فتوحاتكم عانقت تهجيرنا ، هل تريدون المزيد!؟
للشماس ادور عوديشو
الفتوحات عانقت ابادات تاريخية متواصلة ، وخير توثيق لهذه الكراهية التاريخية هي تهجير ٨٠ مليون عبر ١٤٠٠ عام
ماذا تريدون منا اكثر من ذلك ؟! .
نناشد رب الكون ، ورب الفقراء ، ورب المهاجرين وإله الحب المطلق ان يأخذ حقنا منكم بما يشاء . نحن لا نمثل اي دولة علمانية او اي رجل دين لا يؤمن بالحب الذي اوصانا به المسيح ، لاننا لا نهادن ولا نساوم على من هو الله . تركنا كل شيء وهاجرنا ، اما من قاتلكم فهي دائما العلمانية الغير مؤنسنة الاستعمارية ، التي لا تعترفون بها : هي من تنكر من المسيحيين …
من الدٌوَل ، وذهبت الى تسلحها الارعن .
بابدال عذاباتنا وإذلالنا بالنفط ، وهي تستمر بارهابنا ، الى ان نرضى بتهميش وهجر حتى مضالمنا واوطاننا .
وتاريخنا كالشمس لن تحجبوها بغربالكم ، فتشوا حياة المسيح ، اين قال اقتلوا او قاتلوا !؟.