[
b]اولا : قل لي باي كتاب تنسبه الى الذات الالهية وتمارسه سلوكيا مع الاخرين المختلفين المسالمين .... اقول لك من انت ثانيا : اقول للعلماني : قل لي باي دستور بنوده مادية مطلقة تعتمد تساوما مصلحيا ماديا مطلقا باي ثمن اقول لك من انت ، وماهو دورك في تأجيج الصراعات الاقليمية والدولية وبالتالي تكون مساهما في تكوين واعتماد نهجا خطيرا لابادات شعوب مسالمة تختلف عنكم . اعتراض اي مسلم علي العهد الجديد ينفيه تورط الاههم بقتل الاخر ، من كتابهم ، واعمالهم وتاريخهم وممارساته ، فما حاجتنا الى دليل ملأ الدنيا حقدا وحروبا وموتا ، وبهذا فان ارهابهم يصطف جنبا الى جنب مع حكومات العالم الذين آمنوا وتورطواز باعتقادهم بان كلمة علمانية في التطور العلمي العالمي مطلقة من دون تعاملها مع الاخر المختلف ، معرفة كمية السلب او الايجاب . ومدى التناقظ الخطير . الذي اجتاح العلوم السلبية (الغير مؤنسنة) ليستمر في خطورته ، لحد عدم السيطرة ، التي اوصلت صراع الانا المصلحي السياسي ، الى طريق مسدود . واليكم ما يثبت هذه النظرية : اراد ت اديان الموت المصلحي للاخر الدينية والعلمانية السياسية ، التي روجت لحروب مسيحية (لمن ارتدوا عن ممارساتهم ، الخطاة الذين ارادوا ان يستعملوا تعاليم المسيح للعهد الجديد لاغراض مادية لاجتياح العالم اقتصاديا بعملة منفطة ، الى حد انهم تبادلوا جرائمهم بدماء وإبادات المسالميم من البشروبقية المسيحيين ، ولازالوا ، حتى في لا وعيهم ، انهم لا زالوا يدفعون الثمن لا آؤمن ببعض المصادر لا توفي ثمن اوراقها ، لتكون مصادري حديثة جديدة تواكب سرعة انتشار الخبر لتمحوا اكاذيب الاباطرة والحكام والمزوري ، الذين تلاعبوا في ارواح البشرية واغتصبوا النزاهة باكاذيبهم المفضوحة ، التي غطتها اتربة صحراء ادمغتهم الشيطانية النتنة . اعتمدت ميديا وسائل الاعلام والاعلان المرئية والمسموعة ، التي تعاينها البشرية . ساواصل عدم التعميم بالنسبة لمنتسي الاديان والعلمانية والتركيز على الدوافع الحقيقية ، التي لا زالت قائمة مسببةً عدم ادراك خطورة كون معظم هؤولاء الارهابيين اعداء الحياة لا زالوا واهمين انهم يحجبون شمس الحقيقة بالغربال .[[/b][/color][/b]/size]
[/color][/b][/color][/size][/b]