المحرر موضوع: مشاغبة فيديو ملبورن المسجل في عنكاوا!  (زيارة 1260 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل بولص آدم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني



مشاغبة فيديو ملبورن المسجل في عنكاوا!

بولص آدم

 يَدّعون المحبة والتعايش السلمي والتعاون، ولكنهم في حقيقة الأمر من جماعة التقية. وفي هذا لنا النموذج التالي الذي يحتفل بشهر الميلاد. ميلاد المحبة والتسامح والنور، يحتفل بالفيديو القديم لزرع المزيد من التفرقة الطائفية..
 هو واحدٌ ممن صدعو الرؤوس في مناسبة وغير مناسبة بالشكوى وادعاء ان الآشوريين (تعصب وإقصاء..) والخ من الترهات! وكأن الآشوريين لديهم حكومة تُخصي مشاريعه القومية الكلدانية واحلامه.
 بعد أن تعكر مزاجه، لأنه يريد أن ينشر شيئاً، ولم يجد اي شئ في شاشة مخه. اصابه العقم.. لكنه في ليلته المالبورونية اصطدم بإفلاسه، وانتفض انتقاماً من أسباب ذلك.. سأل نفسه: مالعمل يامردوخ؟ ساعدني ارجوك..
 لم يلقَ جواباً، فإله بابل منزعج جداً من حذف بابله من احد العناوين.
  راح يبحث في درج عتيق من ادراج تحت الحاسوب، وتحت القنفة وتحت الوسادة،  فلم يعثر الا على الخواء.
  يا مردوخ العظيم خلصني من محنتي، اريد نشر اي شئ لكي استمر في النفخ في قربتي!
 الموضوع جاهز! عند الأفلاس وعدم تقديم الانجاز، فما عليه سوى الضرب في الآشوريين وصب جام غضبه علينا باسم حرية الكلام عن تسميات شعبنا.. موضوع يظن بأنه انجاز يُحسب له دفاعاً عن قوميته ومن خلاله التنفيس عن غل الحقد على الآشوريين في خواءه .. كبسَ على زر الأرسال ونشر يوحنا الفيديو، واختفى ليتسلى بردود الأفعال فقد ضرب الكرة وهي في طريقها لتسجيل هدف في المرمى الآشوري، ونحن نعلم بأنه لاعبُ لعوب ولكنه لايرقى الى مستوى لاعب من لاعبي دوري الدرجة السابعة.
 أتاهُ صوت من داخل صدئ، نصحه بنشر فيديو قديم مع احد الراحلين في ذكراه، سُجل في عنكاوا العريقة، لعله يلفُت اليه النظر ثانية، هذا المسكين السكين، طرح الفيديو باسلوب يدعي الحيادية و النزاهة  المغلفة بالسُّم. واظهر.. انه.. لا شئ عزيزي القارئ الكريم سوى رأي، رأي لعلامة راحل وهو حر بالتعبير عن رأيه وماالى ذلك من الكلائش التي تهئ للكلاشات!.. هكذا اراد خداع القارئ.. لكن صوته الواضح الناعم بنعومة خبثه (صورته لاتظهر في الفيديو) صوته الذي نعرفه، قد فضحه.. فهو قد اوصل لنا مقولة نسكوية موققة! من تلك التي بحق، ليست اكثر من اسطوانة مشروخة، والتي مفادها، بأننا نحن الآشوريين مضحوك علينا من قبل ويكرام!
 ما قاله ( العلامة المؤلف العتيد) نتركه على جنب حالياً. لن نضرب في جثة ميت في ذكرى رحيله.
 نحن نتحدث عن فضيحة من نسي خلقه ومما عَرَّفَ نفسه به كل هذه الأعوام. وفي مناسبة فضيحته التي ورطته فيها ساعة افلاسه وعقم قلمه لنشر اي شئ جديد، فكم هو مُعيب ان يستغل ذكرى راحل يبجله بشتم اخوته الآشوريين؟!!
 وبهذا ولأن دعاويه مصدرها الفشل، فلايسعني الا ان أضحك وأضحك مع المطرب الشريف ايوان أغاسي في هذه الأغنية:
 https://www.youtube.com/watch?v=8B_UzQAtCy8



غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2496
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد بولص ادم
تحية
انا لم احرف الفيديو وليست عملية النشر مشاكسة، يسال الاب الراحل كاي مؤرخ ومطلع اين الوثائق والبراهين التاريخية لمن يدعي الاشورية او الكلدانية او غيرها.
الرجل لم يعبر عن حقده، انما سال بل عاتب الجميع (رجال جميع الكنائس)على عدم تجاوزهم مشكلة التسمية والسبب واضح هو امثالك.
اما انت تريد تكون نازي في اشوريتك لانك وغيرك تمرضتم او صارت لكم عقدة نفسية بسبب حبكم للاشورية فذلك ليست بمشكلة المفكرين والمؤرخين والاخرين!!.
حقيقة لم اتوقع منك بالذات هذا الرد على قضية تحتاج البحث والتقصي والتفكير الا وهي اصل التسميات ومصدقية علاقة الحاضرين بتلك الامبراطوريات العظيمة.

يوحنا بيداويد

غير متصل بولص آدم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 السيد يوحنا بيداويد
 تحية
 سمعتك في الفيديو تقول: لقد ضحك عليهم ويكرام. اي انك تعتبرنا (مضحكة). وهذا استوجب الرد عليك وعلى نفس الوزن. لم ارد على الراحل. بل عليك، رجال الدين لايُعتمد عليهم في التسمية وتسمية اللغة والقوم لحجم التناقضات والجهل احياناً رغم انهم اصحاب شهادات او بدوافع تتلمذهم على يد من زرعوا التفرقة وعلى مر التاريخ بين رعايا كنيستنا المشرقية الأصلية الأصيلة. اما انك مدحتني فكلانا تبادلنا الود عندما كان الميزان غيره غير لحظة وضع الفديو حالياً. اي عندما يُحترم المرء من كلا الطرفين (انت وانا) عندما تُطرح المسائل بشفافية ويكون للمرء موقف مبني على اسس سليمة حتى وان حصل خلاف. جنابك الكريم يعرف مرارة مسألة التسميات طوال كل هذه السنين العجفاء. فلماذا تفتح الجروح ثانية؟ انت تكتب في الفلسفة والصلاح والمثالية . فاثبتوا على رأي واحد، اما انكم موحدون أو انقساميون.. شخصيا آشوري ولكنني تجاوبت حتى مع من اقترح ان تكون لنا تسمية موحدة. وهي موثقة. فماذا تريدون اكثر؟ هل لهذا انا اريد ان اكون نازياً؟ كما تقول، مع الأسف.

غير متصل بولص آدم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
  السادة القراء الكرام
  ننشر معلومة موجهة الى كل مستهتر يضحك على آشوريتنا وهي معلومة من معقل النازية وحول الوصف النازي في المكان الممنوع قانونياً وهي من صنف الشخصنة الشنيعة الواردة على النمط الببغائي  في رد السيد يوحنا بيداويد ونختار مثلا من بين امثلة مٌخجلة وعار من الغرب وعلى الفاتيكان وهو مااستوجب اعتذارهم من بين جملة اعتذارات فالكاثوليك مطالبون بانتظام بالاعتذار لمخالفات شنيعة وحتى ضد الجسد!، فلو اخترنا من بيئتنا الأصلية فسنُقلب المواجع، حول مااقترفه المرسلين من الدوائر الفاتيكانية والمشيخات اليانكية ليبشروا المسيحيين المشارقة ويحولونهم الى المسيحية وفق فهمهم لها وعقيدتها. بالترغيب تارة وبالأرهاب تارة أخرى، والمعلومة ادناه هي من الكتب الغربية نقتبسها لأن يوحنا ومن هم على شاكلته يعملون دون وعي على احلال الكاثوليكية محل الكلدانية وبالعكس واحد مسببات ذلك هو الضياع بين الليتورجيا المشرقية والليتورجيا الفاتيكانية والتعصب القومي الذي ليس للقومية الكلدانية اي تجسيد مفيد واي مشروع مفيد، نسمع كلاما مُفخماً وجعجعة بلا طحين فقط، نستثني مما ذكرناه قلة واعية فعلا وتستحق كل امنياتنا بنجاحهم في تجسيد هويتهم الأثنية والغريب العجيب ان يوحنا واصدقائه هم صفر على الشمال دون الكاثوليكية وخصوصاً غبطة البطريرك الكلداني! وعندما وبعد قصة بابل في السينودس الكلداني اتتهم صفعة من البطريركية تلخصهم بمحبي الظهور وردوا عليها بأنهم ليسوا مرضى.. فكلمة مريض يستخدمها كل من يجد نفسه بلا حجة ويعبر بها عن شلله.. بعد رد البطريركية عليهم وهم انتهازيون ووعاظ سلطان متقلبون، فقد لاحظتم صمتهم صمت القبور وانتظروا لتبرد القضية، ثم عادوا الى هوايتهم وطبعهم الأنتهازي ثانية.. يوحنا هو القائل( أفتخر بأخوتي الآشوريين وهو الذي تمنى ان تقتدي الكلدانية بالآشورية كنيسة وشعباً)!! لكن ما هو راسب وباطن هو الحقيقة ويظهر مهما تم تلوينه والموقف من خلال الفديو خير دليل. لن اطيل ونعود الى مايلي:
في المرحلة الأولى من الرايخ الثالث ، كانت الكنيسة الكاثوليكية لا تزال تنتقد النقد - ربما بشكل رئيسي لأنها رأت قوتها مهددة. ومع ذلك ، عندما عبر هتلر في البداية عن نفسه بطريقة صديقة للكنيسة ووصفها بأنها عامل مهم في "الحفاظ على جنسيتنا" ، سمح قادة الكنيسة لأنفسهم بالتهدئة. حتى أن الكاردينال فولهابر من ميونخ وصف محاولة اغتيال هتلر الفاشلة في عام 1939 بأنها "العناية الإلهية" وتحدث صراحةً لصالح الديكتاتور. عندما بدأ اضطهاد اليهود وترحيلهم وقتلهم ، بقيت الكنيسة صامتة. فقط عندما تعرض المؤمنون ورجال الدين للاضطهاد والسجن والقتل بشكل متزايد ، عبر بعض القساوسة عن انتقادهم بشكل غير مباشر في الخطب. في 23 أغسطس 1945 ، اعترف الأساقفة الكاثوليك بأن الكنيسة هي المسؤولة جزئيًا عن جرائم الاشتراكية القومية National Socialism.
 اما الكاثوليك العاملين في العطاء الخيري والعلمي والمعرفي المشهود له، لم يعد لهم حيلة دفاع، فهم مستمرون بعملهم وبمنأى عن الأنتهاكات و يستنكرونها في الغرب علانية.

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2496
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد بولص ادم
تحية
حقيقة لا اريد الرد عليك لكنك تجبرني على الرد لا سيما ما اتيت به في الرد الاخير.
اولا
انا قلت  مايلي: "اما انت تريد تكون نازي في اشوريتك لانك وغيرك تمرضتم او صارت لكم عقدة نفسية بسبب حبكم للاشورية فذلك ليست بمشكلة المفكرين والمؤرخين والاخرين!!".
ردك الغير معقول كانما جريمة حدثت بحقك.  غاوي ومحرف وغيرها من الفاظ الغريبة الغير متوقعة من كاتب كنت اظنه عميق في قراءاته للاحداث والظواهر وصفتنا بها في ردك الاول. كانت القضية  بكل بساطةk هناك حديث بين مجموعة اشخاص يعبرون عن ارائهم، بينهم مؤرخ كبير يسال ويريد الجواب من حضرتك وغيرك.
ثانيا
الشعوب الحية لا تهزها الرياح، لماذا هذا التهويل لموقف كاهن عبر التسعين من عمره وهو يكتب عن تاريخ الكنيسة الشرقية؟ اذا انت مقتنع بقوميتك الاشورية احدا لن ينتزعها منك، ونحن لسنا بصدد اقناعنك بالكلدانية وانما نريد جدا حلا لهذه المعضلة هل نحن اقرب الى ان نكون شعبا وقومية واحدة؟ ام نحن ثلاث شعوب اجبرتنا الظروف التاريخية والديانة المسيحية ننصهر معا لفترة طويلا والان كل واحد اختار قوميته؟؟ . في النفس الوقت اؤكد ما قلته قبل عشرة سنوات او اكثر "اذا بقيت اخر كلداني في العالم لن اصبح اشوري بهذه الطريقة، بدون ان يقنعي احد بالاثبات العلمي"
ثالثا
ادخالك الكنيسة الكاثوليكية في الموضوع موضوع عن التسمية لا اظن له صحة ومعقولية بل استهانة بالكنيسة وابنائها من غير مبرر وتحملها مسؤوليات ضياع المستقبل السياسي للاشوريين او المسيحيين. لكنك تجهل ان مقومات بقاء او انشاء وطن للمسيحيين الاشوريين كانت قضية شبه مستحيلة حسب معطيات السياسية الدولية.
رابعا
 حشر الشان الداخلي لابناء الكنيسة الكلدانية مع بطريركيتهم ، اظن ايضا لم يكن من الضروري.


ختاما لم تكن راضي عن حديثنا مع الاب الراحل  موقفك نفهمه، لا توافق ارائنا او طريق تفسيرنا لظاهرة التسمية ايضا نعرفه
لكن حشرك الكنيسة الكاثوليكية والكلدانية بسبب رائي مؤرخ عبر عن رائيه مئات المرات بل كرره على الملء ولم يستطيع احدا يجاوبه بالوثائق والبراهين مردده على من يريد ممارسة التعصب النازي بحق الاخرين ويمنعونهم  التساؤل ومن ابداء ارائيهم والتفكير بحرية فعلا امر غريب اليوم.
 على اية حال  اتمنى لك ولكل الاخوة الاشوريين في نضالكم من اجل هويتكم وقوميتكم الموفقية.

ملاحظة اذا كان ردك الجديد باسلوب غير موضوعي وودي، لن ارد عليك
تحياتي
يوحنا بيداويد

غير متصل بولص آدم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1185
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 السيد يوحنا بيداويد
 تحية
 تُريد الود ونحنُ نُريده وذلك لايمكن أن يحُلَّ مع الأستفزازات ومن كل الأطراف.. آخر ما افكر به هو العودة الى مربع التسميات الأول.. وبالمناسبة انا لست حزبياَ ولست قومياً كما يتخيل البعض وجهدي الآشوري هو ثقافي بالدرجة الأولى وهو واضح للجميع الى جانب جهودي في الثقافة العراقية والأنسانية بشكل عام. بلاشك اعتز بمواقفك الداعية للتمسك باللغة الأم وصون التراث لكنني فوجئت بما فوجئت به. كل ما ذكرته في ردي السابق له علاقة بعضه البعض بنسبية (للضرورة احكام)! وبعد ورود كلمات (نازي و مريض وعقد نفسية) .
   ضعوا نصب اعينكم وفكروا بمشاعر الآشوريين الكاثوليك في كنيستكم، توقعوا لو استمرت الأستفزازات بأنهم ربما سيغادرون تباعاً. ولهم ثقل وليسوا قلة في كنيستكم، الآشوري لا يصبر بل لايقبل الأهانة حتى ولو جاءت من كائن من كان. لقد أسر الكثير منهم لي بامتعاضهم . سيغادرون الى كنائس اخرى .. او سيتجهون الى ولادة ( الكنيسة الكاثوليكية الآشورية ) كل شئ جائز في هذا الزمان.
انها امور خطيرة تزيد تقسيم المنقسم اصلا وهنا يصح قول اننا كشعب سنصبح اضحوكة.
  اكتفي بهذا واتمنى لك ولعائلتك الكريمة عيد ميلاد سعيد وشكرا.