المحرر موضوع: الشيعة ومراجعهم (والحقد الاعمى على العراق والعراقيين الطيبين وهم ١٪؜ )  (زيارة 147 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل صادق الهاشمي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 803
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الشيعة ومراجعهم (والحقد الاعمى على العراق والعراقيين الطيبين وهم ١٪؜ )
بقلم:صادق الهاشمي
وهكذا فان النظام السياسي العراقي الخاطئ  الذي رسمه المحتل الأكبر الغربي ونفذه الاحتلالين الأصغرين الفارسي والعثماني لعنهم الله  يواجه مفارقة تعديل... (انهيار بصيغ الانتعاش المزعوم ) متوقف على نجاح التصحيح .غير ان العملية تفرز رد فعل سياسي غالبآ مايكون  مناقضآ لتطلعات وطموحات المستشارين او مانسميهم الخبراء والاختصاصيون  الاقتصاديون القدامى والأكاديميون الا القليل من فرض على نفسه الانخراط في سيرورتها السياسية .كما ان هولاء الخبراء الوطنيون ليس لديهم الا القليل من الحوافز الدافعة نحو المخاطرة بتاييدهم الداخلي توجسآ من مشكلات او تعقيدات تراوغ فهم جميع الخبراء في هذه الظروف. يصبح التحدي متمثلا بجهلة المجتمع العراقي وهم كثر… انهم يتعرضون لضغوط واغتيال هادفة من قبل الاحزاب الشيعية البلطجية التي لاتريد الا الفوضى وتحقيق المشروع الاسرائلي الفارسي العثماني المدعوم كويتيا وهو (اللادولة)...ان تحقيق التناغم مابين النظامين السياسي (المتخلف الذي لايقرا ولايكتب)وخبراء اقتصاديون قدامى متخوفون من اجراء الاصلاحات في الوزارات ودوائرها الرسمية وشبة الرسمية في العراق بسبب التهديد والاغتيالات...فالمسعى الهادف اليه (شياع السوداني محمد) وهو مصدر (شك لديَّ)  إلا في اجتراح نظام دولي متمكن يتطلب توسيعا للاطار الوطني القومي لضبط عملية التصحيح في جميع المسارات لان الممارسات القابلة للادامة في نظام العملية السياسية الخاطئ يجب ان ينظوي على نوع من تعديل الانماط التقليدية المتخلفة التي وضعتها الاحزاب السرسرلوغية.وتكاد العملية السياسية الان بقيادة (السوداني شياع محمد) وهو جزء مهم وقديم فيها اللا تتيح ماهو مجرد بلاغ رسمي ما عن موازنة ثلاثية قاتلة وبحث امور عملية دفع رواتب تدفع الى الاوباش  وهي امور تكتيكية تعد واجهه تافة للدولة وهذا مايروق لجهلة العراق وهم ٩٩٪؜ من الشعب العراقي  في افضل الاحوال ويعتبر لديهم حدثآ اجتماعيآ وتاريخيآ وماليا يخص الاعلام في اسوئها.واي تصميم لاعادة هيكلة الدولة المعاصرة لقواعد ومعايير تشبه ابسط الدول في المنطقة لايمكن لها ان تكون والسبب(اسرائيل وايران وتركيا والكويت)و٩٩٪؜ من الشعب العراقي جهلة ايضآ يتبع هذا المربع القذر وان لم ينتموا الية. ولا يجب ان تحضى بالرعاية المحلية او الاقليمية او الدولية بعد خرابها من قبلهم ولا المجتمع المليشياوي الجاهل يترك العمالة والخيانة والتخريب وليس لقادة كتلهم مشروع الدولة وبنائها في قضية وقناعة مشتركة //شعارهم(انطيني حصتي اليوم وطز إباچر// العراق ومن به الى الجحيم)........