المحرر موضوع: روسيا ملك الشمال تبدأ بالخطوة الاولى الى النهاية الوشيكة..  (زيارة 596 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سلام الراوي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 639
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاجتياح الروسي الشرير لأوكرانيا، وعلاقته بالكتاب المقدس.
:
تذكر كلمة القدوس يهوه الله:-(يتسلط انسان على انسان لأ‌ذيته .‏جامعة ٨:‏٩‏)‏
قد تبدو هذه الاحداث العالمية، من الامور الروتينية التي تحدث بين حين وآخر في العالم. لكن الا توافق ما قاله الرب يسوع ما مذكور في بشارة التلميذ ( متّى ٢٤:‏٦ تسمعون بحروب وأ‌خبار حروب ... ). فاشارة ملكنا العظيم القادم، وكذلك تنبؤ الرسول بولس عن الايام الاخيرة للنظام العالمي الشرير باديانه الباطلة، يقول:-(وَلٰكِنِ ٱ‌عْلَمْ هٰذَا،‏ أَ‌نَّهُ فِي ٱ‌لْأَ‌يَّامِ ٱ‌لْأَ‌خِيرَةِ سَتَأْ‌تِي أَ‌زْمِنَةٌ حَرِجَةٌ.‏ ٢ فَإِ‌نَّ ٱ‌لنَّاسَ يَكُونُونَ مُحِبِّينَ لِأَ‌نْفُسِهِمْ،‏ مُحِبِّينَ لِلْمَالِ،‏ مَغْرُورِينَ،‏ مُتَكَبِّرِينَ،‏ مُجَدِّفِينَ،‏ غَيْرَ طَائِعِينَ لِوَالِدِيهِمْ،‏ غَيْرَ شَاكِرِينَ،‏ غَيْرَ أَ‌وْلِيَاءَ،‏ ٣ بِلَا حُنُوٍّ،‏ غَيْرَ مُسْتَعِدِّينَ لِقُبُولِ أَ‌يِّ ٱ‌تِّفَاقٍ،‏ مُفْتَرِينَ،‏ بِلَا ضَبْطِ نَفْسٍ،‏ شَرِسِينَ،‏ غَيْرَ مُحِبِّينَ لِلصَّلَاحِ،‏ ٤ خَائِنِينَ،‏ جَامِحِينَ،‏ مُنْتَفِخِينَ بِٱ‌لْكِبْرِيَاءِ،‏ مُحِبِّينَ لِلْمَلَذَّاتِ دُونَ مَحَبَّةٍ لِلّٰهِ،‏ ٥ لَهُمْ شَكْلُ ٱ‌لتَّعَبُّدِ لِلّٰهِ وَلٰكِنَّهُمْ مُنْكِرُونَ قُوَّتَهُ.‏ فَأَ‌عْرِضْ عَنْ هٰؤُ‌لَاءِ.‏ ٦ فَإِ‌نَّهُ مِنْ هٰؤُ‌لَاءِ يَقُومُ أُ‌ولٰئِكَ ٱ‌لَّذِينَ يَدْخُلُونَ ٱ‌لْبُيُوتَ خُلْسَةً وَيَأْ‌سِرُونَ نِسَاءً ضَعِيفَاتٍ مُثْقَلَاتٍ بِٱ‌لْخَطَايَا،‏ مُنْقَادَاتٍ لِشَهَوَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ،‏ ٧ يَتَعَلَّمْنَ دَائِمًا وَمَعَ ذٰلِكَ لَا يَسْتَطِعْنَ أَ‌بَدًا أَ‌نْ يَبْلُغْنَ إِ‌لَى مَعْرِفَةِ ٱ‌لْحَقِّ مَعْرِفَةً دَقِيقَةً.‏ ٢ تيموثاوس ٣:‏١،‏ ١٣‏).‏ نعم هذه الكلمات الدقيقة العظيمة التي خرجت من افواههم، ليست كلام الناس، بل؛ حقائق نلمسها لمس اليد ونراها باعيننا الحرفية في هذه الأيام. السؤال: ما هو موقفك من هذه الاهوال من كلمات الرب يسوع والرسول بولس؟. والى جانب من تقف؟.
اذن؛ (إ‌قتَرِبوا إ‌لى اللّٰهِ فيَقتَرِبَ إ‌لَيكُم.‏ طَهِّروا أ‌يدِيَكُم أ‌يُّها الخُطاة،‏ وطَهِّروا قُلوبَكُم أ‌يُّها المُتَرَدِّدون. ‏يعقوب ٤:‏٨‏).‏
بعد اذن ادارة الموقع الموقرة ادرج ادناه رابط لفهم الموضوع بشكل ادق ضمن حقائق تحدث اليوم.

https://www.jw.org/ar/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8%D8%A9/%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%89/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AC%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3/?fbclid=IwAR3NPp4GunxJtO82piBRQpaWRYN1bm1nS0-IvH2uYSTAs5Pf8C1Pf27xC6Y