يا من اعماكم الانتصار التاريخي الارعن ... جميع الحروب التي ذكرها التاريخ ... اسبابها هي كما يلي : في الاسلام هو كتاب ... ، اما ما فعله ويفعله علمانيوا(مسيحيوا الهوية) كان من خيانتهم لما اراده المسيح للعالم . هل الانجيل وتعاليم المسيح كانت اوامر لمحاربة الاخر ؟! ... هل بامكان اي مسؤول دولي او اقليمي او سياسي ان يقاوم اسبابها ، المتواصلة . هناك معلومة : وجود تشابه وتقارب بين العلاقةالبشرية السلبية وعلاقات الدول سياسيا واقليميا ، فهناك الحسد الدولي ، والانا الانانية . ... لا زال العالم يتبجح بفقطية تحتوي الانا الدينية ، حيث ما وجدت وفي اي كتاب ؟! ، وكذلك هل بامكان من هو بهذا المستوى ان يقاوم الفقطية القومية ، او اللغوية ، او الوطنية المزيفة ، او الاقتصادية ؟! ... جميع هذه السلبيات السلوكية (الفردية للانسان والشعبية داخل الدولة) لم يأمر بها المسيح . والان عليك ان تفتش : لتجد المسيح ، وليس إلاه آخر هو الوحيد المنزه عن اي اتهام من هذا النوع .