المحرر موضوع: عروبوي يخترع: "الدولة العربية الآشورية" !!!  (زيارة 4057 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل أبرم شبيرا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 395
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عروبوي يخترع:
"الدولة العربية الآشورية" !!!
==================
جائزة نوبل للإختراع:
تشير سجلات لجنة جائزة نوبل بأنه منذ تأسيسها في عام 1902، نال اليهود ومن أصول يهودية على 148 جائزة في مختلف المجالات، أي بما يقارب 20% رغم أن عدد اليهود لا يزيد على 0.2% من سكان العالم. بينما العرب أو من أصول عربية الذين يشكلون 4% من سكان العالم  فقد نالوا على 8 جوائز فقط. هذا الإختلال الفاضح بين اليهود والعرب لا يقلل من نسبته الكبيرة في الجوائز إلا قيام لجنة جائزة نوبل بتأسيس جائزة للإختراع ومنحها للإستاذ الدكتور محمد بهجت قبيسي كسابقة تاريخية في تاريخ جوائز نوبل، لا بل كمزور ومزيف في تاريخ البشرية. فمن هو هذا الإستاذ:

محمد بهجت قبيسي:
 الدكتور محمد بهجب القبيسي، في بعض الإحيان يرد كـ (الكبيسي)، هو من مواليد دمشق عام 1940 أستاذ في جامعة دمشق، حاصل على دكتوراه في تاريخ اللغة وهو عضو اتحاد المؤرخين العرب بالقاهرة والمنسق العام لاتحاد الاثاريين العرب في سورية ورئيس مجلس ادارة مؤسسة شمال للدراسات اللغوية والتاريخية وعضو مجلس امناء مؤسسة القدس الدولية ومن مؤلفاته سلسلة التاريخ العربي وكتب القواميس الارامي والاجاريتي والكنعاني وعلم الدلالة ولغة مقارنة بين الآرامية ولهجة معلولا ونقش البرازيل الكنعاني ومؤلفات اخرى كثيرة. ولعل أكثر الكتب أثارة، الذي هو موضوعنا، هو كتاب "الأكراد والنبي – دراسة في تاريخ الأكراد وجغرافيتهم، الذي صدر بعدة طبعات وفي فترات مختلفة.

  كتاب الأكراد والنبي – دراسة في تاريخ الأكراد وجغرافيتهم:

في هذا الكتاب يبحث الإستاذ الكبير في التزوير والهلوسة، يبحث في أصول وتاريخ شعوب منطقة الشرق الأوسط بحيث لا يترك لا شاردة ولا واردة إلا وأن يجعل كل شعوب هذه المنطقة من دون أصل أو لغة أو تاريخ أو وطن سواء عن طريق جعلهم بدون تاريخ أو بدمجهم في الأمة العربية. بشكل عام يصب فيه جام عروبويته على الأكراد ويجعلهم بدون وطن أو تاريخ وحتى بدون أصل معروف، وهو الكتاب الذي أثار "غضب" وحفيظة بعض الأكراد فهاجموه بشدة وأعتبروا المؤلف من أشد العروبوين في تزيف التاريخ وأعتبروا الكذب والخداع والتدليس أساس هذا الكتاب. وكان في مقدمتهم الكاتب والمؤرخ والإستاذ والبروفيسور الكوردي محمد محمود المندلاوي.... ويالاها من سخرية الأقدار، متطرف كوردي ومزيف للتاريخ الذي بلع كل "الطوائف المسيحية من الكلدان والأرمن والأثوريين وجعلهم من أصل الكورد" في كتابه "تاريخ وحضارة الكورد" والذي تعرضنا له  في مقالتها تحت عنوان " كاتب وصحفي وباحث ومؤرخ وبروفيسور كوردي لا يجيد حتى " كذب مصفط " !!! الذي نشر في موقع عنكاوه، أنظر الرابط أدناه:
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=920253.0
هكذا تتصارع وتتقاتل الذئاب الجائعة من أجل لقمة من هنا وهناك حتى يملئون بطونهم، أو بعبارة أوضح، هكذا يتناطح المتعصبون "الحفاة" من أية حضارة إنسانية بناءة من أجل سرقة حضارات الشعوب الحضارية، خاصة الحضارة العريقة والمعروفة كالحضارة الآشورية الغنية التي أعطت للإنسانية كثير الكثير والتي أصبحت موضع أطماع  هؤلاء "الحفاة".

نموضح فاضح في التزيف والتحريف:
من إختراعات العروبوي محمد بهجت قبيسي هو إختراع عيد للعرب. فيقول: "سنحتفل بتاريخ 10 تشرين أول بالذكرى السنوية ألـ (4353) سنة على عيد العرب، فما دام هناك عيد للأكراد تاريخ 2630 سنة، وما دام هناك عيد للآشوريين (العرب!!!) تاريخ 3816 سنة فيجب أن يكون للعرب عيد أيضاً..." ... نكته عروبوية مضحكة ومبكية في عين الوقت أن يجعل للعرب عيد أقدم من عيد الآشوريين. أفهل أحد في هذا العالم سمع بهذا العيد أو أحتفل العرب به ،لا بل ونتسائل: أفهل المخترع محمد بهجت قبيسي نفسه يحتفل سنوياً بهذا العيد؟ أم هو ذكره لمجرد إضحاك الناس عليه. أما بالنسبة لموطن العرب فيحددها من منابع دجلة والفرات شمالاً، وحتى جبال زغروس شرق العراق شرقا، وبحر العرب جنوبا... فهو يرى بأن "كردستان" (العراقية والتركية والسورية) هي عربية منذ فجر التاريخ !!! وبالتالي  فهو نهم إلى درجة بلع الكثير من الشعوب التاريخية الحضارية في معدة العرب، مثل الأكديين والأموريين والآشوريين والأراميين والكلدانين والفينقيين وصولا إلى الأمازيغ في الغرب من القارة الأفريقية. وفق كل هذا وذاك يجب أن أشير إلى إختراعه المثير للإشمئزاز في تسميته لبعض المدن والشعوب والحضارات، ومنها أسم أربيل. فهو يقول أن أسم أربيل هو عربي أكادي مركب من (أرب + ئيل = أربيل)  ثم يبدا بأرجاع مكونات هذه التسمية إلى أصول عربية. ونحن نعرف وربما كل الناس في الشرق الأوسط بما فيهم تلاميذ المدارس الإبتدائية يعرفون بأن أسم أربيل هو آشوري قديم متكون من (أربا + ئيل) أي الإٌلهة الآربعة لأنها كانت في العهد الآشوري القديم مركزاً لعبادة أربعة آلهة.

إختراع "الدولة العربية الآشورية":
من دون البحث والتجوال في الكتاب المذكور عن خزعبلات وهلوسات المخترع العروبوي وهي كثيرة جداً، فإن الذي يهمنا من هذا الكتاب هو إختراعه المدهش  للـ "الدولة العربية الآشورية" القائم على قمة التزوير والتحريف والكذب ومن دون أي وازع أدبي أو إخلاقي حيث يشير إلى بعض المصادر التاريخية المهمة ثم يحرفها بالشكل الذي يجعل الأمبراطورية الآشورية العظيمة مجرد دولة عربية. في كتابه السالف الذكر يعرض خريطة هذه "الدولة العربية الآشورية" ويعتمد على مرجعين في هذا التزوير والتخريف، الأول، هو أشهر أطلس موجز لتاريخ العالم وهو:
The Times Concise Atlas of World History وعلى صفحة 20 حيث يشير هذا الأطلس إلى خريطة نمو الإمبراطورية الآشورية نحو الجنوب والشرق وحتى إلى مصر وفي عهد عدة ملوك آشوريون مشهورون، ومن دون أية إشارة أو حتى تلميح بسيط إلى العرب ولا يوجد أي شيء يدعم كذبة في "الدولة العربية الآشورية" وفي أدنا خريطة هذه الأطلس كما هي بدون تحريفات أو إضافات.

 

===========================================
أما المرجع الثاني الذي يعتمده وأشار إليه فهو: أطلس التاريخ العربي الإسلامي، من تأليف عروبوي آخر أسمه شوقي أبو خليل وعلى الصفحة 17 حيث يعرض خريطة الدولة الآشورية ولكن على الرغم من هلوسته في القول بأن "الآشوريين قبائل عربية هاجرت إلى شمال بلاد الرافدين..." إلا أنه يذكر في المربع الأعلى للخريطة "الدولة الآشورية – 1392 – 612 ق.م. من دون ذكر "عروبة الدولة الآشورية" كما مبين في الخريطة في أدناه من الأطلس المذكور (ص 17).

 

=================================================
غير أنه وبدون وازع أدبي وعلمي يأتي العروبوي المخترع قبيسي ليزيح هذا المربع ويضع مربعه التزويري القائل بـ "الدولة العربية الآشورية"، وأكثر من هذا فيصف الملك الآشوري العظيم بـ "العربي الآشوري"!!!! فهو جرئ جدا في تزويره للحقائق عندما يعرض المرجعين أعلاه ويحرفهما بما يتماشى مع أهوائه العروبوية. هناك تساؤل بسيط جداً، فلو كان الآشوريون قبائل عربية وكانت أمبراطوريتهم عربية أليس كان بالأحرى إعتزاز العرب بهذه الحضارة العظيمة واإلإشارة إليها في قوانينهم ودساتيرهم وفي مناهج تدريسهم. أو أليس كان للعرب فخراً وإعتزازاً بملوك هذه الدولة العظيمة وأن يتسموا هم وأولادهم بأسماء هؤلاء الملوك العظام كما فعل ويفعل الآشوريون اليوم. أفهل للمخترع العروبوي أولاد أو بنات لهم أسماء مثل آشور ونينوس وسنحاريب وشميران؟؟؟ وعمري لا وألف لا. أنظر الخريطة في أدناه وفيها شروحاته التزيفية.


 =========================================================

قيل أن حبل الكذب قصير ولكن كلا وألف كلا فأن حبل الكذب عند الفيلسوف العروبوي محمد بهت قبيسي هو طويل جدا ولا يمكن ملاحقته وإلا سنضيع ساعات أن لم تكن أيام من عمرنا حتى نصل إلى نهاية هذا الحبل.... لقد سبق وكتبنا عن الفيلسوف الكوردي الذي لا يعرف "الجذب المصفط" يظهر بأن هناك أيضاً فيلسوف عروبوي لا يعرف "التزوير المصفط".... الله يكون في عون الآشوريين من سراق حضارتهم.



غير متصل بولص آدم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ أبرم شبيرا المحترم
تحية طيبة
ضعف الشعور القومي لصالح الديني المذهبي، غسل الأدمغة قائم دوما وابدا في المنطقة ، عندها تظهر هذه الكتب االتي تتخذ من التضخيم دعامة للدعاية القومية وبسطها شرقا غربا وشمالا جنوبا، هذه الكتب وجودها من عدمه شئ واحد ، فلو قرأها مئات من النخبة ضمن ملايين من المواطنين فالنسبة ضعيفة، النزوع نحو القراءة في ادنى مستوياته في المنطقة ، خارج الشرق الأوسط ، ليس هناك قومية مركبة من قوميتين او أكثر، هذه كتب تلد من كراريس النظريات الحزبية السياسية اليمينية المتطرفة رغم ادعائها باليسارية، الواقع الذي يعبر عن نشاطها القومي، هو انها يمينية متطرفة.. كتب تفوق عرقي عنصري، هي للأستهلاك المحلي، مثل الطماطة والبصل، واذا كانت هذه تؤكل، فأن كتابا مشاكسا مثل كتاب القبيسي هذا، فهو يساعد الباعة الشعبيين المتجولين في لف السندويجات والخ في سوريا او الرمي في المزبلة .. لا احد يصدق هذه الكتب، هذا اذا كان هناك من يقرأ.. شكرا.
بولص آدم

غير متصل بهنام موسى

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 157
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ ابرم شبيرا المحترم
اولاً. لا علاقة لآشوريي اليوم الذين انتحلوا اسم الاشوريون بالآشوريين القدماء
ثانيا. هذا المورخ العربي يقول الحقيقة فالأشوريون القدماء أقوام أكدية نزحت من الجزيرة العربية، وهذا باتفاق جميع علماء التاريخ والثقافات لدرجة أن يوسف حبي يقول متحسراً: قد بات مسلماً به اليوم لدى جل علماء اللغة والشعوب أن الموطن الأصلي للساميين هو جزيرة العرب، واقترحوا عدة أماكن كنجد واليمن (مجلة المجمع العلمي العراقي، هيئة اللغة السريانية، مج7 ،1983م، ص6)

وهيرودوتس يسمي سنحاريب ملك العرب والاشوريون، تاريخ هيرودتس ك 2 فق 141

للعلم الآن علماء اللغة يحاولون استبدال كلمة اللغات السامية باللغات العرباوية أو العربية لأن مصطلح السامية غير دقيق اولاً ولان جميع الأقوام السامية نزحت من الجزيرة العربية- والصحراء السورية، والمقترح الآخر الذي يلقى قبولاً لدى العلماء هو اللغات الجزيرية

مع تحياتي

غير متصل بولص آدم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لعبت عائلة الأسد دورا خيانيا ضد العراق وابناء شعبنا، فبوقوفها الى جانب ايران خلال حرب الثمانينيات ، سقط نصف مليون شهيد ومئات آلاف الجرحى، من ضمنهم عشرات الآلاف من ابناء شعبنا حتى أن آخر وجبة أسرى تم الأفراج عنهم فاقدي الذاكرة قبل أيام،هم من ابناء شعبنا وقد التهم سجن ابو غريب سنوات شباب جميلة من عمري بسبب تمردي على السياسات العسكرتارية الفاشية لنظام صدام البعث الحربي ولم يرف للسلطة البعثية الفاشية جفن ولم تهتز قطرة ضمير خلال اعوام الحصار واصرار عائلة الأسد على حكم سوريا بالتوريث ولم تقبل هذه العائلة بأي تنازل للشعب المنتفض سلميا في الأشهر الأولى، بل استعمل القبضة الحديدية بقفاز ايراني ثانية، النتائج كانت كارثة ، كل هذا لكي يبقى الأبن المدلل راض حليب الفكر القومي المتطرف ليستمر هو الآخر حاملا شعلة ميشيل عفلق المسيحي ( السرياني ) الذي ضرب اصله ودينه عرض الحائط وألف أطروحة زور فيها الفكر الأممي الماركسي اللينيني وخرج بحزب قومي بأفكار حزب شيوعي متدني ( حزب البعث) في سوريا العروبية اغتصبت معلولا( حيث آخر مجموعة تتحدث بلغة المسيح ) ، دُمرت كنائس حلب ( السريانية ) وهكذا في جميع الأراضي المملوكة لحزب البعث العروبوي الفاشي!! وهكذا عشعش فروخ القاعدة و الخلافة النازية في سوريا واحتلوا مدنا تاريخية، ثم تحركوا نحو العراق، بمساعدة فلول البعث الذين انضموا الى الأرهابيين وقد ارتكبوا بحق شعبنا في الموصل وسهل نينوى ابشع الممارسات الفاشية وأخلوا وللمرة الأولى في التاريح هاتين  المنطقتين من سكانها الأصليين ( الكلدان السريان الآشوريين ) بعد هذا يستمر المتطرفون العنصريون بالخيانة ويسقطون في مستنقع عار لامثيل له بالوقوف الى جانب اعداء امتنا وابناء شعبنا، في حسد من أجل لاشئ سوى أن الدستور الفاشل يضم كلمتي آشوري و كلداني، ومع ان الكل تحت هاتين التسميتين يطالب بضم الشقيق السرياني اليه، ثم ماذا جنينا من تثبيت اسمينا في الدستور غير الأبادة التدريجية؟ خيانة ودور رغم انه ذي تأثير محدود في دكاكين افتراضية تلتزم بحرية الرأي،ولكنه يبقى دورا خيانيا لأمة واحدة قسمها الأوربيين القدماء حيث يعيش دافني رأسهم في الرمال كالنعام يوم استبيحت مناطقنا وعلى مر التاريخ وانتم تنفذون خطط تشويه السمعة بقيادة الحاخامات المتطرفين في اوربا حيث ان ذكر اسم كلداني او آشوري او سرياني يُقبلٌ على مضض فقط ومراعاة للقوانين فقط، لم ينسوا ايام السبي البابلي ولا أشور وكأن عجلة التاريخ توقفت هناك! ملأتم المواقع الألكترونية خرائط ومصورات تزور وتجعله سرياني وتعتمدون الترجمة السبعينية اليونانية لأنها تضم وللمرة الأولى اسم السريان، فالكتاب المقدس العبري لا وجود لكلمة سريان فيه! نحن على يد الأجانب تحولنا مرة كلدان وأخرى آشوريين او آراميين وسريان، مع أننا شعب واحد بديانة واحدة، ونحن (انا شخصيا) لو اتفق الشرفاء من شعبنا على تسمية واحدة وحتى لو كانت سرياني فسأفتخر بها،وبمناسبة كتاب القبيسي السام، فعرب العراق المتنورين الشرفاء منهم يفتخرون بأسمائنا ويعتبرونها عمقا حضاريا لهم في العراق، اعرف رجلا من الموصل كان يعتبر نفسه آشوريا مع انه من عائلة عربية مسلمة ، فأنى لخونة امتنا ان يتعضوا ويعودوا من درب الخيانة والعار؟
بولص آدم

غير متصل Eddie Beth Benyamin

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1627
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الى من يهمه الامر

صورة الملك الاشوري في مجلس عزاء في بغداد .

الجالس من اليمين رئيس الجمهورية العراقية الدكتور برهم صالح ( كردي القومية  ) ومن يمينه رئيس الوزراء الدكتور عادل عبد المهدي ( عربي القومية ) …  وشكرا

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
ميقرا  ابرم شبيرا
شلاما رابا

الجائزة المقترحة يجب ان تذهب مناصفة الى المزور البارع والاشهر في التاريخ اليهودي المستسلم احمد سوسة والى  منتحل صفة السرياني السيد نيسكو
هؤلاء اللذين وحدهما يحملان بذور الفتنة والبراعة في تزوير الحقائق
لذا اقترح ان تكون الجائزة مناصفة بين الاثنين وحدهما لا ثالثهما يستحقها
من جانبي اقدم بالتهاني والتبريكات لهما

المخلص
وليد