عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - علي الشمري

صفحات: [1]
1
بسم الاب والابن والروح القدس اله الواحد
اميــــــن.

من يقدر دموع عينيك ومرارة قلبك ..... ؟


كلنا معرضون لتلك الصدمات التى من الممكن ان تفقدنا توازنا ووقتها يزداد احتياجنا... لصديق يقف بجوارنا ونجد معه راحتنا .
هل وجدت صديقا يقبل ويستوعب كل اخطائك مهما بلغت..؟؟
هل وجدت شخص يفهمك ويتفهم ضعفك ..انسان تجده عندما تحتاج اليه يشجعك ويقدر احاسيسك ولا تتوقع منه الخيانة .




للاسف....
قد يخذلك الاصدقاء ولا تجد ذلك الصديق الذى يلازمك طواال الوقت
قد يتركك احب الاصدقاء اليك وقت احتياجك لهم ... هذا هو طبع النفس البشرية التغير بشكل مستمر....ولكن هناك من لا يتغير مهما حدث
فلكل منا حياته وما يشغله عن الاخرين ...

ثق انك لن تجد صديقا بمثل هذه الصفات بين البشر فالنفس البشرية دائمة التغير فمن يحبك اليوم لن تقدر ان تضمن حبه الى الابد

لعلك من ذلك النوع الذى يبتلع احزانه بداخله ولا يتكلم عنها...؟؟

ولكن لماذا؟؟...تظل حبيس احزانك ومعاناتك وتدعها لتصبح اسوار عالية تحاصرك ؟؟
لماذا تبحث عن اصدقاء قد تجدهم او قد لا تجدهم ... ؟؟
بينما هناك صديق يرحم .. يغفر ... ويسامح

لماذا تذهب بعيدا وهناك الصديق الاعظم الذى يرحم ضعفك ويحبك كما انت
يوجد محب الزق من الاخ ...."ام 24:18 "
الجميع تركونى ولكن الرب وقف معى وقوانى...2تى17:4 "

فهو الصديق الوحيد الذى لا يتغير حتى اذا تغيرت انت ...
قد تشعر يوما انك لا تستطيع المقاومة ولا تجد من يقف بجوارك وقد تتحدث ولا تجد من يستمع اليك وان وجدت من يسمعك فقد لا يتغير فى الامر شيئا ... اتعرف لماذا ؟؟.... لأن الاصدقاء الارضين ليس لديهم القدرة على رفع وتغيير ما انت فيه.

ولكن لا تنس وسط كل هذا ان هناك ... اعظم صديق .... يسوع المسيح
فهو صديق يتقبلك حتى اذا كنت فى اعماق الخطية وحتى اذا خنته يوما ما سيظل مخلصا ومحبا لك

اتذكر ماذا قال الرب يسوع ليهوذا بعدما خانه واسلمه ؟؟...." يا صاحب " مت13:20
بل وظل صديقا لبطرس على الرغم من انكاره له......ارايت حبا اعظم من هذا !!

صدقني يا عزيزي .... . صداقة الرب يسوع ليست كصداقة البشر
ربما هناك من خانك يوما او تخلى عنك ثق ان الرب مختلف ....
لعل كثرة ما بداخلك من مشكلات وجروح يقف عائقا بينك وبين الرب
ولكنه لن يتركك بل سيأتى اليك متخطيا كل العوائق والحدود التى تفصلك عنه

كان الرب يسوع اعظم صديق لمريم المجدلية التى كانت تعانى من مشكلات عديدة
فقد جفف دموعها وتقبلها على الرغم من كثرة اخطائها ...

بعد موت المسيح معلقا على الصليب هل تتخيل كيف حاصرتها محاربات ابليس اكثر بعد ان غير حياتها
ولكن الرب يسوع ظهر لها كاول شخصية بعد قيامته ليعلن لها انه سيظل صديقا لها .

هكذا انــــت ....
لا تقل يوما ان الرب تركك لان الرب دائما معك" ها انا معكم كل الايام والى انقضاء الدهر
قد لا تجد من يهتم بك او يسمعك.....فاطلب من الرب من كل قلبك ان يهتم بك اهتماما خاصا مثلما فعل مع مريم المجدليه .
وثق ان الرب لن يترك تلك الدموع التى فى عينيك لانه حقا يحبك.... بكل ما فيك من جرم وخطية...!!!
فالرب سيظل صديقا لك بدون اى شروط وبلا مقابل ودون اى محاوله منك للتقرب
الله لا يريد شيئا سوى قلبك المنكسر وسيظل يلاحقك مهما ابتعدت عنه .

فلا تتظاهر باحاسيس غير التى بداخلك فاذا كنت تشعر بانك مجروحا تعالى واظهر كل جروحك امامه ... حتى اذا اخفيت كل معاناتك عن كل من حولك تعالى وابكى امام الرب يسوع .
فلقد بكت مريم المجدليه وبكى بطرس بل وبكى السيد المسيح نفسه.

اخرج مشاعرك امام ابوك السماوي المحب لا تعط للعدو فرصة ليفقدك قدرتك على اظهار مشاعرك .
فلا تخف او تتردد من اظهار هذه الدموع امامه فهو الوحيد الذى يقدر تلك الدموع .
(ايها الرب يسوع يا من بكيت على لعازر وذرفت دموع الحزن والشفقة عليه اقبل دموع مرارتى)




2
--------------------------------------------------------------------------------




أستخدم المسيحيون إشارة الصليب للتعبير عن المعاني الآتية :
1- الإنتماء الى المسيح وإلى اسرة الكنيسة.
2- الوسم بختم المسيح غير المرئي.
3- لأن اشارة الصليب تشير الى أسمى حقائق الإيمان المسيحي، أي الإيمان بالله الواحد وبالثالوث الأقدس وبسري التجسد والفداء.
منذ بداية القرن الثالث، ابتداء المسيحيون يرسمون إشارة الصليب مع الصلاة على الجبهة والصدر والكتفين. كما رسم المؤمنون إشارة الصليب بيدهم في الهواء لإبعاد الشر كالعواصف وغيرها.
ورسمت اشارة الصليب أيضا على الآخر، إذ وجدت وثيقة تذكر بأن قديسة من جورجيا تدعى نينا في القرن الميلادي الرابع كانت تحمل صليبا خشبيا صغيرا وقد استخدمته لرسم اشارة الصليب على جسد ملكة جورجيا المريضة حيث لمست اعضاء من جسدها : جنبها وارجلها ومن كتفها الى كتفها، وصلت لشفاء الملكة وتحقق لها الشفاء.

3
بما يمتاز المسيح عن أي شخص آخر ؟

المسيح هو الإنسان الكامل ولم يوجد غيرهٌ إنسانٌ كامل والمسيح هو الله الكامل ولم يوجد على الأرض غيرهُ إلهٌ كامل، ولذلك فهو يختلف عن غيرهِ ويمتاز عن غيرهِ في أوجه كثيرة، وإذ ا عدنا إلى حياة المسيح كما جاءت في الأناجيل فسنجد عدة امور نذكر منها:

أولاً أنه وحدَهُ دون غيره قَبِل السجود، مع أنه يعلم أن الله وحده هو الذي يُسجَد له.

قال هو للشيطان في تجربته في إنجيل متى "مكتوبٌ للرب إلهك تسجد وإياهُ وحدهُ تعبد." ومع ذلك فقد قَبِل السجود له، فمكتوب "والذين في السفينة جاءوا وسجدوا لهُ قائلين بالحقيقة أنت ابن الله" وبعد القيامة يقول الكتاب عن مريم المجدلية ومريم الأخرى " فتقدمتا وأمسكتا بقدميهِ وسجدتا لهُ." وفي إنجيل يوحنا مكتوب "أجاب توما وقال لهُ ربي وإلهي." وكان غالباً ساجداً لهُ. ونقرأ في إنجيل متى "وإذا ابرص قد جاءَ وسجد لهُ قائلاً يا سيّد إن أردت تقدر أن تطَهرني." ومكتوب أيضاً في إنجيل متى "وفيما هو يكلمهم بهذا إذا رئيسٌ قد جاءَ فسجد لهُ" كما نقرأ في إنجيل متى عن امرأة كنعانية "فأتت وسجدت لهُ قائلةً يا سيّد أَعنّي." فنجد أن المسيح قد قَبِل السجود بينما كل إنسان آخر يعرف الله يرفض أن يسجد له فقد رفض بطرس أن يُسجد لهُ وقال لكرنيليوس "قُمْ أنا أيضاً إنسانٌ." كذلك الملاك في سفر الرؤيا رفض أيضاً السجود وقال ليوحنا "اسجد لله."

الأمر الثاني الذي نجده في حياة المسيح هو أنه دون غيرهُ قد نسب إلى نفسهِ الألوهية.

مكتوب في إنجيل يوحنا أن المسيح شفى مُقعد بركة بيت حسدا في يوم سبت "ولهذا كان اليهود يطردون يسوع ويطلبون أن يقتلوه لأنه عمل هذا في سبت." "فأجابهم يسوع أبي -وليس أبونا- يعمل حتى الآن وأنا أعمل." "فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه. لأنه لم ينقض السبت فقط بل قال أيضاً إن الله أبوه معادلاً نفسه بالله"ومن هذا ندرك أن اليهود فهموا قصد المسيح أنه عادل نفسه بالله. وفي معجزة شفاء المفلوج الذي دلّوه من السقف قال المسيح "للمفلوج يا بني مغفورة لك خطاياك." "فابتدأ الكتبة والفريسيون يفكرون قائلين من هذا الذي يتكلم بتجاديف. من يقدر أن يغفر خطايا إلاّ الله وحده." وهذه حقيقة فعلاً، لا يقدر أن يغفر خطايا إلاّ الله وحده، لكن المسيح غفر الخطايا، ونلاحظ أن المسيح غفر خطايا وُجِهَت إلى الله. نحن نُطالَب أن نغفر للآخرين إساءاتهم إلينا، لكن المسيح غفر الخطايا التي وُجِهَت إلى الله لأنه هو الله وقال لهم "أيُّما أيسر أن يُقال للمفلوج مغفورة لك خطاياك. أم أن يُقال قُم واحمل سريرك وامشِ." وفي الواقع أن كلا الأمرين لا يقوى عليه إلاّ الله وحده. أيضاً مكتوب في إنجيل يوحنا عن اليهود "قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبرهيم أنا كائنٌ." لم يقل أنا كنت مع أنه حتى لو قال هذا لكان يُحدّثنا عن ألوهيته لكنه قال أنا كائن، وهي ذات الكلمة "أهيه" التي هي اسم الله، فلا غَرابة أن نجدهم قد "رفعوا حجارةً ليرجموهُ." وحين ينادي المسيح قائلاً "أنا هو القيامة والحياة." "أنا هو الطريق والحقُّ والحياة." "تعالوا إليّ يا جميع المُتعَبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم." في كل هذه النداءات إنما يؤكد المسيح أنه هو الله، فمن يقدر أن يكون الحياة أو الحق أو أن يكون مريح التعابى جميعاً إلاّ الله."

نلاحظ أيضاً في حياة المسيح أنه لم يكتفِ فقط بأن يقبل السجود أو يعادل نفسه بالله، بل قال علَناً "أنا والآب واحدٌ" "فتناول اليهود أيضاً حجارةً ليرجموهُ." "أجابهم يسوع أعمالاً كثيرة حسنة أَريتكم من عند أبي. بسبب أيّ عمل منها ترجمونني. أجابهُ اليهود قائلين لسنا نرجمك لأجل عملٍ حسنٍ بل لأجل تجديفٍ. فإنك وأنت إنسانٌ تجعل نفسك إلهاً." ومكتوب في إنجيل يوحنا أن المسيح قال لليهود "لو عرفتموني لعرفتم أبي أيضاً" وأيضاً قال المسيح في إنجيل يوحنا "الذي يبغضني يبغض أبي أيضاً." لأنه هو والآب واحد، وقال أيضاً "لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب. مَنْ لا يكرم الابن لا يكرم الآب الذي أرسلهُ" وفي محاكمة المسيح أمام رئيس الكهنة نقرأ في إنجيل مرقس أن المسيح أعلن أولاً أنه هو "ابن المبارك." أي ابن الله. ثانياً أنه "ابن الإنسان" الذي سيجلس عن يمين القوة. وثالثاً أنه "ابن الإنسان" الذي سيأتي ثانيةً على السحاب، فمزَّق رئيس الكهنة ثيابهُ وقال.. "قد سمعتم التجاديف."

وفي سفر اللاويين في التوراة مكتوب "وقال موسى لهرون وألِعازار وإِيثامار ابنيهِ لا تكشفوا رؤُوسكم ولا تشقُّوا ثيابكم لئَلاّ تموتوا ويُسخَطَ على كلّ الجماعة." فكأن الله أمر رئيس الكهنة ألاّ يشق ثيابه أبداً لأي مشكلة خاصة، كذلك مكتوب أيضاً في سفر اللاويين "والكاهن الأعظم بين اخوتهِ الذي صُبَّ على راسهِ دهن المسحة ومُِلئَت يدهُ ليلبس الثياب لا يكشف رأسهُ ولا يشقُّ ثيابهُ" لكن حين يجلس رئيس الكهنة كقاضٍ ويسمع تجديفاً على الله أمامه فإنه يعلن عن فزعه فيشقُّ ثيابهُ، لذلك نجد أن رئيس الكهنة وهو يحاكم المسيح قد فَهِم يقيناً أن المسيح يعلن أنه هو الله. وحين "قال له فيلُّبس يا سيد أرِنا الآب وكفانا. قال لهُ يسوع أنا معكم زماناً هذه مُدَّتهُ ولم تعرفني يا فيلبُّس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أَرِنا الآب. أَلست تؤْمن اني انا في الآب والآب فيَّ."

أمام كل هذه الإعلانات نجد أن تلاميذ المسيح وأن بولس بعدهم وهم أصلاً يهود متمسكون بوحدانية الله، لم يجدوا مفراً من أن يعبدوا المسيح لأنه الله، ففي سفر أعمال الرسل سمّاه بولس الله في حديثهِ لقسوس كنيسة أفسس إذ قال "احترزوا إذاً لأنفسكم ولجميع الرعيّة التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمهِ." أي دم المسيح، أي بدم الله الذي ظهر في الجسد، وتوما أعلن ذات الحقيقة حين "قال له ربي وإلهي." واستفانوس قال له وهو يُرجم "أيها الرب يسوع اقبل روحي."

هو إذن قد نَسَب إلى نفسهِ الألوهية، فأنت لا تستطيع أن تؤمن بهِ نبياً أو مُعلماً صالحاً، لكنك تُنكر ألوهيتهُ. أنت أمام ثلاثة اختيارات لا رابع لهم:

الاختيار الأول: أنك تعتبر المسيح كاذباً مخادعاً وعليك ان ترفضه تماماً، وحاشا لمن أقام الموتى وأشبع الجياع أن يكون كذلك.

الاختيار الثاني: أنك تعتبر المسيح مريضاً نفسياً ومختل العقل ويحتاج إلى علاج، وعليك أن تشفق عليه جداً، وحاشا لمن شفى كل الأمراض بكلمة منه أن يكون كذلك.

الاختيار الثالث والصحيح: أن تأتي إليه مُصدّقاً إياه، مؤمناً به ساجداً عابداً قائلاً ربي وإلهي. فهلمَّ تعال إليه، سلّمهُ الحياة، اجعله سيداً عليك، مخلّصاً وفادياً لحياتك، فهو إلهك. آمين

4
.
لاتوجد لدى الكنائس البروتستانتية أماكن مقدسة يتم الحج إليها كما في الكاثوليكية والأرثوذكسية، إلا بعض الاستثناءات مثل طائفة أو كنيسة الأنجليكان التي يوجد لها بعض الأماكن المقدسة مثل دير ويستمنستر وكاتدرائية القديس بولس ووستسمر آبي حيث هناك مركز كبير لأساقفة الكنيسة الأنجليكانية في العالم.
توجد العديد من الكنائس والمزارات الشهيرة والمعترف بها كنسيًا والتي تخص طائفة أو كنيسة معينة، ويتم الحج إليها، مثل المزارات الكاثوليكية الكثيرة والتي أشهرها: كنيسة البادري بيو، وفرنسيس الاسيزي في إيطاليا وكنيسة يعقوب كمبستولا في اسبانيا وكنيسة القلب الأقدس في فرنسا. وهناك كنائس أرثوذكسية شهيرة لها قيمة دينية وتاريخية فلذلك يتم الحج إليها وأشهر هذه الكنائس: دير السيدة في صيدنايا في سوريا ودير سيناء أو سانتا كاترين في مصر وكنيسة القديس باسيل في روسيا. كما تتواجد مزارات عالمية كاثوليكية للعذراء، التي يتشفع لها الكاثوليك ويحج لها ملايين من المؤمنين مثل: مزار عذراء لورد في فرنسا ومزار العذراء سيدة أفريقيا في الجزائر ومزار عذراء فاطمة في البرتغال ومزار العذراء السوداء في بولندا ومزار عذراء غوادالوبية في المكسيك ووتشتهر بعض التحف الفنية كرمز قوي للمسيحية مثل تمثال المسيح الفادي في البرازيل والذي يعد واحدا من عجائب الدنيا السبع الجديدة.




5
مريم عبري. وفي اليونانية "ماريا" وفي اللاتينية أيضًا. وفي بعض اللغات "ماريان".



وتوجد عدة تفاسير لمعنى هذا الاسم, نذكر من الناحية اللغوية بعضًا منها:

أ- مريم من كلمة "ميريام" في اللغة المصرية القديمة, وهي مشتقة من كلمتين:



"ميري" وتعني محبوبة.
"يام" كان إستخدامها لدى المصريين للإشارة إلى الاسم الإلهي العبري "يهوه".
وبناء عليه تعني كلمة "ميريام" المحبوبة لدى الله.
ب- يرى البعض أن كلمة "مريم" هي مؤنث الكلمة الآرامية "مار" وتعني "سيد" وعليه فتكون كلمة مريم بمعنى سيدة.
وقد سمي بهذا الاسم في الكتاب المقدس الشخصيات التالية:
1- مريم أخت موسى وهارون وإبنة عمران (1 أخبار الأيام).
"وماتت في قادش ودفنت هناك" (العدد 1:20).
2- إمرأة من نسل يهوذا (1 أخبار الأيام 17:4).
3- إمرأة حلفى (مت 3:10), أو كلوبا (يو 25:19), وهي من جملة اللواتي بلغن الرسل قيامة يسوع (لو 10:24), وإذ كانت ذاهبة إليهم بهذا الخبر لاقاها المسيح فسجدت له (مت 1:28و9).
4- مريم أخت لعازر ومرثا وتلميذه المسيح التي جلست عند قجميه, وشهد لها أنها إختارت النصيب الصالح (لو 41:10و42).
5- مريم أم يوحنا مرقس (أع 12:12). وخالة برنابا (كو 10:4) وكانت إمرأة تقية ساكنة في أورشليم, وكان التلاميذ مجتمعين في بيتها في الليلة التي نجا فيها بطرس من السجن.
6- مريم المجلية:
ولا طائل تحت الرأي الشائع أنها كانت إمرأة زانية, لأنها كانت ذات ثروة وصيت حسن. وإنما كانت قد إبتليت بسبعة شياطين أخرجهم منها المسيح فتبعاه (لو 2:8و3) وثبتت إلى المنتهي, فكانت معه وقت الصلب (يو25:19), وكانت من جملة اللواتي أتين إلى القبر ليحنطنه (مر 1:16), وكانت من الأوليات عند القبر مع مريم أم يعقوب (مر 9:16) وشرفها المسيح بحديثه معها بعد قيامته (يو 11:2-18).
7- وأخيرًا "مريم" إمرأة مسيحية في رومية ذكرها بولس في (رو 6:16).



 :(

صفحات: [1]