المحرر موضوع: بشرى سارة للكتاب الكلدان  (زيارة 1042 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
بشرى سارة للكتاب الكلدان
« في: 23:21 13/04/2023 »
بشرى سارة للكتاب الكلدان

بعد مرور ايام على شريط الدكتور عبد الله رابي وانتهاء مفعول الحقنة المخدرة فيه وهو الشريط الذي سينزل الى اسفل الفهرست ولن يتذكره احد كالمعتاد، فاني اعطي للكتاب الكلدان بشرى سارة جدا، حيث وجدت في موقع اليوتوب شخص اشوري قام بالتعليق على احدى الفيديوات وهو كما لاحظت لا يعترف بالكلدان.

ولكون الكتاب الكلدان منذ يوم تواجدهم في هذا المنبر ولحد الان لا يملكون ولا حتى موضوع يتيم واحد يتحدث عن الكلدانية بحد ذاتها، ولكونهم لا يملكون اية مقالات اخرى سوى مقالات متكررة عن الغائهم، ولكونهم ينتظرون بفارغ الصبر نصوص او محتويات عن الغائهم حتى يمتلكون شريط جديد، ولكونهم لهذا السبب ينتظرون بشوق وفرحة اي شى يتعلق بالغائهم، فان البشرى السارة التي جئت بها ستجعلهم بالفعل يتنفسون الصعداء وبولع وفرحة وهم يقرؤون اني انقل لهم نصوص عن الغائهم .


وهذه البشرى السارة ستفرح ليس فقط المولعين بالالغاء وانما ستسعد بشكل خاص ايضا المولعين بالفتنة.



غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4986
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: بشرى سارة للكتاب الكلدان
« رد #1 في: 20:11 30/04/2023 »
رابي لوسيان
شلاما
عبارة (لمولعين بالفتنة). تشمل صنوف  واشكال ونماذج عديدة في كل المجتمعات ولذلك لا يخلو مجتمعنا ايضا منهم ، وقد عشنا لعدة عقود منذ الثمانيات من القرن الماضي مرحلة اتسمت باثارة الخلافات بين الاحزاب الاشورية وخاصة بين انصار السيد ياقو والدكتور سركون داديشو وبتلك المناوشات المتكررة والمؤذية للمسار القومي الاشوري ككل استطاعوا هؤلاء (المولعين بالفتنة )  ان يخدعوا شعبنا بان صراعنا السياسي ليس مع السلطات الحاكمة او مع الاحزاب المعادية لتطلعات شعبنا الاشوري بل نه صراع بين هذا الحزب وذاك فقط
وحاليا كما اعتقد ان الزمن قد افشل مخططاتهم وفضح اساليبهم وعري توجهاتهم ولم يعد لتلك الرموز ايه قيمة تذكر وفي الجانب الاخر نهض جيل اشوري جديد لم يعد يكترث بالخلافات الشخصية تلك  وهكذا اعتقد ان جيل الفتنة قد شاخ وولى عهده  وانتهى مفعوله وكما نجد ان الذي يثير اي نوع من تلك الفتن هم من جيل الشياب كما ان تلك الافعال لم تعد تجديدنفعا او تزيد من رصيدهم التمزيقي لوحدة شعبنا فدع الموتي يدفنون موتاهم
تقبل تحياتي.