه جناته , نطلب منه لكم الصبر والسلوان


اخوانكم
غزوان و نشوان خندي

من لندن \انكلترا

5
الف مبروك للعزيزة هيلدا , ونتمنى لها التوفيق داىما
مع خالص تحيات ابن عمك في لندن
قبلاتي للجميع

6
رغم كل الحزن والالم الذي يمر به  اهلنا , لا زال هناك مجال للابداع وارادة لاثبات الذات القادرة على وضع البسمة في الوجوه الحزينة.
الى كل الذين يعملون بجد ومسؤولية ومحبة واخلاص, اقول لكم بارك الله بجهودكم ووفقكم .
والف مبروك لنجاح هذه التجربة ولكم كل الحب منا والموفقية من رب العالمين.
وسلامي خاصة لابن (الخال ) هيثم جلو
ابن القوش

7
الف مبروك لكم افراحكم  وادام الله سعدكم وامانكم ونسال الله ان يعيد عليكم هذه الاعياد بالسلام والامان والتاخي وكل عام وانتم بالف خير وليحفظكم الرب

8
يعني لو احنا عددنا باملايين , راح نقول وين ما تذب حجر لازم يطخ بينا, هسة احنا جم نفر باقي بها البلد وكلما تمسع بعملية خطف , لازم يكون واحد منا والاخ يقول لسنا مستهدفين !!!

9
نتمنى ان يكون هذا المهرجان ليس مجرد مادة دعاىية وانما ايمان باننا اخوة في السراء والضراء وان العيش المشترك هو السبيل الاوحد لبناء عراق متحضر كما كان دوما قبل ان يزرع الشياطين الفرقة في جسد العراق الحبيب, وليكن هذا المهرجان وهذه الدعوة الاخوية الصادقة خنجرا في قلب الارهاب ...القذر وبارك الله بجهود كل الخيريين والقاىمين عليه.

10
ان وضع المسيحيين في بلدهم كوضع المهاجر في بلاد الغربة, لا بل اسوأ وساقول لماذا:
كل المهاجرين من كل القوميات والبلدان حينما يستقرون في بلاد غير بلادهم , يلتأمنو في جمعيات ونواد تخدمهم وتساعدهم لتجاوز مشاكلهم كونهم بعيدين عن وطنهم الام. ولكن حال شعبنا في البلد هو كسفينة في بحر هاءج تتقاذفها الامواج هنا وهناك, وليس بعيدا ان تلقى هذه السفينة علئ صخرة وتتحول الى اشلاء...هل هذا ما نتمناه لامتنا الاصيلة والعريقة؟  الحال هو  هذا مع الاسف الشديد ولا يخفى على احد اننا غير متفقون حتى على ابسط الاشياء وهي اسمنا!! كيف ذلك ايها الواعون؟ اننا نضيع وبكل ما فيها كلمة الضياع من معنى الى متى نبقى نتراكض خلف ترهات لا تزيد ولا تنقص من  تراث حضارتنا المجيدة ... والى متى نبقى نتغنى بماضي ذهب ولن يعود وننسى ونغمض عيوننا عما يجري الان من حولنا؟ اننا نعيش في غابة!! نعم وان لم نحمي انفسنا سنكون لقمة سائغة للوحوش المفترسة التي تحاصرنا من كل صوب... لنفتح عيوننا جيدا ونقرأ علامات الازمنة ونتحد كي نصل بسلام الى شاطئ السلام بما يخدم امتنا ويوفر مستبلا مشرفا لما تبقى من اهلنا !!!!

صفحات: [1]