سيد ميخا : انا طلبتُ منك وبكل شهامة وصراحة بأن لا تتواجد على شريط لي ! وقلت بالحرف وبالشهامة بأنك شخص غير مرغرب فيه عندي ! فهل تريد شهامة اكثر من هذه ! ولكن اين شهامتك انت ! هذا هو السؤال ! لقد ظهرت وبعد ثواني على شريطي دون أي شهامة ! انا ارد عليك ليس من اجل شهامتك لا والله ! فقط من اجل ان لا يغش البعض بكلامك ! قد لا يعي البعض الحقيقة ! بالمناسبة انا طلبت ذلك وبكل صراحة ومن خلال صفحتي وليس أي مكان أخر ! توقعت أن تكون شهماً وتحترم رغبتي ولكنك اظهرت العكس ! كنت اعلم مسبقاً بشهامتك ! ولكن الاكثر في هذه المواقع لا تعي ذلك وهذه هي الطامة ! اتمنى إن لا تذكر اسمي مرة ثانية !
الصديق نيسان
الاعادة التي يقوم بها تستطيع ان تنظر الى اليها من منظار اخر وهو النفسي/البايولوجي وتاثير كل منهما على الاخر. فالعامل النفسي المصحوب بياس عميق حيث لا يرى ولا حتى شخص واحد يؤيده طيلة كل هذه السنوات وسير كل شئ بطريق معاكس لما كان يرغب به تؤدي به الى ان تجعل هكذا اسباب نفسية بان يمتلك مشاكل بايولوجية ، مثل حرقة في المعدة والاحشاء الداخلية، وهو لكي يقلل من هذه الحرقة، فانه نفسيا لا يمتلك سبيل اخر سوى التكرار والاعادة، وغرض التكرار والاعادة من خلال هذا المنظور هو ان ذلك يقلل من حرقة معدته ويجعله يشعر بقليل من الراحة.
انا شخصيا عندما ارد عليه فذلك لكي لا يعتقد قارئ اخر بان من حقه ان يفعل مثل ميخا سبي او ان يعتقد بان هكذا ثقافة بائسة سيتم القبول بها هنا.
اذ انني من جانب اخر فاني اجده ايضا كشخص لتلطيف الجو بتحويل اعتقاداته عن نفسه الى نكات.
اذ من اقوال ميخا سبي:
"ميخا سبي شخص لا يخطئ ابدا وانما الحقيقة هي خاطئة"
انا براي ، لو ان العالم وجد حل لمشكلة مثل التغيير المناخي، فانه سيبقى عاجز على الاجابة على اسئلة ميخا سبي.