عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - urban

صفحات: [1]
1
 تحية طيبه وبعد
 نشكر الشاعر العراقي المغترب حسن رحيم الخرساني ..على هذه المشاعر الصادقة التي تعبر في هذا الوقت الصعب ان هناك من يشعر بما يتعرض له المسيحيين في العراق من ضطهاد ضدهم في زمن لا يعرف الرحمه ومن ناس جهلة تسحق حتى الورود في هذا العراق الجريح ..لنا الله هو اقوى منهم ومن افكارهم و من اسلحتهم ..

2
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

3
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

4
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

5
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

6
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

7
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

8
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

9
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟ في قضية امه؟

10
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر

11
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر؟ لا تكونوا وطنيين في الظاهر؟؟

12
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر

13
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر

14
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر

15
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر

16
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر

17
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية وارجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟
 رأي و رأي الاخر.

18
تحية طيبة وبعد.
مع كل الاحترام الى منظمي الحفل نرجوا ان تكون هذه السنة سنة حزن على كافة المسيحين في العراق وخارج العراق تقديرا
الى شهدائنا الابرار كما فعل اخواننا الاقباط في مصر واخواننا سريان تركيا والارمن نعم هذا اقل شيء نفعله الى خدمة القضية المسيحية ورجوا ان يكون الفنان المسيحي ان يذهب وراء خدمة مسيحيه وليس وراء المال مع كل احترامي؟

19
 بسم الاب والابن والروح والقدس الاله الواحد امين.
 الى شهيدنا البطل فادي يرحمك الله وادخلك فسيح جناته مع مخلصنا يسوع المسيح وامنا مريم العذراء .
 والصبر والسلوان الى اهالي الشهيد.
 عذرا يا شعبنا المسيحي ولكن طفح الكيل الى متى سوف تستمر الجريمة والارهاب ضد ابناء شعبنا المظلوم نعم انه مظلوم من قبل الحكومة ومن قبل ابناء شعبنا العراقي ومن قبل السياسيين الذين يمثلونا في البرلمان الفاشل على كل مسيحي في البرلمان ان يستقيل لانه لايخدم مصالح شعبه المسيحي(وليس كما يسمونا طائفة) ام انه النائب المسيحي في البرلمان يخاف ان تذهب منه الحمايات والاجر الكبير الذي يتقاضه والجواز الدبلوماسي؟؟ كفى يا عراق هذه المذلة نحنوا نقتل كل يوم وعندما تعيننا فرنسا والمانيا ومشكورين..نرى شعارات كذابة من النواب المسيحيين والكاردينال عمانوئيل دلي؟تدعوا الى عدم مغادرة الوطن الذي هو بلدنا في الماضي واصبحنا غرباء فيه؟ كفى شعارات كاذبه نعم سوف ندعوا الى ترك العراق والى هجرة جماعية من الفاو الى زاخو هذا هو الحل الوحيد او نكون في خبر كان وهذا ما سوف يحصل .......عذرا يا شعبي المسيحي على هذا الكلام ولكن هذه هي الحقيقة ؟

20
 بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين.
 انت الان بين احضان امنا مريم العذراء وبين مخلصنا يسوع المسيح في الفردوس انك مثال للشجاعة المسيحىة بدون اي مجاملة
 وندمع العيون عندما نراك وانت تضحك يا شهيد الطفولة نعم ادم انت شهيد الطفولة يجب علينا ان نعلم اطفالنا كيف صعد ادم الى الملكوت وان نجعل ذكرى ادم يوم من ايام شهداء الميسح في القرن الواحد والعشرين وان تعرف الاجيال من هو ادم يجب ان يكون كل عام يوم باسم ادم شهيد الطفولة..
 سوف يرى ادم كيف يعذب فاتليه وكيف كان غضب الله عليهم  هؤلائك الكفرة فشبعوا من نار جهنم وكبروا هناك؟

21
  الرحمه الى شهدائنا الابرار والى جنات الخلد يا شهداء بيت الله.
 ارجوا ان تقراوا هذا  المقال
د. عبدالخالق حسين     
لا أريد هنا الغوص في تفاصيل الجريمة المروعة التي ارتكبتها مجموعة من الإرهابيين من أتباع القاعدة، في بغداد يوم الأحد 31/ 10/ 2010 ضد المسيحيين المسالمين في كاتدرائية سيدة النجاة، لأنها أصبحت معروفة للجميع، وإنما أود التطرق بصراحة إلى الأسباب الحقيقية وراء هذه الجريمة التي هي واحدة من سلسلة الجرائم التي ارتكبت بحق هؤلاء الناس الأبرياء عبر التاريخ، والحاجة الماسة إلى مواجهتها بشجاعة، وإلا سنبقى نلف وندور في حلقات مفرغة نجتر نفس الكلام الذي قلناه مراراً وتكراراً إلى حد الملل وبدون طائل.
فالمسيحيون هم من سكان العراق وغيره من دول المنطقة، الأصليين المسالمين، وتاريخهم حافل بالأمجاد والصبر على البلوى، ولهم دور مشرف في نقل الحضارة والحداثة، ليس في العصر الحالي فحسب، بل وحتى في العصر العباسي وغيره، بما قاموا به من ترجمة كتب التراث اليوناني والروماني وغيره إلى اللغة العربية، وبالأخص في عهد الخليفة المأمون، عهد العقلانية الإسلامية التي قادها المعتزلة. طالما تشدق كثيرون من الكتاب المسلمين بأن المسيحيين واليهود وغيرهم من الأقليات الدينية قد عاشوا في العالم الإسلامي بسلام، وأن الإسلام يعترف بالمسيحيين واليهود والصابئة، لأنهم من أهل الكتاب وأهل الذمة، أي أنهم في ذمة الدولة الإسلامية. ويستشهدون بالآية “إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون” (الآية 62 من سورة البقرة)، وهذا صحيح، ولكنه يمثل نصف الحقيقة، وربما أقل من النصف، فمقابل هذه الآية يستشهد المتطرفون بعشرات الآيات الأخرى التي يسمونها بآيات السيف أو القتال، يكفرون بها غير المسلمين وحتى من أتباع الديانات السماوية ويستوجبون قتالهم مثل الآية “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” (آل عمران 85). (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) (البقرة 193). فلو تحرينا في تفاصيل التاريخ العربي-الإسلامي، لوجدنا أن العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين في العالم الإسلامي لم تكن حميمة أبداً كما يدعي البعض، بل كانت في معظمها مأساوية منذ تأسيس الدولة الإسلامية الراشدية وما بعدها، وخاصة بعد إصدار ما سميَ بالوثيقة العمرية (نسبة إلى الخليفة عمر بن الخطاب) التي قضت بطرد المسيحيين واليهود من جزيرة العرب والمضايقة عليهم في غيرها، تنفيذاً لحديث النبي محمد: “لا يجتمع في جزيرة العرب دينان”، كان المسيحيون واليهود يعاملون بفظاعة. لذلك فمشايخ الوهابية اليوم تعتمد على هذه النصوص في تحقيق مآربهم الدنيئة ضد الأبرياء.
والتاريخ ملوث بالعار والشنار باضطهاد غير المسلمين، لذا فإن ما حصل في يوم الأحد في كاتدرائية سيدة النجاة في بغداد وما قبلها من جرائم هي نتاج تراكمات تراث تحريضي دموي ضد المختلف لمدة 1400 سنة، وقد برزت هذه الأعمال الإرهابية بشكل واضح الآن بسبب ما وفرته لهم التكنولوجية من المتفجرات، والثورة المعلوماتية في تسهيل عملية شحن الشباب المسلم الجاهل، وغسل أدمغتهم بالنصوص التي تدعو إلى العنف، وتحويلهم إلى روبوتات وقنابل بشرية تقوم بتنفيذ هذه التعاليم التدميرية في قتل الأبرياء من أصحاب الديانات المختلفة، بل وحتى من أتباع المذاهب الإسلامية غير الوهابية، إذ أثبتت دراسة أن أكثر من 80% من ضحايا الإرهاب الإسلامي هم من المسلمين. أجل، إن مجزرة الكاتدرائية المروعة هي واحدة من سلسلة المجازر الفظيعة التي ارتكبت بحق المسيحيين عبر التاريخ الحديث منذ القرن التاسع عشر في العهد العثماني في سوريا ولبنان والعراق. وأشير هنا على من يرغب في المزيد من التفاصيل عن المجازر بحق المسيحيين في الشرق الأوسط إلى مراجعة كتاب العلامة علي الوردي (لمحات اجتماعية في تاريخ العراق الحديث، ج2) الذي ذكر فيه ما تعرض له المسيحيون من جرائم القتل وإذلال يندى لها الجبين، إذ يقول الوردي في هذا الخصوص: “يمكن القول أن أبشع فترة في تاريخ بلاد الشام هي تلك التي أعقبت الحكم المصري وامتدت زهاء عشرين عاماً، وهي التي سميت بـ”عهد الفتن” إذ حدثت فيها ثلاث مذابح طائفية فظيعة: كانت الأولى عام م1841، والثانية في عام 1845م، والثالثة في عام 1860. وتعد مذابح الستين، وهي التي وقعت في عام 1860م، من أفظع المذابح الطائفية في تاريخ الدولة العثمانية، ولا يزال الكثيرون من أهل الشام يذكرونها بألم ممض، وكانت السبب الأول في هجرة الشاميين إلى الأمريكيتين وأفريقيا وغيرها من أنحاء العالم.*
أما في العراق، فأول مجزرة ارتكبت ضد المسيحيين كانت في العهد الملكي عام 1933 ويا للفضيحة قامت بها الحكومة نفسها، خلال الحملة العسكرية التي شنها الفريق بكر صدقي ضد الآثوريين في شمال العراق، والتي راح ضحيتها نحو ثلاثة آلاف قتيل على أقل تقدير.
وخلال الحكم الملكي والجمهوري البعثي، تعرض اليهود إلى الاضطهاد والفرهود، بذريعة محاربة الحركة الصهيونية ويهود العراق منها براء، مما اضطر اليهود إلى الهجرة القسرية بالكامل. والآن يحاول الإرهابيون، وبدعم من بعض دول الجوار (السعودية وسوريا وإيران) تفريغ العراق من المسيحيين والصابئة أيضاً. “فبعد إسقاط حكم البعث عام 2003، تعرض المسيحيون في العراق لهجمات مستمرة من قبل المتطرفين مما أدى إلى هجرة كثيفة لأبناء هذه الطائفة إذ لم يتبق في العراق إلا نحو 87 ألف مسيحي من اصل 1.25 مليون.” (تقرير بي بي سي، ليوم 1/11/2010.)
قلنا أن الإرهابيين يعتمدون على نصوص من الكتاب والسنة وما نقل لهم من أئمتهم في التحريض ضد غير المسلمين. وفي هذا الصدد قال ابن تيميه، أحد أئمة الوهابيين: “من لم يبغض النصارى والكفار ليس مسلماً” وقال أيضاً: في مجموع الفتاوى (22-162): “ليست الكنائس بيوت الله، وإنّما بيوت الله المساجد، بل هي -الكنائس- بيوت يُكفر فيها بالله، وإن كان قد يذكر فيها؛ فالبيوت بمنزلة أهلها وأهلها كُفّار، فهي بيوت عبادة الكفّار”. وفي حديث منسوب للنبي محمد أنه قال:”لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام وإذا لقيتموهم فاضطروهم إلى أضيق الطريق”.
لذا فإن مشايخ الوهابية يغسلون أدمغة أتباعهم بهذه النصوص الدينية من الكتاب والسنة، لذلك فهذه الأعمال الإرهابية لا يمكن أن تتوقف ما لم يتم تجفيف منابع التطرف ومصادر تمويله، وهذه المنابع ومصادر التمويل هي في المملكة العربية السعودية. والمفارقة أن الملك السعودي يحاول تجميل وجه نظامه بعقد المؤتمرات الدولية تحت واجهة الحوار بين الأديان، وإظهار نظامه بأنه يسعى إلى نشر روح التسامح بين الأديان، بينما عملياً، تواصل المملكة في صرف المليارات على نشر التطرف الديني الوهابي ليس في مدارس المملكة ومساجدها فحسب، بل وفي كل أنحاء العالم. ففي دراسة أكاديمية أمريكية، أكدت أن السعودية صرفت خلال العشرين عاماً الماضية نحو 87 مليار دولار على نشر التطرف الوهابي في العالم. ومازالت المناهج الدراسية في مدارس المملكة موبوءة بتعاليم التطرف وبرمجة أدمغة الأطفال والشباب على بغض أتباع الأديان الأخرى ومقاتلتهم. لذلك لن نستغرب إذا قام هؤلاء الجهلة بالإرهاب ضد المسيحيين في العراق وغير العراق. والمصيبة أننا لم نسمع أية إدانة لهذه الجرائم من قبل رجال الدين وحتى المعتدلين منهم، ومعنى هذا أن السكوت من الرضا، فالساكت عن الحق شيطان أخرس.
ما العمل؟
نقترح جملة من الإجراءات الاتية:
أولاً، إجراءات فورية: 1- من واجب السلطات الأمنية في العراق توفير الحماية لأماكن العبادة للمسيحيين وبالأخص في أيام الآحاد وأوقات تجمعهم لأداء فروضهم العبادية.
2- على رجال الدين المسلمين من جميع المذاهب إدانة هذه العمليات الإرهابية علناً، وإصدار الفتاوى بتكفير القائمين بها، وإبراز النصوص الدينية التي تدعو إلى روح التسامح والتعايش السلمي بين الأديان.
ثانياً، إجراءات على المدى المتوسط والبعيد: 1- لا بد من التأكيد أن هذا الإرهاب هو دولي، ومتفشي في جميع أنحاء العالم، وليس في العراق وحده، وليس بإمكان أية دولة لوحدها بدحره، لذلك فلا بد من تضافر جهود دولية لمواجهته، 2- تنقية المناهج الدراسية في جميع المراحل، وفي جميع البلدان الإسلامية، وبالأخص السعودية ودول الخليج، من النصوص الدينية التي تدعو إلى التطرف الديني والكراهية ضد أتباع الديانات الأخرى. 3- التركيز على نشر روح التسامح والتعايش مع المختلف، وإدخال مواد دراسية تساعد على القضاء على التعصب الديني، مثل مبادئ علم الاجتماع، والفلسفة، وتاريخ الأديان المقارن. 4- على الدولة العظمى، أمريكا، بما لها من تأثير، فرض ضغوط على السعودية وحثها على لجم مشايخ الوهابية لمنعهم من التحريض ضد أتباع الديانات الأخرى.
5- ومن الجهود الدولية، غلق مواقع الانترنت والفضائيات التي تروِّج للتعصب الديني، والعداء ضد أتباع مختلف الأديان والمذاهبوهو الدكتور عبد الخالق حسين من جريدة التاخي.

22
  الرحمة الى الشهداء الحق وشهداء المذبح العظيم.
 ارجوا ان تقرأو هذا المقال من جريد التاخي بقلم د.عبد
د. عبدالخالق حسين     
لا أريد هنا الغوص في تفاصيل الجريمة المروعة التي ارتكبتها مجموعة من الإرهابيين من أتباع القاعدة، في بغداد يوم الأحد 31/ 10/ 2010 ضد المسيحيين المسالمين في كاتدرائية سيدة النجاة، لأنها أصبحت معروفة للجميع، وإنما أود التطرق بصراحة إلى الأسباب الحقيقية وراء هذه الجريمة التي هي واحدة من سلسلة الجرائم التي ارتكبت بحق هؤلاء الناس الأبرياء عبر التاريخ، والحاجة الماسة إلى مواجهتها بشجاعة، وإلا سنبقى نلف وندور في حلقات مفرغة نجتر نفس الكلام الذي قلناه مراراً وتكراراً إلى حد الملل وبدون طائل.
فالمسيحيون هم من سكان العراق وغيره من دول المنطقة، الأصليين المسالمين، وتاريخهم حافل بالأمجاد والصبر على البلوى، ولهم دور مشرف في نقل الحضارة والحداثة، ليس في العصر الحالي فحسب، بل وحتى في العصر العباسي وغيره، بما قاموا به من ترجمة كتب التراث اليوناني والروماني وغيره إلى اللغة العربية، وبالأخص في عهد الخليفة المأمون، عهد العقلانية الإسلامية التي قادها المعتزلة. طالما تشدق كثيرون من الكتاب المسلمين بأن المسيحيين واليهود وغيرهم من الأقليات الدينية قد عاشوا في العالم الإسلامي بسلام، وأن الإسلام يعترف بالمسيحيين واليهود والصابئة، لأنهم من أهل الكتاب وأهل الذمة، أي أنهم في ذمة الدولة الإسلامية. ويستشهدون بالآية “إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون” (الآية 62 من سورة البقرة)، وهذا صحيح، ولكنه يمثل نصف الحقيقة، وربما أقل من النصف، فمقابل هذه الآية يستشهد المتطرفون بعشرات الآيات الأخرى التي يسمونها بآيات السيف أو القتال، يكفرون بها غير المسلمين وحتى من أتباع الديانات السماوية ويستوجبون قتالهم مثل الآية “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” (آل عمران 85). (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) (البقرة 193). فلو تحرينا في تفاصيل التاريخ العربي-الإسلامي، لوجدنا أن العلاقة بين المسلمين وغير المسلمين في العالم الإسلامي لم تكن حميمة أبداً كما يدعي البعض، بل كانت في معظمها مأساوية منذ تأسيس الدولة الإسلامية الراشدية وما بعدها، وخاصة بعد إصدار ما سميَ بالوثيقة العمرية (نسبة إلى الخليفة عمر بن الخطاب) التي قضت بطرد المسيحيين واليهود من جزيرة العرب والمضايقة عليهم في غيرها، تنفيذاً لحديث النبي محمد: “لا يجتمع في جزيرة العرب دينان”، كان المسيحيون واليهود يعاملون بفظاعة. لذلك فمشايخ الوهابية اليوم تعتمد على هذه النصوص في تحقيق مآربهم الدنيئة ضد الأبرياء.
والتاريخ ملوث بالعار والشنار باضطهاد غير المسلمين، لذا فإن ما حصل في يوم الأحد في كاتدرائية سيدة النجاة في بغداد وما قبلها من جرائم هي نتاج تراكمات تراث تحريضي دموي ضد المختلف لمدة 1400 سنة، وقد برزت هذه الأعمال الإرهابية بشكل واضح الآن بسبب ما وفرته لهم التكنولوجية من المتفجرات، والثورة المعلوماتية في تسهيل عملية شحن الشباب المسلم الجاهل، وغسل أدمغتهم بالنصوص التي تدعو إلى العنف، وتحويلهم إلى روبوتات وقنابل بشرية تقوم بتنفيذ هذه التعاليم التدميرية في قتل الأبرياء من أصحاب الديانات المختلفة، بل وحتى من أتباع المذاهب الإسلامية غير الوهابية، إذ أثبتت دراسة أن أكثر من 80% من ضحايا الإرهاب الإسلامي هم من المسلمين. أجل، إن مجزرة الكاتدرائية المروعة هي واحدة من سلسلة المجازر الفظيعة التي ارتكبت بحق المسيحيين عبر التاريخ الحديث منذ القرن التاسع عشر في العهد العثماني في سوريا ولبنان والعراق. وأشير هنا على من يرغب في المزيد من التفاصيل عن المجازر بحق المسيحيين في الشرق الأوسط إلى مراجعة كتاب العلامة علي الوردي (لمحات اجتماعية في تاريخ العراق الحديث، ج2) الذي ذكر فيه ما تعرض له المسيحيون من جرائم القتل وإذلال يندى لها الجبين، إذ يقول الوردي في هذا الخصوص: “يمكن القول أن أبشع فترة في تاريخ بلاد الشام هي تلك التي أعقبت الحكم المصري وامتدت زهاء عشرين عاماً، وهي التي سميت بـ”عهد الفتن” إذ حدثت فيها ثلاث مذابح طائفية فظيعة: كانت الأولى عام م1841، والثانية في عام 1845م، والثالثة في عام 1860. وتعد مذابح الستين، وهي التي وقعت في عام 1860م، من أفظع المذابح الطائفية في تاريخ الدولة العثمانية، ولا يزال الكثيرون من أهل الشام يذكرونها بألم ممض، وكانت السبب الأول في هجرة الشاميين إلى الأمريكيتين وأفريقيا وغيرها من أنحاء العالم.*
أما في العراق، فأول مجزرة ارتكبت ضد المسيحيين كانت في العهد الملكي عام 1933 ويا للفضيحة قامت بها الحكومة نفسها، خلال الحملة العسكرية التي شنها الفريق بكر صدقي ضد الآثوريين في شمال العراق، والتي راح ضحيتها نحو ثلاثة آلاف قتيل على أقل تقدير.
وخلال الحكم الملكي والجمهوري البعثي، تعرض اليهود إلى الاضطهاد والفرهود، بذريعة محاربة الحركة الصهيونية ويهود العراق منها براء، مما اضطر اليهود إلى الهجرة القسرية بالكامل. والآن يحاول الإرهابيون، وبدعم من بعض دول الجوار (السعودية وسوريا وإيران) تفريغ العراق من المسيحيين والصابئة أيضاً. “فبعد إسقاط حكم البعث عام 2003، تعرض المسيحيون في العراق لهجمات مستمرة من قبل المتطرفين مما أدى إلى هجرة كثيفة لأبناء هذه الطائفة إذ لم يتبق في العراق إلا نحو 87 ألف مسيحي من اصل 1.25 مليون.” (تقرير بي بي سي، ليوم 1/11/2010.)
قلنا أن الإرهابيين يعتمدون على نصوص من الكتاب والسنة وما نقل لهم من أئمتهم في التحريض ضد غير المسلمين. وفي هذا الصدد قال ابن تيميه، أحد أئمة الوهابيين: “من لم يبغض النصارى والكفار ليس مسلماً” وقال أيضاً: في مجموع الفتاوى (22-162): “ليست الكنائس بيوت الله، وإنّما بيوت الله المساجد، بل هي -الكنائس- بيوت يُكفر فيها بالله، وإن كان قد يذكر فيها؛ فالبيوت بمنزلة أهلها وأهلها كُفّار، فهي بيوت عبادة الكفّار”. وفي حديث منسوب للنبي محمد أنه قال:”لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام وإذا لقيتموهم فاضطروهم إلى أضيق الطريق”.
لذا فإن مشايخ الوهابية يغسلون أدمغة أتباعهم بهذه النصوص الدينية من الكتاب والسنة، لذلك فهذه الأعمال الإرهابية لا يمكن أن تتوقف ما لم يتم تجفيف منابع التطرف ومصادر تمويله، وهذه المنابع ومصادر التمويل هي في المملكة العربية السعودية. والمفارقة أن الملك السعودي يحاول تجميل وجه نظامه بعقد المؤتمرات الدولية تحت واجهة الحوار بين الأديان، وإظهار نظامه بأنه يسعى إلى نشر روح التسامح بين الأديان، بينما عملياً، تواصل المملكة في صرف المليارات على نشر التطرف الديني الوهابي ليس في مدارس المملكة ومساجدها فحسب، بل وفي كل أنحاء العالم. ففي دراسة أكاديمية أمريكية، أكدت أن السعودية صرفت خلال العشرين عاماً الماضية نحو 87 مليار دولار على نشر التطرف الوهابي في العالم. ومازالت المناهج الدراسية في مدارس المملكة موبوءة بتعاليم التطرف وبرمجة أدمغة الأطفال والشباب على بغض أتباع الأديان الأخرى ومقاتلتهم. لذلك لن نستغرب إذا قام هؤلاء الجهلة بالإرهاب ضد المسيحيين في العراق وغير العراق. والمصيبة أننا لم نسمع أية إدانة لهذه الجرائم من قبل رجال الدين وحتى المعتدلين منهم، ومعنى هذا أن السكوت من الرضا، فالساكت عن الحق شيطان أخرس.
ما العمل؟
نقترح جملة من الإجراءات الاتية:
أولاً، إجراءات فورية: 1- من واجب السلطات الأمنية في العراق توفير الحماية لأماكن العبادة للمسيحيين وبالأخص في أيام الآحاد وأوقات تجمعهم لأداء فروضهم العبادية.
2- على رجال الدين المسلمين من جميع المذاهب إدانة هذه العمليات الإرهابية علناً، وإصدار الفتاوى بتكفير القائمين بها، وإبراز النصوص الدينية التي تدعو إلى روح التسامح والتعايش السلمي بين الأديان.
ثانياً، إجراءات على المدى المتوسط والبعيد: 1- لا بد من التأكيد أن هذا الإرهاب هو دولي، ومتفشي في جميع أنحاء العالم، وليس في العراق وحده، وليس بإمكان أية دولة لوحدها بدحره، لذلك فلا بد من تضافر جهود دولية لمواجهته، 2- تنقية المناهج الدراسية في جميع المراحل، وفي جميع البلدان الإسلامية، وبالأخص السعودية ودول الخليج، من النصوص الدينية التي تدعو إلى التطرف الديني والكراهية ضد أتباع الديانات الأخرى. 3- التركيز على نشر روح التسامح والتعايش مع المختلف، وإدخال مواد دراسية تساعد على القضاء على التعصب الديني، مثل مبادئ علم الاجتماع، والفلسفة، وتاريخ الأديان المقارن. 4- على الدولة العظمى، أمريكا، بما لها من تأثير، فرض ضغوط على السعودية وحثها على لجم مشايخ الوهابية لمنعهم من التحريض ضد أتباع الديانات الأخرى.
5- ومن الجهود الدولية، غلق مواقع الانترنت والفضائيات التي تروِّج للتعصب الديني، والعداء ضد أتباع مختلف الأديان والمذاهب الخالق حسين

23
                                             بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين

          الرحمة الى شهدائنا الابرار الى جنات الخلد مع الانبياء والقديسيين والصبر والسلوان الى اهالي الشهداء.
      
           نعم سوف يستمر مسلسل قتل المسيحيين في العراق وذلك لانهم تحت مطرقة الارهاربيين والجماعات المسلحة وتحت
         احزاب الحكومة العراقية التي لاترعى المسيحيين ولا تحفظ حقوقهم ومنهم العميل يونادم كنا نعم هو عميل وانه لايمثل
          كافة المسيحيين وان اي مسيحي مع الحكومة هو عميل لانه يذهب وراء مصالحه الشخصية وليس الى مصالح ابناء
           قوميته ..وان الغرب مسؤل ايضا وامريكا مسؤلة ايضا لان التكفيريين يعتبروننا كفرة وعملاء الى الغرب؟
           يجب حمل السلاح ونتعامل معهم مثلما يتعاملون معنا نعم هذا هو الحل واذا حملنا السلاح سوف تتغير المعادلة وتشكيل
           احزاب مسيحية وبتمويل من المسيحيين في الخارج في امريكا واروبا لكي نشتري السلاح مثل غيرنا ونصبح اقوياء مثل
           الاقباط المصريين الابطال و مسيحيين لبنان الابطال او نكون في خبر كان وسوف تستمر هذه الاعمال في كل يوم اين
           قتلة المطران الشهيد فرج رحو وقتلة القس الشهيد رغيد وكل شهدائنا الابرار اي الحقيقة ومن المسؤل عن هذه الجرائم
            من داخل العراق وخارج العراق يجب وضع النقاط على الحروف لكي نعرف الحقيقة الضائعة كفى يا مسيحيين العراق
            يجب ان نثور ضدهم واذا لم نثرو سوف نقتل بدون اي شفقه او رحمة اي قتلة طلبة الموصل اي حقوقنا المسلبة
             حتى في دور عبادتنا يقتلونا الى متى  الى متى شعارات واستنكارات كذابه من هنا وهناك كفى استهزاء
          بدم المسيحيين اذا كانت هذه الحادثة في جامع تابع الى الشيعة او السنة لقامة القيامة في العراق وفي كل الدول العربية
           ولكن المسيحيين في العراق لايوجد من ينصرهم سوى الله وهو اقوى من اسلحتهم وارهابهم وارهاب القاعدة صنيعت امريكا
            الموت الى القاعدة وكل من يمول هذا التنظيم الكافر ..لماذ لم تتم العملية في مصر ان كانت هي مطالبهم تخص الاقباط
              في مصر لانهم جبناء يعرفون ان هناك اقباط ابطال شجعان لايخافون منهم ويعرفون ماذا سيحصل لهم في مصر ؟
                   يجب حمل السلاح في وجه كل من يعتدي على المسيحيين فهم يقلون العين بلعين والسن بلسن وبادي اظلم
                    ونحنوا يجب ان نفعل مثلهم نقاتل من يقاتلنا نعم هذا هو الحل

24
الف مليون مبروك وتستاهل كل خير وردة وتمنياتنا لك بدوام الصحة والعافية .

صفحات: [1]