مجازر ديالى في العراق (شيعية رومانوسكية) بامتياز لفرض تقسيم العراق
بقلم:صادق الهاشميلايخفى على احد من الشيعة من أن أبواق الملأ الفرعوني في النجف وكربلاء وقم أطبقوا الصمت على مجزرة (الخالص الجديدة القديمة)على الفقراء والفلاحين والمزارعين متوسطي الدخل او دون ذلك سوى لجهلهم وعدم استيعابهم لجرائم عصاباتهم أو هم المسؤولون الأوائل عليها أينما وقعت في العراق سوريا لبنان اليمن او متعمدين وفق خطط امريكية اسرائيلية /اسلاموية لمحو أهل العراق من الوجود وعمل ما فرضته أمريكا على حكومتهم القذره الجديدة لقد غضوا النظر عن حقائق من قتل وابادة لعوائل كاملة باسم داعش او اسم السلاح المنفلت وسرقة المال العام وعمليات الغسيل لتقف إيران على اقدامها واسقاط دولة العراق للذهاب الى اللادولة والتقسيم المذهبي والقومي…قبلها قفزوا الى ابناء شيعتهم في بغداد وصولا الى البصرة . بعد أن أذاقهم العطش عندما أصر ربنا الأعلى على قطع روافد المياه بساتينهم التي تعتبر السلة العراقية الاولى في المحافظات . أن تيار كما الفكري المنحرف ترفضه جميع شرائع الإنسانية في المعمورة.والله وكأني بكما تنهش لحومكما الكلاب الضواري وتغلق عليكم طرق الله وبلدانه وتبحث نفس جهالكم وعصاباتهم عن اموالكم واولادكم واحفادكم للسرقة والقتل يومٌ …..بيوم (.نستنكر وبشدة الى مايتعرض له ابناء ديالى من تطهير عرقي ومذهبي وقومي لغرض تقسيم العراق وقضم اراضيه من التافهين في قم وطهران)…….
