الرد الحقيقي على الاستاذ فائق الشيخ علي المحترم
(صدام كان يحكم العالم)
بقلم:صادق الهاشميماقلته ليست الا خاوات يرسلها صدام الى دول الماسونية وليس التاثير في القرارات السياسية لتك البلدان …..ناهيك على ان صعود النظامين البعثي الصدامي والنظام الايراني الخميني في نفس العام ١٩٧٩ كان من اهم المشاريع السياسية الكبرى في العالم عالم الماسونية التي كانت تحكم الغرب ….وحكمت الاتحاد السوفيتي ايضا في حقبة الخائن السافل الماسوني اليهودي الصهيوني گربوتشوف الذي دمر الاتحاد السوفيتي برمته ….وبعد تحميله بالديون بالمليارات من قبل صدام حسين في حرب متفق عليها سابقا بين صدام وخميني واسست لها الماسونية في عهد جاك شيراك ليكون الاقرب الى الخميني الذي احتضنته الماسونية الفرنسية بعد اقامته في بيت في باريس كانت عائداته الى السي اي اي الامريكية ومنها ليصعدا الطرفين الصديقين الى دفة السلطة بعد الرفض ل الشاه وكذلك احمد حسن البكر المشروع الصهيوني وهي حرب العراقية الايرانية والتي هي بداية تحطيم العرب ابتدا بقضية العرب المركزية الفلسطينية الى تهشيم وقتل ملايين المسلمين والعرب وادخال الرذيلة الى مجتمعاتهم التي كنت متماسكة الى حد ما بالنظم الاجتماعية الجيدة او الدينية الملتزمة مرورا بغزوا المنطقة بالعراق اولا وسوريا ثانيا ولبنان واليمن وتونس وليبيا وتونس وقبلها الصومال …كل هذه المشاريع رسمها الغرب الصهيوماسوني المثلي صدام و الخميني لتهديم الاتحاد السوفيتي اولا بعد الحرب الروسية الافغانية ومن ثم تدمير المجتمع الفارسي تماما والعراقي خاصة والعربي عامة (والان المخدرات والاعتداء الجنسي والقتل )شعوب مشردة عوائل تستجدي اللقمة في اوطانها وعوائل تزني بامهاتهم واخرى باخواتها وثالثة ببناتها والسبب الرئيس صدام وخميني ومن تبعهما من الحكام وآثار حكمهما في القرن العشرين وحققوا ماتصبو له الصهيوماسومثلية العالمية الامبريالية العنصرية الاستعمارية الفجة….مع التحية لفائق الشيخ علي
