بشرى سارة للكتاب الكلدان
بعد مرور ايام على شريط الدكتور عبد الله رابي وانتهاء مفعول الحقنة المخدرة فيه وهو الشريط الذي سينزل الى اسفل الفهرست ولن يتذكره احد كالمعتاد، فاني اعطي للكتاب الكلدان بشرى سارة جدا، حيث وجدت في موقع اليوتوب شخص اشوري قام بالتعليق على احدى الفيديوات وهو كما لاحظت لا يعترف بالكلدان.
ولكون الكتاب الكلدان منذ يوم تواجدهم في هذا المنبر ولحد الان لا يملكون ولا حتى موضوع يتيم واحد يتحدث عن الكلدانية بحد ذاتها، ولكونهم لا يملكون اية مقالات اخرى سوى مقالات متكررة عن الغائهم، ولكونهم ينتظرون بفارغ الصبر نصوص او محتويات عن الغائهم حتى يمتلكون شريط جديد، ولكونهم لهذا السبب ينتظرون بشوق وفرحة اي شى يتعلق بالغائهم، فان البشرى السارة التي جئت بها ستجعلهم بالفعل يتنفسون الصعداء وبولع وفرحة وهم يقرؤون اني انقل لهم نصوص عن الغائهم .
وهذه البشرى السارة ستفرح ليس فقط المولعين بالالغاء وانما ستسعد بشكل خاص ايضا المولعين بالفتنة.