1
المنبر الحر / توقعاتنا بمن سيفوز بمقاعد الكوتا للمسيحيين
« في: 07:46 29/04/2014 »
توقعاتنا بمن سيفوز بمقاعد الكوتا للمسيحيين
قدمنا سلسلة طروحات وافكار على شكل مقالات كشفنا فيها زيف وافتراء البعض ممن يعتقدون انهم قوميين ولا يدرون او لا يفقهون شيئ عن القومية والاممية والفرق بينهما وخلف الله على الاحزاب اليسارية وخاصة الحزب الشيوعي العريق الذي لفظ هؤلاء سماسرة السياسة وتجارها دون منازع بعد ان انتقلوا من حزب الى اخر ومن محطة الى اخرى الى ان اخذوا يتخبطون يمنى ويسرى عسى ان يجدوا كرسي فارغ في العراق بعد ان خانوه وانهزموا الى الخارج ولحد الان لم يتخذ اي واحد منهم موقف شريف ورجولي باعلانه العودة من الغرب الى بلده الاصلي ولو من اجل ذر الرماد في العيون
اليوم وفي اخر مقالة له قبل الانتخابات طلع علينا كعادته يتكلم على زوعا والمجلس الشعبي انها طبيعة العجائز التي لا ترى سوى امامها وتنسى او تتناسى ان العود الذي بعينها اكبر بكثير من ان تضحك على الذقون مرة اخرى لان شعبنا تطور بثقافة عالية ويعرف ممن باعوا القومية والطائفة وحتى المسيحية من اجل ان هذا الكرسي الهزاز الذي لا ياتي الا بحلم هلاء المرضى النفسانيين لانهم يريدون سرقة كرسي الكوتا للمسيحيين ويعطوها للغريب الغامض الاتي من مزبلة القتل والميليشيات المسلحة التي خطفت الناس الشرفاء وخاصة من المسيحيين واخذت منهم الفدية وبذلك ساهموا في هجرة المسيحيين من بلدهم الاصلي
واليوم يقف كل من تومي وعجمايا وموميكا في قفص العبيد الذين باعوا ضميرهم ومبادئهم ان كان لديهم مبادئ لشاب مراهق مرتبط بحزب اسلامي وميليشيات مسلحة وسرقوا اصواتكم ايها الشعب المسيحي ليعطوها الى الغرباء مقابل لاشيئ، فاحذروا من هؤلاء وامثالهم الذين يتكلمون عن التسقيط السياسي وهم قد مارسوه قبل سنين ولا زالوا معتمدين على اصوات المسلمين لكي يصلوا الى البرلمان وحسب ما سمعنا ان صناديق محددة دخلت العراق من ايران لتعزيز موقف كيان جماعتنا مرتبطين به ولكن شعبنا العراقي واعي لهؤلاء وكذلك شعبنا المسيحي الذي لا ينخدع مرتين وبدأ يسأل سؤالا بسيطاً : لماذا تومي وعجمايا وموميكا وغيرهم لم يلتزموا بمقررات المؤتمر الكلداني في سانتياغو والسويد وديترويت وتفلش تحالفهم بمجرد خروجهم من القاعة
او لماذا لم يشكلوا حزب كلداني اخر وتحالفوا مع ابلحد افرام والوطني الكلداني والديمقراطي الكلداني والاشتراكي الكلداني والشيوعي الكلداني والبعثي الكلداني في قائمة كلدانية موحدة عندها اكون معكم ومعي الالاف معهم والا كيف نعطي اصواتنا لمن خان الكلدان ورجع اليها مرة اخرى او تعهد لمرات عديدة لاحزاب عديدة بعدم الخيانة وها نحن امام سادة يقدمون برامجهم الانتخابية وكانهم يعيشون في المريخ
وهناك سؤال اخر يتهامسون به في جلسات سمر الا هو : لماذا نعطي صوتنا من هم في خارج العراق وهناك ابطال في الداخل ؟ اي لماذا نعطي اصواتنا لمن هزم وترك اهله ووطنه وشعبه وياتي بعد سنين يريد ان يقودنا وهو يتكلم بتوزيع الكعكة فقط هل تريد ان تضحكون علينا ؟ بمناسبة الكعكة للعلم ان جماعتنا المشار اليهم لم يقبلهم اي كيان او قائمة الى ان جائهم بصيص امل من التعصب الكلداني ولم يدفعوا اي قرش وانما دفعهم من جيب شعبنا الشاب ابو الحلية واخاه البالغة 50 او 55 مليون دينار ولا يستحون ويتكلمون عن دفعهم لمصاريفهم في الانتخابات
باقي اقل من 24 ساعة من الانتخابات وهناك فرصة اخيرة لاعلان انسحابكم لكي تحافظوا على تاريخكم الذي لوثتموه بانضمامكم الى هذه القائمة الغامضة بعد ان كان ملوث اصلا
توقعاتنا بمن يفوز
زوعا = 1
النهرين = 1
شلاما = 1
مجلس شعبي = 2
هذه مجرد توقاعتنا الشخصية للمشهد
في حالة واحدة يصعد اخو الشيخ فقط ويسرق كرسي الكوتا باصوات قسم من المسلمين الذين يخدمونهم ليل نهار وبمساعدة تومي وناصر وموميكا وامثالهم
فادي حبيب – سهل نينوى 29 / 4 / 2014
قدمنا سلسلة طروحات وافكار على شكل مقالات كشفنا فيها زيف وافتراء البعض ممن يعتقدون انهم قوميين ولا يدرون او لا يفقهون شيئ عن القومية والاممية والفرق بينهما وخلف الله على الاحزاب اليسارية وخاصة الحزب الشيوعي العريق الذي لفظ هؤلاء سماسرة السياسة وتجارها دون منازع بعد ان انتقلوا من حزب الى اخر ومن محطة الى اخرى الى ان اخذوا يتخبطون يمنى ويسرى عسى ان يجدوا كرسي فارغ في العراق بعد ان خانوه وانهزموا الى الخارج ولحد الان لم يتخذ اي واحد منهم موقف شريف ورجولي باعلانه العودة من الغرب الى بلده الاصلي ولو من اجل ذر الرماد في العيون
اليوم وفي اخر مقالة له قبل الانتخابات طلع علينا كعادته يتكلم على زوعا والمجلس الشعبي انها طبيعة العجائز التي لا ترى سوى امامها وتنسى او تتناسى ان العود الذي بعينها اكبر بكثير من ان تضحك على الذقون مرة اخرى لان شعبنا تطور بثقافة عالية ويعرف ممن باعوا القومية والطائفة وحتى المسيحية من اجل ان هذا الكرسي الهزاز الذي لا ياتي الا بحلم هلاء المرضى النفسانيين لانهم يريدون سرقة كرسي الكوتا للمسيحيين ويعطوها للغريب الغامض الاتي من مزبلة القتل والميليشيات المسلحة التي خطفت الناس الشرفاء وخاصة من المسيحيين واخذت منهم الفدية وبذلك ساهموا في هجرة المسيحيين من بلدهم الاصلي
واليوم يقف كل من تومي وعجمايا وموميكا في قفص العبيد الذين باعوا ضميرهم ومبادئهم ان كان لديهم مبادئ لشاب مراهق مرتبط بحزب اسلامي وميليشيات مسلحة وسرقوا اصواتكم ايها الشعب المسيحي ليعطوها الى الغرباء مقابل لاشيئ، فاحذروا من هؤلاء وامثالهم الذين يتكلمون عن التسقيط السياسي وهم قد مارسوه قبل سنين ولا زالوا معتمدين على اصوات المسلمين لكي يصلوا الى البرلمان وحسب ما سمعنا ان صناديق محددة دخلت العراق من ايران لتعزيز موقف كيان جماعتنا مرتبطين به ولكن شعبنا العراقي واعي لهؤلاء وكذلك شعبنا المسيحي الذي لا ينخدع مرتين وبدأ يسأل سؤالا بسيطاً : لماذا تومي وعجمايا وموميكا وغيرهم لم يلتزموا بمقررات المؤتمر الكلداني في سانتياغو والسويد وديترويت وتفلش تحالفهم بمجرد خروجهم من القاعة
او لماذا لم يشكلوا حزب كلداني اخر وتحالفوا مع ابلحد افرام والوطني الكلداني والديمقراطي الكلداني والاشتراكي الكلداني والشيوعي الكلداني والبعثي الكلداني في قائمة كلدانية موحدة عندها اكون معكم ومعي الالاف معهم والا كيف نعطي اصواتنا لمن خان الكلدان ورجع اليها مرة اخرى او تعهد لمرات عديدة لاحزاب عديدة بعدم الخيانة وها نحن امام سادة يقدمون برامجهم الانتخابية وكانهم يعيشون في المريخ
وهناك سؤال اخر يتهامسون به في جلسات سمر الا هو : لماذا نعطي صوتنا من هم في خارج العراق وهناك ابطال في الداخل ؟ اي لماذا نعطي اصواتنا لمن هزم وترك اهله ووطنه وشعبه وياتي بعد سنين يريد ان يقودنا وهو يتكلم بتوزيع الكعكة فقط هل تريد ان تضحكون علينا ؟ بمناسبة الكعكة للعلم ان جماعتنا المشار اليهم لم يقبلهم اي كيان او قائمة الى ان جائهم بصيص امل من التعصب الكلداني ولم يدفعوا اي قرش وانما دفعهم من جيب شعبنا الشاب ابو الحلية واخاه البالغة 50 او 55 مليون دينار ولا يستحون ويتكلمون عن دفعهم لمصاريفهم في الانتخابات
باقي اقل من 24 ساعة من الانتخابات وهناك فرصة اخيرة لاعلان انسحابكم لكي تحافظوا على تاريخكم الذي لوثتموه بانضمامكم الى هذه القائمة الغامضة بعد ان كان ملوث اصلا
توقعاتنا بمن يفوز
زوعا = 1
النهرين = 1
شلاما = 1
مجلس شعبي = 2
هذه مجرد توقاعتنا الشخصية للمشهد
في حالة واحدة يصعد اخو الشيخ فقط ويسرق كرسي الكوتا باصوات قسم من المسلمين الذين يخدمونهم ليل نهار وبمساعدة تومي وناصر وموميكا وامثالهم
فادي حبيب – سهل نينوى 29 / 4 / 2014