المحرر موضوع: عندما تفشل السياسة فينشط دور الدين. كثيرا ما تأتي…‬  (زيارة 1059 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل صباح پلندر

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 125
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عندما تفشل السياسة فينشط دور الدين. كثيرا ما تأتي…‬


عندما تفشل السياسة فينشط دور الدين. كثيرا ما تأتي الكلمات في مكانها ...عندما ينشط الدين يتفرق المجتمع الى أسراب وكل سرب يكفر الآخر وينشط الدعايات. ضد الدين اخر وقسم حتى ضد من ينتمي الى دينة ومن طائفة مختلفه هناك الأقوال عديده و منها الله ليس له شريك ولم يلد ولم يولد و...إلخ ولكلهم يقولون نحن أولاد ادم وحواء ..ولم يشرحوا لنا كيف زاد البشر .. إذا كان لآدم وحواء ولدان وقتل احدهما الآخر ..ولرجال الدين آراء عدد وحجج لسبب قتل اخ لاخيه ...ولكن ما نعرف اليوم للقتال اسباب عده منها المنصب او الجنس اوالمال...ولو كان سبب المال فهذا خطاء لم يكن المال موجود ولا منصب كانت ارض الله بحجمها اليوم تحت أيدي أولاد ادم وحواء ...فاذن هو الجنس ..ولكن الله حرم زواج من الأخت والام في كل الكتب ...فالسؤال هنا كيف زاد عددهم ..؟.. ومع من انجبوا الأطفال ....؟ان الله هو الخالق الم يكن بقدرته وحكمته وعظمته ان يخلق عائلتان حتى يتزاوجون وتكون خلفتهم شرعيه و حتى تطبق شرعته عند البشر ...ونحن نعرف ان الأب يحب أولاده ويطلب لهم الخير ومنها ان يكونون معصومين من الأخطاء ....السنا كلنا عباده له ...ومن ثم قالوا خلق الانسان على وجه الله أليس البشر يدمر ما على الأرض ويقتل يوميا ملائين من الحيوانات ليتمتع باكل لحومهم ويصنع أنواع السلاح لقتل أخيه ...هل هناك اخطر من البشر على الأرض ...وهذا البشر ومنذ وجود الأديان يامن بها ويقاتل من اجلها ...فالمسيحين تقاتلوا فيما بينهم وقتلوا الاف من البشر والمسلمين الشيعه وسنه قتلوا بلا حساب وحتى هذه الساعه هم في صراع
وأما اليزيديون اصبحوا كبشا للأديان الأخرى .. المسيحين واليهود لحد الان يقولون قام اليسوع وسود وجه اليهود...ولحد الان لم تتوحد الكنائس بين المسيحين ....اليهود والإسلام لحد الان في صراع ...فانبياء هذه الأديان عندما ماتوا استنجوا وطلبوا رحمه من الله والصحة والشفاء ولكن الرب لم يرد بكلام واحدلهم ...وماموجود في الأديان لم يطور عقل البشر بل اصبح راكدا كما كان قبلة الاف السنة لذا لم نشعر أي تطور في بلدان عالم الثالث بسبب التزامهم بالدين وعدم تقبل عقليتهم التطور وحضارة اليوم بسبب وجود أنواع من الأقوال منهم سفينه نوح ونزل الكبش من السماء وتعدد زوجات وحرمان المراء ه من الصلات أمام الرجل ..وسبب كون جميع الأنبياء هم رجال ..فتبين ان الله يحب الرجال ولم يختار أنثى ان تكون نبيه رغم كونها ام وحنونه وتقوم بتربيه اجيال ومن ثم قال ربنا الجنة تحت اقدام الأمهات .....فلا ننسى مبع هذه الأديان هو عالم الثالث وانتقل الى دول عالم ...ومنذ وجود هولاء الأنبياء وحتى هذه لحظه قتال وعنف موجود في هذه الدول بسبب عيشهم على الماضي لم ينجوا لا نساء ولا أطفال من بطشهم ولم نلمس منهم شىء مفرح سوى فتاوى رجال الدين منها الحلال والحرام ونشر العنف وقصص عن النساء ورغم تمتعهم بالعيش رغيد وخدم وأكلات فاخره وجلوس على كوراسى حمراء واذا سالتهم عن وضع الأنبياء ..قالوا الأنبياء كانوا متواضعين نشروا الخيروعرفوا الانسان بخالقهم ..ويقولون نحن نسير على خطاه وفي أعمالهم لا تشعر قيد شعره سيره من الأنبياء وهولاءلا يصلهم أي قائد عسكرى او إمبراطور في حكمهم يكفرون من ليس من دينهم ويتسولون افكار البشر حتى يصبح دمية لهم هولاء اليوم يقود عراقنا نتيجه امانهم تحول البلد الى الغابه مئاة من قنوات الاف من سياسين مئات من القادة يتصارعون باسم السياسه وبلباس الدين فقسموا البلد الى اطياف وقوميات ومحوا به القانون العدالة بين البشر جائوا لنا بتقاليد قبله الاف السنه عندما كان الانسان يعيش في الجهل ويشرحون لنا تلك القوانين منها يمكن زواج بطفله ها فلان يخلصنا ومنها الله يحاسبك يوم القيامة....إلخ اخر ويكفرون من يقم بكتابه اوتعبير حسب ما يشعر به ويطلقونه فتاوى لنشر بغضاء لم يصنعوا شىء صغيره ليهتم به الانسان ...كل هذه اوالمراء ه في هذه الأديان ليس لها حق بل عليها ان تخدمهم ومتى ارده الرجل يطلاقها وضربها ومن ثم قتلها حسب العار اذ خطا في الحياة لانها تحمل شرف الرجل إذا فقدت شىءمما تحمله فسقط الرجل منه شرفه ...وبعض من مرات افكر في احزاب العراقيه بعض كانوا خدم لصدام دكتاتوري ومن ثم اصبحوا أعداء له بعد الحلاوه ...وكذلك مجموعة وصلوا أعضاء مكتب سياسي في حزب وهضموا نظامه الداخلي وأقنعوا مئات من الأشخاص لكسب له وبعد فترى ترك هذا الحزب وانضم الى حزب اخر تاركا هولاء ناس الذين كسبهم وامنوا بكلماته ...وأخذ بمدح حزب الذي انظم اليه من الجديد وكثره نماذجه في احزاب العراقيه من شماله الى جنوبه ...وهذه النماذج حينما تغير مكانه يتقبله حزب الآخر بمنصب ودعم كامل لذا تحول الانسان في الأحزاب الى سلعة للبيع والشراء ..واذا قادوا هولاء المجتمع او الدول تفقد شرعيتها القانونية ويجرها الى الخراب ويدعم قاده العشائر ويطبق نظام العشيرة بكامل محتوياته واخطر ماهو يقومون بحمايه المجرمين المطلوبين الى العدالة لزيادة في عدد ناخبين له في انتخابات المزوره ويغيب القانون في البقعه الذي يحكمها ويقوم بدفاع عنة بكل قوه ليس فقط الإنقاذ ه بل لكسبه وكسب من حوله ضد الحزب المنافس له أي المجرم يكون هو صاحب الحق هنا والمحكمة متهمة يا طرى ماذا نستفيد من هذه اللعب لوكانو الأحزاب يحبون الوطن وليس مصلحة القائد وحاشيته لكان الوطن بخير وسلام ولو كانوا الأديان دينا واحداً لعاش البشر من دون التميز ومتمتعا مع البشرية في الحب والتعاون ..المبالغ صرفت على أماكن الصلاة لو صرف على الفقراء والمساكين لما بقى فقير على الأرض بقلم صباح پلندر


غير متصل babel2010

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1790
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • http://www11.0zz0.com/thumbs/2009/02/22/07/176168151.jpg
الذين قتلوا بسبب الدين هم اكثر بكثير من الذين ماتوا بسبب مرض السرطان ولا يزال العلماء والباحثين يبحثون عن علاج لمرض السرطان