1
المنبر الحر / كتاب الباحث موفق نيسكو: ردٌّ على تيودورية-نسطورية البطريرك ساكو
« في: 20:55 23/12/2022 »
لتنزيل كتاب الباحث الاستاذ موفق نيسكو: ردٌّ على تيودورية- نسطورية البطريرك لويس ساكو
علماً أن هناك وثائق جديدة اكتشفها الباحث نيسكو بعد تأليفه الكتاب تثبت أن كنيسي روما والأنكليكان لا زالتا تعتبران العقيدة النسطورية هرطقة، ونتمنى منه إضافتها في الطبعة القادمة
وبخصوص الكنيسة الأشورية فإن مؤتمر لامبث فى تقريره لعام 1930 ذكر ما يلى: لم يكن ممكناً، لظروف سياسية وغيرها أن نحصل على النص المعتمد رسمياً الموصى به فى عام 1920، هل بسبب أن السلطات الكنيسة الحالية فى الكنيسة الأشورية لازالت متمسكة بموقف عام 1911. لذلك فالأنجليكان يطالبون اللجنة الدائمة الأنجليكانية الخاصة بالعلاقات المسكونية (IASCER) أن تأخذ في الاعتبار هذه التحفظات اللاهوتية للأرثوذكس الشرقيين في أي عمل كريستولوجى مع الكنيسة الأشورية في المشرق التي وفقاً لتقارير مؤتمر لامبث لعام 1988 سوف تكون في المناقشات المحلية والإقليمية. وأي نتيجة لهذه المناقشات يجب أن يتم تقييمها بواسطة IASCER ومؤتمرات لامبث في المستقبل في ضوء هذه الاتفاقية الكريستولوجية. إننا نقدم هذا النص إلى سلطات الكنائس الأرثوذكسية الشرقية والأنجليكان للنظر وعمل اللازم.
مع التحيات الشكر والتقدير
file:///C:/Users/Toshiba/Desktop/d8b1d8af-d8b9d984d989-d8a7d984d8a8d8b7d8b1d98ad8b1d983-d8b3d8a7d983d988-d8a7d984d8a3d8aed98ad8b1.pdf
أو
والكتاب موجود بصيغة pdf أسفل الصفحة أيضاً
علماً أن هناك وثائق جديدة اكتشفها الباحث نيسكو بعد تأليفه الكتاب تثبت أن كنيسي روما والأنكليكان لا زالتا تعتبران العقيدة النسطورية هرطقة، ونتمنى منه إضافتها في الطبعة القادمة
اللجنة الرسمية الدولية للحوار بين الأنجليكان والكنائس الأرثوذكسية الشرقية
إتشميازين المقدسة، أرمينيا، 5-10 نوفمبر 2002
يتفق كلا الجانبين على رفض التعليم الذي يفصل أو يقسم الطبيعة الإنسانية كلا من نفس وجسد المسيح عن طبيعته الإلهية، أو ينقص اتحاد الطبيعتين إلى مستوى الاتصال ويحد الوحدة إلى وحدة أشخاص، وبالتالى ينكر أن شخص يسوع المسيح هو شخص واحد مفرد لله الكلمة. يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد (عب 13: كما يتفق كلا الجانبين على رفض التعليم الذي يمزج الطبيعة الإنسانية فى المسيح بالطبيعة الإلهية، فتمتص الأولى فى الأخيرة، وبالتالي تنقطع عن الوجود. لذلك فإننا نرفض كلا من هرطقة نسطور وأوطاخى.إتشميازين المقدسة، أرمينيا، 5-10 نوفمبر 2002
وبخصوص الكنيسة الأشورية فإن مؤتمر لامبث فى تقريره لعام 1930 ذكر ما يلى: لم يكن ممكناً، لظروف سياسية وغيرها أن نحصل على النص المعتمد رسمياً الموصى به فى عام 1920، هل بسبب أن السلطات الكنيسة الحالية فى الكنيسة الأشورية لازالت متمسكة بموقف عام 1911. لذلك فالأنجليكان يطالبون اللجنة الدائمة الأنجليكانية الخاصة بالعلاقات المسكونية (IASCER) أن تأخذ في الاعتبار هذه التحفظات اللاهوتية للأرثوذكس الشرقيين في أي عمل كريستولوجى مع الكنيسة الأشورية في المشرق التي وفقاً لتقارير مؤتمر لامبث لعام 1988 سوف تكون في المناقشات المحلية والإقليمية. وأي نتيجة لهذه المناقشات يجب أن يتم تقييمها بواسطة IASCER ومؤتمرات لامبث في المستقبل في ضوء هذه الاتفاقية الكريستولوجية. إننا نقدم هذا النص إلى سلطات الكنائس الأرثوذكسية الشرقية والأنجليكان للنظر وعمل اللازم.
مع التحيات الشكر والتقدير