في كل الشعوب والأقوام والمؤسسات، أفراد وجماعات على اختلافها، هناك إخفاقات مثلما هناك نجاحات أيضاً. ولا يمكن ان نستفرد الكلدان حصراً، مجموعات أو أفراد، لنُلقي اللوم عليهم والتشهير بهم دون غيرهم، خصوصا عندما يتعلّق الأمر بتوثيق ذلك الحدث في كتاب، ليصبح بتوثيق ذلك الحدث في كتاب، ليصبح بمتناول الأيدي، هذا غير منطقي إطلاقاً، ولا يحلّ الاشكال
الاخ العزيز سام ديشو
ادعوك بجولة عراقية مع الرباعيات ، وهي موجهة الى ابو المناصب العالية والمستويات، والتي بسببها ارتقى الى عالم الدونيات
مو كل من صخم وجهه كال اني حداد
والشعر اخلاق مو سموم واحقاد
ولا كل مدعبل صار جوز واسال الاجداد
والشعر يعني وجدان مو اصبع بزناد
يول اصحى
صدك من گال ادهدر الجدر ولگة قبغَة
لملوم بخبثة يتباهى بسفه ومبالغَة
ذاك يجرح والثاني بهبل يمدحَة
ثالث طافح بريحتة ورابع لوگي ويصبغَة
يول اصحى
واحد بنجماتة علا وبشهادتة شبخ
ثاني الهرطقة تبع والاصلة سلخ
ثالث يهذي كل يومة وبحجر فشخ
واللمة اوسع، بيهم زنديق ومرتزق ومختل براسة نفخ
يول اصحى
القرد لو شاف اذانة حار بزمانة
وابو الاربعة بنفس الوحل يراوح بمكانة
والدنيا لافة وعبالة باقي الآمر بمكانة
والشاف اذانة گال: مچدي وخنجرة بحزامة
يول اصحى
الله وكيل مثل البزون ياكل وينكر
تمدلة ايدك بطيبة ياخذ ويبتر
يتنكر بصوف الخروف ولو نال يستكبر
وباصلة يهين بكتابة البي يشعر ويبعر
يول اصحى
يول اصحى وأگعد اعوج واحچي عدل
يول اصحى بس المهان يحتقر غيرة ويذل
يول اصحى وشوف اذنك، لا انت ذيب ولا شبل
يول اصحى، ربك نطاك مواهب بيها انفع لتظل ضحل
يول اصحى