المحرر موضوع: اسم البطريركية الكلدانية مع أو بدون بابل  (زيارة 3060 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أسم البطريركية الكلدانية مع أو بدون بابل

قرار سينودس الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية الذي انعقد في بغداد خلال الفترة من 9 الى 14 من شهر آب الحالي لسنة 2021 قد أحدث ضجة كبيرة بين  الكلدان اذ انقسموا بين مؤيد ورافض لتغيير اسم البطريركية من بطريركية بابل على الكلدان الى البطريركية الكلدانية مركزين على رفع كلمة بابل من أصل التسمية حيث اعتبرها البعض ذات اهمية قصوى كونها رمزا قوميا وتاريخيا يعتزون به .

الكنيسة الكلدانية وهي الوريث الأكبر لكنيسة المشرق التي في عصرها الذهبي لم تكن تحمل اسم بابل حين وصل مبشروها الى الصين  وان التسمية القومية تمت اضافتها منذ زمن ليس ببعيد وفي أيام ضعفها ولو أخذنا بنظر الاعتبار ما تمر به هذه الكنيسة حاليا في موطنها الأصلي أي العراق لا أظن أن وجود تسمية بابل سيكون له تأثير يذكرعلى وضعها السائد والهجرة تنخر جسمها وعدد المؤمنين يتناقص بشكل مخيف.

الضجة المفتعلة المعارضة لرفع كلمة بابل من اسم البطريركية الكلدانية فتحت شهية البعض لتصفية الحسابات الشخصية والفئوية ضد شخص غبطة البطريرك مار لويس ساكو أو ضد الكنيسة الكلدانية والفاتيكان باسلوب غير حضاري وهذه الزوبعة كان بالامكان التعاطي معها عن طريق الاتصال المباشر مع البطريكية دون الحاجة  لنشر كل هذا الغسيل على المكشوف.

المتباكون الذين يريدون الابقاء على كلمة بابل يعتبرونها رمزا قوميا كلدانيا باعتبار بابل آخر عاصمة لدولة وطنية لأن جميع الذين أتوا بعد سقوط الامبراطورية الكلدانية سنة 539 قبل الميلاد كانوا غزاة ومحتلين وفي الوقت الذي نقر جميعنا بهذه الحقيقة لا بد لنا أن نقر أيضا بأن الشأن القومي يجب أن يتولاه المثقفون الكلدان وليس الكنيسة التي هي جامعة لكل الأقوام ولا يجوز أن تحصر نفسها في افق قومي ضيق يشل حركتها.

قرأت الايضاح الذي تفضل به سيادة المطران سعد سيروب  ويؤسفني أن أقول بأنه جاء مطاطيا واضاف الكثير من الضبابية حول قرار السينودس وهو يؤيد اجراء مناقشة وتصويت ويذكر وجود مقترح لثلاثة تسميات ليس من بينها الأسم السابق وبأن على المصوتين اختيار أحداها كما فسر المقترح بعض المتابعين وأرى أن هذا التفسير غير دقيق لأنه كان بامكان أي من المصوتين رفض التسميات الثلاثة المقترحة وهذا يعني بشكل آلي أنه يريد الابقاء على التسمية القديمة وقد يكون من المفيد شرح هذه النقطة من قبل سيادة المطران سعد سيروب أو من قبل البطريركية الكلدانية.

عبدالاحد سليمان بولص

غير متصل جورج اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 298
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
كتبت أبناء الطائفة الكلدانية .. وهنا يبدء الضبابية التي لديكم بين الكنيسة والطائفة والقومية لذلك معظم ما تكتب من مقالات وتعليقات تكون متناقضة وحسنا يفعل استاذ لوسيان عندما يحلل ما تكتب بالحجة والبرهان وبعدها تنفعل وتبدء بتوزيع الاتهامات

يرجى كبس الشريط لمعرفة رئينا
نطالب بالغاء كلمة بابل من كلية بابل للفلسفة واللاهوت
https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1023173.0

كما قال د.عبدالله رابي مرقس البطريرك يدور حول حلقة مفرغة وهكذا هو حال من يحاول الدفاع لا يأتون بجديد يدورن في فلك فارغ
أن السينودس يناقش امور مهمة وتحديات الكنيسة لا أمور ثانوية جدلية كفرض البترك على الاساقفة هذه الفقرة ..
اليكم التبريرات بابل الحلة ( فيها مسلمين ) يا سلام سلم ..
يعتقد ان بابل هي الحلة !!
الكرسي البطريركي لم يكن في بابل .. علمأ أن الكرسي البطريركي وجد في كوخي وكوخي تعتبر ضمن ادارة بلاد بابل ..
واخرها يراد يكحلها عماها .. يقول أن ورد أسم بابل قد يكون بسبب قومي ؟؟ وهذا دليل منه للحس القومي لابناء الكنيسة وموافقة الكرسي الرسولي على ذلك .. ويكمل يقول اله بابل ليس الهي بل أنا أعبد اله واحد احد يسوع المسيح ..
لذلك اطالبه أن يلغي كلمة بابل من اسم كلية بابل للفلسفة واللاهوت لان اله بابل وثني حسب تعبيره  ولا يمكن ان تدرس علوم الايمان المسيحي فيه
جنابك تقول اسم بابل جديد .. لذلك أطلب من البترك ان يلغي أسم الكلدان لانه جديد وملصق والكلدان كانوا منجمين وسحرة ولا يمكن ان يكون هو بترك للمنجمين والسحرة !! لا يمكن للبترك يقبل بخطأ تاريخي عليه تصحيحه

صديقي العزيز ... تخبطات وتناقضات البترك أصبحت كثيرة والفتك جبير والركعة صغيرة خليها سكته





الكنيسة الكلدانية وهي الوريث الأكبر لكنيسة المشرق التي في عصرها الذهبي لم تكن تحمل اسم بابل حين وصل مبشروها الى الصين  وان التسمية القومية تمت اضافتها منذ زمن ليس ببعيد وفي أيام ضعفها ولو أخذنا بنظر الاعتبار ما تمر به هذه الكنيسة حاليا في موطنها الأصلي أي العراق لا أظن أن وجود تسمية بابل سيكون له تأثير يذكرعلى وضعها السائد والهجرة تنخر جسمها وعدد المؤمنين يتناقص بشكل مخيف.


[/size][/b]
قول الحق ولو على نفسك ... قول الحق ولو كان مرا

غير متصل كوركيس أوراها منصور

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1091
  • الجنس: ذكر
  • الوحدة عنوان القوة
    • مشاهدة الملف الشخصي
بعد الإستئذان من الأخ الفاضل عبدالأحد سليمان بولص صاحب الموضوع الجزيل الإحترام.

الى المدعو “ جورج اوراها “
قبل أن يحاورك أحدهم، هل لك أن تكشف للأخ الفاضل عبدالأحد صاحب المقال وللقراء الكرام من تكون، وماهو أسمك الحقيقي وتنشر لنا صورتك كما يفعل الجميع هنا، وأن تقول لنا من أية ملة أو طائفة أو قوم أو دين أنت، حتى يعرف المقابل من هو محاوره ويعرف من أي منطلق يرد عليه .. ؟؟

لأن الإختفاء وراء إسم مستعار كالشبح أو خفاش الظلام وبدون اسم حقيقي ولا صورة هي من صفات أشباه الرجال والجواسيس ومثيري الفتن وخدام الأشرار.

قد يكون هدفك هو خلط الأوراق وبدوافع تحريضية معد لها مسبقا، ترمي من ورائها الإيقاع بين كتاب هذا الموقع والمحاورين وبينهم وبين كنيستهم؟

قد تكون شخصا لا هو كلداني ولا حتى مسيحي وموجه من جهة معادية كالجهات التي تقف وراء تهجير أبناء شعبنا من وطنهم العراق.

إن الرجال في ذكر أسمائهم ونشر صورهم وذكر إنتمائاتهم القومية والدينية والسياسية والإفتخار بها وليس كما تفعل أنت.

كل الإفتراضات أعلاه تبقى أسئلة مشروعة، طالما أنت شبح لا يكشف عن شخصيته ويتجاوز على الآخرين بإسم مستعار .

في النهاية أود القول بأنني أتفق كليا على ما جاء به الأخ الأستاذ الفاضل عبدالأحد سليمان بولص حول موضوعة كلمة “ بابل “ وعن أهمية إبقاء مفردة بابل أو حذفها من أسم البطريركية الكلدانية، والذي هو شأن كنسي داخلي لن يؤثر على تسمية أبناء كنيستنا من الكلدان وأسم قوميتهم الكلدانية “ الأسم الذي لم يمسه القرار، وإنما عزز القرار المذكور الأسم الكلداني من خلال التركيز على الكلدانية فقط لا غيرها “.

شكرا وتقبل أحترامي

غير متصل سامي ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 941
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ عبدالاحد سليمان المحترم

ما تفضّلتَ به في هذه المقالة المهمّة والهادفة، وباسلوب راقي كما عودتنا دائماً، حول موضوع تسمية البطريركية الكلدانية، صائب كل الصواب.

نعم تسمية كنيسة المشرق كانت هي السائدة على الساحة منذ فجر المسيحية الى العهود المتأخّرة. رفع كلمة بابل من اسم البطريركية والابقاء على الكلدانية (المعبّرة والأكثر أهمية) هو الصائب للأسباب التي ذكرتها، وأتت أيضا في الاعلام البطريركي.

البطريركية الكلدانية وآباء السينودس هم المسؤولون والمخوّلون رسميا بهذا التغيير. علما ان مقترح غبطة البطريرك كان استبدال بابل ببغداد العاصمة، والاسباب معروفة.
 
نعم كتابة مقالات ومنها تحريضية ضد الكنيسة ورؤسائها، فتحت شهية البعض لتصفية الحسابات والطعن بشخص البطريرك وآباء السينودس. أليس هؤلاء من أشدّ المنتقدين لتدخل غبطة البطريرك في السياسة؟ وهم يفسرون التدخل على هواهم!!! في حين يتناسون وبتعمد، تدخلهم في الشأن الكنسي، يا للمفارقات..

ما نشره سيادة المطران سعد سيروب، كان فعلا ضبابيا. فهو أحد آباء السينودس، وعليه ان يحترم القرار المتخذ بتصويت الأغلبية، والعمل كفريق مجمعي واحد بغض النظر عن موقفه من  التصويت.

 تقبل تحياتي....

سامي ديشو - استراليا

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3070
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ عبدالاحد سليمان المحترم
بعد التحية

اكون واحدا من الاف من الاصوات التي تنادي وتطالب دائما بوحدتنا القومية و وحدة كنيستنا المشرقية الاصيلة ونعود الى الاصل، ولكن ما المشكلة اذا حملت كنيستنا تسمية بابل وفرعها الاخر سمي بكنيسة اشور او سميت كنيستنا بكنيسة الرافدين مثلما تسمى  الكنيسة الانكليزية  بالانكليكانية والكنيسة المرقسية والكنيسة الحبشية والكنيسة الروسية الارذودكسية والكنيسة الصينية والى اخره.
 فالتسميات دليل على انتشار الكنيسة في وسط تلك الشعوب التيقبلت وفتحت بابها للمسيحية.
فالكنيسة منتشرة في كل العالم ولكن تسمية بابل او اشور تعطي انطباع على الحضارة والتسامح وقبول هذه الشعوب الاندماج بالمسيحية.
اعتقد ان الموضوع لا يحتاج الى تفاسير معقدة اخرى تبرر الغاء التسمية
تحيتي وتقديري للجميع

وليد حنا بيداويد
عنكاوا

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز الاستاذ كوركيس اوراها منصور المحترم

في الوقت الذي اشكرك فيه على وقوفك الى جانب الحق وفضح التجاوز  الذي قام به هذا الشخص سامحه الله ارجو ان لا تعير اهمية له ولامثاله من  المتجاوزين الذين لا يعرفون حدود اللياقة والحرية الشخصية واحترام الرأي المقابل وما اكثرهم في هذا الموقع سواء كانوا ملثمين او ممن يذكرون اسماءهم وينشرون صورهم. انهم يثبتون شعورهم بالنقص لان الواثق من نفسه يناقش النقاط المطروحة بالحجة المقنعة وليس  بالكلام العمومي الجارح.

العتب يقع على ادارة الموقع التي لا تطبق شروط النشر التي وضعتها وجل ما تفعله احيانا هو حذف المقال او التعليق المسيء في حين كان من المفروض تنبيه اصحاب الاساءات وتعليق عضويتهم حين تتكرر تجاوزاتهم.   

وتقبل كامل تقديري وتحياتي

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اقتباس من المقالة
اقتباس
     الكنيسة الكلدانية وهي الوريث الأكبر لكنيسة المشرق التي في عصرها الذهبي لم تكن تحمل اسم بابل حين وصل مبشروها الى الصين  وان التسمية القومية تمت اضافتها منذ زمن ليس ببعيد وفي أيام ضعفها ولو أخذنا بنظر الاعتبار ما تمر به هذه الكنيسة حاليا في موطنها الأصلي أي العراق لا أظن أن وجود تسمية بابل سيكون له تأثير يذكرعلى وضعها السائد والهجرة تنخر جسمها وعدد المؤمنين يتناقص بشكل مخيف.   

رابي عبدالاحد سليمان المحترم
 اشارة لما جاء بين القوسين اعلاه في مقالك اود ان اوضح مايدل على صحة تسمية بابل دينيا وكما يلي:

 لقد ورد في رسالة مار بطرس الاولى فقرة 13منه مايلي:
[/b]كنيسة بابل وهي مثلكم مختارة من الله، تسلم عليكم ويسلم عليكم مرقس ابني. سلموا  بعضكم على بعض بقبلة المحبة. السلام عليكم جميعا.. انتم الذين في المسيح. انتهى الاقتباس
 
لذلك وحسب وجهة نظري لم يكن يستوجب حذف كلمة بابل من تسمية البطريركية والكنيسة لكونها حلقة وصل تربطنا بابائنا الاولين الذين اسسوا كنيسة كوخي في ساليق التابعة لاقليم بابل ولذلك سميت كنيسة بابل.  وكما تلاحضون اعلاه. بالاضافة الى بعدها القومي التي تربطنا بحضارتنا العريقة ببلاد الكلدان التي كانت عاصمتها بابل والتي خرج منها المجوس لتقديم الهدايا للمسيح الرب عند مولده.  وكانت بابل بالشرق من مدينة بيت لحم.  ولذلك سميت كنيستنا بالمشرقية. نحترم اراء غبطة البطرك والاساقفة الاجلاء بقرارهم غير التوفيقي مع ابنائهم الكلدان الغيارى. وحبذا لو تم اعادة النظر فيه وهم اهل لذلك.. وذلك سيعود بالفائدة واعادة اللحمة التي تربط الكلدان بكنيستهم الغراء والى ذلك املين. تحيتي للجميع

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ سامي ديشو المحترم

اشكرك على مرورك وعلى ملاحظاتك القيمة التي اغنت الموضوع . نعم هناك متطاولون ينتهزون الفرص للطعن بالمقابل مدفوعين بحب الظهور او تلبية لتوجيهات يتلقونها من جهات معارضة لا تريد الخير للكنيسة الكلدانية.


غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ وليد حنا بيداويد المحترم

تحياتي

الكنائس التي ذكرتها وبحسب معلوماتي الشخصية منسوبة الى الدول التي نشأت  فيها وهي ذات خصوصية محلية واكثرها ارثودوكسية وليست جامعة مثل الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية التي تشمل كل الاقوام التي تنتمي اليها ولا يجوز ان تحصر نفسها بقومية واحدة.

اسم بابل يبقى رمزا قوميا لكل الكلدان كشعب لأنها كانت عاصمة لاجدادهم الاقدمين قبل ظهور المسيحية ومن حقهم ان يعتزوا بها كتسمية قومية وليس كتسمية كنسية لان الكلدان منتشرون في كافة انحاء الارض وليس في بابل التي لم يقم فيها مركز كنسي كلداني مهم في اي زمن من الازمان.

مع تحياتي وتقديري.

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3070
    • مشاهدة الملف الشخصي
عزيزي عبدالاحد سليمان المحترم

تحية
دعك من الكنيسة الجامعة الرسولية، فالكنائس التي ذكرتها مثلا االكنيسة الصينية او البروتستانتية او الانجيلية او الروسية او الحبشية وما اكثر تلك الكنائس التي لا تعد ولا تحصى او تلك التي تسمى الوطنية كلها كنائس تمثل شعوبها وتعرف العالم ان شعوبها شعوب حضارية، ما اروعها وما بالك ان كانت كنيستنا التي حملت اسم بابل او اشور وتعرف العالم ان لدينا حضارة وتاريخ وارث مسيحي عميق، من نكون نحن من دون هذا التمثيل الاعلامي اذا رفعت هذا التسميات وكيف لنا ان يعرفنا العالم؟
نحن متفقين عزيزي ان السينودس قد تسرع برفع هذا المصطلح الذي كان لربما مقترحا من احد الغشمة الذي لم يقرا التاريخ ولم يعرف معنى ارتباط شعبنا وكنيستنا بهذه التسمية، بل الطامة الكبرى ستكون عندما يخرج احدهم قريبا  ليبرر ويعطي تفاسير يحاول ان يقنعنا نحن ان اسباب رفعها كان المقصود منه بكذا وكذا وسيكون بوقا دعائيا فاشلا وانصحه من الان ان لا يبرر وان لا يخرج باي تفسير
تعج كنيستنا بشخصيات جاهلة غشيمة للاسف الشديد
تحيتي واعتذاري   

غير متصل دومنيك كندو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 800
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ العزيز رابي عبدالاحد بولص كل الود

تحليلكم الجميل والعقلاني واضح وصريح ولكن مع الاسف هناك من يريدون ان يخبطوا  الأوراق لكي  يخفوا نواياهم الجهنمية او خطأ تحليلهم وقلة وعيهم وتقديرهم الغير المسؤول للكنيسة او عدائهم لرأس الكنيسة البترك الجليل ،في جميع الأحوال انهم جهلاء ؟

اما الذي استغرب منه حقا هو موقف المطران سيروب محاولا مسك العصا من المنتصف بين رفاقه المطارنة ومعادين الكنيسة او الرعية المخالفة لرأي السينودس، ويضع حلول ترقيعية غير مسؤولة ؟
هذا الموقف المحير الى ماذا يخطط وبماذا يخفي الحقيقة حقيقة الرئي الصحيح والتحليل المنطقي للسينودس في التسمية الدينية والائتمانية للرب والكنيسة الجامعة الكاثوليكية ،
والسؤال هنا يطرح نفسه هل كان المطران سيروب مخالفا لرأي رفاقه من المطارنة او محايدا وفي كلتا الحالتين السوأل يأتي مسرعا لماذا؟؟؟   وما هو السبب ؟؟؟ هل له اي للمطران سيروب ان يوضح ويبين موقفه الحقيقي والأسباب التي دعته للاختلاف مع رفاقه المطارنه ؟؟؟
نتمنى من المطران العزيز الجليل الايضاح وشكرا؟

اخيرا كلامك منطقي ومحترم بارك الرب فيك وفي عائلتك الكريمة .

اخوك
دومنيك گندو
سويسرا🇨🇭

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
برشي العزيز عبدالاحد قلو المحترم

شكرا على مرورك وعلى وجهة نظرك التي احترمها ولي عليها الملاحظات التالية:

١ - كنيسة كوخي تم بناؤها قرب مدينة قطيسفون (سلمان باك) التي كانت عاصمة للفرس الساسانيين ولم تكن تتبع بابل لان بابل كانت مهجورة في زمن انتشار المسيحية .

٢-:القديس بطرس وتلميذه مار مرقس لم يصلا الى ما بين النهرين لان مار بطرس اسس كنيسة انطاكيا ومن بعدها ذهب الى روما والمفسرون يقولون بان اشارته الى كنيسة بابل يقصد بها كنيسة روما.

٣- المجوس الذين ذهبوا الى بيت لحم كانوا قادمين من المشرق وهذا صحيح ولكن لا  توجد اية اشارة تاريخية عن كونهم من بابل.

٤- تبقى بابل عزيزة على قلوب الكلدان لانها كانت عاصمة اجدادهم قبل المسيحية وهي رمز قومي والشؤون القومية هي من اختصاص الشعب ومنظماته السياسية وليست  من اختصاص الكنيسة .

مع تحياتي.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز عبد الأحد سليمان بولص
بعض المنتقدين وليس جميعاً (أقصد اللي مزاعلين ربهم)، عندما اقرأ ما يكتبون أشعر وكأن الكلدان بألف خير بوجودهم، هم على غرار خير أمة، نقدر ان نقل عنهم: خير القوميون الذي أنجبتهم الأمة الكلدانية حتى من قبل تأسيسها، وسيقى اعداء الكلدان ممنونين لهم ما حيوا.
اما عن تسمية بابل، فلهم دور كبير بأحياء هذا الإسم القومي من خلال حرصهم على اسم الكلدان، تتذكر مهرجان بابل؟ هذا مالهم
حقيقة غير... هذولة سبب رئيسي وكبير في انقسامات الكلدان، ولو سحق إسمنا فلن يكون لغيرهم الفضل بذلك
القضية في القومية الكلدانية قوامها الأخلاق قبل كل شيء، واهم اعمدتها التنسيق والعلاقات الطيبة بين الناشطين الكلدان، ويا ليتهم يعون ذلك
تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز رابي عبدالاحد بولص كل الود

تحليلكم الجميل والعقلاني واضح وصريح ولكن مع الاسف هناك من يريدون ان يخبطوا  الأوراق لكي  يخفوا نواياهم الجهنمية او خطأ تحليلهم وقلة وعيهم وتقديرهم الغير المسؤول للكنيسة او عدائهم لرأس الكنيسة البترك الجليل ،في جميع الأحوال انهم جهلاء ؟

اما الذي استغرب منه حقا هو موقف المطران سيروب محاولا مسك العصا من المنتصف بين رفاقه المطارنة ومعادين الكنيسة او الرعية المخالفة لرأي السينودس، ويضع حلول ترقيعية غير مسؤولة ؟
هذا الموقف المحير الى ماذا يخطط وبماذا يخفي الحقيقة حقيقة الرئي الصحيح والتحليل المنطقي للسينودس في التسمية الدينية والائتمانية للرب والكنيسة الجامعة الكاثوليكية ،
والسؤال هنا يطرح نفسه هل كان المطران سيروب مخالفا لرأي رفاقه من المطارنة او محايدا وفي كلتا الحالتين العوال يأتي مسرعا لماذا؟؟؟   وما هو السبب ؟؟؟ هل له اي للمطران سيروب ان يوضح ويبين موقفه الحقيقي والأسباب التي دعته للاختلاف مع رفاقه المطارنه ؟؟؟
نتمنى من المطران العزيز الجليل الايضاح وشكرا؟

اخيرا كلامك منطقي ومحترم بارك الرب فيك وفي عائلتك الكريمة .

اخوك
دومنيك گندو
سويسرا🇨🇭


الاخ العزيز دوميبيك كندو المحترم

تقبل جزيل شكري على متابعة الموضوع وتأييد ما جاء به.

[color=blue

في الحقيقة ارى ان الذين يتطاولون على غبطة البطريرك ليسوا جهلاء بل عملاء ومأجورين لانه حتى لو صدقت اتهاماتهم ضده لا سامح الله فما الحكمة من نشر انتقاداتهم على المكشوف وفي مواقع يتردد اليها اناس كثيرون لا يريدون الخير لنا.

ما نشره  سيادة سيادة المطران سعد سيروب  لا جديد فيه لانه سبق وان كتب في مناسبات سابقة اكثر مما كتب الان ولا اريد ان ادخل في تفاصيل قديمة. بحسب تقديري ان سيادة المطران سعد سيروب في ايضاحه  ينطلق من مبداء خالف تعرف.

وتقبل تحياتي.
[/size][/co

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز زيد ميشو
النقاد المزعلين ربهم كما تقول او الذين يكتبون لترضية مموليهم يبقون اقلية غير مؤثرة رغم الضجة الكبيرة التي يحدثونها .

حذف اسم بابل كشف الكثير من المعادن وتم استغلاله كحجة لتصفية حسابات قديمة  لا علاقة له بالشأن القومي لدى الكلدان  لان الشعور القومي لدينا عموما ضعيف لعدم وجود منظمات مدنية او سياسية معتبرة تقدر ان تجمعنا.

تحياتي