0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
الى صاحب المشاركة رقم 1861.اتركها لمن يعرف تراث السورث. فأنا آشوري او سورايا الأنتماء. حنا شمعون ، ابن كنيسة المشرق الكاثوليكية
الأخ كوركيس اوراها منصور المحترمتحية طيبة،كنت قد نصحتك سابقا كصديق أكن له مودة خاصة أن تقرأ بصمت ولا تكتب، لأن حقا إن ما تكتبه يرتد عليك سلبا، لغة وأسلوبا وسياقا لأنه ومع احترامي لشخصك الكريم يشي بضحالة الفكر والثقافة.الأن أنصحك مرة أخرى كصديق أكن له مودة خاصة أن تقرأ بصوت عال عسى ولعل تستوعب ما تقرأ وألا تكتب إلا بعد أن تفهم ما تقرأ.والأمر متروك لك.مع أطيب التحيات.
الأخ ظافر شنو المحترمالأخوة المتحاورون والقراء الكرامتحية طيبةاستلمت رسالة تهديد من خلال البريد الشخصي للموقع (عنكتاوة.كوم)، لحذف تعقيب لي وإلا ...الأمور لا تسير هكذا. لن أحذف كلمة اوحدة.لو تنازل كل كاتب او مفكر عن مبادئه ومواقفه حال ورود رسالة تهديد الكترونية، لاصبحنا في وضع لا يحسد عليه.بيد أن هذا مؤشر الى أن التعقيب الذي اوردته في هذه الصفحة كان له أثر، وأثر كبير.تحياتي
أخي ظافـركم كان بـودّي ( بل سألـني العـديـدون ) لماذا لستُ أكـتـب عـن موضوع الساعة وشـطحات التـصريحات من أصحاب الـدكـتـوراهات الكـنسية ؟قـلتُ أن جـماعة الكـتاب الأحـرار الـذين تحـرروا بعـد أن عـرفـوا الحـق !!! لم يُـبـقـوا أمراً دون أن يكـتـبـوا عـنه ، ولا زاوية لم يـدخـلـوها ويكـتـبـوها عـنها فإذا كـتـبتُ ، سـيـنـبري الـبـعـض الضعـفاء ليـقـولـوا أني نـقـلـتُ من فلان وفلان .بارك الله بكـل حـر لا يقـبل أن يكـون ذيلاً رخـيصاً من أجـل كـلمة ( عـفـرم ) كم يكـون بـودّي لو يشـيـر أحـد ليـقـول عـن مقالي أن العـبارة الفلانية كـذب ، إفـتـراء ، خـطأولكـنهم يعـجـزون عـن ذلك ..... إنـتـظروا فلا بـد من مساهمة
صحيفة الاقتصاديةالرئيسية/مقالات/أفغانستان وحرب الغرب على الإرهاب أفغانستان وحرب الغرب على الإرهابليون برخو| الجمعة 27 أغسطس 2021ربما ليس هناك مصطلح في العصر الحديث جرى استغلاله لأغراض نفعية وخاصة واستراتيجية مثل مصطلح "الإرهاب" وما يرافق هذه المفردة من اشتقاقات وتسميات كثيرة منها "الحرب على الإرهاب". ورغم شيوع المصطلح وكثرة استخدامه على ألسنة الناس والساسة والإعلام، بقي مصطلحا مبهما، وفشلت كل المحاولات لوضع تعريف محدد له.ومن هنا صار في إمكان أي دولة أو حكومة أو مؤسسة أو سياسي أو حتى باحث تفسير المصطلح، حسب وجهة نظره وضمن منطلقات يحددها الواقع الاجتماعي المحيط به.ولكن الذي حدث أن مصطلح الإرهاب صار له مفهوم شامل في العقدين الأخيرين من القرن الـ21، فرضه الغرب نظريا وممارسة على العالم.المفهوم الغربي حول "الإرهاب" و"الحرب على الإرهاب" انطلق من ثنائية غير محسوبة ومدروسة بعناية، مفادها نحن– الغرب– أخيار، وليس فينا من الشر شيء، والآخرون أشرار، لأنهم مصدر "الإرهاب" وإن "الحرب على الإرهاب" حرب عادلة.لن أغوص في المواقف السياسية للغرب، وكيف جرى تطويع "الحرب على الإرهاب" لشن غزوات وغارات وهجومات على الدول العربية والإسلامية، والنتائج الكارثية، التي تمخضت عنها.أي حرب شنها الغرب في العقدين الأخيرين بحجة محاربة "الإرهاب" كانت محصلتها وبالا، أولا على الشعوب والدول المستهدفة، وثانيا ومن حيث التبعات كان لها نتائج وخيمة على الغرب نفسه.نظرة سريعة على الدول العربية والإسلامية، التي استهدفها الغرب بحجة "الحرب على الإرهاب" تظهر أن محصلتها ارتدت على الغرب نفسه، وألحقت كوارث بالشعوب والدول المستهدفة، ولنا في الذي يحدث حاليا في أفغانستان خير أسوة.السؤال المحير والمهم، الذي يراود الباحثين والمختصين، وتتطرق إليه الصحافة الغربية بكثافة في هذه الأيام يدور حول إن كان الغرب سيتعلم درسا من الذي يقع الآن في أفغانستان من "هزيمة منكرة"– هذا حسب توصيف الصحافة الغربية للأحداث– لحربه على "الإرهاب" في هذا البلد.لنكن واقعيين، فإن الغرب لم يربح أي حرب شنها بحجة "الإرهاب" في أي مصر من أمصار العرب والمسلمين في الـ20 عاما الماضية.حرية الصحافة في الغرب، منحت الكتاب التقدميين تقديم جرد بالخسائر، التي لحقت بالغرب نفسه، والدول التي استهدفها تحت ذرائع محاربة "الإرهاب".الخسائر المادية والبشرية كبيرة جدا، والحصيلة، التي جناها الغرب من هذه الحروب، والتي جرى فيها استخدام أحدث وأفتك الأسلحة تكاد تكون معدومة، هذا وفق ما نقرأه في الصحافة الغربية ذاتها.للأمانة، لقد أبدع الأكاديميون الغربيون في محاولاتهم الحثيثة وأبحاثهم ودراساتهم في رفع الغشاوة عن العيون بخصوص "الحرب على الإرهاب".هناك كم كبير من الأبحاث تتناول "الحرب على الإرهاب" من مضامير معرفية مختلفة، يحذر فيها العلماء الغربيون من مغبة وعواقب الحروب، التي دشنها الغرب في أمصار العرب والمسلمين في مستهل القرن الـ21.ويأتي في مقدمتهم الفيلسوف الأمريكي الذائع الصيت ريجارد برنشتاين، حيث وضع النقاط على الحروف في كتاب شهير له، الذي يبرهن فيه مع دليل بعد آخر أن حرب الغرب على الإرهاب مفسدة في السياسة والدين، لأنها تستغل ما تراه أنه شر بطريقة غير حميدة، حيث تلصق "الإرهاب" بالشعوب العربية والإسلامية حصرا وتبرئ ساحتها من أي ذنب أو إثم أو مساءلة."الحرب على الإرهاب" كان ولا يزال لها ساحات غير ساحة الوغى، وهذه أخطر من جعجعة السلاح وعصف أمهات القنابل، التي تم تجريبها لأول مرة في هذه الحرب الخاسرة أصلا.إنها معركة الخطاب، حيث شن الغرب حربا مادتها اللغة والتوصيفات والأطر الخطابية غير الحميدة والسلبية، التي صارت جزءا من الخطاب الإعلامي الغربي في توصيف العرب والمسلمين.وكما يصفها برنشتاين، فإن حرب الخطاب أقسى وأوقع أثرا من حرب الوغى، لأن التوصيفات السلبية– وهي كثيرة وسطرت فيها كتب وأبحاث عديدة– رسخت في أذهان كثيرين في الغرب أن "الإرهاب"، وكأنه متأصل في الثقافة العربية والإسلامية، بينما التاريخ والواقع يشهد عكس ذلك.وبدلا من البحث بجدية في السبب والأسباب الظاهرة والكامنة، التي تنتج "الإرهاب" في أي بقعة من الأرض، ألهى الغرب عن ذلك وتشبث بحروبه وغزواته وخطابه، الذي يصب الزيت على النار لافتقاره إلى النزاهة والإنصاف والعدالة."الحرب على الإرهاب" كما صاغها الغرب في ساحة الوغى وساحة الخطاب أتت بنتائج عكسية، وكان قد حذر من ذلك المؤرخ البريطاني الشهير مايكل هاورد، قائلا: إن المصطلح ذاته وصياغته خاطئة، لأنها منحت المجموعات الإرهابية ما كانت تصبو إليه من مكانة.لقد صدق هاورد وصدق برنشتاين عندما حذرا من مغبة توصيف مجتمعات ودول بأكلمها وأديان كبيرة برمتها أنها مرتع للإرهاب وأن الإرهاب متأصل في ثقافتها.ولكن لم يسمع لهما أحد، ولا غرابة أن يكون لما يحدث في أفغانستان وقع الزلزال على الغرب، ولا غرابة أن ترى أنه ليس هناك كثير من الحزن في الشرق على ما جناه على نفسه الغرب في حربه على "الإرهاب".https://www.aleqt.com/2021/08/27/article_2159711.html
الأخ الدكتور ليون برخو المحترمردك على تعليقي والوقت عندكم هو الخامسة صباحا ينم عن إن ما كتبته عنك وهو موثق قد ضربك بالعظم ؟؟نصيحتك لي أقرأها بأنها تهديد وليس نصيحة وكأنك تقول لي: (( إياك الإستمرار في فضحي، وإلا سوف أرسل أحدا من القطريين وبرفقته ملثم من طالبان أو أخ من جماعة الأخوان ووو … )).تهديدك هذا - هو فضح آخر فضحت به نفسك وقمت بنشره هذه المرة وعلى الملأ، وإلا أرني والقراء الكرام هنا عكس ما قلته وعكس ما تكتبه أنت في صحيفة الإقتصادية التي يبدو هي إحدى أهم مصادر رزقك التي تأتيك منها الأموال - وهذا شأنك - عداها أطلب منك أن توقف هجومك على كنيستنا ورئاستها التي أمعنت فيها كثيرا وأمام الملأ .. وفي الجانب الآخر أخذ راحتك وأكتب ما تريد وأينما تريد من أجل الحصول على ما يشبه فضات يهودا التي بسببها شنق نفسه بعد أن شعر بعمق خيانته لسيده الرب يسوع؟نصيحتي الأخوية لك هي أن تمسح تهديدك المذكور قبل أن أنشر هذه الرسالة كرد فعل على تهديدك ( النصيحة ) وقبل أن يقرأه المزيد من القراء واشطرني لنشره لأن مردوده السلبي هو عليك ؟؟تقبل سلام الرب يسوع الذي لن يفيدك غيره.
هدية للدكتور ليون برخو عن دور قطر في الارهاب الدولي بموجب ما ورد في الرابطين التاليين ومئات غيرهما موجودة على النتhttps://hawarnews.com/ar/haber/qtr-dwlh-sghyrh-tbhth-an-dwr-kbyr-abr-alialam-wdam-alirhab-h52722.htmlhttps://www.skynewsarabia.com/middle-east/1399126-قطر-الخيرية-ستار-الدوحة-المفضوح-لتمويل-الإرهاب
الاخ الدكتور ليون برخو المحترمالروابط التي انزلتها معظمها تعود لسنة ٢٠١٨.
الأخ ظافـر والإخـوة المحـتـرمين أجـمعـينإن مَن لا يمـيّـز اللـون الأزرق عن الأخـضر يكـون مصاباً بعـمى الألـوان ، ومَن لا يميـز السطح الحار عن البارد نـراه مبـتـلـياً بفـقـدان حاسة اللمس ............... وهـكـذا مَن لا يميـز بـين موقـفـيـن متـناقـضين نـقـول عـنه إنه ضحـية داء الغـباء ( أو لـنكـن رُحـماء معه فـنـقـول إنه يتـغابى ) والقـصـد من هـذا هـو ما ذكـره الـدكـتـور لـيـون :((( البعض ضاقت به الدنيا ــ فـرحاً ــ عندما قدم البطريرك ساكو طلبا لإضافة التسمية الكلدانية كقومية مستقلة في مشروع دستور إقليم كردستان ، وفي الـوقـت ذاته غمرته السعادة عندما جرى حذف تسمية "بابل"))). كل ذلك لأنه منجـرف وراء بـراءة وسـذاجة ثـقافة الأجـداد رعاة الغـنم والفلاحـين .أنا أراهم مرضى .... فإن لم يرتـضوا لأنـفـسهم أن يفـحـصهم طبـيـب لـيوصي لهم دواءاً شافـياً ، أتـركـوهم بسعادتهم ، حـتى يعـرفـون الحـق وعـنـدئـذ يتـحـررون ( كما قال الرب المسيح ) .
سيبقى الأخ الذي يسبق إسمه حرف الدال والنقطة، يراوغ ويراوغ ولن يتجرأ الإجابة على أسئلتنا التي هي واضحة وموثقة، كونه إن دخل الموضوع وناقشه سيضطر الى الإعتراف بأنه يكتب ويمدح من يغدق عليه المال حتى وإن كان ذلك على حساب مبادئه.
كونه أن أعترف بكل هذا وناقش الموضوع بمصداقية سيطالبه القراء عن الأسباب وسيختلفون معه ويقاطعونه كونه يعمل ضد ما تعمل من أجله الأنسانية، أنه مراوغ بارع ويرفض الأجابة على تساؤلاتنا من خلال فتحه لموضوع نقاش مختلف تماما، حقيقة لقد فضح نفسه أمام الجميع ولذلك ساقول له أن سكوتك هو الجواب ؟؟
المقنع الخفاش لوسيان هو ليون برخو نفسه،
السيد لوسيانالترنيمات التي ينزلها الشماس ليون هي للتغطية على ما يكتبه من متناقضات فكرية في الصحف العربية الإسلامية وذر الرماد في العيون وفعلا لقد أصابت عقلك قبل عينيك ورحت تكيل المديح له، ولم تتجرأ أن تنتقده .. ربما لوسيان وبرخو هما وجهان لعملة واحدة .. أتذكر أحد الأخوة الكتاب هنا قال أن المقنع الخفاش لوسيان هو ليون برخو نفسه، كل شيء جائز في هذا الزمان الأغبر التي يبيع فيها البعض ضميرهم ومبادئهم وعقيدتهم وحتى دينهم من أجل حفنة دراهم كالتي تشبه فضات يهودا.
ونطالبك بالكف .. وان تدعنا لحالنا وعند ذلك سوف لن تتسلم منا اي رد او مداخلة وعكس ذلك لك ان تتوقع من الردود ما لا يرضيك.
الأخ لوسيان المحترمتحية طيبةشكرا لما أتيت وأمل ان تزور صفحتي في الفيسبوك وهناك المزيد من عميلة التأوين للتراث (ليس تغريب وتعريب وتشويه التراث، كما يحدث حاليا) ومتابعين بعشرات الالاف.وأنا لست بحاجة الى المال ابدا لأنني life-time tenured professor في جامعة سويدية وراتب حامل درجة الأستاذية ومخصصاته تقترب من راتب وزير في هذا البلد، وثم هناك ريع كتبي ومنها من يتربع على الأكثر مبيعا في حقله. هناك انتقاء لمقال محدد او عبارت محددة لعمود صحفي صار له حوالي 15 سنة يتطرق الى شتى مناحي الحياة جلها اقتصادية واجتماعية وثقافية والقليل منها جدا سياسية المنحى. التركيز على مقال او مقالين من مجموع الالاف المقالات هو إخراج الامور من سياقها، رغم إنني أكتب وأختار كل مواضيعي بحرية كاملة إن في الصحافة العربية او في أي مكان أخر.وبعض الردود التي تجعلني حقا ابتسم وأضحك ليست نابعة من حرص على المسيحية او المشارقة من المسيحيين، ابدا. إنها تأتي فقط لأختلاف في الرأي، أي لو سايرتهم لأغدقوا المديح علي كما يحدقونه الواحد على الأخر. تحياتي
لا تضخم الامور شماشا ، من أين أتيت بعشرات الالوف متابين لصفحتك ، أنت عندك 442 متابع فقط ، ما هذه النرجسية التي انت فيها ، الله يشفيك .أدناه معلومات منقولة من صفحتكLives in Jönköping, Sweden
الأخ عبدالاحد سليمان بولص المحترمهنا بيت القصيد وليس حرصك على الإنجيل او حرصك على الكنيسة الكاثوليكية او المسيحية او معارضتك للإسلام او ما تقوم به المجموعات الإرهابية الإسلامية. المسالة وما فيها هي: إن لم أجاريكم اي أكف عند انتقاد نهجكم فسأرى، حسب رأيك، ما لا أرضاه. ما رأيك عندما وقف البابا فرنسيس خاشعا وهو يصلي بعدما ترجمت على مسامعه نصوص تخص العذراء مريم في القرأن في جامع في استنبول:https://www.theguardian.com/world/2014/nov/29/pope-francis-turkey-pray-blue-mosque-islam-cooperationأنا لا أنتقد البابا - حاشى لأنني أجل هذه الشخصية العظيمة - ولا البطريرك ساكو، خلافي مع البطريرك هو حول الثقافة والهوية واللغة والطقوس والفنون الخاصة بالكنيسة الكلدانية وحسب.إذا دخولكم على خط النقاش ليس نابعا من غيرتكم على الإنجيل او حرصكم على المسيحين في المشرق او المسيحية بصورة عامة، إنكم هرعتم تدافعون عن رأي ووجهة نظر ومواقف شخصية وحسب.تحياتي[/color]
الأخ الدكتور ليون برخو المحترمأنت تغالط نفسك وتكابر من جديد.ليس من حقك أن تقرر كون حرصي ليس على الانجيل والكنيسة والمسيحية.القضية بيننا ليس فيها شخصنة كما تريد اظهارها .المعرفة بيننا تنحصر في ما نكتبه وخلاف ذلك لا يعرف أحدنا الآخر وأنت حر في أن تجارينا أم لا لكني أقول وأكرر بأن لكل فعل رد فعل وإن من يتجاوز على الغير يجب أن يتحمل رد الفعل المعاكس.موقع جريدة The Guardian الذي تعتمده يقول بأن البابا فرنسيس صلى بصمت في قلبه ولم يقل أن عيونه قد اغرورقت بالدموع عندما تليت عليه آيات تخص السيدة العذراء كما حدث معك ولا يمكننا التكهن بمضمون الصلاة التي أداها بينه وبين ربه.قداسة البابا فرنسيس زار تركيا ممثلا الكنيسة الكاثوليكية التي لها من الأتباع ما يزيد عن 1.3 مليار نسمة وعليه أن يتصرف بروتوكوليا بما يناسب موقعه كرئيس دولة وبما يخدم مصالح أتباعه وغبطة البطريرك ساكو هو رئيس كنيسة وحفاظا على المتبقي من أتباعه في الظروف الشاقة التي يمرون بها عليه أن يكون مرنا .إذا كان لك خلاف معه حول الثقافة والهوية واللغة والطقس والى آخر القوانة فمن حقك أن أن تعرض وجهة نظرك عليه بأسلوب حضاري وليس بالتهجم والانتقاص والشخصنة .أنت كفرد تمثل نفسك فقط ولا يحق لك أن تقارن نفسك بالبابا والبطريرك.
مَن لا يميـز بـين موقـفـيـن متـناقـضين نـقـول عـنه إنه ضحـية داء الغـباء ( أو لـنكـن رُحـماء معه فـنـقـول إنه يتـغابى ) والقـصـد من هـذا هـو ما ذكـره الـدكـتـور لـيـون :((( البعض ضاقت به الدنيا ــ فـرحاً ــ عندما قدم البطريرك ساكو طلبا لإضافة التسمية الكلدانية كقومية مستقلة في مشروع دستور إقليم كردستان ، وفي الـوقـت ذاته غمرته السعادة عندما جرى حذف تسمية "بابل"))).